
إقتصاد
الجيش الإسباني يُعزز وجوده قرب المغرب
نفذت وحدات من المجموعة التكتيكية لقيادة العمليات البرية في سبتة المحتلة (MOT)، في الأيام الماضية، عمليات مراقبة وردع بالقرب من الحدود مع المغرب.
وحسب هيئة الأركان العامة على صفحتها الرسمية على فيسبوك، فإن هذه العمليات تهدف إلى منع التهديدات المحتملة وتأمين المناطق الاستراتيجية وضمان حماية الأراضي الإسبانية والدفاع عنها، وفقًا لصحيفة "إل فارو دي سبتة" .
وتزايدت وتيرة المناروات والتعزيزات العسكرية الإسبانية في سبتة المحتلة. ففي مطلع مارس الماضي، نفذت المجموعة التكتيكية التابعة للقيادة العامة للمدينة مهمة مراقبة وضبط في سبتة ومليلية المحتلتين، بالإضافة إلى الجزر الجعفرية.
وفي ماي الماضي، عزز الجيش الاسباني عزز من وجوده العسكري في مدينة مليلية المحتلة من خلال نشر فوج المدفعية المختلطة 32 (RAMIX 32)، بالإضافة إلى وحدات عسكرية لتنفيذ مهام في إطار عمليات التواجد والمراقبة والردع (OpsPVD).
وليست هذه المرة الأولى التي يتم فيها نشر قوات إضافية في المدينة خلال الأشهر الأخيرة. وفي نونبر 2024 ، نفذ فوج الفرسان العاشر "الكانتارا" مناورات بمنطقة قريبة من الحدود مع المغرب، بينما في أبريل 2024 ، نفذ فوج الفرسان الأول "جران كابيتان" من الفيلق مناورات لتعزيز القدرة الدفاعية للمدينة.
وفي يناير الماضي، أعطت قيادة العمليات البرية بالجيش الإسباني أوامر للوحدات العسكرية بإعادة الانتشار بمناطق محاذية للمغرب، حسب ما ذكرت جريدة هافنتغتون بوست (النسخة الإسبانية. وسجلت الآونة الأخيرة زيادة ملحوظة في الوجود العسكري في المناطق الحدودية الإسبانية وفي مناطق أخرى خارج شبه الجزيرة، مثل جزر البليار وجزر الكناري.
نفذت وحدات من المجموعة التكتيكية لقيادة العمليات البرية في سبتة المحتلة (MOT)، في الأيام الماضية، عمليات مراقبة وردع بالقرب من الحدود مع المغرب.
وحسب هيئة الأركان العامة على صفحتها الرسمية على فيسبوك، فإن هذه العمليات تهدف إلى منع التهديدات المحتملة وتأمين المناطق الاستراتيجية وضمان حماية الأراضي الإسبانية والدفاع عنها، وفقًا لصحيفة "إل فارو دي سبتة" .
وتزايدت وتيرة المناروات والتعزيزات العسكرية الإسبانية في سبتة المحتلة. ففي مطلع مارس الماضي، نفذت المجموعة التكتيكية التابعة للقيادة العامة للمدينة مهمة مراقبة وضبط في سبتة ومليلية المحتلتين، بالإضافة إلى الجزر الجعفرية.
وفي ماي الماضي، عزز الجيش الاسباني عزز من وجوده العسكري في مدينة مليلية المحتلة من خلال نشر فوج المدفعية المختلطة 32 (RAMIX 32)، بالإضافة إلى وحدات عسكرية لتنفيذ مهام في إطار عمليات التواجد والمراقبة والردع (OpsPVD).
وليست هذه المرة الأولى التي يتم فيها نشر قوات إضافية في المدينة خلال الأشهر الأخيرة. وفي نونبر 2024 ، نفذ فوج الفرسان العاشر "الكانتارا" مناورات بمنطقة قريبة من الحدود مع المغرب، بينما في أبريل 2024 ، نفذ فوج الفرسان الأول "جران كابيتان" من الفيلق مناورات لتعزيز القدرة الدفاعية للمدينة.
وفي يناير الماضي، أعطت قيادة العمليات البرية بالجيش الإسباني أوامر للوحدات العسكرية بإعادة الانتشار بمناطق محاذية للمغرب، حسب ما ذكرت جريدة هافنتغتون بوست (النسخة الإسبانية. وسجلت الآونة الأخيرة زيادة ملحوظة في الوجود العسكري في المناطق الحدودية الإسبانية وفي مناطق أخرى خارج شبه الجزيرة، مثل جزر البليار وجزر الكناري.
ملصقات