التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
التحقيق مع أربعة من رجال الشرطة بعد فرار متهم من داخل المحكمة باكادير
نشر في: 17 فبراير 2016
باشرت النيابة العامة بابتدائية أكادير إجراءات الاستماع إلى أربعة من رجال الشرطة، على خلفية فرار متهم من مبنى المحكمة الابتدائية باكادير الاسبوع الماضي
و حسب مصادر متطابقة، فقد تمكن المعتقل الذي تم عرضه أمام أنظار قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بمدينة أكادير من الفرار من مبنى المحكمة، مستغلا عدم تصفيد يديه من قبل رجال الأمن المكلفين بتأمين انتقاله من مقر الشرطة إلى مقر المحكمة.
ولا يزال المعتقل الفار حرا طليقا رغم مرور أزيد من أسبوع على الحادثة، حيث كان من المنتظر أن يحاكم بتهمة سرقة سائح أجنبي، غير أن "التهاون" الذي تعامل به رجال الأمن المكلفين بحراسته ساعده في الهرب إلى وجهة غير معلومة.
و حسب مصادر متطابقة، فقد تمكن المعتقل الذي تم عرضه أمام أنظار قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بمدينة أكادير من الفرار من مبنى المحكمة، مستغلا عدم تصفيد يديه من قبل رجال الأمن المكلفين بتأمين انتقاله من مقر الشرطة إلى مقر المحكمة.
ولا يزال المعتقل الفار حرا طليقا رغم مرور أزيد من أسبوع على الحادثة، حيث كان من المنتظر أن يحاكم بتهمة سرقة سائح أجنبي، غير أن "التهاون" الذي تعامل به رجال الأمن المكلفين بحراسته ساعده في الهرب إلى وجهة غير معلومة.
باشرت النيابة العامة بابتدائية أكادير إجراءات الاستماع إلى أربعة من رجال الشرطة، على خلفية فرار متهم من مبنى المحكمة الابتدائية باكادير الاسبوع الماضي
و حسب مصادر متطابقة، فقد تمكن المعتقل الذي تم عرضه أمام أنظار قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بمدينة أكادير من الفرار من مبنى المحكمة، مستغلا عدم تصفيد يديه من قبل رجال الأمن المكلفين بتأمين انتقاله من مقر الشرطة إلى مقر المحكمة.
ولا يزال المعتقل الفار حرا طليقا رغم مرور أزيد من أسبوع على الحادثة، حيث كان من المنتظر أن يحاكم بتهمة سرقة سائح أجنبي، غير أن "التهاون" الذي تعامل به رجال الأمن المكلفين بحراسته ساعده في الهرب إلى وجهة غير معلومة.
و حسب مصادر متطابقة، فقد تمكن المعتقل الذي تم عرضه أمام أنظار قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بمدينة أكادير من الفرار من مبنى المحكمة، مستغلا عدم تصفيد يديه من قبل رجال الأمن المكلفين بتأمين انتقاله من مقر الشرطة إلى مقر المحكمة.
ولا يزال المعتقل الفار حرا طليقا رغم مرور أزيد من أسبوع على الحادثة، حيث كان من المنتظر أن يحاكم بتهمة سرقة سائح أجنبي، غير أن "التهاون" الذي تعامل به رجال الأمن المكلفين بحراسته ساعده في الهرب إلى وجهة غير معلومة.
ملصقات
