إقتصاد
الجواهري: يصعب تصور خلاصات اجتماعات البنك الدولي المقررة بمراكش لهذا السبب
قال والي بنك المغرب، عبد اللطيف الجواهري، إنه يصعب تصور الخلاصات التي ستنبثق عن الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي لسنة 2023، المقرر انعقادها في أكتوبر المقبل بمراكش.
وأوضح الجواهري في محادثات مع تالين كورنشليان، نائبة قسم الشرق الأوسط وآسيا الوسطى بصندوق النقد الدولي، منشورة بمجلة يصدرها صندوق النقد الدولي للتمويل والتنمية، أن سبب صعوبة توقع الخلاصات يعود إلى السياق الاقتصادي والجيوسياسي الذي تنعقد فيه هذه الاجتماعات، وهو سياق معقد ويتسم بالتفكك، بسبب “التغيرات التي تطرأ على النماذج التي يمر بها العالم حاليا”.
ودعا الجواهري، إلى “تدارس الحصيلة ومحاولة بناء روابط إيجابية من أجل مستقبل زاهر”، داعيا أيضا إلى “استئناف نهج مبدأ تعددية الأطراف وتصنيف الأولويات ومعرفة كيفية تتبع وتقييم الإجراءات المتخذة”.
ويشكل تنظيم هذه الاجتماعات، “موعدا سنويا يجمع فاعلين دوليين رفيعي المستوى في الاقتصاد والمالية، بهدف بحث حلول لتحديات المُستقبل”.
وتتوزع محاور هذه الاجتماعات على 6 مواضيع رئيسية هي: الشمول المالي والرقمي، والتنمية المستدامة، وإصلاحات المؤسسات المالية الدولية، وريادة الأعمال والابتكار، وشبكات الأمان الاجتماعي، والتسامح والتعايش.
ويرتقب أن يشارك في الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي لسنة 2023، أزيد من 15 ألف مشارك ضمنهم وزراء الاقتصاد ومحافظو البنوك المركزية للدول الأعضاء، بالإضافة إلى ممثلي المجتمع المدني والقطاع الخاص ووسائل الإعلام الدولية والوسط الأكاديمي.
قال والي بنك المغرب، عبد اللطيف الجواهري، إنه يصعب تصور الخلاصات التي ستنبثق عن الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي لسنة 2023، المقرر انعقادها في أكتوبر المقبل بمراكش.
وأوضح الجواهري في محادثات مع تالين كورنشليان، نائبة قسم الشرق الأوسط وآسيا الوسطى بصندوق النقد الدولي، منشورة بمجلة يصدرها صندوق النقد الدولي للتمويل والتنمية، أن سبب صعوبة توقع الخلاصات يعود إلى السياق الاقتصادي والجيوسياسي الذي تنعقد فيه هذه الاجتماعات، وهو سياق معقد ويتسم بالتفكك، بسبب “التغيرات التي تطرأ على النماذج التي يمر بها العالم حاليا”.
ودعا الجواهري، إلى “تدارس الحصيلة ومحاولة بناء روابط إيجابية من أجل مستقبل زاهر”، داعيا أيضا إلى “استئناف نهج مبدأ تعددية الأطراف وتصنيف الأولويات ومعرفة كيفية تتبع وتقييم الإجراءات المتخذة”.
ويشكل تنظيم هذه الاجتماعات، “موعدا سنويا يجمع فاعلين دوليين رفيعي المستوى في الاقتصاد والمالية، بهدف بحث حلول لتحديات المُستقبل”.
وتتوزع محاور هذه الاجتماعات على 6 مواضيع رئيسية هي: الشمول المالي والرقمي، والتنمية المستدامة، وإصلاحات المؤسسات المالية الدولية، وريادة الأعمال والابتكار، وشبكات الأمان الاجتماعي، والتسامح والتعايش.
ويرتقب أن يشارك في الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي لسنة 2023، أزيد من 15 ألف مشارك ضمنهم وزراء الاقتصاد ومحافظو البنوك المركزية للدول الأعضاء، بالإضافة إلى ممثلي المجتمع المدني والقطاع الخاص ووسائل الإعلام الدولية والوسط الأكاديمي.
ملصقات
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد