مراكش
التشرد يتهدد أسرة بعد 14 عاما من العمل في خدمة أجنبي
توجهت مواطنة تقطن في فيلا بممر النخيل الشمالي بمراكش، بشكاية إلى وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية بمراكش، في مواجهة المشتكى به مشتري الفيلا المذكورة.وأوضحت المشتكية في الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، أن المشتكى به وهو أجنبي، اشترى الفيلا التي كانت تعمل بها بمعية زوجها، ويسكنانها في الوقت ذاته، منذ أربعة عشر سنة، بعد وفاة المالك الأصلي المسمى قيد حياته "جيرار شباباز" فرنسي الجنسية.وأكدت المشتكية، أن المالك الأصلي أبرم معها وزوجها عقد مفتوح يخول لهما العمل عنده والسكن أيضا رفقة أبنائهما، إلا أنه وبعد وفاته عمد الورثة إلى بيع الفيلا المذكورة، إلى المشتكى ب ، الذي قام وفق المصدر ذاته بمنح التعويض عن العمل لجميع الأجراء باستثنائهما، مشيرة إلى أنهما يتوفران على عقد العمل والسكن أيضا، وحاولا مع المشتكى به بجميع الطرق الحبية، لكن دون جدوى يضيف المصدر.وأضافت المشتكية، أن المشتكى به لم يكتفي بحرمانهما من التعويض، بل أصبح يسيء معاملتهما، كما أنه يمنع المشتكية من ولوج المنزل إلا بمساعدة الشرطة القضائية، بمسطرة عدد 376/ج ج/د 15 بتاريخ 2018/01/29، مشيرة إلى أنه وبعد معاينة الفيلا والمنزل الموجود داخلها والتأكد من صحة عيشها بمعية أسرتها، تمكنت من ولوج محل سكناها.وأوضحت المشتكية في الشكاية ذاتها، أن الشرطة القضائية طلبت من المشتكى به عدم التعرض لها ولأسرتها، حتى حصوله على دعوى قضائية في الموضوع، أو بطريقة حبية، إلا أنه لم يمتنع عن مضايقتهم، حيث أصبح يقوم وفق المصدر ذاته، بوضع كميات هائلة من التراب بجنبات المنزل، يستعصي معها الدخول أوالخروج منه ويعرض بيتهم للغمر بمياه الأمطار.وأضافت المشتكية، أنهم فوجئوا بسرقة تلفاز من نوع بلازما والات التحكم، بعدما تم كسر زجاج النافذة، وتمت معاينة الحادثة والتقاط صور للمكان لكن دون جدوى، يضيف المصدر ذاته.وأوضحت المشتكية، أنها حاولت مع المشتكى به بجل الطرق الحبية، من أجل الكف عن مضايقتهم، أو منحهما تعويض عن سنوات عملهما بالفيلا، إضافة إلى تعرض المشتكية إلى حادثة شغل، أو أن يتقدم بدعوى في مواجهتها، لكن دون جدوى ويكتفي بالإساءة إليهما.وطالبت المشتكية وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية بمراكش، بإعطاء أوامره قصد البحث في الموضوع ومعاقبة المشتكى به.
توجهت مواطنة تقطن في فيلا بممر النخيل الشمالي بمراكش، بشكاية إلى وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية بمراكش، في مواجهة المشتكى به مشتري الفيلا المذكورة.وأوضحت المشتكية في الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، أن المشتكى به وهو أجنبي، اشترى الفيلا التي كانت تعمل بها بمعية زوجها، ويسكنانها في الوقت ذاته، منذ أربعة عشر سنة، بعد وفاة المالك الأصلي المسمى قيد حياته "جيرار شباباز" فرنسي الجنسية.وأكدت المشتكية، أن المالك الأصلي أبرم معها وزوجها عقد مفتوح يخول لهما العمل عنده والسكن أيضا رفقة أبنائهما، إلا أنه وبعد وفاته عمد الورثة إلى بيع الفيلا المذكورة، إلى المشتكى ب ، الذي قام وفق المصدر ذاته بمنح التعويض عن العمل لجميع الأجراء باستثنائهما، مشيرة إلى أنهما يتوفران على عقد العمل والسكن أيضا، وحاولا مع المشتكى به بجميع الطرق الحبية، لكن دون جدوى يضيف المصدر.وأضافت المشتكية، أن المشتكى به لم يكتفي بحرمانهما من التعويض، بل أصبح يسيء معاملتهما، كما أنه يمنع المشتكية من ولوج المنزل إلا بمساعدة الشرطة القضائية، بمسطرة عدد 376/ج ج/د 15 بتاريخ 2018/01/29، مشيرة إلى أنه وبعد معاينة الفيلا والمنزل الموجود داخلها والتأكد من صحة عيشها بمعية أسرتها، تمكنت من ولوج محل سكناها.وأوضحت المشتكية في الشكاية ذاتها، أن الشرطة القضائية طلبت من المشتكى به عدم التعرض لها ولأسرتها، حتى حصوله على دعوى قضائية في الموضوع، أو بطريقة حبية، إلا أنه لم يمتنع عن مضايقتهم، حيث أصبح يقوم وفق المصدر ذاته، بوضع كميات هائلة من التراب بجنبات المنزل، يستعصي معها الدخول أوالخروج منه ويعرض بيتهم للغمر بمياه الأمطار.وأضافت المشتكية، أنهم فوجئوا بسرقة تلفاز من نوع بلازما والات التحكم، بعدما تم كسر زجاج النافذة، وتمت معاينة الحادثة والتقاط صور للمكان لكن دون جدوى، يضيف المصدر ذاته.وأوضحت المشتكية، أنها حاولت مع المشتكى به بجل الطرق الحبية، من أجل الكف عن مضايقتهم، أو منحهما تعويض عن سنوات عملهما بالفيلا، إضافة إلى تعرض المشتكية إلى حادثة شغل، أو أن يتقدم بدعوى في مواجهتها، لكن دون جدوى ويكتفي بالإساءة إليهما.وطالبت المشتكية وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية بمراكش، بإعطاء أوامره قصد البحث في الموضوع ومعاقبة المشتكى به.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش