التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تحمل وزارة بلمختار مسؤولية هدر الزمن المدرسي بتامنصورت
نشر في: 4 أكتوبر 2016
حمل فرع المنارة للجمعية للجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالمنارة، وزارة التربية الوطنية ومديريتها الإقليمية مسؤولية ما أسماه بالهدر الزمن المدرسي والتعدي على حق الاطفال والطفلات في التعليم.
و وفق بلاغ لفرع الجمعية الحقوقية، فإنه "منذ بداية الموسم الدراسي وتلاميذ مدرسة رياض الحمامة خارج اسوار المدرسة، والامهات والاباء يطرقون جميع الابواب ويحتجون ،مطالبين بحق ابنائهم الغير القابل للتفويت والذي يعتبرونه خطا احمر ،بالحق في التعليم، ويتعرض الآباء والامهات لسوء المعاملة والمضايقات من طرف السلطات المحلية ورجال الدرك، اما الجهات المختصلة بالتعليم فقد فوضت صلاحياتها على ما يبدو للعقل الامني، بعدما انفضحت وعودها الزائفة بتوفير اطر الدريس، الحد من الاكتضاض، وتوفير الحد الادني من التجهيزات الاساسية للعملية التعليمية".
وامام هذه الوضعية الكارثية يضيف البلاغ الذي توصلت "كشـ24 بنسخة منه، قامت الجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع المنارة باصدار بلاغات وراسلت الجهات المختصة، كما تناولت وسائل الاعلام هذه الوضعية، دون ان تتحرك الدوائر المختصة، لاعمال حق اساسي من حقوق الانسان، بل لاحظنا تحرك الاجهزة الامنية والسلطوية لفرض امر واقع مرفوض، وذلك بمنعها الساكنة من الاحتجاج عدة مرات اخارها اليوم 04 اكتوبر.
وطالب رفاق الهايج بالمنارة "الجهات المتدخلة بتوفير البنيات الاساسية والتجهيزات الضرورية، والموارد البشرية الكافية بمدينة تامنصورت التي تعاني خصاصا مهولا في كافة الاصعدة، ودعا البلاغ "الدولة إلى استبعاد المقاربة الامنية في التعاطي مع حق قائم، واستحضار المقاربة الديمقراطية ،وتسخير الامكانيات الضرورية لتمكين التلامبذ من حقهم في التعليم".
ووجه الجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع المنارة نداء لكافة الاطارات النقابية الديمقراطبة والمكونات المجتمعية الى التحرك لانقاد الموسم الدراسي ومجابهة مصادرة حق الاطفال في التعليم، وفرض شروط لاتربوية، لا تعليمية وغير سوية على نساء ورجال التعليم لحل الازمة او تدبيرها بشكل يضر بالعملية التعليمية والتعلمية ، وبقوض اسس ومرتكزات المدرسة العمومية.
و وفق بلاغ لفرع الجمعية الحقوقية، فإنه "منذ بداية الموسم الدراسي وتلاميذ مدرسة رياض الحمامة خارج اسوار المدرسة، والامهات والاباء يطرقون جميع الابواب ويحتجون ،مطالبين بحق ابنائهم الغير القابل للتفويت والذي يعتبرونه خطا احمر ،بالحق في التعليم، ويتعرض الآباء والامهات لسوء المعاملة والمضايقات من طرف السلطات المحلية ورجال الدرك، اما الجهات المختصلة بالتعليم فقد فوضت صلاحياتها على ما يبدو للعقل الامني، بعدما انفضحت وعودها الزائفة بتوفير اطر الدريس، الحد من الاكتضاض، وتوفير الحد الادني من التجهيزات الاساسية للعملية التعليمية".
وامام هذه الوضعية الكارثية يضيف البلاغ الذي توصلت "كشـ24 بنسخة منه، قامت الجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع المنارة باصدار بلاغات وراسلت الجهات المختصة، كما تناولت وسائل الاعلام هذه الوضعية، دون ان تتحرك الدوائر المختصة، لاعمال حق اساسي من حقوق الانسان، بل لاحظنا تحرك الاجهزة الامنية والسلطوية لفرض امر واقع مرفوض، وذلك بمنعها الساكنة من الاحتجاج عدة مرات اخارها اليوم 04 اكتوبر.
وطالب رفاق الهايج بالمنارة "الجهات المتدخلة بتوفير البنيات الاساسية والتجهيزات الضرورية، والموارد البشرية الكافية بمدينة تامنصورت التي تعاني خصاصا مهولا في كافة الاصعدة، ودعا البلاغ "الدولة إلى استبعاد المقاربة الامنية في التعاطي مع حق قائم، واستحضار المقاربة الديمقراطية ،وتسخير الامكانيات الضرورية لتمكين التلامبذ من حقهم في التعليم".
ووجه الجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع المنارة نداء لكافة الاطارات النقابية الديمقراطبة والمكونات المجتمعية الى التحرك لانقاد الموسم الدراسي ومجابهة مصادرة حق الاطفال في التعليم، وفرض شروط لاتربوية، لا تعليمية وغير سوية على نساء ورجال التعليم لحل الازمة او تدبيرها بشكل يضر بالعملية التعليمية والتعلمية ، وبقوض اسس ومرتكزات المدرسة العمومية.
حمل فرع المنارة للجمعية للجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالمنارة، وزارة التربية الوطنية ومديريتها الإقليمية مسؤولية ما أسماه بالهدر الزمن المدرسي والتعدي على حق الاطفال والطفلات في التعليم.
و وفق بلاغ لفرع الجمعية الحقوقية، فإنه "منذ بداية الموسم الدراسي وتلاميذ مدرسة رياض الحمامة خارج اسوار المدرسة، والامهات والاباء يطرقون جميع الابواب ويحتجون ،مطالبين بحق ابنائهم الغير القابل للتفويت والذي يعتبرونه خطا احمر ،بالحق في التعليم، ويتعرض الآباء والامهات لسوء المعاملة والمضايقات من طرف السلطات المحلية ورجال الدرك، اما الجهات المختصلة بالتعليم فقد فوضت صلاحياتها على ما يبدو للعقل الامني، بعدما انفضحت وعودها الزائفة بتوفير اطر الدريس، الحد من الاكتضاض، وتوفير الحد الادني من التجهيزات الاساسية للعملية التعليمية".
وامام هذه الوضعية الكارثية يضيف البلاغ الذي توصلت "كشـ24 بنسخة منه، قامت الجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع المنارة باصدار بلاغات وراسلت الجهات المختصة، كما تناولت وسائل الاعلام هذه الوضعية، دون ان تتحرك الدوائر المختصة، لاعمال حق اساسي من حقوق الانسان، بل لاحظنا تحرك الاجهزة الامنية والسلطوية لفرض امر واقع مرفوض، وذلك بمنعها الساكنة من الاحتجاج عدة مرات اخارها اليوم 04 اكتوبر.
وطالب رفاق الهايج بالمنارة "الجهات المتدخلة بتوفير البنيات الاساسية والتجهيزات الضرورية، والموارد البشرية الكافية بمدينة تامنصورت التي تعاني خصاصا مهولا في كافة الاصعدة، ودعا البلاغ "الدولة إلى استبعاد المقاربة الامنية في التعاطي مع حق قائم، واستحضار المقاربة الديمقراطية ،وتسخير الامكانيات الضرورية لتمكين التلامبذ من حقهم في التعليم".
ووجه الجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع المنارة نداء لكافة الاطارات النقابية الديمقراطبة والمكونات المجتمعية الى التحرك لانقاد الموسم الدراسي ومجابهة مصادرة حق الاطفال في التعليم، وفرض شروط لاتربوية، لا تعليمية وغير سوية على نساء ورجال التعليم لحل الازمة او تدبيرها بشكل يضر بالعملية التعليمية والتعلمية ، وبقوض اسس ومرتكزات المدرسة العمومية.
و وفق بلاغ لفرع الجمعية الحقوقية، فإنه "منذ بداية الموسم الدراسي وتلاميذ مدرسة رياض الحمامة خارج اسوار المدرسة، والامهات والاباء يطرقون جميع الابواب ويحتجون ،مطالبين بحق ابنائهم الغير القابل للتفويت والذي يعتبرونه خطا احمر ،بالحق في التعليم، ويتعرض الآباء والامهات لسوء المعاملة والمضايقات من طرف السلطات المحلية ورجال الدرك، اما الجهات المختصلة بالتعليم فقد فوضت صلاحياتها على ما يبدو للعقل الامني، بعدما انفضحت وعودها الزائفة بتوفير اطر الدريس، الحد من الاكتضاض، وتوفير الحد الادني من التجهيزات الاساسية للعملية التعليمية".
وامام هذه الوضعية الكارثية يضيف البلاغ الذي توصلت "كشـ24 بنسخة منه، قامت الجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع المنارة باصدار بلاغات وراسلت الجهات المختصة، كما تناولت وسائل الاعلام هذه الوضعية، دون ان تتحرك الدوائر المختصة، لاعمال حق اساسي من حقوق الانسان، بل لاحظنا تحرك الاجهزة الامنية والسلطوية لفرض امر واقع مرفوض، وذلك بمنعها الساكنة من الاحتجاج عدة مرات اخارها اليوم 04 اكتوبر.
وطالب رفاق الهايج بالمنارة "الجهات المتدخلة بتوفير البنيات الاساسية والتجهيزات الضرورية، والموارد البشرية الكافية بمدينة تامنصورت التي تعاني خصاصا مهولا في كافة الاصعدة، ودعا البلاغ "الدولة إلى استبعاد المقاربة الامنية في التعاطي مع حق قائم، واستحضار المقاربة الديمقراطية ،وتسخير الامكانيات الضرورية لتمكين التلامبذ من حقهم في التعليم".
ووجه الجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع المنارة نداء لكافة الاطارات النقابية الديمقراطبة والمكونات المجتمعية الى التحرك لانقاد الموسم الدراسي ومجابهة مصادرة حق الاطفال في التعليم، وفرض شروط لاتربوية، لا تعليمية وغير سوية على نساء ورجال التعليم لحل الازمة او تدبيرها بشكل يضر بالعملية التعليمية والتعلمية ، وبقوض اسس ومرتكزات المدرسة العمومية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
إطلاق عملية تجهيز المدارس الابتدائية بالمغرب بـ60 ألف “ركن للقراءة”
وطني
وطني
مزور تتحدث عن مكانة سياسة التعمير في تنزيل النموذج التنموي الجديد
وطني
وطني
عملية إحصاء أسماء من سيستدعون للخدمة العسكرية تشارف على الانتهاء
وطني
وطني
الكشف عن تفاصيل جديدة حول اجراءات تبسيط مساطر البناء في الوسط القروي
وطني
وطني
انطلاق تشييد أزيد من 100 ألف وحدة سكنية جديدة للسكن الاقتصادي
وطني
وطني
85 من الوفيات في المغرب بسبب “الأمراض غير السارية”
وطني
وطني
انعقاد اجتماع اللجنة المشتركة بين المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية والهيئة السعودية للملكية الفكرية
وطني
وطني