مراكش

التحقيق مع مستشاران جماعيان و8 كهربائيين في قضية الإستيلاء على اراضي الدولة بمراكش


كشـ24 نشر في: 3 مارس 2013

التحقيق مع مستشاران جماعيان و8 كهربائيين في قضية الإستيلاء على اراضي الدولة بمراكش

هي حكمة المجذوب" لو ما نطق ولد الحمامة، ما يجيه ولد الحنش هايم"،التي سيجت مستشاران جماعيان بجماعة تاسلطانت وثمانية كهربائيين، بسياج تحقيقات عناصر المركز القضائي للدرك الملكي بمراكش،على خلفية التلاعب في اراضي الدورة بتراب الجماعة، وتحويلها الى مشتل لتفريخ ركام من الابنية العشوائية.

بروز تجزئات بكاملها تم استنباتها على اراضي مسجلة ومحفظة باسم الدولة المغربية، والشروع في اعتقال المتورطين ( 25 متهما) وإحالتهم على القضاء، ماكان لها أن تمر دون تسجيل جملة من الحقائق المثيرة، التي تكشف في بعض جوانبها عن مدى التواطؤات التي واكبت مجمل هذه الخروقات والتجاوزات.

استفادة الدور والمنازل التي بنيت وانشأت عشوائيا فوق أراضي الدولة من خدمة الربط بشبكة الكهرباء، دون توفر أصحابها على رخص السكن ( البيرمي دابيتي)، وفق ما تنص عليه بنود قطاع التعمير،أدى لتناسل جملة اسئلة محيرة وجعل التحقيقات القضائية، تنتبه لوجود تواطؤات عل مستوى أهل الحل والعقد بالجماعة، ومن تمة كان ضرورية تفعيل المثل الشعبي"تبع الكذاب حتى لباب الدار".

بالشروع في اقتفاء خيوط التلاعبات، وكيفية تمرير عملية الاستفادة من الربط الكهربائي لمنازل وبيوتات تم استنباتها فوق عقارات الدولة، ستشرع بوصلة الاتهام بالاشارة الى وجود شبكة منظمة،اعتمدت في عملها على تقنية توزيع الادوار، لتبرز اسماء ثمانية كهربائيين تسيدوا هكذا نوع ن الخدمات، اعتمادا على تسهيلات بعض المستشارين الجماعيين،الذين يستغلون موقعهم بالجماعة لتسهيل الخدمة، وطبعا باعتماد مقاربة " كل حاجة بثمنها".

حقيقة جعلت عناصر المركز القضائي للدرك الملكي، تحاصر المعنيين في نفق المساءلة والتحقيق، مع تسييجهم بحبال المتابعة في حالة سراح ،لحين ان يظهر"السفري من حامض"القضية برمتها، والوقوف عل تفاصيل وحيتيات التواطؤات.

التحقيقات المومأ إليها تأتي كتتويج لمسار تحقيق ماراطوني نهض على اعباء قسم الشؤون الداخلية بولاية مراكش،الذي انجز تقريرا مفصلا ضمنه حقائق صادمة حول كيفية التطاول على عشرات الهكتارات من اراضي الدولة، وتجزيئها ضمن تواطؤات عنكبوتية، لتسويقها وانجاز وابل من الابنية العشوائية، مع احالة الامر برمته على مصالح المركز القضائي للدرك الملكي.

بدات خيوط أسرار وخبايا القضية ،التي حشرت مجمل النفوذ الترابي للجماعة المذكورة، وسط شرنقة هذا النوع من البناء، تتسرب لتعري عن حقائق مثيرة ، انطلقت بتوقيف القائد السابق وطرده خارج جنة الوظيفة العمومية، لتمتد بعدها وتلتف حول بعض المجزئين العقاريين.

انتهت التحقيقات بتورط ازيد من 32 مجزئا، عملوا في اطار شبكة محكمة على تجزئة عقارات واراضي تابعة للاملاك المخزنية، بتراب الجماعة خاصة بدوار زمران والمناطق المحيطة به، وحولوها الى مشتل لتفريخ وابل من الابنية العشوائية، مستغلين في ذلك حيرة المواطنين البسطاء في ايجاد سكن يقيهم واسرهم،خطر التشرد والضياع
تم في البداية توقيف 7 متورطين واحالتهم على قضاء التحقيق ، بتهمة الترامي على اراضي الدولة والاملاك المخزنية، بعد ثبوت تورطهم في الاستحواد على مجموعة من العقارات مسجلة ومحفظة في اسم الدولة المغربية ، مع تجزئتها وبيعها في اطار سياسة" الميدة ميدة الله، واللي كرمو الله تايتكرم".

ظل بعدها ازيد من 25 متورطا في عداد المبحوث عنهم، بعد تحديد هوياتهم واسماءهم، ليدخلوا معها في مرمى استهدافات عناصر المركز القضائي للدرك، التي وضعتهم تحت مجهر مطاردتها وترصداتها، وهي المجهودات التي انتهت بتوقيف 13 متهما آخر، وبعدا 5 متهمين جدد، لتكون الحصيلة اعتقال 25 متهما،وإحالتهم على القضاء، مع إصدار مذكرات بحث وطنية في حق متهمين ظلوا بعيدين عن حبال التوقيف والإعتقال.

اتجاه بوصلة التحقيق نحو الجهات التي سهلت مامورية استفاذة الابنية من خدمة شبكة الكهرباء،جعلت منجنيقات الاتهام تقذف بنيرانها بعض المستشارين الجماعيين، ما يؤشر على ان قأقأة دجاجة الاختلالات، لا زالت تعد بالمزيد من بيض المتابعات ،في إطار مبدأ"اللي دار الذنب،يستاهل العقوبة".

التحقيق مع مستشاران جماعيان و8 كهربائيين في قضية الإستيلاء على اراضي الدولة بمراكش

هي حكمة المجذوب" لو ما نطق ولد الحمامة، ما يجيه ولد الحنش هايم"،التي سيجت مستشاران جماعيان بجماعة تاسلطانت وثمانية كهربائيين، بسياج تحقيقات عناصر المركز القضائي للدرك الملكي بمراكش،على خلفية التلاعب في اراضي الدورة بتراب الجماعة، وتحويلها الى مشتل لتفريخ ركام من الابنية العشوائية.

بروز تجزئات بكاملها تم استنباتها على اراضي مسجلة ومحفظة باسم الدولة المغربية، والشروع في اعتقال المتورطين ( 25 متهما) وإحالتهم على القضاء، ماكان لها أن تمر دون تسجيل جملة من الحقائق المثيرة، التي تكشف في بعض جوانبها عن مدى التواطؤات التي واكبت مجمل هذه الخروقات والتجاوزات.

استفادة الدور والمنازل التي بنيت وانشأت عشوائيا فوق أراضي الدولة من خدمة الربط بشبكة الكهرباء، دون توفر أصحابها على رخص السكن ( البيرمي دابيتي)، وفق ما تنص عليه بنود قطاع التعمير،أدى لتناسل جملة اسئلة محيرة وجعل التحقيقات القضائية، تنتبه لوجود تواطؤات عل مستوى أهل الحل والعقد بالجماعة، ومن تمة كان ضرورية تفعيل المثل الشعبي"تبع الكذاب حتى لباب الدار".

بالشروع في اقتفاء خيوط التلاعبات، وكيفية تمرير عملية الاستفادة من الربط الكهربائي لمنازل وبيوتات تم استنباتها فوق عقارات الدولة، ستشرع بوصلة الاتهام بالاشارة الى وجود شبكة منظمة،اعتمدت في عملها على تقنية توزيع الادوار، لتبرز اسماء ثمانية كهربائيين تسيدوا هكذا نوع ن الخدمات، اعتمادا على تسهيلات بعض المستشارين الجماعيين،الذين يستغلون موقعهم بالجماعة لتسهيل الخدمة، وطبعا باعتماد مقاربة " كل حاجة بثمنها".

حقيقة جعلت عناصر المركز القضائي للدرك الملكي، تحاصر المعنيين في نفق المساءلة والتحقيق، مع تسييجهم بحبال المتابعة في حالة سراح ،لحين ان يظهر"السفري من حامض"القضية برمتها، والوقوف عل تفاصيل وحيتيات التواطؤات.

التحقيقات المومأ إليها تأتي كتتويج لمسار تحقيق ماراطوني نهض على اعباء قسم الشؤون الداخلية بولاية مراكش،الذي انجز تقريرا مفصلا ضمنه حقائق صادمة حول كيفية التطاول على عشرات الهكتارات من اراضي الدولة، وتجزيئها ضمن تواطؤات عنكبوتية، لتسويقها وانجاز وابل من الابنية العشوائية، مع احالة الامر برمته على مصالح المركز القضائي للدرك الملكي.

بدات خيوط أسرار وخبايا القضية ،التي حشرت مجمل النفوذ الترابي للجماعة المذكورة، وسط شرنقة هذا النوع من البناء، تتسرب لتعري عن حقائق مثيرة ، انطلقت بتوقيف القائد السابق وطرده خارج جنة الوظيفة العمومية، لتمتد بعدها وتلتف حول بعض المجزئين العقاريين.

انتهت التحقيقات بتورط ازيد من 32 مجزئا، عملوا في اطار شبكة محكمة على تجزئة عقارات واراضي تابعة للاملاك المخزنية، بتراب الجماعة خاصة بدوار زمران والمناطق المحيطة به، وحولوها الى مشتل لتفريخ وابل من الابنية العشوائية، مستغلين في ذلك حيرة المواطنين البسطاء في ايجاد سكن يقيهم واسرهم،خطر التشرد والضياع
تم في البداية توقيف 7 متورطين واحالتهم على قضاء التحقيق ، بتهمة الترامي على اراضي الدولة والاملاك المخزنية، بعد ثبوت تورطهم في الاستحواد على مجموعة من العقارات مسجلة ومحفظة في اسم الدولة المغربية ، مع تجزئتها وبيعها في اطار سياسة" الميدة ميدة الله، واللي كرمو الله تايتكرم".

ظل بعدها ازيد من 25 متورطا في عداد المبحوث عنهم، بعد تحديد هوياتهم واسماءهم، ليدخلوا معها في مرمى استهدافات عناصر المركز القضائي للدرك، التي وضعتهم تحت مجهر مطاردتها وترصداتها، وهي المجهودات التي انتهت بتوقيف 13 متهما آخر، وبعدا 5 متهمين جدد، لتكون الحصيلة اعتقال 25 متهما،وإحالتهم على القضاء، مع إصدار مذكرات بحث وطنية في حق متهمين ظلوا بعيدين عن حبال التوقيف والإعتقال.

اتجاه بوصلة التحقيق نحو الجهات التي سهلت مامورية استفاذة الابنية من خدمة شبكة الكهرباء،جعلت منجنيقات الاتهام تقذف بنيرانها بعض المستشارين الجماعيين، ما يؤشر على ان قأقأة دجاجة الاختلالات، لا زالت تعد بالمزيد من بيض المتابعات ،في إطار مبدأ"اللي دار الذنب،يستاهل العقوبة".


ملصقات


اقرأ أيضاً
درك اولاد حسون يطيح بمبحوث عنهما وطنيا في عملية نوعية
في عملية نوعية، تمكنت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي أولاد حسون، عصر اليوم الجمعة، من توقيف شخصين مبحوث عنهما على الصعيد الوطني، لتورطهما في قضايا تتعلق بالاتجار في المخدرات. ووفق المعطيات المتوفرة ل كش24 ، فقد جرى تنفيذ العملية تحت إشراف مباشر لقائد المركز، وأسفرت عن حجز أزيد من 3 كيلوغرامات من مخدر الكيف والشيرا، إضافة إلى سلاح أبيض كان بحوزة أحد الموقوفين. وقد تمت إحالة المعنيين بالأمر إلى الشرطة القضائية بمراكش، من أجل استكمال مجريات البحث تحت إشراف النيابة العامة المختصة، في أفق عرضهما على أنظار العدالة.
مراكش

مراكش.. مدينة كبرى بين انتقال إداري وتطلعات مواطنين
بنبيكة العيادي تعيش مدينة مراكش، جوهرة السياحة المغربية والمحرك الاقتصادي للمنطقة، مرحلة انتقالية في تدبيرها الإداري. حيث تشهد المدينة تولي عدد من المناصب الاستراتيجية من طرف مسؤولين معينين بالنيابة، وهي وضعية تثير في الآن ذاته تساؤلات وآمالًا بشأن مستقبل المدينة. إدارة مؤقتة في مناصب مفصلية منذ عدة أشهر، يشغل مسؤولون بالنيابة مناصب حساسة في هرم حوكمة مدينة مراكش. فالوالي، ووالي الأمن، ومدير المركز الجهوي للاستثمار، ومدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين، جميعهم يعملون حاليًا بشكل مؤقت. وتضطلع هذه المؤسسات بأدوار محورية في التنمية الاقتصادية، والأمن العام، وتدبير مشاريع الاستثمار، وتحسين النظام التربوي الجهوي، إلا أن غياب التعيينات الرسمية على هذا المستوى يثير القلق بشأن استقرار واستمرارية المشاريع الهيكلية للمدينة. مدينة ذات رهان استراتيجي قوي مما لا شك فيه أن مراكش لا تعتبر مدينة عادية؛ فهي تستقبل ملايين السياح سنويًا، وتحتضن منتديات دولية، وتشهد مشاريع طموحة في مجالات التهيئة العمرانية، والتنمية المستدامة، ورقمنة الخدمات العمومية. ويُعدّ المركز الجهوي للاستثمار رافعة أساسية لجذب رؤوس الأموال ومواكبة المقاولين. وقد يؤدي طول فترة التسيير المؤقت في هذه المواقع الاستراتيجية إلى تباطؤ بعض المبادرات أو الحد من نطاق تأثيرها، نتيجة غياب رؤية بعيدة المدى أو قرارات حاسمة تتطلب وجود مسؤولين دائمين ذوي صلاحيات كاملة. انتظار للوضوح والحسم يتطلع المواطنون والفاعلون الاقتصاديون المحليون إلى تعيينات رسمية تُعيد الاستقرار إلى المؤسسات. فإدارة فعالة وكاملة ضرورية لمواجهة التحديات المتعددة التي تعرفها المدينة، مثل تحسين التنقل الحضري، والتدبير السليم للنمو الديمغرافي، وتطوير النسيج الاقتصادي المحلي، وتعزيز جودة الخدمات العمومية، وخاصة في مجالي التعليم والأمن. وبالموازاة، يمكن اعتبار هذه المرحلة فرصة لإجراء تقييم معمق للكفاءات الحالية، بما يضمن أن تكون التعيينات المقبلة مبنية على الكفاءة، والنزاهة، والقدرة على تجسيد رؤية طموحة للمدينة. وتُسلط مرحلة التسيير بالنيابة في عدة مناصب حساسة بمراكش الضوء على مرحلة انتقالية دقيقة تمر بها المدينة. ورغم أن هذا الوضع لا ينبغي أن يطول، إلا أنه يتطلب تفاعلاً سريعًا من السلطات المركزية لتمكين مراكش من مواصلة مسارها التنموي بهدوء. فحوكمة مستقرة، ذات رؤية والتزام، تُعدّ أمرًا ضروريًا للاستجابة لتطلعات المواطنين ومتطلبات مدينة كبرى تعرف تحولات عميقة.
مراكش

الوالي بنشيخي يستعرض سير مشاريع مراكش استعدادًا لـ”كان 2025″ و”مونديال 2030″
انعقد اليوم الجمعة بمقر ولاية جهة مراكش آسفي، اجتماع خُصص لاستعراض سير مختلف المشاريع والأعمال المبرمجة، في أفق تنظيم التظاهرات الكبرى المرتبطة بكأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030. وعُقد هذا اللقاء بالتزامن عبر تقنية التناظر المرئي مع الاجتماع المنعقد بالرباط بحضور وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، وبحضور رئيس لجنة كأس العالم 2030، فوزي لقجع، والمديرين العامين للمؤسسات العمومية المعنية. ويأتي الاجتماع، الذي يندرج في إطار تتبع التحضيرات التي باشرتها المملكة استعدادا لتنظيم هذين الحدثين، القاري والعالمي، بعد المصادقة أمس الخميس، على مشروع القانون المتعلق بإحداث “مؤسسة المغرب 2030″، والتي ستضطلع بدور تنسيق جهود مختلف المتدخلين داخل المغرب وخارجه، من أجل إنجاح هذا الورش الوطني الكبير، وجعل مثل هذه التظاهرات الرياضية رافعة حقيقية للتنمية. وشكل هذا اللقاء، الذي حضره على الخصوص، والي جهة مراكش آسفي وعامل عمالة مراكش بالنيابة، رشيد بنشيخي، ورئيس مجلس الجهة، سمير كودار، ونائب رئيسة المجلس الجماعي لمراكش، طارق حنيش، فرصة لبحث تقدم المشاريع المبرمجة في إطار التحضيرات الجارية بمراكش لاستقبال هذين الحدثين الرياضيين الدوليين، لاسيما تأهيل الملعب الكبير لمراكش، وبرنامج إعادة تأهيل البنيات التحتية ومشاريع التأهيل الحضري. وتطرق الاجتماع أيضا، إلى المراحل المقبلة من أجل استكمال التحضيرات وفق الآجال الزمنية المحددة. وتم التركيز بالأساس، على انخراط جميع الفاعلين ضمن آلية للتتبع المنتظم، بما يضمن الإشراف الدقيق على هذين الحدثين، القاري والعالمي، واللذين يشكلان فرصة لتعزيز الإشعاع الدولي للمملكة، وتثمين مؤهلاتها الاقتصادية والثقافية والسياحية، وبث دينامية جديدة في الاقتصاد الوطني.
مراكش

شركتان مغربيتان تتكلفان بتوسيع شارع مولاي عبد الله بمراكش
حسمت جماعة مراكش قرارها بخصوص الشركات التي ستتكلف بصفقة مشروع التهيئة الحضرية المتعلقة بتقوية وتوسيع شارع مولاي عبد الله. وأسندت جماعة مراكش مهمة تهئية الشارع المذكور، والذي يعتبر أحد المحاور الرئيسية الهيكلية في المدينة الحمراء، إلى شركتي موجازين وستابور. وجدير بالذكر أن عملية توسيع الشارع المذكور يأتي في إطار برنامج التهيئة الذي شمل معظم الشوارع الرئيسية بمدينة النخيل، وخصوصا تلك التي تشهد اختناقات مرورية شديدة في أوقات الذورة، وذلك استعدادا للتظاهرات العالمية التي تقترب المدينة من احتضانها وعلى رأسها "كان المغرب 2025" و"مونديال 2030".
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة