

دولي
الجيش الجزائري يجري مناورات بالذخيرة الحية تحاكي “الحروب الليلية”
أجرى الجيش الجزائري، مناورات عسكرية جديدة تحمل اسم (ردع 2022)، وتحاكي حربا عسكرية ليلية، وذلك في منطقة “أمدوكال” التابعة لمحافظة باتنة (شرق البلاد) نفذته وحدات الفرقة الأولى المدرعة، فضلا عن وحدات من مختلف القوات والأسلحة”.وقالت وزارة الدفاع الجزائرية في بيان نشره موقع "الشروق أون لاين" الجزائري، أن “المناورات جرت “بالميدان الخامس للرمي والمناورات لأمدوكال”، وتمثلت في “تنفيذ تمرين تكتيكي ليلي بالذخيرة الحية (ردع 2022)، وأوضحت أن المناورات العسكرية جرت على مرحلتين، “الأولى نظرية شارك فيها أركان القيادات الجهوية والوحدات المشاركة، والثانية ديناميكية أقحمت خلالها الوحدات المنفذة للتمرين”.وفي مارس الماضي، نظمت القيادة العامة للقوات المسلحة الملكية في المغرب، مناورات عسكرية مشتركة مغربية فرنسية في منطقة الرشيدية بالمنطقة الشرقية العسكرية الجديدة التي أنشأها المغرب مؤخرا على طول حدوده المتاخمة للجزائر.
أجرى الجيش الجزائري، مناورات عسكرية جديدة تحمل اسم (ردع 2022)، وتحاكي حربا عسكرية ليلية، وذلك في منطقة “أمدوكال” التابعة لمحافظة باتنة (شرق البلاد) نفذته وحدات الفرقة الأولى المدرعة، فضلا عن وحدات من مختلف القوات والأسلحة”.وقالت وزارة الدفاع الجزائرية في بيان نشره موقع "الشروق أون لاين" الجزائري، أن “المناورات جرت “بالميدان الخامس للرمي والمناورات لأمدوكال”، وتمثلت في “تنفيذ تمرين تكتيكي ليلي بالذخيرة الحية (ردع 2022)، وأوضحت أن المناورات العسكرية جرت على مرحلتين، “الأولى نظرية شارك فيها أركان القيادات الجهوية والوحدات المشاركة، والثانية ديناميكية أقحمت خلالها الوحدات المنفذة للتمرين”.وفي مارس الماضي، نظمت القيادة العامة للقوات المسلحة الملكية في المغرب، مناورات عسكرية مشتركة مغربية فرنسية في منطقة الرشيدية بالمنطقة الشرقية العسكرية الجديدة التي أنشأها المغرب مؤخرا على طول حدوده المتاخمة للجزائر.
ملصقات
