التقصير والاغتناء المشبوه يطيح برجال امن ويعوضهم بأمنيين من مراكش
كشـ24
نشر في: 23 فبراير 2018 كشـ24
عصفت الحملة التي باشرهها المدير العام للمديرية العامة للأمن الوطني عبد اللطيف الحموشي، برؤوس أمنية كبيرة خاصة بالنقط الحدودية.
وحسب يومية ‘المساء’ فإن تغييرات مهمة باشرها المدير العام للأمن الوطني بأهم النقاط الحدودية بالمغرب، وعلى رأسها المطارات والمراكز الحدودية وتم خلالها تعويض مسؤولين في أمن مطارات بأمنيين من مراكش ومدن اخرى.
فبعد مطار أكادير وتغييرات غير مسبوقة بالبوابة الجوية والاستماع إلى مسؤولين كبار بالمفتشية العامة للأمن الوطني، بوشرت تغييرات بمطار العيون، بعد أن أصدرت قرارات تأديبية في حق ضباط أمن بالمطار والمسؤول الأول عن أمن مطار العيون، وتم استقدام عناصر أمنية من مراكش ومدن أخرى لتعزيز الأمن بكل من أكادير والعيون، بعد القرار التوبيخي الذي أصدره المدير العام للأمن الوطني في حق والي أمن أكادير، والذي جاء على خلفية تورط الأخير في تغيير وقائع محضر حادثة سير تسبب فيها ابنه، خلال الأسبوع الأخير من السنة الماضية.
وتضيف اليومية، أن التغييرات استهدفت أربعة أمنيين، على رأسهم رئيس أمن مطار المسيرة الدولي، وتنقيله بدون مهمة إلى مدينة الرشيدية، وهو الإجراء الذي شمل ثلاثة أمنيين آخرين، بسبب اختلالات مهنية. وشملت التغييرات الأمنية أيضا مدينة طنجة، بدورها، ليتبين أن الأمر يتعلق بضخ دماء جديدة بأهم البوابات الجوية بالمغرب.
عصفت الحملة التي باشرهها المدير العام للمديرية العامة للأمن الوطني عبد اللطيف الحموشي، برؤوس أمنية كبيرة خاصة بالنقط الحدودية.
وحسب يومية ‘المساء’ فإن تغييرات مهمة باشرها المدير العام للأمن الوطني بأهم النقاط الحدودية بالمغرب، وعلى رأسها المطارات والمراكز الحدودية وتم خلالها تعويض مسؤولين في أمن مطارات بأمنيين من مراكش ومدن اخرى.
فبعد مطار أكادير وتغييرات غير مسبوقة بالبوابة الجوية والاستماع إلى مسؤولين كبار بالمفتشية العامة للأمن الوطني، بوشرت تغييرات بمطار العيون، بعد أن أصدرت قرارات تأديبية في حق ضباط أمن بالمطار والمسؤول الأول عن أمن مطار العيون، وتم استقدام عناصر أمنية من مراكش ومدن أخرى لتعزيز الأمن بكل من أكادير والعيون، بعد القرار التوبيخي الذي أصدره المدير العام للأمن الوطني في حق والي أمن أكادير، والذي جاء على خلفية تورط الأخير في تغيير وقائع محضر حادثة سير تسبب فيها ابنه، خلال الأسبوع الأخير من السنة الماضية.
وتضيف اليومية، أن التغييرات استهدفت أربعة أمنيين، على رأسهم رئيس أمن مطار المسيرة الدولي، وتنقيله بدون مهمة إلى مدينة الرشيدية، وهو الإجراء الذي شمل ثلاثة أمنيين آخرين، بسبب اختلالات مهنية. وشملت التغييرات الأمنية أيضا مدينة طنجة، بدورها، ليتبين أن الأمر يتعلق بضخ دماء جديدة بأهم البوابات الجوية بالمغرب.