لم يمض وقت طويل على انتخابه رئيسا للغرفة الأولى للبرلمان، الذي ما زال فب حالة « عطالة » حتى وجد الحبيب المالكي، الرجل الثالث في هرم الدولة، ورئيس اللجنة الادارية لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، نفسه أمام فضيحة جنسية من العيار الثقيل.
وحسب ما نشرته جريدة “الأخبار” في عددها الصادر يومه الأربعاء 22 مارس 2017، أن بطل الفضيحة الجنسية، رئيس قسم الاعلام والتواصل في مجلس النواب، المتهم بالتحرش الجنسي بموظفة في القسم ذاته، داخل مكتبها، و »التغرير » بها و »ابترزازها » من أجل ممارسة الجنس معها.
وفي الوقت الذي كان ينتظر أن يفتح تحقيق داخلي في الموضوع، وعرض المتورط فيه أمام المجلس التأديبي، يحاول رئيس مجلس النواب، والكاتب العام، وعدد من الموظفين، تطويق الفضيحة، من أجل إقناعها بالتنازل لفائدة (ي.ه) رئيس قسم الإعلام والتواصل في المجلس، والذي يشتبه في ضلوعه في عمليات تحرش جنسي، بالموظفة التي تعمل في مصلحة الإعلاميات، بعدما علموا أن النيابة العامة في المحكمة الابتدائية بالرباط أصدرت تعليماتها للبحث والتحقيق فيه.
لم يمض وقت طويل على انتخابه رئيسا للغرفة الأولى للبرلمان، الذي ما زال فب حالة « عطالة » حتى وجد الحبيب المالكي، الرجل الثالث في هرم الدولة، ورئيس اللجنة الادارية لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، نفسه أمام فضيحة جنسية من العيار الثقيل.
وحسب ما نشرته جريدة “الأخبار” في عددها الصادر يومه الأربعاء 22 مارس 2017، أن بطل الفضيحة الجنسية، رئيس قسم الاعلام والتواصل في مجلس النواب، المتهم بالتحرش الجنسي بموظفة في القسم ذاته، داخل مكتبها، و »التغرير » بها و »ابترزازها » من أجل ممارسة الجنس معها.
وفي الوقت الذي كان ينتظر أن يفتح تحقيق داخلي في الموضوع، وعرض المتورط فيه أمام المجلس التأديبي، يحاول رئيس مجلس النواب، والكاتب العام، وعدد من الموظفين، تطويق الفضيحة، من أجل إقناعها بالتنازل لفائدة (ي.ه) رئيس قسم الإعلام والتواصل في المجلس، والذي يشتبه في ضلوعه في عمليات تحرش جنسي، بالموظفة التي تعمل في مصلحة الإعلاميات، بعدما علموا أن النيابة العامة في المحكمة الابتدائية بالرباط أصدرت تعليماتها للبحث والتحقيق فيه.