الأربعاء 03 يوليو 2024, 15:33

دولي

التجمع اليميني الفرنسي يعلن استعداده لتشكيل الحكومة


كشـ24 - وكالات نشر في: 1 يوليو 2024

أكد التجمع الوطني اليميني الفرنسي الذي فاز في الجولة الأولى بالانتخابات البرلمانية استعداده لترشيح زعيمه جوردان بارديل لمنصب رئيس الوزراء حتى دون الأغلبية المطلقة في البرلمان.

أعلن ذلك نائب رئيس الحزب سيباستيان تشينو، في حديث لقناة فرانس 2 التلفزيونية.

وأوضح أنه حتى في حالة حصول حزبه على أغلبية نسبية في البرلمان بعد الجولة الثانية من الانتخابات، فسيحاول العثور على الدعم في الجمعية الوطنية، ليكون جاهزا لحكم البلاد.

وأضاف تشينو، الذي حصل مجددا على مقعد في مجلس النواب الفرنسي: "ربما يكون هناك نواب اليوم، لا ينتمون إلى تحالفنا مع (زعيم الجمهوريين) إريك سيوتي، ويرغبون في أن تعمل الجمعية الوطنية. لو عثرنا على الدعم حقا، فسنتحمل المسؤولية أمام الفرنسيين".

قبيل الجولة الأولى من الانتخابات، قال جوردان بارديل إنه لن يصبح رئيسا للوزراء إذا لم يحصل حزبه وحلفاؤه على الأغلبية المطلقة من المقاعد (289 نائبا).

وإذا حصل حزب المعارضة على الأغلبية المطلقة من المقاعد، فإن الرئيس الفرنسي ملزم بتعيين أحد زعماء المعارضة رئيسا للوزراء. وإذا كان الحزب المعارض يتمتع بأغلبية نسبية فقط، فيمكن للرئيس اختيار أي رئيس وزراء.

تفيد المعطيات الرسمية لوزارة الداخلية الفرنسية، بأن حزب التجمع الوطني حصل مع حلفائه من الحزب الجمهوري، في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية، على 33.15% من الأصوات، مما سيمنحه ما يصل إلى 270 مقعدا من أصل577 في البرلمان. وحصل ائتلاف الجبهة الشعبية الجديدة اليساري على 27.99%، بينما جاء ائتلاف الرئيس إيمانويل ماكرون في المركز الثالث بنسبة 20.04%. ومن المقرر إجراء الجولة الثانية من الانتخابات في 7 يوليو.

 

أكد التجمع الوطني اليميني الفرنسي الذي فاز في الجولة الأولى بالانتخابات البرلمانية استعداده لترشيح زعيمه جوردان بارديل لمنصب رئيس الوزراء حتى دون الأغلبية المطلقة في البرلمان.

أعلن ذلك نائب رئيس الحزب سيباستيان تشينو، في حديث لقناة فرانس 2 التلفزيونية.

وأوضح أنه حتى في حالة حصول حزبه على أغلبية نسبية في البرلمان بعد الجولة الثانية من الانتخابات، فسيحاول العثور على الدعم في الجمعية الوطنية، ليكون جاهزا لحكم البلاد.

وأضاف تشينو، الذي حصل مجددا على مقعد في مجلس النواب الفرنسي: "ربما يكون هناك نواب اليوم، لا ينتمون إلى تحالفنا مع (زعيم الجمهوريين) إريك سيوتي، ويرغبون في أن تعمل الجمعية الوطنية. لو عثرنا على الدعم حقا، فسنتحمل المسؤولية أمام الفرنسيين".

قبيل الجولة الأولى من الانتخابات، قال جوردان بارديل إنه لن يصبح رئيسا للوزراء إذا لم يحصل حزبه وحلفاؤه على الأغلبية المطلقة من المقاعد (289 نائبا).

وإذا حصل حزب المعارضة على الأغلبية المطلقة من المقاعد، فإن الرئيس الفرنسي ملزم بتعيين أحد زعماء المعارضة رئيسا للوزراء. وإذا كان الحزب المعارض يتمتع بأغلبية نسبية فقط، فيمكن للرئيس اختيار أي رئيس وزراء.

تفيد المعطيات الرسمية لوزارة الداخلية الفرنسية، بأن حزب التجمع الوطني حصل مع حلفائه من الحزب الجمهوري، في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية، على 33.15% من الأصوات، مما سيمنحه ما يصل إلى 270 مقعدا من أصل577 في البرلمان. وحصل ائتلاف الجبهة الشعبية الجديدة اليساري على 27.99%، بينما جاء ائتلاف الرئيس إيمانويل ماكرون في المركز الثالث بنسبة 20.04%. ومن المقرر إجراء الجولة الثانية من الانتخابات في 7 يوليو.

 



اقرأ أيضاً
تونس تحدد 6 أكتوبر موعدا للانتخابات الرئاسية
قالت الرئاسة التونسية في بيان مساء يوم الثلاثاء إن الرئيس قيس سعيد حدد السادس من أكتوبر 2024 موعدا للانتخابات الرئاسية، وذلك وسط مخاوف في المعارضة من انتخابات غير نزيهة. ولم يعلن سعيد، الذي انتخب رئيسا عام 2019، عن ترشحه رسميا، لكن من المتوقع على نطاق واسع أن يعلن ذلك لاحقا سعيا لولاية ثانية في المنصب. وتطالب المعارضة بتنقية المناخ السياسي، وإطلاق سراح السياسيين المسجونين، ووقف الضغوط على وسائل الإعلام لإجراء انتخابات نزيهة وذات مصداقية. وتقول أحزاب المعارضة الرئيسية، بما في ذلك حزب النهضة الإسلامي والحزب الدستوري الحر، إنها هناك محاولة لإقصاء المنافسين البارزين المحتملين للرئيس. وانتقد سعيد هذا العام ما وصفه “بتهافت السياسيين على الترشح للانتخابات الرئاسية” قائلا إن “هدف أغلبهم هو الكرسي”، معتبرا أن الذين قاطعوا الانتخابات البرلمانية سابقا أصبحوا يتهافتون على المنصب الآن. وتقبع عبير موسي، زعيمة الحزب الدستوري الحر والمرشحة البارزة بحسب استطلاعات الرأي، في السجن منذ العام الماضي بتهمة الإضرار بالأمن العام. ويقول حزب موسي إنها سجنت بهدف إخراجها من السباق الانتخابي وتجنب مرشحة قوية للغاية. ويواجه مرشحون آخرون ملاحقات قضائية، من بينهم الصافي سعيد، ولطفي المرايحي، ونزار الشعري وعبد اللطيف المكي. ويواجه منذر الزنايدي، الذي أعلن نيته الترشح ويقيم في فرنسا، ملاحقة قضائية أيضا بشبهة فساد مالي وفقا لمحاميين. ويقول معارضون ونشطاء إن تحريك دعاوى قضائية ضد كل من يعلن ترشحه يهدف إلى فتح الطريق أمام فوز سعيد بالانتخابات، فيما ينفي أنصار سعيد ذلك ويقولون إن القانون فوق الجميع مهما كانت صفته السياسية. وسيطر سعيد على جميع السلطات تقريبا في عام 2021، وحل البرلمان، وبدأ الحكم بمراسيم في خطوة وصفتها المعارضة بأنها انقلاب. وقال سعيد إن خطواته كانت قانونية وضرورية لإنهاء سنوات من الفساد المستشري في أوساط النخبة السياسية. ويقبع معارضون بارزون في السجون منذ العام الماضي بشبهة التآمر على أمن الدولة، بعد حملة اعتقالات شملت رجال أعمال وسياسيين.
دولي

شخصيات بارزة تدعو بايدن للانسحاب من السباق الرئاسي
بدأت شخصيات بارزة من معسكر الحزب الديمقراطي الأميركي اليوم الثلاثاء، المطالبة علنيا بانسحاب الرئيس الأميركي جو بايدن من السباق الرئاسي في منافسة نظيره الجمهوري دونالد ترامب بعد مناظرة الأسبوع الماضي. وكتب البرلماني الديمقراطي ممثل ولاية تكساس لويد دوغيت في بيان لوسائل الإعلام الأميركية “آمل أن يتخذ القرار الصعب والمؤلم بالانسحاب. أدعوه بكل احترام للقيام بذلك”. وأضاف “يجب ألا يسلمنا إلى ترامب عام 2024”. واعتبرت رئيسة مجلس النواب الأميركي السابقة الديمقراطية نانسي بيلوسي أنه من “المشروع” التساؤل حول الحالة الصحية للرئيس بايدن بعد المناظرة التي جمعته بمنافسه ترامب ووصف خلالها أداء بايدن بالكارثي. وقالت بيلوسي -التي لا تزال تحظى بنفوذ واسع داخل حزبها- في تصريح تلفزيوني “أعتقد أنه من المشروع أن نتساءل ما إذا كان هذا فصلا فقط أو أنها حالة دائمة”، في إشارة إلى المناظرة. ومقابل هذه الشكوك، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان-بيير اليوم الثلاثاء، إنه “لا ضرورة” لخضوع بايدن -الذي يثير وضعه الصحي الكثير من التساؤلات- لاختبار معرفي. وشدّدت جان-بيير خلال مؤتمر صحفي، على أن الرئيس الأميركي “يعرف كيف ينهض مجددا”، في إشارة إلى المناظرة مع ترامب. كما شدّدت المتحدثة على أن الإدارة الأميركية لا تخفي أي معلومات في ما يتّصل بالحالة الصحية لبايدن. وأظهر استطلاع للرأي نشرته شبكة “سي إن إن” اليوم الثلاثاء أن 75% من الناخبين الذين استطلعت آراؤهم يعتبرون أن الحزب سيحظى بفرص أفضل في انتخابات نونبر المقبل مع مرشح آخر غير بايدن، مما عزز قلق الديمقراطيين بشكل إضافي. ونال ترامب 49% من نيات التصويت على المستوى الوطني مقابل 43% لمنافسه، وهو فارق لم يتغير مقارنة مع آخر استطلاع مماثل أجري في أبريل. وستكون نائبة الرئيس كامالا هاريس في موقع أفضل من بايدن حيث نالت 45% مقابل 47% للرئيس الجمهوري السابق، مع هامش الخطأ في الإحصاءات. كما أظهر استطلاع لـ”رويترز/إبسوس” انتهى اليوم الثلاثاء، أن واحدا من بين كل 3 ناخبين ديمقراطيين يرى أنه يتعين على بايدن الانسحاب من انتخابات الرئاسة بعد المناظرة التي جمعته بترامب.
دولي

أكثر من 180 مرشحا يساريا فرنسيا يرفضون المشاركة في الجولة الثانية من الانتخابات
رفض أكثر من 180 مرشحا يساريا في فرنسا المشاركة في الجولة الثانية من الانتخابات البرلمانية في البلاد لمنع المعارضة اليمينية من الفوز. ورفض 121 مرشحا يساريا مواصلة السباق الانتخابي، بالإضافة إلى 60 مرشحا من ائتلاف ماكرون، وعدة مرشحين من أحزاب أخرى، بحسب صحيفة "موند". وانتقد جوردان بارديلا، زعيم حزب "التجمع الوطني" اليميني، مثل هذه التكتيكات واصفا تحالف "اليساريين والماكرونيين" بأنه غير أمين وغير موثوق.من جهته، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى توحيد الصفوف ضد حزب "التجمع الوطني اليميني"، عقب النتائج الضعيفة التي حققها حزبه في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية. كما دعا رئيس الوزراء الفرنسي غابرييل أتال الفرنسيين إلى منع حزب اليمين المتطرف (التجمع الوطني) من الحصول على الأغلبية المطلقة في جولة الانتخابات التشريعية الثانية في يوليو. المصدر: موند
دولي

قضية الحجاج الأردنيين.. النيابة الأردنية تغلق 3 شركات للحج
قررت النيابة العامة الأردنية إغلاق 3 شركات في قضية الحجاج الأردنيين الذين غادروا من خلال المكاتب الخاصة وخارج البعثة الرَّسمية الأردنية. وأشارت النِّيابة العامة الأردنية إلى ارتفاع عدد الموقوفين على ذمة قضية الحجاج الأردنيين إلى 27 شخصا مشتكى عليهم. وقررت النِّيابة العامة الأردنية الاستماع إلى 35 شاهدا في قضية الحجاج الأردنيين والتي بلغ عدد الوفيات فيها 99 حاجا أردنيا هذا العام. ونوهت لارتفاع عدد المشتكى عليهم في قضية الحجاج الأردنيين إلى 54 شخصا. كما قررت النيابة الحجز على الأموال والمتحصِّلات الجُرمية التي كانت ثمرة الأعمال الجرمية في قضية الحجاج الأردنيين. وفي وقت سابق، أكدت الحكومة الأردنية ارتفاع عدد الوفيات بين حجاج الأردن من خارج البعثة الرسمية، إثر تعرضهم لضربات شمس، إلى 99. وقال الناطق الرسمي باسم الحكومة مهند مبيضين، إن تحريات الجهات الأمنية وجدت أن "عددا من هؤلاء المواطنين (الحجاج) تعرضوا للتغرير من قبل ضعاف النفوس وبعض المكاتب".
دولي

ضغوط من المانحين الديمقراطيين بعد الأداء الضعيف لبايدن في المناظرة
يضغط المانحون الديمقراطيون على مسؤولي حملة جو بادين من أجل توضيح كيفية تعامله مع المخاوف الجديدة بشأن ملائمته للمنصب بعد أدائه الذي وصف بـ"الضعيف" في المناظرة الرئاسية أمام دونالد ترامب. وحسب ما صرح به 4 مانحين لموقع "أكسيوس" فإن مكالمة عبر تطبيق "زووم" جمعت بين المانحين الديمقراطيين ومسؤولي حملة بايدن، عبر خلالها المانحون عن مخاوفهم بعد ظهور بايدن الأخير. ولا يقدم المانحون رأيا مباشرا في ما إذا كان ينبغي أن يصبح بايدن المرشح المفترض للديمقراطيين، وهو الأمر الذي يتكفل به المندوبون في المؤتمر الوطني الديمقراطي، عندما يعقدون مكالمة افتراضية قبل 7 غشت. في المقابل يلعب المانحون دورا أساسيا في الدعم، حيث سيكون من الصعب للغاية على بايدن الاستمرار في تمويل حملته أو مجاراة ترامب، الذي جمع أموالا أكثر من بايدن في الشهرين الماضيين. ويمكن للمانحين أيضا الضغط على قادة الكونغرس، بما في ذلك زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ الديمقراطي تشاك شومر وزعيم الأقلية في مجلس النواب الديمقراطي حكيم جيفريز لإقناع بايدن بالتنحي لصالح الحزب. مخاوف المانحين وكشفت أسئلة المانحين عن شكوك عميقة داخل الحزب الديمقراطي حول ما إذا كان بايدن يتمتع بالقدرة على التحمل والمهارة لمواجهة الرئيس السابق دونالد ترامب خلال الأشهر الأربعة المقبلة، وهزيمته في 5 نونبر، والبقاء في منصبه لمدة 4 سنوات أخرى. وأوضحت المصادر أن المانحين لم يجدوا إجابات حملة بايدن مرضية تماما. وأضافت أن مسؤولي الحملة بما في ذلك الرئيس المشارك جين أومالي ديلون، ومنظم استطلاعات الرأي مولي ميرفي والرئيس المالي روفوس جيفورد، لم يحاولوا تغيير تصورات المانحين لأداء بايدن في المناظرة، غير أنهم قدموا حجة وبعض البيانات حول كيفية تعافي بايدن والاستمرار في التغلب على ترامب. وقد تناول أحد الأسئلة الأولى قدرة بايدن على التحمل بشكل عام وما إذا كان يمكنه مواصلة حملته الرئاسية. وقال أحد المانحين: "لا أعرف ما هو الطريق إلى الأمام، وأعتقد أنهم يحاولون اكتشاف ذلك أيضًا.. لقد رأينا جميعا ما رأيناه". تطمينات مسؤولي الحملة وعندما سئل المسؤولون عما ستفعله الحملة إذا أظهرت الاستطلاعات انخفاضا كبيرا في دعم بايدن، أكدوا أنهم يتوقعون أن تتلقى استطلاعات بايدن ضربة طفيفة بعد المناظرة، لكنهم أشاروا إلى استطلاعات رأي داخلية قالوا إنها تشير إلى أن السباق لم يتغير إلى حد كبير، مع تقدم ترامب بشكل طفيف في الولايات المتأرجحة. وقالت حملة بايدن إنهم لم يروا أي تدهور كبير في استطلاعاتهم الداخلية، لكن أحد المانحين قال إن الحملة لم تقدم أدلة كافية لدعم هذا الادعاء. وكان رد حملة بايدن على سؤال يدور في أذهان العديد من الأميركيين حول ماذا حدث لبايدن بمثابة تكرار للعبارات التي استخدموها، عندما قالوا أن بايدن كان يعاني من نزلة برد و"لقد كانت مناظرة سيئة". وقد تم تذكير المانحين خلال المكالمة، بالمناظرة الصعبة الأولى التي خاضها الرئيس أوباما وانتعاش استطلاعات الرأي في حملته الانتخابية عام 2012.
دولي

الحكومة الأكثر تطرفاً في تاريخ هولندا تؤدي اليمين
أدت الحكومة الأكثر تطرفاً في تاريخ هولندا اليمين الدستورية، اليوم (الثلاثاء)، بعد مرور ما يزيد على 7 أشهر على فوز اليميني الشعبوي المتشدد، خيرت فيلدرز، في الانتخابات البرلمانية. وأدى الوزراء، ووزراء الدولة اليمين الدستورية، أمام الملك فيليم ألكسندر، في مراسم أُقيمت بقصر «منزل تن بوس» قرب مدينة لاهاي، وهو واحد من أصل 3 أماكن إقامة رسمية للعائلة الملكية الهولندية، والآخران هما قصر «نورتاينده» في لاهاي، و«القصر الملكي» في أمستردام.يشار إلى أن فيلدرز يسيطر بشكل كبير على الائتلاف الحاكم المؤلف من 4 أحزاب، رغم عدم وجوده عضواً في مجلس الوزراء. واشترط شركاء الائتلاف الجدد لحزب «الحرية»، الذي يقوده فيلدرز، تخليه عن تولي أي منصب رسمي بوصفه شرطاً لمشاركتهم في الحكومة. وتولى السياسي المستقل ديك شوف، الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات والموظف الكبير السابق بوزارة العدل، منصب رئيس الوزراء. ومن المقرر أن يشغل سلفه رئيس الوزراء المخضرم مارك روته، منصب الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل.
دولي

سياسيات بريطانيا مستهدفات بمواد إباحية تم إنشاؤها بالذكاء الاصطناعي
كشفت تحقيقات أن كبار السياسيات البريطانيات وقعن ضحايا لمواد إباحية على الإنترنت، حيث استخدمت وجوههن في صور عارية أنشئت باستخدام الذكاء الاصطناعي. وأفادت صحيفة "الغارديان" بأن العديد من السياسيات المستهدفات اتصلن بالشرطة للشكوى بشأن الصور الإباحية المفبركة، مبينة أنه من المستهدفات على أحد مواقع الصور الإباحية المزيفة البارزة، نائبة زعيم حزب العمال أنجيلا راينر، ووزيرة التعليم جيليان كيغان، وزعيمة مجلس العموم بيني موردونت، ووزيرة الداخلية السابقة بريتي باتيل، والنائبة العمالية ستيلا كريسي،. وذكرت أن العديد من الصور كانت متاحة على الإنترنت منذ سنوات، وجذبت مئات الآلاف من المشاهدات. وفيما أن بعض الصور عبارة عن صور "فوتوشوب" بدائية تظهر الرأس ملتصقا على جسد آخر عار، يبدو أن صورا أخرى عبارة عن صور مزيفة أكثر تعقيدا أنشئت باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. وقالت ديهينا دافيسون، عضو البرلمان عن حزب المحافظين حتى حله أخيرا، وهي واحدة من هؤلاء الذين ظهروا على الموقع، إنه "من الغريب حقا" أن يستهدف الناس نساء مثلها. ووجدت أن هذا "انتهاك تماما". وبينت "ما لم تضع الحكومات في جميع أنحاء العالم إطارا تنظيميا مناسبا للذكاء الاصطناعي، فستكون هناك "مشاكل كبرى". وقالت إنها شعرت "بالغثيان" عندما علمت بهذه الصور، وأن "هذا لا يتعلق بالمتعة الجنسية، بل يتعلق بالقوة والسيطرة". وقالت "الغارديان" إن الآلاف من المشاهير الإناث هم بالفعل ضحايا للمواد الإباحية المزيفة، إلا أن الموقع الذي يضم السياسيات البريطانيات، والذي لم تذكر الصحيفة اسمه، يتميز بمحتوى أنشأه المستخدمون ويدعي أنه يستضيف فقط محتوى قانونيا يضم البالغين. وأوضحت أنه منذ أن تم تقديم قانون السلامة عبر الإنترنت في يناير، أصبحت مشاركة مثل هذه الصور دون موافقة غير قانونية في المملكة المتحدة. ومع ذلك، يمكن الوصول بسهولة إلى المواقع التي تستضيف هذه المواد من خلال محركات البحث الرئيسية مثل Google.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 03 يوليو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة