دولي

الجيش اللبناني يكشف عن قائمة الدول التي ساعدت لبنان وما قدمته


كشـ24 - وكالات نشر في: 8 أغسطس 2020

بدأ الجيش اللبناني تنظيم عملية استلام وتوزيع المساعدات القادمة من الدول العربية والأجنبية إثر انفجار مرفأ العاصمة بيروت، الذي خلف عشرات الضحايا وآلاف الجرحى والمشردين.وأنشأت اللجنة المركزية لإدارة ملف المساعدات الطبية والغذائية وفرق البحث والإنقاذ والفرق الطبية، والتي شكلتها قيادة الجيش إثر إنفجار المرفأ، أنشأت بدورها عدة لجان فرعية للتنسيق مع الإدارات المعنية والفرق التي تصل تباعا.وباشرت بعض اللجان الفرعية أعمالها في عمليات البحث والانقاذ وفق خطة وضعتها لجنة من الجيش تولت تقسيم منطقة الانفجار وتوزيع الفرق فيها.وأوضحت قيادة الجيش أنها لا ترفض أي مساعدة من أي دولة، مشيرة إلى أنها تقوم حاليا بتوجيه المساعدات وفقا للحاجة، وبخاصة مواد البناء والمواد الطبية والغذائية.وأضافت أنها ستقوم بتوزيع المواد الغذائية التي وصلت حديثا، في الأيام القليلة المقبلة على العائلات المنكوبة، والمواد الطبية للمستشفيات بالتنسيق مع وزارة الصحة.ونشرت قيادة الجيش أسماء الدول التي قدمت مساعدات حتى الآن.التشيك: فريق بحث وإنقاذ مؤلف من 36 شخصا و4 كلاب بوليسية.بولندا: فريق بحث وإنقاذ مؤلف من 55 شخصا و4 كلاب بوليسية، و12 طبيبا وُضعوا بتصرف وزارة الصحة.هولندا: فريق بحث وإنقاذ مؤلف من 65 شخصا بينهم فريق طبي وآخر من الدفاع المدني والهندسة ومعهم 8 كلاب بوليسية.بلجيكا: أرسلت طائرة على متنها أدوية ومعدات طبية.إيطاليا: فريق بحث وإنقاذ مؤلف من 18 شخصا بينهم فريق طبي وآخر من الهندسة.فرنسا: فريق بحث وإنقاذ مؤلف من 55 شخصا ومعهم 3 كلاب بوليسية.ألمانيا: فريق من الدفاع المدني مؤلف من 50 شخصا، وفريق آخر طبي من 5 أطباء متخصصين بالإخلاء الصحي للحالات الحرجة إلى ألمانيا.الأردن: فريق طبي من 99 شخصا يرافقهم فريق متخصص، ومستشفى ميداني يتسع لـ48 سريرا وضع بتصرف الطبابة العسكرية في الجيش.الولايات المتحدة الأمريكية: طائرتان على متنهما مواد غذائية، وتصل الثالثة ليلا وعلى متنها مواد طبية.قطر: فريق بحث وإنقاذ مؤلف من 45 شخصا. مستشفيان ميدانيان يتسع كل منهما لـ500 سرير، وُضع أحدهما بتصرف مستشفى مار جرجس (الروم) ومركزه موقف سيارات المستشفى نفسه، وآخر بتصرف مستشفى الجعيتاوي ومركزه موقف سيارات المستشفى نفسه. إضافة إلى ذلك سترسل قطر طائرتين يوميا على مدار 3 أيام تحمل مواد غذائية ومستلزمات طبية.تركيا: فريق طبي من 37 شخصا وُضع 20 منهم بتصرف وزارة الصحة. كما أرسلت فريق بحث وإنقاذ مؤلفا من 17 شخصا، ومواد غذائية.روسيا: فريق بحث وإنقاذ مؤلف من 157 شخصا ومعهم 6 كلاب بوليسية، ومساعدات غذائية ومختبر لفحص الكورونا وُضع بتصرف وزارة الصحة.المغرب: مستشفى ميداني مع طاقم طبي مؤلف من 60 شخصا سيكون بتصرف مستشفى الوردية، إضافة إلى مواد غذائية ومواد طبية خاصة بالكورونا.الكويت: أرسلت طائرة على متنها مواد طبية ومواد غذائية.اليونان: فريق بحث وإنقاذ مؤلف من 12 شخصا ومعهم كلب بوليسي.إيران: مستشفى ميداني وُضع بتصرف وزارة الصحة ومركزه في الجامعة اللبنانية في الحدث، إضافة الى مسلتزمات طبية.الجزائر: فريق بحث وانقاذ مؤلف من 39 شخصا بين إطفاء ودفاع مدني، وفريق طبي من 11 شخصا، إضافة إلى مستلزمات طبية ومواد غذائية.سلطنة عُمان: مساعدات طبية.باكستان: مساعدات طبية وغذائية.قبرص: فريق بحث وإنقاذ مؤلف من 5 عناصر من الشرطة و5 من الدفاع المدني ومعهم 8 كلاب بوليسية.تونس: طائرتان على متنهما مواد طبية وغذائية.كازاخستان: فريق طبي، ومواد غذائية وطبية.الإمارات: مسلتزمات طبية للكورونا لصالح الجيش.سويسرا: مساعدات إنسانية لصالح الجيش.السعودية: طائرتان على متنهما مسلتزمات منزلية ومعدات طبية ومواد غذائية.البحرين: مستلزمات طبية وأدوية.وتسبب الانفجار بمرفأ بيروت بمقتل ما لا يقل عن 154 شخصا وإصابة أكثر من 5 آلاف آخرين بجروح، في حصيلة جديدة لكنها غير نهائية، إذ لا يزال العشرات في عداد المفقودين، فيما بات مئات الآلاف فجأة بدون مأوى.

بدأ الجيش اللبناني تنظيم عملية استلام وتوزيع المساعدات القادمة من الدول العربية والأجنبية إثر انفجار مرفأ العاصمة بيروت، الذي خلف عشرات الضحايا وآلاف الجرحى والمشردين.وأنشأت اللجنة المركزية لإدارة ملف المساعدات الطبية والغذائية وفرق البحث والإنقاذ والفرق الطبية، والتي شكلتها قيادة الجيش إثر إنفجار المرفأ، أنشأت بدورها عدة لجان فرعية للتنسيق مع الإدارات المعنية والفرق التي تصل تباعا.وباشرت بعض اللجان الفرعية أعمالها في عمليات البحث والانقاذ وفق خطة وضعتها لجنة من الجيش تولت تقسيم منطقة الانفجار وتوزيع الفرق فيها.وأوضحت قيادة الجيش أنها لا ترفض أي مساعدة من أي دولة، مشيرة إلى أنها تقوم حاليا بتوجيه المساعدات وفقا للحاجة، وبخاصة مواد البناء والمواد الطبية والغذائية.وأضافت أنها ستقوم بتوزيع المواد الغذائية التي وصلت حديثا، في الأيام القليلة المقبلة على العائلات المنكوبة، والمواد الطبية للمستشفيات بالتنسيق مع وزارة الصحة.ونشرت قيادة الجيش أسماء الدول التي قدمت مساعدات حتى الآن.التشيك: فريق بحث وإنقاذ مؤلف من 36 شخصا و4 كلاب بوليسية.بولندا: فريق بحث وإنقاذ مؤلف من 55 شخصا و4 كلاب بوليسية، و12 طبيبا وُضعوا بتصرف وزارة الصحة.هولندا: فريق بحث وإنقاذ مؤلف من 65 شخصا بينهم فريق طبي وآخر من الدفاع المدني والهندسة ومعهم 8 كلاب بوليسية.بلجيكا: أرسلت طائرة على متنها أدوية ومعدات طبية.إيطاليا: فريق بحث وإنقاذ مؤلف من 18 شخصا بينهم فريق طبي وآخر من الهندسة.فرنسا: فريق بحث وإنقاذ مؤلف من 55 شخصا ومعهم 3 كلاب بوليسية.ألمانيا: فريق من الدفاع المدني مؤلف من 50 شخصا، وفريق آخر طبي من 5 أطباء متخصصين بالإخلاء الصحي للحالات الحرجة إلى ألمانيا.الأردن: فريق طبي من 99 شخصا يرافقهم فريق متخصص، ومستشفى ميداني يتسع لـ48 سريرا وضع بتصرف الطبابة العسكرية في الجيش.الولايات المتحدة الأمريكية: طائرتان على متنهما مواد غذائية، وتصل الثالثة ليلا وعلى متنها مواد طبية.قطر: فريق بحث وإنقاذ مؤلف من 45 شخصا. مستشفيان ميدانيان يتسع كل منهما لـ500 سرير، وُضع أحدهما بتصرف مستشفى مار جرجس (الروم) ومركزه موقف سيارات المستشفى نفسه، وآخر بتصرف مستشفى الجعيتاوي ومركزه موقف سيارات المستشفى نفسه. إضافة إلى ذلك سترسل قطر طائرتين يوميا على مدار 3 أيام تحمل مواد غذائية ومستلزمات طبية.تركيا: فريق طبي من 37 شخصا وُضع 20 منهم بتصرف وزارة الصحة. كما أرسلت فريق بحث وإنقاذ مؤلفا من 17 شخصا، ومواد غذائية.روسيا: فريق بحث وإنقاذ مؤلف من 157 شخصا ومعهم 6 كلاب بوليسية، ومساعدات غذائية ومختبر لفحص الكورونا وُضع بتصرف وزارة الصحة.المغرب: مستشفى ميداني مع طاقم طبي مؤلف من 60 شخصا سيكون بتصرف مستشفى الوردية، إضافة إلى مواد غذائية ومواد طبية خاصة بالكورونا.الكويت: أرسلت طائرة على متنها مواد طبية ومواد غذائية.اليونان: فريق بحث وإنقاذ مؤلف من 12 شخصا ومعهم كلب بوليسي.إيران: مستشفى ميداني وُضع بتصرف وزارة الصحة ومركزه في الجامعة اللبنانية في الحدث، إضافة الى مسلتزمات طبية.الجزائر: فريق بحث وانقاذ مؤلف من 39 شخصا بين إطفاء ودفاع مدني، وفريق طبي من 11 شخصا، إضافة إلى مستلزمات طبية ومواد غذائية.سلطنة عُمان: مساعدات طبية.باكستان: مساعدات طبية وغذائية.قبرص: فريق بحث وإنقاذ مؤلف من 5 عناصر من الشرطة و5 من الدفاع المدني ومعهم 8 كلاب بوليسية.تونس: طائرتان على متنهما مواد طبية وغذائية.كازاخستان: فريق طبي، ومواد غذائية وطبية.الإمارات: مسلتزمات طبية للكورونا لصالح الجيش.سويسرا: مساعدات إنسانية لصالح الجيش.السعودية: طائرتان على متنهما مسلتزمات منزلية ومعدات طبية ومواد غذائية.البحرين: مستلزمات طبية وأدوية.وتسبب الانفجار بمرفأ بيروت بمقتل ما لا يقل عن 154 شخصا وإصابة أكثر من 5 آلاف آخرين بجروح، في حصيلة جديدة لكنها غير نهائية، إذ لا يزال العشرات في عداد المفقودين، فيما بات مئات الآلاف فجأة بدون مأوى.



اقرأ أيضاً
الحر يقتـ ـل 8 أشخاص بأوروبا
تواصل موجة الحر المبكرة التي تضرب أوروبا حصد الأرواح، حيث أعلنت السلطات في ثلاث دول أوروبية، اليوم الأربعاء، عن وفاة ثمانية أشخاص نتيجة ارتفاع درجات الحرارة، وسط تحذيرات صحية ومخاطر بيئية متزايدة، أبرزها اندلاع حرائق وإغلاق منشآت حيوية. 4 وفيات في إسبانيا بسبب الحرائق والطقس القاسي أفادت السلطات الإسبانية أن حريقاً هائلاً في كتالونيا أدى إلى مصرع شخصين، بينما سجلت وفيات أخرى مرتبطة بالحر الشديد في منطقتي إكستريمادورا وقرطبة. وكانت مناطق واسعة من البلاد قد شهدت درجات حرارة غير مسبوقة في يونيو، وهو ما وصفته السلطات بأنه «الشهر الأشد حرارة في تاريخ إسبانيا». فرنسا: حالتا وفاة و300 حالة طارئة أعلنت وزارة الطاقة الفرنسية تسجيل وفاتين جديدتين بسبب موجة الحر، إضافة إلى نقل 300 شخص إلى المستشفيات لتلقي العلاج من مضاعفات الحرارة، لا سيما كبار السن والمرضى المزمنين. وتبقى حالة التأهب القصوى سارية في عدة مناطق بوسط فرنسا، وسط تحذيرات من عواصف عاتية قد تزيد من المخاطر البيئية في ظل الأجواء غير المستقرة. حالتا وفاة في إيطاليا وتحذيرات من العواصف توفي رجلان تجاوزا الستين من العمر على أحد شواطئ جزيرة سردينيا نتيجة الحر الشديد، بحسب وكالة الأنباء الإيطالية. وأصدرت السلطات أعلى درجات التحذير من الخطر في 18 مدينة، محذرة من اقتراب درجات الحرارة من 40 درجة مئوية في بعض المناطق. ألمانيا: ذروة الحرارة تصل 40 درجة مئوية من المتوقع أن تشهد ألمانيا اليوم الأشد حرارة هذا العام، حيث تصل الحرارة إلى 40 درجة مئوية في عدة مناطق، مع تحذيرات من عواصف رعدية وتغييرات جوية مفاجئة. مفاعل نووي سويسري يُغلق بسبب حرارة النهر في سويسرا، أعلنت شركة Axpo للطاقة النووية إيقاف أحد المفاعلات في منشأة «بيزناو»، فيما خُفِّض إنتاج مفاعل آخر بنسبة 50%، نتيجة ارتفاع حرارة مياه النهر المستخدمة في التبريد. ومن المتوقع استمرار هذه القيود في حال استمر ارتفاع درجات حرارة المياه، مع مراقبة دقيقة للتأثيرات المحتملة على البنية التحتية للطاقة. تغير المناخ في قلب الأزمة أرجع علماء المناخ هذه الظواهر المتطرفة إلى تفاقم تغير المناخ الناتج عن انبعاثات الغازات الدفيئة الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري، بالإضافة إلى إزالة الغابات والممارسات الصناعية. وكان العام الماضي 2024 هو الأشد حرارة على الإطلاق في تاريخ الأرض، ما يعزز المخاوف من أن مثل هذه الموجات الحارة القاتلة قد تصبح أكثر تكراراً وشدة في السنوات المقبلة.
دولي

برج إيفل يغلق أبوابه أمام الزوار بسبب موجة حر شديدة
أعلنت الإدراة المكلفة ببرج إيفل عن إغلاق قمة البرج أمام الزوار، بسبب موجة الحر المرتفعة التي تضرب فرنسا ومجموعة من الدول الأوروبية. وقالت الإدارة في تدوينة عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" "نظرا لموجة الحر المستمرة ولضمان راحة وسلامة زوار برج إيفل وموظفيه القمة مغلقة حتى 2 يوليوز فيما تبقى زيارات الطابقين الثاني والأول مفتوحة". وكان قد توفي شخصان في فرنسا "نتيجة أمراض مرتبطة بالحر"، حسبما أفادت وزيرة الانتقال البيئي أنييس روناشير. وقالت روناشير "تمّ نقل أكثر من 300 شخص إلى الرعاية الطارئة من قبل عناصر الإطفاء وتوفي اثنان نتيجة أمراض مرتبطة بالحر".
دولي

السجن المؤبد لرجل تسعيني في أقدم قضية اغتصاب وقتل بالمملكة المتحدة
حُكم الثلاثاء بالسجن المؤبد على رجل في الثانية والتسعين أدينَ باغتصاب امرأة وقتلها عام 1967 في إنجلترا، في ما وُصف بأنه أقدم قضية باردة في المملكة المتحدة. ودانت محكمة بريستول كراون رايلاند هيدلي باغتصاب لويزا دَنّ وقتلها. وعُثر على هذه الأرملة البالغة 75 عاما ميتة خنقا بمنزلها في بريستول في جنوب غرب إنجلترا قبل نحو 60 عاما. وقال القاضي ديريك سويتينغ لدى لفظه الحكم مخاطبا الرجل التسعيني الذي كان يبلغ 34 عاما وقت الجريمة "لن يُطلق سراحك أبدا وستموت في السجن". وأضاف: "كانت السيدة دَنّ ضعيفة. كانت امرأة كبيرة السنّ تعيش بمفردها. لقد استغللتَ هذا الضعف". وتابع القاضي: "لقد اقتحمتَ منزلها، واعتديتَ عليها جنسيا، وبذلك تسببت في وفاتها (...) ربما لم تكن تقصد القتل، لكنك خططتَ لاغتصابها، وعاملتَها بوحشية". ولاحظ سويتينغ أن أفعال الجاني تُظهر "استهتارا تاما بحياة الإنسان وكرامته".ولم يسبق أن أدينَ رايلاند هيدلي بهذه الجريمة التي بقيت ملابساتها من دون حل، إلاّ أنه أدينَ عام 1978 بتهمة اغتصاب امرأتين، إحداهما سبعينية والأخرى ثمانينية في أكتوبر 1977 في إبسويتش بجنوب شرق إنجلترا. وفي الحالتين، دخل منزلَي ضحيتيه ليلا، وهددهما، ثم اغتصبهما. أما فيما يتعلق بمقتل لويزا دَنّ، فلم تتوصل الشرطة إلى معرفة هوية الجاني رغم تحقيقاتها المكثفة التي جمعت في إطارها بصمات 19 ألف رجل. واتخذت القضية منعطفا جديدا عام 2023 عندما أعادت الشرطة فتح القضية باستخدام تقنية تحليل الحمض النووي التي أتاحت العثور على بصمة جينية مطابقة لبصمة رايلاند هيدلي.
دولي

الحرارة تقتل شخصين في فرنسا
توفي شخصان في فرنسا "نتيجة أمراض مرتبطة بالحر"، حسبما أفادت وزيرة الانتقال البيئي أنييس روناشير الأربعاء. وقالت روناشير "تمّ نقل أكثر من 300 شخص إلى الرعاية الطارئة من قبل عناصر الإطفاء وتوفي اثنان نتيجة أمراض مرتبطة بالحر".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة