

وطني
التطرق لملفين شائكين وراء تتويج الصحافي المغربي ادنيدن بجائزة الصحافة العربية
توج الصحفي عبد الصمد ادنيدن من جريدة "بيان اليوم" ،بجائزة الصحافة العربية لسنة 2020، "فئة الشباب"، وفق ما أعلنت عنه الأمانة العامة لجائزة الصحافة العربية، مُمثلة في نادي دبي للصحافة يوم الأربعاء الماضي ،وتوج الصحافي عبد الصمد أدنيدن، عن "فئة الشباب" بالجائزة في دورتها الـ19 التي نظمت تحت رعاية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، الى جانب الصحفيان ،سمر صالح وأحمد عاطف على التوالي من جريدة "الوطن" و"الدستور" المصريتين.وتمكن الصحافي المغربي من التألق في الجائزة المرموقة وفق تصريح خاص لـ "كشـ24" بفضل التطرق لملفين شائكين اشتغل عليهما الصحافي المغربي، ونشرا في غشت واكتوبر الماضيين على صفحات جريدة بيان اليوم، حيث تطرق الموضوع الاول لملف الاطفال المغاربة القاصرين في اسبانيا، من خلال روبورتاج زارت فيه الجريدة مناطق تنامي الظاهرة، وإلتقت بمسؤولين وخبراء، وحاورت فيه عينة من الاطفال المغاربة القاصرين في اسبانيا، ورصدت الظروف اللا انسانية التي يعيشونها في الشوارع، وبمراكز الايواء ومعاناتهم بين شبح الترحيل وتقصير الجانب المغربي.وتطرقت المادة الصحفية الثانية التي نافس بها الصحافي المغربي 6000 مادة صحفية مرشحة من مختلف دول العالم العربي، لموضوع لا يقل اهمية، ويتعلق الامر بظاهرة "البيزوطاج"بالمعاهد العليا، من خلال ملف خاص رصد تفاصيل عن الظاهرة، التي يعتبرها البعض وسيلة للاندماج، فيما يعتبرها البعض الاخر انحرافا واعتداء على الاخر، حيث تمكن الصحافي المغربي عبد الصمد ادنيدن من تسليط الضوء على الظاهرة بالتحليل، ورصد اراء المختصين سواء من الجانب النفسي او القانوي والتربوي .وقد أعرب عبد الصمد ادنيدن، في تصريحه لـ "كشـ24" عن سعادته بالتتويج من نادي دبي للصحافة، معتبرا أنه تتويج لكافة أسرة بيان اليوم مضيفا أن التتويج ضمن هذا المحفل العربي السنوي الكبير، هو تتويج لكافة الإعلاميين والصحفيين المغاربة، معبرا، عن فخره واعتزازه لتمثيل المغرب وجريدة بيان اليوم، في هذا المحفل العربي.ويشار ان تكريم الفائزين، تم في حفل استثنائي عقد عن بعد، وذلك التزاما بالتدابير الاحترازية الموصى بها عالميا في مواجهة فيروس كورونا المُستجد، وبمشاركة قيادات العمل الإعلامي في المنطقة، بعدما تنافس على جائزة الصحافة العربية ، صحفيون من مختلف أنحاء الوطن العربي وخارجه إلى جانب المؤسسات الصحفية المرشحة ضمن فئة "الصحافة الذكية ".وتضم الجائزة، 13 فئة وهي جائزة الصحافة الاستقصائية، وجائزة الصحافة الذكية، وجائزة الصحافة الرياضية، وجائزة الصحافة الاقتصادية، وجائزة الحوار الصحافي، وجائزة الصحافة السياسية، وجائزة الصحافة للرسم الكاريكاتوري، وجائزة العمود الصحافي، وجائزة الصحافة الثقافية، وجائزة أفضل صورة صحافية، وجائزة الصحافة الإنسانية، و جائزة الصحافة العربية للشباب ،وجائزة شخصية العام الإعلامية.
توج الصحفي عبد الصمد ادنيدن من جريدة "بيان اليوم" ،بجائزة الصحافة العربية لسنة 2020، "فئة الشباب"، وفق ما أعلنت عنه الأمانة العامة لجائزة الصحافة العربية، مُمثلة في نادي دبي للصحافة يوم الأربعاء الماضي ،وتوج الصحافي عبد الصمد أدنيدن، عن "فئة الشباب" بالجائزة في دورتها الـ19 التي نظمت تحت رعاية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، الى جانب الصحفيان ،سمر صالح وأحمد عاطف على التوالي من جريدة "الوطن" و"الدستور" المصريتين.وتمكن الصحافي المغربي من التألق في الجائزة المرموقة وفق تصريح خاص لـ "كشـ24" بفضل التطرق لملفين شائكين اشتغل عليهما الصحافي المغربي، ونشرا في غشت واكتوبر الماضيين على صفحات جريدة بيان اليوم، حيث تطرق الموضوع الاول لملف الاطفال المغاربة القاصرين في اسبانيا، من خلال روبورتاج زارت فيه الجريدة مناطق تنامي الظاهرة، وإلتقت بمسؤولين وخبراء، وحاورت فيه عينة من الاطفال المغاربة القاصرين في اسبانيا، ورصدت الظروف اللا انسانية التي يعيشونها في الشوارع، وبمراكز الايواء ومعاناتهم بين شبح الترحيل وتقصير الجانب المغربي.وتطرقت المادة الصحفية الثانية التي نافس بها الصحافي المغربي 6000 مادة صحفية مرشحة من مختلف دول العالم العربي، لموضوع لا يقل اهمية، ويتعلق الامر بظاهرة "البيزوطاج"بالمعاهد العليا، من خلال ملف خاص رصد تفاصيل عن الظاهرة، التي يعتبرها البعض وسيلة للاندماج، فيما يعتبرها البعض الاخر انحرافا واعتداء على الاخر، حيث تمكن الصحافي المغربي عبد الصمد ادنيدن من تسليط الضوء على الظاهرة بالتحليل، ورصد اراء المختصين سواء من الجانب النفسي او القانوي والتربوي .وقد أعرب عبد الصمد ادنيدن، في تصريحه لـ "كشـ24" عن سعادته بالتتويج من نادي دبي للصحافة، معتبرا أنه تتويج لكافة أسرة بيان اليوم مضيفا أن التتويج ضمن هذا المحفل العربي السنوي الكبير، هو تتويج لكافة الإعلاميين والصحفيين المغاربة، معبرا، عن فخره واعتزازه لتمثيل المغرب وجريدة بيان اليوم، في هذا المحفل العربي.ويشار ان تكريم الفائزين، تم في حفل استثنائي عقد عن بعد، وذلك التزاما بالتدابير الاحترازية الموصى بها عالميا في مواجهة فيروس كورونا المُستجد، وبمشاركة قيادات العمل الإعلامي في المنطقة، بعدما تنافس على جائزة الصحافة العربية ، صحفيون من مختلف أنحاء الوطن العربي وخارجه إلى جانب المؤسسات الصحفية المرشحة ضمن فئة "الصحافة الذكية ".وتضم الجائزة، 13 فئة وهي جائزة الصحافة الاستقصائية، وجائزة الصحافة الذكية، وجائزة الصحافة الرياضية، وجائزة الصحافة الاقتصادية، وجائزة الحوار الصحافي، وجائزة الصحافة السياسية، وجائزة الصحافة للرسم الكاريكاتوري، وجائزة العمود الصحافي، وجائزة الصحافة الثقافية، وجائزة أفضل صورة صحافية، وجائزة الصحافة الإنسانية، و جائزة الصحافة العربية للشباب ،وجائزة شخصية العام الإعلامية.
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني

