

وطني
“التوحيد والإصلاح” تطالب بإجراءات ناجعة لإيقاف تدهور القدرة الشرائية للمواطنين
طالبت حركة التوحيد والإصلاح السلطات العمومية بالتعجيل باتّخاذ وتنزيل إجراءات ملموسة ناجعة؛ كفيلة بإيقاف تدهور القدرة الشرائية للمواطنين والمواطنات، وتخفيض أسعار المحروقات التي يعتبرها المختصون أصل معظم زيادات أسعار باقي المنتوجات والموادّ.وقالت، في نداء لها، إن غياب تدابير ملموسة للتخفيف من حدة الأزمة الاجتماعية؛ من شأنه أن يؤدّي إلى مزيد من تصاعد حالات الاحتقان الاجتماعي والاستياء العام، وتنامي دعوات الاحتجاج التي ستؤثر – لا قدر الله – سلبا على الاستقرار والسلم المجتمعيين.وأكدت، في السياق ذاته، على ضرورة القيام العاجل بالإصلاحات القانونية والمالية الكفيلة بالضّرب على أيدي المضاربين المحتكرين الذين يغامرون بالمصالح العليا للبلاد، وعلى ضرورة وَصْدِ كل منابع الإثراء غير المشروع، والوقوف بحزم في وجه كلّ أنواع الفساد والريع الاقتصادي، والاستجابة للمطالب الملحّة التي تَضْمَنُ العيش الكريم للمواطنين والمواطنات.ونادت برفع القيود والعراقيل القانونية والإدارية التي تحول دون قيام هيئات المجتمع المدني بدورها التّكافلي الفعّال والمعهود لدى المغاربة في التخفيف من حدَّة الأزمات الاجتماعية وتقديم المساعدات للمتضررين والمحتاجين؛ خاصة مع اقتراب شهر رمضان الكريم بما يحمله ويُشيعه من قيم التكافل والتراحم والتآزر.
طالبت حركة التوحيد والإصلاح السلطات العمومية بالتعجيل باتّخاذ وتنزيل إجراءات ملموسة ناجعة؛ كفيلة بإيقاف تدهور القدرة الشرائية للمواطنين والمواطنات، وتخفيض أسعار المحروقات التي يعتبرها المختصون أصل معظم زيادات أسعار باقي المنتوجات والموادّ.وقالت، في نداء لها، إن غياب تدابير ملموسة للتخفيف من حدة الأزمة الاجتماعية؛ من شأنه أن يؤدّي إلى مزيد من تصاعد حالات الاحتقان الاجتماعي والاستياء العام، وتنامي دعوات الاحتجاج التي ستؤثر – لا قدر الله – سلبا على الاستقرار والسلم المجتمعيين.وأكدت، في السياق ذاته، على ضرورة القيام العاجل بالإصلاحات القانونية والمالية الكفيلة بالضّرب على أيدي المضاربين المحتكرين الذين يغامرون بالمصالح العليا للبلاد، وعلى ضرورة وَصْدِ كل منابع الإثراء غير المشروع، والوقوف بحزم في وجه كلّ أنواع الفساد والريع الاقتصادي، والاستجابة للمطالب الملحّة التي تَضْمَنُ العيش الكريم للمواطنين والمواطنات.ونادت برفع القيود والعراقيل القانونية والإدارية التي تحول دون قيام هيئات المجتمع المدني بدورها التّكافلي الفعّال والمعهود لدى المغاربة في التخفيف من حدَّة الأزمات الاجتماعية وتقديم المساعدات للمتضررين والمحتاجين؛ خاصة مع اقتراب شهر رمضان الكريم بما يحمله ويُشيعه من قيم التكافل والتراحم والتآزر.
ملصقات
