مراكش

الجامعة الوطنية للصحة بمراكش تدعو ادارة CHU الى تجنب مزيدا من الاحتقان


خليل الروحي نشر في: 25 نوفمبر 2022

اصدر المكتب النقابي ب CHU مراكش للجامعة الوطنية للصحة المنضوية تحت لواء الاتحاد العام الشغالين بالمغرب بيانا يشجب فيه حالة الاحتقان التي وصل اليها المركز الاستشفائي الجامعي ، بعدما طفت على السطح تشنج العلاقة بين ادارة المركز الاستشفائي و مجموعة من الفئات العاملة به ، بسبب غياب الحوار التشاركي و محاولة الإدارة فرض سياسة الأمر الواقع.وكان الممرضون و الممرضات الرئيسيين قد وضعو في مكتب الضبط التابع للإدارة العامة بتاريخ 22 نونبر 2022 عريضة يطالبون من خلالها اعادة النظر في مجموعة من بنود التنظيم الاداري و الاستشفائي خصوصا التي تتعلق بتحديد المهام و كذا التعويضات الخاصة بهم.كما ان المكتب النقابي UGTM بالمركز الاستشفائي الجامعي كان قد نبه في عدة مناسبات الى المشاكل آلتي سيعرفها تنزيل هذا التنظيم الاداري و الاستشفائي نظرا لانه تمت المصادقة عليه في المجلس الإداري لسنة 2016 وتم التأشير عليه من طرف وزارة المالية سنة 2021 ، و خلال هذه الفترة عرفت المنظومة الصحية مجموعة من التحولات التي لم يؤخذ بها بالعين الاعتبار في هذه الوثيقة خصوصا ما افرزته جائحة كورونا ، في حين ان ذالك التنظيم الاداري و الاستشفائي يكرس لمبدأ الفئة الوحيدة و هو التصور الذي اسقتطه الجائحة .و افاد المكتب النقابي دائما ان جميع الممرضات و الممرضين الرئيسيين ابانوا عن حس عالي من المهنية و المسؤولية لاستعدادهم مشاركة الإدارة في التنزيل السليم لجميع الإصلاحات المراد تنزيلها خصوصا التزامهم بإنجاح الورش الملكي الكبير المتعلق بتعميم الحماية الاجتماعية ، و ان كل ما يطلبونه هو فتح باب الحوار البناء و المسؤول معهم من طرف الادارة.و كان البيان النقابي لمكتب UGTM قد ادرج مجموعة من النقاط التي يجب على الإدارة اتخاذها لتجاوز هذه الحالة من الاحتقان، و منها فتح باب الحوار مع الهيئات النقابية بالمركز الاستشفائي ، و العمل على مراجعة التنظيم الاداري و الاستشفائي في دورة مقبلة للمجلس الإداري ،لان الظرفية الراهنة تقتضي مزيدا من الليونة في التعامل مع الشركاء الاجتماعيين عوض اغلاق باب الحوار امامهم و نهج أساليب الإقصاء ضدهم .

اصدر المكتب النقابي ب CHU مراكش للجامعة الوطنية للصحة المنضوية تحت لواء الاتحاد العام الشغالين بالمغرب بيانا يشجب فيه حالة الاحتقان التي وصل اليها المركز الاستشفائي الجامعي ، بعدما طفت على السطح تشنج العلاقة بين ادارة المركز الاستشفائي و مجموعة من الفئات العاملة به ، بسبب غياب الحوار التشاركي و محاولة الإدارة فرض سياسة الأمر الواقع.وكان الممرضون و الممرضات الرئيسيين قد وضعو في مكتب الضبط التابع للإدارة العامة بتاريخ 22 نونبر 2022 عريضة يطالبون من خلالها اعادة النظر في مجموعة من بنود التنظيم الاداري و الاستشفائي خصوصا التي تتعلق بتحديد المهام و كذا التعويضات الخاصة بهم.كما ان المكتب النقابي UGTM بالمركز الاستشفائي الجامعي كان قد نبه في عدة مناسبات الى المشاكل آلتي سيعرفها تنزيل هذا التنظيم الاداري و الاستشفائي نظرا لانه تمت المصادقة عليه في المجلس الإداري لسنة 2016 وتم التأشير عليه من طرف وزارة المالية سنة 2021 ، و خلال هذه الفترة عرفت المنظومة الصحية مجموعة من التحولات التي لم يؤخذ بها بالعين الاعتبار في هذه الوثيقة خصوصا ما افرزته جائحة كورونا ، في حين ان ذالك التنظيم الاداري و الاستشفائي يكرس لمبدأ الفئة الوحيدة و هو التصور الذي اسقتطه الجائحة .و افاد المكتب النقابي دائما ان جميع الممرضات و الممرضين الرئيسيين ابانوا عن حس عالي من المهنية و المسؤولية لاستعدادهم مشاركة الإدارة في التنزيل السليم لجميع الإصلاحات المراد تنزيلها خصوصا التزامهم بإنجاح الورش الملكي الكبير المتعلق بتعميم الحماية الاجتماعية ، و ان كل ما يطلبونه هو فتح باب الحوار البناء و المسؤول معهم من طرف الادارة.و كان البيان النقابي لمكتب UGTM قد ادرج مجموعة من النقاط التي يجب على الإدارة اتخاذها لتجاوز هذه الحالة من الاحتقان، و منها فتح باب الحوار مع الهيئات النقابية بالمركز الاستشفائي ، و العمل على مراجعة التنظيم الاداري و الاستشفائي في دورة مقبلة للمجلس الإداري ،لان الظرفية الراهنة تقتضي مزيدا من الليونة في التعامل مع الشركاء الاجتماعيين عوض اغلاق باب الحوار امامهم و نهج أساليب الإقصاء ضدهم .



اقرأ أيضاً
قاصرون يهاجمون عناصر القوات المساعدة خلال تدخل لإخماد “شعالة” بمراكش
أقدم مجموعة من القاصرين في الوحدتين الأولى والخامسة بحي الداوديات بمراكش، قبل قليل من ليلة السبت/الأحد، على رشق سيارة القوات المساعدة بالمفرقعات والأحجار ومواد قابلة للإشتعال، وذلك أثناء تدخل لإخماد "شعالة" بالمنطقة. ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن أحد عناصر القوات المساعدة تعرض لإصابة على مستوى الكتف، نتيجة للهجوم الذي تعرضت له القوات أثناء محاولتها تفريق المتجمهرين وإخماد النيران. وبعد التدخل، تم اعتقال 5 أشخاص قاصرين متورطين في رشق القوات المساعدة بالأحجار والمفرقعات، وتم اقتيادهم إلى الدائرة السابعة للتحقيق معهم بشأن الحادث. 
مراكش

ليلة بيضاء للسلطات بمراكش
تواصل سلطة الملحقة الإدارية امرشيش في هذه الأثناء تحت قيادة مباشرة لقائد الملحقة، التصدي لجميع مظاهر الاحتفال بيوم عاشوراء، وحجز كل ما من شأنه أن يمس بالنظام العام.وفي هذا الإطار، تم حجز 60 عجلة مطاطية كانت مخصصة لإشعال "الشعالات"، إلى جانب 5 شاحنات محملة بالحطب تم جمعها من قبل مجموعة من الأطفال والمراهقين في الأحياء المجاورة. ولم تقتصر جهود السلطات المحلية على التدخل الميداني فقط، بل قامت أيضًا بتحسيس الأطفال والمراهقين بمخاطر هذه الاحتفالات غير القانونية.من جهتها، قامت سلطات منطقة جامع الفنا بحملة واسعة لمنع إقامة "الشعالة"، وذلك بالتنسيق مع الحرس الترابي، حيث شارك في الحملة قائد مقاطعة باب دكالة، قائد مقاطعة جامع الفنا، وقائد مقاطعة الباهية، بالإضافة إلى باشا منطقة جامع الفنا.وتم نشر الدوريات الأمنية في المناطق المعروفة بتجمعات الشبان والمراهقين لمنع إشعال النيران، بهدف ضبط الوضع ومنع أي خروقات قد تُعرّض سلامة الأحياء السكنية للخطر.
مراكش

خطير.. انفجار داخل “شعالة” يثير الرعب بحي في مراكش
شهد حي الكدية بمراكش، ليلة السبت/الأحد، لحظات من الهلع والخوف في صفوف الساكنة، إثر انفجار قنينتين صغيرتين من الغاز وسط "شعالة"، أقامها مجموعة من الشبان قرب السوق، احتفالًا بليلة عاشوراء.  وتسبب هذا التصرف الذي يعد واحدا من أخطر مظاهر الاحتفال بعاشوراء، نظرًا لما ينطوي عليه من مخاطر تهدد الأرواح والممتلكات، في حالة من الإستنفار في صفوف المصالح الأمنية والسلطة المحلية. وحلت السلطة المحلية مدعومة بعناصر الشرطة التابعة للدائرة الأمنية 16 بسرعة إلى عين المكان، إلى جانب الوقاية المدنية التي تمكنت من السيطرة على "الشعالة" وإخمادها.  
مراكش

بالصور.. مراهقون يتحدون قرار منع “الشعالة” بمراكش
رغم الحملات الأمنية والسلطات الاستباقية لمنع المظاهر الخطرة المرتبطة باحتفالات ليلة عاشوراء، أقدم عدد من الشبان والمراهقين والأطفال، على إضرام النار بالعديد من المناطق، على غرار تابحيرت، بحي الموقف وباب أيلان وبنصالح بالمدينة العتيقة لمراكش.وقام الشبان بهذه المناطق بالاحتفال بمفرقعات عاشوراء وإشعال "الشعالة"، في تحدٍّ صريح للإجراءات المشددة التي باشرتها السلطات المحلية بمراكش، منذ أيام، لمواجهة سلوكيات قد تُهدد السلامة العامة أو تتسبب في اضطرابات أمنية، خصوصًا مع انتشار ظاهرة "الشعالة" في عدد من الأحياء الشعبية.وعلى مستوى منطقة باب أيلان وبن صالح، تدخلت عناصر الدائرة الأمنية الثالثة تحت إشراف رئيس الدائرة، مدعومة بفرقة الدراجات، والوقاية المدنية والقوات المساعدة، وتمكنت من إخماد "الشعالة" ومنع المراهقين من إكمال الاحتفال بعاشوراء، وهو الشيئ نفسه بالنسبة لمنطقة تابحيرت التي عرفت بدورها تدخلا للسلطات أنهى فوضى "الشعالة"، وهو الأمر الذي لم يستسغه مجموعة من المراهقين الذين انهالوا بالسب والشتم على المصالح المتدخلة.وتواصل السلطات الأمنية والمحلية، مدعومة بعناصر الوقاية المدنية، عملياتها الميدانية والدوريات المتحركة في عدد من مناطق المدينة، في محاولة لتطويق الظاهرة، والتعامل السريع مع أي تجاوزات قد تمسّ بالأمن أو تُعرّض الممتلكات وسلامة المواطنين للخطر.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة