التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
التحذير من خطر ماحق يهدد البشرية بسبب القوارض
نشر في: 21 يونيو 2016
وضع العلماء خريطة للمناطق المهددة بانتشار الأمراض الحيوانية التي قد تنتقل للإنسان في حال اتصاله بالحيوانات المصابة.
وستساعد هذه الخريطة على منع انتشار أمراض كفيروس"إيبولا" الذي انتقل إلى الإنسان عبر الخفافيش في إحدى القرى بغينيا.
وقالت عالمة البيئة والأوبئة باربارا خان من الولايات المتحدة، إنها قررت وضع هذه الخريطة لكي ينتقل الإنسان من الاستراتيجية الدفاعية إلى الضربة الاستباقية لهذه الأوبئة. ولكن من أجل تغيير الاستراتيجية يتوجب أولا تصور الخريطة العالمية للأمراض التي تصيب الحيوانات.
وتوصل العلماء بعد جمع معلومات حول مجموعات من الحيوانات وجميع أنواع الثدييات، أن هذه الأخيرة هي التي نقلت أغلبية الأوبئة الحيوانية إلى الإنسان.
وعلى الرغم من سمعة الخفافيش السيئة فهي قادرة على نقل عدد أقل من الأوبئة إلى الإنسان مقارنة بالحيوانات الأخرى، مثل القوارض التي يمكنها أن تنقل 85 نوعا من الأوبئة، والحيوانات الآكلة للحوم 83 والحافريات 59.
وتعتبر أوروبا من النقاط الساخنة التي قد تنتقل فيها مستقبلا الأمراض من الحيوان إلى الإنسان لإيوائها مجموعة كبيرة من القوارض والحشرات الصغيرة.
ومن النقاط الساخنة أيضا نجد جنوب شرق آسيا التي تتواجد بها الثدييات بكثرة، ووجود اتصال مباشر بينها والبشر في المدن والقرى. وتضاف إلى هذه القائمة إفريقيا.
وأشار العلماء إلى إمكانية عدم دقة الدراسة إلا أن هذه الخريطة يمكنها أن تعود بالنفع على البشر.
وستساعد هذه الخريطة على منع انتشار أمراض كفيروس"إيبولا" الذي انتقل إلى الإنسان عبر الخفافيش في إحدى القرى بغينيا.
وقالت عالمة البيئة والأوبئة باربارا خان من الولايات المتحدة، إنها قررت وضع هذه الخريطة لكي ينتقل الإنسان من الاستراتيجية الدفاعية إلى الضربة الاستباقية لهذه الأوبئة. ولكن من أجل تغيير الاستراتيجية يتوجب أولا تصور الخريطة العالمية للأمراض التي تصيب الحيوانات.
وتوصل العلماء بعد جمع معلومات حول مجموعات من الحيوانات وجميع أنواع الثدييات، أن هذه الأخيرة هي التي نقلت أغلبية الأوبئة الحيوانية إلى الإنسان.
وعلى الرغم من سمعة الخفافيش السيئة فهي قادرة على نقل عدد أقل من الأوبئة إلى الإنسان مقارنة بالحيوانات الأخرى، مثل القوارض التي يمكنها أن تنقل 85 نوعا من الأوبئة، والحيوانات الآكلة للحوم 83 والحافريات 59.
وتعتبر أوروبا من النقاط الساخنة التي قد تنتقل فيها مستقبلا الأمراض من الحيوان إلى الإنسان لإيوائها مجموعة كبيرة من القوارض والحشرات الصغيرة.
ومن النقاط الساخنة أيضا نجد جنوب شرق آسيا التي تتواجد بها الثدييات بكثرة، ووجود اتصال مباشر بينها والبشر في المدن والقرى. وتضاف إلى هذه القائمة إفريقيا.
وأشار العلماء إلى إمكانية عدم دقة الدراسة إلا أن هذه الخريطة يمكنها أن تعود بالنفع على البشر.
وضع العلماء خريطة للمناطق المهددة بانتشار الأمراض الحيوانية التي قد تنتقل للإنسان في حال اتصاله بالحيوانات المصابة.
وستساعد هذه الخريطة على منع انتشار أمراض كفيروس"إيبولا" الذي انتقل إلى الإنسان عبر الخفافيش في إحدى القرى بغينيا.
وقالت عالمة البيئة والأوبئة باربارا خان من الولايات المتحدة، إنها قررت وضع هذه الخريطة لكي ينتقل الإنسان من الاستراتيجية الدفاعية إلى الضربة الاستباقية لهذه الأوبئة. ولكن من أجل تغيير الاستراتيجية يتوجب أولا تصور الخريطة العالمية للأمراض التي تصيب الحيوانات.
وتوصل العلماء بعد جمع معلومات حول مجموعات من الحيوانات وجميع أنواع الثدييات، أن هذه الأخيرة هي التي نقلت أغلبية الأوبئة الحيوانية إلى الإنسان.
وعلى الرغم من سمعة الخفافيش السيئة فهي قادرة على نقل عدد أقل من الأوبئة إلى الإنسان مقارنة بالحيوانات الأخرى، مثل القوارض التي يمكنها أن تنقل 85 نوعا من الأوبئة، والحيوانات الآكلة للحوم 83 والحافريات 59.
وتعتبر أوروبا من النقاط الساخنة التي قد تنتقل فيها مستقبلا الأمراض من الحيوان إلى الإنسان لإيوائها مجموعة كبيرة من القوارض والحشرات الصغيرة.
ومن النقاط الساخنة أيضا نجد جنوب شرق آسيا التي تتواجد بها الثدييات بكثرة، ووجود اتصال مباشر بينها والبشر في المدن والقرى. وتضاف إلى هذه القائمة إفريقيا.
وأشار العلماء إلى إمكانية عدم دقة الدراسة إلا أن هذه الخريطة يمكنها أن تعود بالنفع على البشر.
وستساعد هذه الخريطة على منع انتشار أمراض كفيروس"إيبولا" الذي انتقل إلى الإنسان عبر الخفافيش في إحدى القرى بغينيا.
وقالت عالمة البيئة والأوبئة باربارا خان من الولايات المتحدة، إنها قررت وضع هذه الخريطة لكي ينتقل الإنسان من الاستراتيجية الدفاعية إلى الضربة الاستباقية لهذه الأوبئة. ولكن من أجل تغيير الاستراتيجية يتوجب أولا تصور الخريطة العالمية للأمراض التي تصيب الحيوانات.
وتوصل العلماء بعد جمع معلومات حول مجموعات من الحيوانات وجميع أنواع الثدييات، أن هذه الأخيرة هي التي نقلت أغلبية الأوبئة الحيوانية إلى الإنسان.
وعلى الرغم من سمعة الخفافيش السيئة فهي قادرة على نقل عدد أقل من الأوبئة إلى الإنسان مقارنة بالحيوانات الأخرى، مثل القوارض التي يمكنها أن تنقل 85 نوعا من الأوبئة، والحيوانات الآكلة للحوم 83 والحافريات 59.
وتعتبر أوروبا من النقاط الساخنة التي قد تنتقل فيها مستقبلا الأمراض من الحيوان إلى الإنسان لإيوائها مجموعة كبيرة من القوارض والحشرات الصغيرة.
ومن النقاط الساخنة أيضا نجد جنوب شرق آسيا التي تتواجد بها الثدييات بكثرة، ووجود اتصال مباشر بينها والبشر في المدن والقرى. وتضاف إلى هذه القائمة إفريقيا.
وأشار العلماء إلى إمكانية عدم دقة الدراسة إلا أن هذه الخريطة يمكنها أن تعود بالنفع على البشر.
ملصقات
اقرأ أيضاً
هل تخفض صلاة التراويح ضغط الدم؟
صحة
صحة
تأثير الحلويات في شهر رمضان: تحذيرات ونصائح للصائمين
صحة
صحة
انتكاسة.. الدكتور حمضي: داء السل في المغرب يخلف تسع وفيات يوميا
صحة
صحة
هذه العادات تفاقم حرقة المعدة في رمضان
صحة
صحة
تطوير لقاح “رائد” لسرطان الرئة
صحة
صحة
علماء يدقون ناقوس الخطر ويحذرون من انتشار وشيك لوباء جديد
صحة
صحة
تعرف على أبرز فوائد تناول التمر عند الإفطار وكذلك عند السحور
صحة
صحة