التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
الجامعة العربية تستنكر الحكم الإسرائيلي بحق الطفل الفلسطيني أحمد مناصرة
نشر في: 9 نوفمبر 2016
استنكرت جامعة الدول العربية، يوم الإثنين 8 نونبر، الحكم الإسرائيلي "الجائر" بحق الطفل الفلسطيني أحمد مناصرة بالسجن لمدة 12 عاما، والذي صدر وسط هتافات المستوطنين المتطرفين بقتله.
وأشار بيان لقطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة العربية، إلى أن هذا الحكم الجائر صدر بحق الطفل الفلسطيني عن ما يسمى ب (المحكمة المركزية الإسرائيلية) على الطفل أحمد مناصرة بالسجن الفعلي لمدة 12 سنة، بعد أن تم اعتقاله منذ نحو عام عندما كان جريحا وينزف ويتعرض للاعتداء الوحشي وسط هتافات المستوطنين المتطرفين بقتله، وممارسة أبشع وسائل الضرب والاعتداء خلال التحقيق معه في غياب كامل لأية مشاعر إنسانية بالرحمة أو الرأفة.
وذكرت الجامعة أن هذا الحكم يضاف إلى سجل انتهاكات الاحتلال التي تضرب بكل القيم، والمعاني الإنسانية، وبكافة الاتفاقيات والمعاهدات الدولية عرض الحائط خاصة اتفاقية جنيف الرابعة بشأن حماية المدنيين في وقت الحرب لسنة 1949 واتفاقية حقوق الطفل لسنة 1989.
وأضافت أن إسرائيل مستمرة في انتهاكاتها واعتداءاتها المتواصلة التي تقوم بها سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد أبناء الشعب الفلسطيني والتي تنتهك كل الأعراف والمواثيق والقرارات الدولية، كما تأتي في سياق الاستهداف الممنهج من قبل سلطات الاحتلال بحق الأطفال الفلسطينيين حيث اعتقلت منذ الهبة الأخيرة مطلع أكتوبر 2015 أكثر من 2500 طفل ويقبع حاليا قرابة 350 منهم، بينهم 13 فتاة في سجون الاحتلال وهم يعانون أبشع أنواع التعذيب والاعتداءات.
وطالبت الجامعة العربية، في بيانها، المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته لوقف معاناة الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين، كما حثت كل المنظمات، والهيئات الدولية المعنية بحقوق الإنسان وبحقوق الطفل على التصدي لجرائم الاحتلال الإسرائيلي والعمل على توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.
وشددت على أن إصدار المحكمة الإسرائيلية لهذا الحكم بحق الطفل مناصرة، يتطلب وقفة جادة وحازمة لوقف هذه الغطرسة والعنجهية الإسرائيلية والانتهاكات المتواصلة بحق أبناء الشعب الفلسطيني خاصة الأسرى، والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال الذين يزيد عددهم على 7000 بينهم نساء، وأطفال، وشيوخ يتعرضون لأبشع أنواع التعذيب التي تدمر حياتهم وحياة ذويهم الذين يتطلعون إلى بارقة أمل بانتزاع حريتهم وممارسة حياتهم بصورة طبيعية.
وقضت المحكمة المركزية الإسرائيلية، أمس الاثنين، بالسجن الفعلي 12 عاما في حق الطفل الفلسطيني أحمد مناصرة (14 سنة) بتهمة محاولة تنفيذ عملية طعن في مستوطنة "بزجات زئيف" العام الماضي برفقة ابن عمه الشهيد حسن مناصرة.
وحكمت كذلك على الطفلين منذر خليل (15 سنة) ومحمد طه (16 سنة) بالسجن 11 عاما من أجل "محاولة الهجوم على إسرائيليين"، بحسب محاميهم.
وأشار بيان لقطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة العربية، إلى أن هذا الحكم الجائر صدر بحق الطفل الفلسطيني عن ما يسمى ب (المحكمة المركزية الإسرائيلية) على الطفل أحمد مناصرة بالسجن الفعلي لمدة 12 سنة، بعد أن تم اعتقاله منذ نحو عام عندما كان جريحا وينزف ويتعرض للاعتداء الوحشي وسط هتافات المستوطنين المتطرفين بقتله، وممارسة أبشع وسائل الضرب والاعتداء خلال التحقيق معه في غياب كامل لأية مشاعر إنسانية بالرحمة أو الرأفة.
وذكرت الجامعة أن هذا الحكم يضاف إلى سجل انتهاكات الاحتلال التي تضرب بكل القيم، والمعاني الإنسانية، وبكافة الاتفاقيات والمعاهدات الدولية عرض الحائط خاصة اتفاقية جنيف الرابعة بشأن حماية المدنيين في وقت الحرب لسنة 1949 واتفاقية حقوق الطفل لسنة 1989.
وأضافت أن إسرائيل مستمرة في انتهاكاتها واعتداءاتها المتواصلة التي تقوم بها سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد أبناء الشعب الفلسطيني والتي تنتهك كل الأعراف والمواثيق والقرارات الدولية، كما تأتي في سياق الاستهداف الممنهج من قبل سلطات الاحتلال بحق الأطفال الفلسطينيين حيث اعتقلت منذ الهبة الأخيرة مطلع أكتوبر 2015 أكثر من 2500 طفل ويقبع حاليا قرابة 350 منهم، بينهم 13 فتاة في سجون الاحتلال وهم يعانون أبشع أنواع التعذيب والاعتداءات.
وطالبت الجامعة العربية، في بيانها، المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته لوقف معاناة الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين، كما حثت كل المنظمات، والهيئات الدولية المعنية بحقوق الإنسان وبحقوق الطفل على التصدي لجرائم الاحتلال الإسرائيلي والعمل على توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.
وشددت على أن إصدار المحكمة الإسرائيلية لهذا الحكم بحق الطفل مناصرة، يتطلب وقفة جادة وحازمة لوقف هذه الغطرسة والعنجهية الإسرائيلية والانتهاكات المتواصلة بحق أبناء الشعب الفلسطيني خاصة الأسرى، والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال الذين يزيد عددهم على 7000 بينهم نساء، وأطفال، وشيوخ يتعرضون لأبشع أنواع التعذيب التي تدمر حياتهم وحياة ذويهم الذين يتطلعون إلى بارقة أمل بانتزاع حريتهم وممارسة حياتهم بصورة طبيعية.
وقضت المحكمة المركزية الإسرائيلية، أمس الاثنين، بالسجن الفعلي 12 عاما في حق الطفل الفلسطيني أحمد مناصرة (14 سنة) بتهمة محاولة تنفيذ عملية طعن في مستوطنة "بزجات زئيف" العام الماضي برفقة ابن عمه الشهيد حسن مناصرة.
وحكمت كذلك على الطفلين منذر خليل (15 سنة) ومحمد طه (16 سنة) بالسجن 11 عاما من أجل "محاولة الهجوم على إسرائيليين"، بحسب محاميهم.
استنكرت جامعة الدول العربية، يوم الإثنين 8 نونبر، الحكم الإسرائيلي "الجائر" بحق الطفل الفلسطيني أحمد مناصرة بالسجن لمدة 12 عاما، والذي صدر وسط هتافات المستوطنين المتطرفين بقتله.
وأشار بيان لقطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة العربية، إلى أن هذا الحكم الجائر صدر بحق الطفل الفلسطيني عن ما يسمى ب (المحكمة المركزية الإسرائيلية) على الطفل أحمد مناصرة بالسجن الفعلي لمدة 12 سنة، بعد أن تم اعتقاله منذ نحو عام عندما كان جريحا وينزف ويتعرض للاعتداء الوحشي وسط هتافات المستوطنين المتطرفين بقتله، وممارسة أبشع وسائل الضرب والاعتداء خلال التحقيق معه في غياب كامل لأية مشاعر إنسانية بالرحمة أو الرأفة.
وذكرت الجامعة أن هذا الحكم يضاف إلى سجل انتهاكات الاحتلال التي تضرب بكل القيم، والمعاني الإنسانية، وبكافة الاتفاقيات والمعاهدات الدولية عرض الحائط خاصة اتفاقية جنيف الرابعة بشأن حماية المدنيين في وقت الحرب لسنة 1949 واتفاقية حقوق الطفل لسنة 1989.
وأضافت أن إسرائيل مستمرة في انتهاكاتها واعتداءاتها المتواصلة التي تقوم بها سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد أبناء الشعب الفلسطيني والتي تنتهك كل الأعراف والمواثيق والقرارات الدولية، كما تأتي في سياق الاستهداف الممنهج من قبل سلطات الاحتلال بحق الأطفال الفلسطينيين حيث اعتقلت منذ الهبة الأخيرة مطلع أكتوبر 2015 أكثر من 2500 طفل ويقبع حاليا قرابة 350 منهم، بينهم 13 فتاة في سجون الاحتلال وهم يعانون أبشع أنواع التعذيب والاعتداءات.
وطالبت الجامعة العربية، في بيانها، المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته لوقف معاناة الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين، كما حثت كل المنظمات، والهيئات الدولية المعنية بحقوق الإنسان وبحقوق الطفل على التصدي لجرائم الاحتلال الإسرائيلي والعمل على توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.
وشددت على أن إصدار المحكمة الإسرائيلية لهذا الحكم بحق الطفل مناصرة، يتطلب وقفة جادة وحازمة لوقف هذه الغطرسة والعنجهية الإسرائيلية والانتهاكات المتواصلة بحق أبناء الشعب الفلسطيني خاصة الأسرى، والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال الذين يزيد عددهم على 7000 بينهم نساء، وأطفال، وشيوخ يتعرضون لأبشع أنواع التعذيب التي تدمر حياتهم وحياة ذويهم الذين يتطلعون إلى بارقة أمل بانتزاع حريتهم وممارسة حياتهم بصورة طبيعية.
وقضت المحكمة المركزية الإسرائيلية، أمس الاثنين، بالسجن الفعلي 12 عاما في حق الطفل الفلسطيني أحمد مناصرة (14 سنة) بتهمة محاولة تنفيذ عملية طعن في مستوطنة "بزجات زئيف" العام الماضي برفقة ابن عمه الشهيد حسن مناصرة.
وحكمت كذلك على الطفلين منذر خليل (15 سنة) ومحمد طه (16 سنة) بالسجن 11 عاما من أجل "محاولة الهجوم على إسرائيليين"، بحسب محاميهم.
وأشار بيان لقطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة العربية، إلى أن هذا الحكم الجائر صدر بحق الطفل الفلسطيني عن ما يسمى ب (المحكمة المركزية الإسرائيلية) على الطفل أحمد مناصرة بالسجن الفعلي لمدة 12 سنة، بعد أن تم اعتقاله منذ نحو عام عندما كان جريحا وينزف ويتعرض للاعتداء الوحشي وسط هتافات المستوطنين المتطرفين بقتله، وممارسة أبشع وسائل الضرب والاعتداء خلال التحقيق معه في غياب كامل لأية مشاعر إنسانية بالرحمة أو الرأفة.
وذكرت الجامعة أن هذا الحكم يضاف إلى سجل انتهاكات الاحتلال التي تضرب بكل القيم، والمعاني الإنسانية، وبكافة الاتفاقيات والمعاهدات الدولية عرض الحائط خاصة اتفاقية جنيف الرابعة بشأن حماية المدنيين في وقت الحرب لسنة 1949 واتفاقية حقوق الطفل لسنة 1989.
وأضافت أن إسرائيل مستمرة في انتهاكاتها واعتداءاتها المتواصلة التي تقوم بها سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد أبناء الشعب الفلسطيني والتي تنتهك كل الأعراف والمواثيق والقرارات الدولية، كما تأتي في سياق الاستهداف الممنهج من قبل سلطات الاحتلال بحق الأطفال الفلسطينيين حيث اعتقلت منذ الهبة الأخيرة مطلع أكتوبر 2015 أكثر من 2500 طفل ويقبع حاليا قرابة 350 منهم، بينهم 13 فتاة في سجون الاحتلال وهم يعانون أبشع أنواع التعذيب والاعتداءات.
وطالبت الجامعة العربية، في بيانها، المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته لوقف معاناة الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين، كما حثت كل المنظمات، والهيئات الدولية المعنية بحقوق الإنسان وبحقوق الطفل على التصدي لجرائم الاحتلال الإسرائيلي والعمل على توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.
وشددت على أن إصدار المحكمة الإسرائيلية لهذا الحكم بحق الطفل مناصرة، يتطلب وقفة جادة وحازمة لوقف هذه الغطرسة والعنجهية الإسرائيلية والانتهاكات المتواصلة بحق أبناء الشعب الفلسطيني خاصة الأسرى، والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال الذين يزيد عددهم على 7000 بينهم نساء، وأطفال، وشيوخ يتعرضون لأبشع أنواع التعذيب التي تدمر حياتهم وحياة ذويهم الذين يتطلعون إلى بارقة أمل بانتزاع حريتهم وممارسة حياتهم بصورة طبيعية.
وقضت المحكمة المركزية الإسرائيلية، أمس الاثنين، بالسجن الفعلي 12 عاما في حق الطفل الفلسطيني أحمد مناصرة (14 سنة) بتهمة محاولة تنفيذ عملية طعن في مستوطنة "بزجات زئيف" العام الماضي برفقة ابن عمه الشهيد حسن مناصرة.
وحكمت كذلك على الطفلين منذر خليل (15 سنة) ومحمد طه (16 سنة) بالسجن 11 عاما من أجل "محاولة الهجوم على إسرائيليين"، بحسب محاميهم.
ملصقات
اقرأ أيضاً
قتلى ومفقودين إثر انزلاق أرضي بإندونيسيا
دولي
دولي
لأول مرة.. سعودية تشارك بمسابقة ملكة جمال الكون
دولي
دولي
حجز 112 هاتفا محمولا و3 حواسيب في حافلة تربط بين إيطاليا والمغرب
دولي
دولي
هذا موعد الافتتاح الرسمي لمسجد محمد السادس بكوناكري
دولي
دولي
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم موسكو إلى 140 قتيلا
دولي
دولي
بريطانيا تدين استيلاء إسرائيل على 8 آلاف دونم بالضفة
دولي
دولي
خرق أمني خطير واختفاء ملفات حساسة لكبار مسؤولي الشرطة الأوروبية “يوروبول”
دولي
دولي