مجتمع

التشريح الطبي يكشف سبب الوفاة الغامضة لشخص يشتغل ضمن أفراد عصابة لسرقة الرمال


نور الدين حيمود نشر في: 20 يناير 2024

وصلت مصالح الدرك الملكي، التابعة للمركز القضائي لدرك سرية 2 مارس، القيادة الجهوية للدرك الملكي بالدار البيضاء، بقيادة قائد السرية ورئيس المركز القضائي ومساعده الأول، تحت إشراف الوكيل العام للملك بجنائية الدار البيضاء، إلى فك اللغز، والإهتداء إلى الفاعل أو الفاعلين المفترضين المتورطين، في وفاة شخص في الستينيات من العمر، كان قيد حياته، ينحدر من إحدى دواوير الجماعة الترابية أولاد عزوز، وهي الوفاة الغامضة التي شهدتها منطقة دار بوعزة، الواقعة ضمن المجال الجغرافي لعمالة إقليم النواصر بالدار البيضاء، قبيل فجر يوم الأربعاء الماضي 17 يناير الجاري.

ويتعلق الأمر إستنادا لمصادر كشـ24، بشبكة إجرامية تنشط في مجال نهب وسرقة الرمال، كانت تمارس أنشطتها المحظورة، على مستوى الشريط الرملي دار بوعزة، عمالة إقليم النواصر، بنواحي العاصمة الإقتصادية للمملكة، يتزعمها بارون سرقة ونهب الرمال معروف بالمنطقة، سجله العدلي حافل بالسوابق القضائية، سبق وأن قضى عقوبات حبسية سالبة للحرية، على خلفية قضايا مماتلة.

وأسفرت التحريات والأبحاث والتحقيقات الماراطونية المكثفة، وفقا للمعلومات التي إستقتها الجريدة والتي باشرتها مصالح الدرك الملكي بسرية 2 مارس، إلى تفكيك شبكة إجرامية تنشط في نهب وسرقة الرمال، مكونة من عشرة أشخاص، من ضمنهم أخ وشقيق الضحية الهالك، وأبناء البارون الشهير والأكثر شهرة وإثارة للجدل، في نهب وسرقة الرمال من شاطئ دار بوعزة إقليم النواصر، وآخرين ينتمون لهذه الشبكة الإجرامية الخطيرة، الذين عملت عناصر درك المركز القضائي بسرية 2 مارس، على إيقافهم تباعا، وفي زمن قياسي وجيز.

ووفقا للمصادر نفسها، فقد عمقت مصالح الدرك الملكي بالمركز القضائي لدرك سرية 2 مارس، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية الدار البيضاء، من تحرياتها بعد إخبارها بوجود جثة شخص ستيني، مرمية في أرض خلاء بإحدى المسالك الترابية، غير بعيد من الشريط الرملي دار بوعزة، حيث تمكنت من تشخيص وتحديد هوية صاحبها، وهي الواقعة التي شكلت موضوع بحث قضائي تمهيدي، من طرف عناصر الضابطة القضائية، تحت إشراف الوكيل العام للملك، لدى محكمة الجنايات بالدار البيضاء.

وكانت مصالح الدرك الملكي بسرية 2 مارس، بالموازاة مع نقل الجثة صوب مستودع حفظ الأموات بمشرحة الرحمة، قصد إخضاعها للتشريح الطبي، قد فعلت أبحاثا وإستنطاقات أولية بمحيط الواقعة، بعد تطويق المكان، عبر الإستعانة بكاميرات الخدمة، وكاميرات المراقبة المتبثة بمختلف الشوارع والمدارات والأماكن العمومية، التابعة نفوذيا للجماعة الحضرية دار بوعزة ونواحيها، بحضور الشرطة العلمية والتقنية، التي حلت بعين المكان، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين في شأن النازلة، وذلك لفك طلاسم هذه الوفاة الغامضة، بعدما أخدت عينات من شأنها أن تقود المحققين، إلى معرفة الفاعل أو الفاعلين المحتملين، إذا كان الأمر يتعلق بجريمة قتل، ورغم تواصل الأبحاث على مدى ثلاثة أيام، إلا أن الشبهات لم تكن تحوم حول أي فاعل محتمل، بالرغم من أن الجثة عثر بها على رضوض، على مستوى سائر الجسد.

وبعدما تم إخضاع الجثة للتشريح، بأمر من الوكيل العام للملك بجنائية الدار البيضاء، صدر تقرير التشريح الطبي، الذي حدد ظروف وملابسات الوفاة، مشيرا بأنها كانت بواسطة آلة ثقيلة، في وقت إستبعدت فيه مصادر الجريدة، فرضية القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، حيث تواصل عناصر المركز القضائي بسرية 2 مارس، تحرياتها بشكل متواصل، منذ الأربعاء الماضي، من أجل العثور على أي دليل مادي ملموس، قد يقود المحققين لمعرفة من كان سببا حقيقيا وراء الوفاة الغامضة، التي هزت منطقة دار بوعزة، التي لم تألف مثل هذه الوقائع والأحداث.

وصلت مصالح الدرك الملكي، التابعة للمركز القضائي لدرك سرية 2 مارس، القيادة الجهوية للدرك الملكي بالدار البيضاء، بقيادة قائد السرية ورئيس المركز القضائي ومساعده الأول، تحت إشراف الوكيل العام للملك بجنائية الدار البيضاء، إلى فك اللغز، والإهتداء إلى الفاعل أو الفاعلين المفترضين المتورطين، في وفاة شخص في الستينيات من العمر، كان قيد حياته، ينحدر من إحدى دواوير الجماعة الترابية أولاد عزوز، وهي الوفاة الغامضة التي شهدتها منطقة دار بوعزة، الواقعة ضمن المجال الجغرافي لعمالة إقليم النواصر بالدار البيضاء، قبيل فجر يوم الأربعاء الماضي 17 يناير الجاري.

ويتعلق الأمر إستنادا لمصادر كشـ24، بشبكة إجرامية تنشط في مجال نهب وسرقة الرمال، كانت تمارس أنشطتها المحظورة، على مستوى الشريط الرملي دار بوعزة، عمالة إقليم النواصر، بنواحي العاصمة الإقتصادية للمملكة، يتزعمها بارون سرقة ونهب الرمال معروف بالمنطقة، سجله العدلي حافل بالسوابق القضائية، سبق وأن قضى عقوبات حبسية سالبة للحرية، على خلفية قضايا مماتلة.

وأسفرت التحريات والأبحاث والتحقيقات الماراطونية المكثفة، وفقا للمعلومات التي إستقتها الجريدة والتي باشرتها مصالح الدرك الملكي بسرية 2 مارس، إلى تفكيك شبكة إجرامية تنشط في نهب وسرقة الرمال، مكونة من عشرة أشخاص، من ضمنهم أخ وشقيق الضحية الهالك، وأبناء البارون الشهير والأكثر شهرة وإثارة للجدل، في نهب وسرقة الرمال من شاطئ دار بوعزة إقليم النواصر، وآخرين ينتمون لهذه الشبكة الإجرامية الخطيرة، الذين عملت عناصر درك المركز القضائي بسرية 2 مارس، على إيقافهم تباعا، وفي زمن قياسي وجيز.

ووفقا للمصادر نفسها، فقد عمقت مصالح الدرك الملكي بالمركز القضائي لدرك سرية 2 مارس، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية الدار البيضاء، من تحرياتها بعد إخبارها بوجود جثة شخص ستيني، مرمية في أرض خلاء بإحدى المسالك الترابية، غير بعيد من الشريط الرملي دار بوعزة، حيث تمكنت من تشخيص وتحديد هوية صاحبها، وهي الواقعة التي شكلت موضوع بحث قضائي تمهيدي، من طرف عناصر الضابطة القضائية، تحت إشراف الوكيل العام للملك، لدى محكمة الجنايات بالدار البيضاء.

وكانت مصالح الدرك الملكي بسرية 2 مارس، بالموازاة مع نقل الجثة صوب مستودع حفظ الأموات بمشرحة الرحمة، قصد إخضاعها للتشريح الطبي، قد فعلت أبحاثا وإستنطاقات أولية بمحيط الواقعة، بعد تطويق المكان، عبر الإستعانة بكاميرات الخدمة، وكاميرات المراقبة المتبثة بمختلف الشوارع والمدارات والأماكن العمومية، التابعة نفوذيا للجماعة الحضرية دار بوعزة ونواحيها، بحضور الشرطة العلمية والتقنية، التي حلت بعين المكان، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين في شأن النازلة، وذلك لفك طلاسم هذه الوفاة الغامضة، بعدما أخدت عينات من شأنها أن تقود المحققين، إلى معرفة الفاعل أو الفاعلين المحتملين، إذا كان الأمر يتعلق بجريمة قتل، ورغم تواصل الأبحاث على مدى ثلاثة أيام، إلا أن الشبهات لم تكن تحوم حول أي فاعل محتمل، بالرغم من أن الجثة عثر بها على رضوض، على مستوى سائر الجسد.

وبعدما تم إخضاع الجثة للتشريح، بأمر من الوكيل العام للملك بجنائية الدار البيضاء، صدر تقرير التشريح الطبي، الذي حدد ظروف وملابسات الوفاة، مشيرا بأنها كانت بواسطة آلة ثقيلة، في وقت إستبعدت فيه مصادر الجريدة، فرضية القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، حيث تواصل عناصر المركز القضائي بسرية 2 مارس، تحرياتها بشكل متواصل، منذ الأربعاء الماضي، من أجل العثور على أي دليل مادي ملموس، قد يقود المحققين لمعرفة من كان سببا حقيقيا وراء الوفاة الغامضة، التي هزت منطقة دار بوعزة، التي لم تألف مثل هذه الوقائع والأحداث.



اقرأ أيضاً
القناة الثانية مطالبة بالإعتذار من الأشخاص في وضعية إعاقة
أعلنت التحالفات والشبكات الوطنية والجهوية، وجمعيات الأشخاص في وضعية إعاقة والمنظمات الحقوقية المتضامنة مع "حركة الكرامة الآن"، عن إدانتها القوية لحملة "تليثون 2025"، التي نظمتها مجموعة الودادية المغربية للمعاقين بالتعاون مع القناة الثانية يوم الجمعة 02 ماي 2025، والتي اعتبروها مسيئة لكرامة الأشخاص في وضعية إعاقة. الحملة أثارت انتقادات واسعة في الأوساط الحقوقية والاجتماعية بسبب تعبيراتها التمييزية، والتي أساءت بشكل غير مقبول لكرامة الأشخاص في وضعية إعاقة وأسرهم، وتعكس مقاربة إحسانية قديمة تقوم على العطف والشفقة، بدل الاعتراف بحقوقهم الإنسانية والاجتماعية. وقد أبدت الجمعيات الممثلة للأشخاص في وضعية إعاقة رفضًا شديدًا للخطاب الذي تضمنته الحملة، والذي ساهم في تكريس صورة نمطية دونية عن الأشخاص ذوي الإعاقة، مما يعزز ثقافة الوصاية والتمييز. واعتبرت هذه الجمعيات أن الحملة تشكل انتكاسة في مسار تعزيز الحقوق والكرامة الإنسانية لهذه الفئة الاجتماعية، حيث كانت تمثل دعوة واضحة للتراجع عن التقدم الحاصل في ملف حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة. وفي بيان مشترك، أكدت الشبكات الوطنية والجمعيات المعنية أن الحملة تمثل خرقًا صريحًا للدستور المغربي الذي ينص على مبدأ المساواة وعدم التمييز وحماية كرامة الإنسان، حيث تضمن الدستور في ديباجته التزام الدولة بحماية حقوق جميع المواطنين، بما فيهم الأشخاص في وضعية إعاقة. كما اعتبرت الجمعيات أن الحملة تعد انتهاكًا للقانون الإطار 97.13 المتعلق بحقوق الأشخاص في وضعية إعاقة، ولا سيما المواد المتعلقة بالحق في المساواة والصورة اللائقة والتمثيل الاجتماعي المناسب. كما أشارت الجمعيات إلى أن الحملة تطرح مؤشرات قوية على خرق المادة الخامسة من قانون 18.18 المتعلق بتنظيم جمع التبرعات، الذي يمنع دعوة العموم للتبرع لأغراض تجارية أو لاستغلال ضعف الأشخاص في وضعية إعاقة، مما يثير تساؤلات حول العلاقة بين الطابع الاجتماعي المعلن للحملة وطبيعة الأنشطة التجارية المرتبطة بالجهة المنظمة. وطالبت التحالفات والشبكات الموقعة على البيان الودادية المغربية للمعاقين والقناة الثانية بتقديم اعتذار علني ورسمي لجميع الأشخاص في وضعية إعاقة، والالتزام بعدم تكرار مثل هذه التصرفات، مع سحب كافة محتويات الحملة من المنصات الرقمية والتفاعل مع الفاعلين الحقوقيين لتقييم الأثر السلبي لهذا المحتوى. ودعت الجمعيات، الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري، للتنبيه على المؤسسات الإعلامية بضرورة احترام كرامة الأشخاص في وضعية إعاقة وتجنب نشر مقاربات تمييزية أو تسليعية، كما طالبت المجلس الوطني لحقوق الإنسان بالتدخل لإصدار قرار رسمي حول الانتهاكات المسجلة واتخاذ تدابير لحماية حقوق الأشخاص في وضعية إعاقة. وأكدت التحالفات والمنظمات المعنية أنها لن تتسامح مع أي مساس بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة أو تهميشهم. وستسعى إلى استخدام كل الوسائل القانونية المحلية والدولية لضمان محاسبة المسؤولين عن هذه الإساءة وحماية حقوق هذه الفئة الاجتماعية في جميع المجالات.
مجتمع

جثة رضيع متخلى عنه في حاوية أزبال تثير استنفار السلطات بفاس
أثارت جثة رضيع متخلى عنه في حاوية أزبال، صباح اليوم السبت، استنفار السلطات الأمنية والمحلية بفاس. وقالت المصادر إن أحد المواطنين هو من أشعر السلطات بهذه القضية، حيث تفاجأ بوجود رضيع متخلى عنه داخل كيس في حاوية أزبال بحي واد فاس، غير بعيد عن الدائرة الأمنية 20، بمنطقة المرينيين. ويظهر، وفق المصادر ذاتها، أن الرضيع المتوفى حديث العهد بالولادة. كما يظهر أن وضع الرضيع في هذه الحاوية قد يعود إلى وقت سابق، حيث أدى الإهمال، وظروف التخلص منه، إلى وفاته. وذكرت المصادر بأن النيابة العامة أمرت الشرطة القضائية بمباشرة التحقيق في هذه القضية، في حين تمت إحالة الجثة على مستودع الأموات، في انتظار استكمال الإجراءات القانونية المرتبطة بالدفن.
مجتمع

مهدد بالانقراض.. المغرب يعالج طائرا إسبانيا نادرا ويخطط لإكثاره
يتابع المركز الوطني لرعاية الطيور الجريحة في منطقة المعمورة علاج طائر إيبيري أصيب أثناء حادثة خلال هجرته الطبيعية من إسبانيا إلى المغرب. ويُعد هذا الطائر من الأنواع النادرة والمهددة بالانقراض، حيث كان آخر ظهور لنظيره في المغرب يعود إلى خمسينيات القرن الماضي. وفور اكتشاف وجود الطائر المصاب، تحركت مصالح المياه والغابات بسرعة لنقله من منطقة أكادير، حيث عُثر عليه، إلى مركز الرعاية المتخصص "بير أحمر" بالقرب من القنيطرة، حيث يخضع الطائر لعناية فائقة تحت إشراف كوادر الجمعية الوطنية لحماية الطيور الجارحة وبالتنسيق مع الجهات المعنية بحماية الحياة البرية في إسبانيا. وعلى الرغم من الجهود المبذولة، تبين أن الإصابة التي لحقت بالطائر، نتيجة اصطدامه بأسلاك كهربائية، بالغة ولا تسمح له باستعادة قدرته على الطيران، وهو ما دفع الوكالة الوطنية للمياه والغابات إلى تبني خطة مبتكرة للحفاظ على هذا النوع النادر في المغرب. وبموجب اتفاق مع نظيرتها الإسبانية، شرعت الوكالة في البحث عن عقاب ملكي إيبيري آخر بهدف إنجاح عملية التوالد وتفريخ هذا النوع في البيئة المغربية. وفي هذا السياق، أوضح كريم روسلو، رئيس الجمعية الوطنية لحماية الطيور الجارحة، في تصريح لموقع القناة الأولى، أن الطائر هو العقاب الملكي الإيبيري المهدد بالانقراض، وهو نوع كان قد انقرض في المغرب ولكنه ما زال موجودًا في إسبانيا. وقال روسلو إن الطائر وصل إلى المغرب العام الماضي مزودًا بجهاز تحديد المواقع "جي بي إس"، لكنه تعرض لحادث في منطقة أكادير نتيجة اصطدامه بأسلاك كهربائية، مما استدعى نقله إلى المركز للعلاج، مشيرا إلى أن الطائر أصيب بكسر في جناحه، ما أدى إلى إعاقة دائمة منعته من الطيران. وبذلك، تقرر إدماجه في برنامج التفريخ بهدف إعادة إدخاله إلى الطبيعة في المستقبل، وتم إعادة جهاز التتبع إلى السلطات الإسبانية.
مجتمع

فاجعة الانهيار بفاس.. فعاليات جمعوية تطلق حملة للتضامن مع الأسر المتضررة
قامت الجمعية المغربية لمناهضة العنف والتشرد، صباح اليوم، بشراكة مع المنسقية الجهوية للتعاون الوطني بفاس، وبتنسيق مع السلطات المحلية، بزيارة ميدانية إلى موقع الفاجعة المؤلمة التي هزت أركان مدينة فاس جراء انهيار مبنى سكني، مخلفاً ضحايا ومصابين، وخسائر مادية جسيمة. وقالت الجمعية إنه تم توزيع مساعدات عاجلة لفائدة الأسر المتضررة، شملت أغطية، أفرشة، ومواد غذائية أساسية، في محاولة للتخفيف من معاناتهم في هذا الظرف العصيب. ووصفت رئيسة الجمعية، أسماء قبة، الوضع بالكارثي، وقالت إنه يتطلب تعبئة جماعية وتضامناً فعلياً من كافة الجهات الرسمية والمدنية. ودعت إلى توحيد الصفوف وتكثيف التدخلات من أجل تجاوز تداعيات هذه المحنة الأليمة.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة