التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
التبرّع بالدم يحميك من النوبات القلبية
نشر في: 22 نوفمبر 2015
جميعنا نعرف أهمية التبرّع بالدم للمريض، ولكن قليلاً منا فقط من يعرف فوائده للمتبرّع نفسه، بل الأكثر من ذلك أنّ كيس الدم الواحد ينقذ أكثر من مريض بأمراض مختلفة مثل مرضى الأنيميا والحروق وكذلك مرضى الكبد والهيموفيليا.
وقد أثبتت الدراسات العلمية أنّ التبرّع المنتظم كل 3 أشهر يقلل نسبة الكوليسترول الضار لدى المتبرّع؛ مما يؤدي إلى تقليل فرص الإصابة بأمراض القلب.
يقول الدكتور إيهاب سمير، مدير بنك الدم بالمصل واللقاح، إن للتبرّع بالدم فوائد عديدة سواء كان للمريض أو للمتبرّع، حيث إنّه يعمل على تجديد النخاع العظمي المسؤول عن تصنيع كرات الدم الحمراء المحمّلة بالأوكسجين للمساعدة في تجديد الدورة الدموية، بالإضافة إلى تأكّد المتبرّع من خلوه من أي فيروسات بالدم، كما أنّه يقلل من الإصابة بالنوبات القلبية والنزيف الدماغي ويقي من أي سرطانات قد تحدث بالدم، وكذلك يساعد على تنقية الجسم من السموم عند التبرّع بالدم بشكل دوري.
لافتاً إلى أنّ التبرّع بكيس الدم الواحد ينقذ أكثر من مريض، وذلك عن طريق فصل مكوّنات الدم واستخدام كل نوع لعلاج مرض محدد وذلك كما يلي:
– فصل كريات الدم الحمراء
التي تحتوي على الهيموجلوبين، وتستخدم لمرضى الأنيميا.
– فصل البلازما
لعلاج مرض الكبد والحروق؛ حيث تحتوي على البروتينات المختلفة والدهون والأنزيمات؛ بالإضافة إلى الأجسام المضادة والهرمونات.
– فصل الصفائح الدموية
التي تستخدم لمرضى الهيموفيليا، حيث تساعد على التجلط ومنع النزيف.
ويوضح د.سمير أنّ هناك شروطاً يجب توافرها في المتبرّع مثل:
– لا يقل عمر المتبرع عن 18عاماً ولا يزيد عن 65 عاماً.
– ألا يقل وزنه عن 50 كجم.
– أن تكون نسبة الهيموجلوبين عند الرجال 12.5 وعند النساء 12.
– يجب أن تكون المدة بين التبرع والآخر ثلاثة شهور للرجال وأربعة شهور للنساء.
مشيراً إلى أنّ هناك أمراضاً تمنع التبرّع من قيامه بهذا الدور وهي:
– الإصابة بالأمراض المزمنة مثل السكري وضغط الدم والقلب.
– الإصابة بأمراض معدية مثل الالتهابات الكبدية أو الإيدز.
– لا يجوز التبرّع بالدم قبل مرور 6 أشهر على الأقل من فترة النقاهة للقيام بأي عملية جراحية.
– كذلك مرضى الأسنان لا يجوز تبرعهم بالدم قبل مرور 6 أشهر على إجراء أي جراحة بهم.
ناصحاً المتبرّع باتباع بعض الخطوات بعد انتهائه من عملية التبرّع بالدم وهي:
– الإكثار من شرب السوائل.
– الاسترخاء والراحة لمدة 10دقائق على الأقل.
– تجنّب ممارسة الرياضة بعد التبرّع مباشرة.
– تجنّب التدخين.
وقد أثبتت الدراسات العلمية أنّ التبرّع المنتظم كل 3 أشهر يقلل نسبة الكوليسترول الضار لدى المتبرّع؛ مما يؤدي إلى تقليل فرص الإصابة بأمراض القلب.
يقول الدكتور إيهاب سمير، مدير بنك الدم بالمصل واللقاح، إن للتبرّع بالدم فوائد عديدة سواء كان للمريض أو للمتبرّع، حيث إنّه يعمل على تجديد النخاع العظمي المسؤول عن تصنيع كرات الدم الحمراء المحمّلة بالأوكسجين للمساعدة في تجديد الدورة الدموية، بالإضافة إلى تأكّد المتبرّع من خلوه من أي فيروسات بالدم، كما أنّه يقلل من الإصابة بالنوبات القلبية والنزيف الدماغي ويقي من أي سرطانات قد تحدث بالدم، وكذلك يساعد على تنقية الجسم من السموم عند التبرّع بالدم بشكل دوري.
لافتاً إلى أنّ التبرّع بكيس الدم الواحد ينقذ أكثر من مريض، وذلك عن طريق فصل مكوّنات الدم واستخدام كل نوع لعلاج مرض محدد وذلك كما يلي:
– فصل كريات الدم الحمراء
التي تحتوي على الهيموجلوبين، وتستخدم لمرضى الأنيميا.
– فصل البلازما
لعلاج مرض الكبد والحروق؛ حيث تحتوي على البروتينات المختلفة والدهون والأنزيمات؛ بالإضافة إلى الأجسام المضادة والهرمونات.
– فصل الصفائح الدموية
التي تستخدم لمرضى الهيموفيليا، حيث تساعد على التجلط ومنع النزيف.
ويوضح د.سمير أنّ هناك شروطاً يجب توافرها في المتبرّع مثل:
– لا يقل عمر المتبرع عن 18عاماً ولا يزيد عن 65 عاماً.
– ألا يقل وزنه عن 50 كجم.
– أن تكون نسبة الهيموجلوبين عند الرجال 12.5 وعند النساء 12.
– يجب أن تكون المدة بين التبرع والآخر ثلاثة شهور للرجال وأربعة شهور للنساء.
مشيراً إلى أنّ هناك أمراضاً تمنع التبرّع من قيامه بهذا الدور وهي:
– الإصابة بالأمراض المزمنة مثل السكري وضغط الدم والقلب.
– الإصابة بأمراض معدية مثل الالتهابات الكبدية أو الإيدز.
– لا يجوز التبرّع بالدم قبل مرور 6 أشهر على الأقل من فترة النقاهة للقيام بأي عملية جراحية.
– كذلك مرضى الأسنان لا يجوز تبرعهم بالدم قبل مرور 6 أشهر على إجراء أي جراحة بهم.
ناصحاً المتبرّع باتباع بعض الخطوات بعد انتهائه من عملية التبرّع بالدم وهي:
– الإكثار من شرب السوائل.
– الاسترخاء والراحة لمدة 10دقائق على الأقل.
– تجنّب ممارسة الرياضة بعد التبرّع مباشرة.
– تجنّب التدخين.
جميعنا نعرف أهمية التبرّع بالدم للمريض، ولكن قليلاً منا فقط من يعرف فوائده للمتبرّع نفسه، بل الأكثر من ذلك أنّ كيس الدم الواحد ينقذ أكثر من مريض بأمراض مختلفة مثل مرضى الأنيميا والحروق وكذلك مرضى الكبد والهيموفيليا.
وقد أثبتت الدراسات العلمية أنّ التبرّع المنتظم كل 3 أشهر يقلل نسبة الكوليسترول الضار لدى المتبرّع؛ مما يؤدي إلى تقليل فرص الإصابة بأمراض القلب.
يقول الدكتور إيهاب سمير، مدير بنك الدم بالمصل واللقاح، إن للتبرّع بالدم فوائد عديدة سواء كان للمريض أو للمتبرّع، حيث إنّه يعمل على تجديد النخاع العظمي المسؤول عن تصنيع كرات الدم الحمراء المحمّلة بالأوكسجين للمساعدة في تجديد الدورة الدموية، بالإضافة إلى تأكّد المتبرّع من خلوه من أي فيروسات بالدم، كما أنّه يقلل من الإصابة بالنوبات القلبية والنزيف الدماغي ويقي من أي سرطانات قد تحدث بالدم، وكذلك يساعد على تنقية الجسم من السموم عند التبرّع بالدم بشكل دوري.
لافتاً إلى أنّ التبرّع بكيس الدم الواحد ينقذ أكثر من مريض، وذلك عن طريق فصل مكوّنات الدم واستخدام كل نوع لعلاج مرض محدد وذلك كما يلي:
– فصل كريات الدم الحمراء
التي تحتوي على الهيموجلوبين، وتستخدم لمرضى الأنيميا.
– فصل البلازما
لعلاج مرض الكبد والحروق؛ حيث تحتوي على البروتينات المختلفة والدهون والأنزيمات؛ بالإضافة إلى الأجسام المضادة والهرمونات.
– فصل الصفائح الدموية
التي تستخدم لمرضى الهيموفيليا، حيث تساعد على التجلط ومنع النزيف.
ويوضح د.سمير أنّ هناك شروطاً يجب توافرها في المتبرّع مثل:
– لا يقل عمر المتبرع عن 18عاماً ولا يزيد عن 65 عاماً.
– ألا يقل وزنه عن 50 كجم.
– أن تكون نسبة الهيموجلوبين عند الرجال 12.5 وعند النساء 12.
– يجب أن تكون المدة بين التبرع والآخر ثلاثة شهور للرجال وأربعة شهور للنساء.
مشيراً إلى أنّ هناك أمراضاً تمنع التبرّع من قيامه بهذا الدور وهي:
– الإصابة بالأمراض المزمنة مثل السكري وضغط الدم والقلب.
– الإصابة بأمراض معدية مثل الالتهابات الكبدية أو الإيدز.
– لا يجوز التبرّع بالدم قبل مرور 6 أشهر على الأقل من فترة النقاهة للقيام بأي عملية جراحية.
– كذلك مرضى الأسنان لا يجوز تبرعهم بالدم قبل مرور 6 أشهر على إجراء أي جراحة بهم.
ناصحاً المتبرّع باتباع بعض الخطوات بعد انتهائه من عملية التبرّع بالدم وهي:
– الإكثار من شرب السوائل.
– الاسترخاء والراحة لمدة 10دقائق على الأقل.
– تجنّب ممارسة الرياضة بعد التبرّع مباشرة.
– تجنّب التدخين.
وقد أثبتت الدراسات العلمية أنّ التبرّع المنتظم كل 3 أشهر يقلل نسبة الكوليسترول الضار لدى المتبرّع؛ مما يؤدي إلى تقليل فرص الإصابة بأمراض القلب.
يقول الدكتور إيهاب سمير، مدير بنك الدم بالمصل واللقاح، إن للتبرّع بالدم فوائد عديدة سواء كان للمريض أو للمتبرّع، حيث إنّه يعمل على تجديد النخاع العظمي المسؤول عن تصنيع كرات الدم الحمراء المحمّلة بالأوكسجين للمساعدة في تجديد الدورة الدموية، بالإضافة إلى تأكّد المتبرّع من خلوه من أي فيروسات بالدم، كما أنّه يقلل من الإصابة بالنوبات القلبية والنزيف الدماغي ويقي من أي سرطانات قد تحدث بالدم، وكذلك يساعد على تنقية الجسم من السموم عند التبرّع بالدم بشكل دوري.
لافتاً إلى أنّ التبرّع بكيس الدم الواحد ينقذ أكثر من مريض، وذلك عن طريق فصل مكوّنات الدم واستخدام كل نوع لعلاج مرض محدد وذلك كما يلي:
– فصل كريات الدم الحمراء
التي تحتوي على الهيموجلوبين، وتستخدم لمرضى الأنيميا.
– فصل البلازما
لعلاج مرض الكبد والحروق؛ حيث تحتوي على البروتينات المختلفة والدهون والأنزيمات؛ بالإضافة إلى الأجسام المضادة والهرمونات.
– فصل الصفائح الدموية
التي تستخدم لمرضى الهيموفيليا، حيث تساعد على التجلط ومنع النزيف.
ويوضح د.سمير أنّ هناك شروطاً يجب توافرها في المتبرّع مثل:
– لا يقل عمر المتبرع عن 18عاماً ولا يزيد عن 65 عاماً.
– ألا يقل وزنه عن 50 كجم.
– أن تكون نسبة الهيموجلوبين عند الرجال 12.5 وعند النساء 12.
– يجب أن تكون المدة بين التبرع والآخر ثلاثة شهور للرجال وأربعة شهور للنساء.
مشيراً إلى أنّ هناك أمراضاً تمنع التبرّع من قيامه بهذا الدور وهي:
– الإصابة بالأمراض المزمنة مثل السكري وضغط الدم والقلب.
– الإصابة بأمراض معدية مثل الالتهابات الكبدية أو الإيدز.
– لا يجوز التبرّع بالدم قبل مرور 6 أشهر على الأقل من فترة النقاهة للقيام بأي عملية جراحية.
– كذلك مرضى الأسنان لا يجوز تبرعهم بالدم قبل مرور 6 أشهر على إجراء أي جراحة بهم.
ناصحاً المتبرّع باتباع بعض الخطوات بعد انتهائه من عملية التبرّع بالدم وهي:
– الإكثار من شرب السوائل.
– الاسترخاء والراحة لمدة 10دقائق على الأقل.
– تجنّب ممارسة الرياضة بعد التبرّع مباشرة.
– تجنّب التدخين.
ملصقات
