التلاعب في حصة الماء الشروب تغضب ساكنة جماعة بزاكورة
كشـ24
نشر في: 19 أبريل 2019 كشـ24
تعاني ساكنة جماعة كثاوة بقيادة تاكونيت بعمال زاكورة من من سوء التدبير الذي نتج عنه حرمان الساكنة من حقها في الماء الصالح للشرب، وفق مهتمين بالشان العام المحلي بزاكورة.ووفق مراسلات جمعوين من الجماعة التي تنتمي اليها اكبر كثافة سكانية بتراب العمالة، فإن الساكنة تتساءل إن كانت المنطقة تنتمي بالفعل للتراب الوطني، وينطبق على مسؤوليها القانون الذي يسري على الجميع، مشيرة الى ان الساكنة لا زالت ونحن في 2019، محرومة من حقها في الماء الصالح للشرب منذ ازيد اكثر من سنة ونصف، ما تسبب في ظهور مجموعة من الامراض خصوصا بين الاطفال دون الخامسة والرضع.
وارجع مهتمون سبب الازمة الى التلاعبات في الصفقات، مشيرين الى ان الاعضاء دائموا الغياب عن دورات المجلس بالجماعة، التي تعد الساكنة بالتبليط عوض التزفيت ما يعتبر تبديدا للمال العام، وكل سنة يتم تعويض شبكة الماء دون احترام المعايير المعمول بها.وتناشد الساكنة الجهات العليا للتدخل العاجل للتحقيق في الاختلالات التي يعرفها تدبير الشان العام في المنطقة، وخصوصا ما يتعلق بمشكل الماء الشروب و المتاجرة بالصهاريج الخاصة بتفريق حصص المياه على الساكنة، علما ان سكان الجماعة المعنية كان من المفترض ان تكون لهم حصة الاسد، وفق تخطيط المنظمة الالمانية التي دخلت على الخط لتوفير الماء الشروب للساكنة، على اعتبار ان الجماعة تضم كثافة سكانية هي الاكبر في المنطقة.
تعاني ساكنة جماعة كثاوة بقيادة تاكونيت بعمال زاكورة من من سوء التدبير الذي نتج عنه حرمان الساكنة من حقها في الماء الصالح للشرب، وفق مهتمين بالشان العام المحلي بزاكورة.ووفق مراسلات جمعوين من الجماعة التي تنتمي اليها اكبر كثافة سكانية بتراب العمالة، فإن الساكنة تتساءل إن كانت المنطقة تنتمي بالفعل للتراب الوطني، وينطبق على مسؤوليها القانون الذي يسري على الجميع، مشيرة الى ان الساكنة لا زالت ونحن في 2019، محرومة من حقها في الماء الصالح للشرب منذ ازيد اكثر من سنة ونصف، ما تسبب في ظهور مجموعة من الامراض خصوصا بين الاطفال دون الخامسة والرضع.
وارجع مهتمون سبب الازمة الى التلاعبات في الصفقات، مشيرين الى ان الاعضاء دائموا الغياب عن دورات المجلس بالجماعة، التي تعد الساكنة بالتبليط عوض التزفيت ما يعتبر تبديدا للمال العام، وكل سنة يتم تعويض شبكة الماء دون احترام المعايير المعمول بها.وتناشد الساكنة الجهات العليا للتدخل العاجل للتحقيق في الاختلالات التي يعرفها تدبير الشان العام في المنطقة، وخصوصا ما يتعلق بمشكل الماء الشروب و المتاجرة بالصهاريج الخاصة بتفريق حصص المياه على الساكنة، علما ان سكان الجماعة المعنية كان من المفترض ان تكون لهم حصة الاسد، وفق تخطيط المنظمة الالمانية التي دخلت على الخط لتوفير الماء الشروب للساكنة، على اعتبار ان الجماعة تضم كثافة سكانية هي الاكبر في المنطقة.