وطني
“البيجيدي” ينتقد مشاهد تدمير مكناس ويطالب السلطات بالتدخل
صورة مغرقة في القتامة قدمها حزب العدالة والتنمية حول الأوضاع في مدينة مكناس بسبب أعطاب المجلس الجماعي للمدينة والذي يقوده حزب التجمع الوطني للأحرار. وتحدث حزب "المصباح" عن "تدهور سريع لم يتوقعه أكثر المتشائمين" لأوضاع المدينة، وقال إن هذا التدهور ينضاف إلى وقع أزمات معيشية تتراكم مخاطرها يوما بعد آخر لتقتل الأمل في نفوس شرائح واسع من المكناسيين".
وذكر الحزب بأنه سبق له أن نبه إلى الوضع غير الطبيعي الذي يعرفه سير المجلس، ومخاطر ذلك. ودعا السلطات الترابية لتفعيل القانون، لكنه سجل بأن دعوته لم تلق تجاوبا كافيا ما سمح للوضع بالتردي أكثر.
وقدم رئيس المجلس الجماعي للمدينة في آخر دوره له مشروع برنامج العمل الجماعي برسم 2022/2027. لكن هذا البرنامج لم يحظ بالمصادقة بسبب تفكك في أغلبيته. واعتبر حزب العدالة والتنمية بأن هذا المشروع "مزحو" لا تستحق أن تحظى بالقبول لا شكلا ولا مضمونا.
يذكر أن المجلس الجماعي للمدينة يعيش حالة بلوكاج منذ مدة بسبب تفكك الأغلبية المسيرة، والتي تضم عددا كبيرا من الأحزاب بزعامة حزب "الأحرار". وكان أغلب الأعضاء قد دعوا، في مراسلة سابقة موجهة إلى عامل الإقليم، إلى اتخاذ ما يلزم من إجراءات قانونية لتجاوز هذا الوضع، في حين قامت السلطات بعقد اجتماعات لأعضاء المجلس لتجاوز "التفكك"، لكن دون جدوى.
صورة مغرقة في القتامة قدمها حزب العدالة والتنمية حول الأوضاع في مدينة مكناس بسبب أعطاب المجلس الجماعي للمدينة والذي يقوده حزب التجمع الوطني للأحرار. وتحدث حزب "المصباح" عن "تدهور سريع لم يتوقعه أكثر المتشائمين" لأوضاع المدينة، وقال إن هذا التدهور ينضاف إلى وقع أزمات معيشية تتراكم مخاطرها يوما بعد آخر لتقتل الأمل في نفوس شرائح واسع من المكناسيين".
وذكر الحزب بأنه سبق له أن نبه إلى الوضع غير الطبيعي الذي يعرفه سير المجلس، ومخاطر ذلك. ودعا السلطات الترابية لتفعيل القانون، لكنه سجل بأن دعوته لم تلق تجاوبا كافيا ما سمح للوضع بالتردي أكثر.
وقدم رئيس المجلس الجماعي للمدينة في آخر دوره له مشروع برنامج العمل الجماعي برسم 2022/2027. لكن هذا البرنامج لم يحظ بالمصادقة بسبب تفكك في أغلبيته. واعتبر حزب العدالة والتنمية بأن هذا المشروع "مزحو" لا تستحق أن تحظى بالقبول لا شكلا ولا مضمونا.
يذكر أن المجلس الجماعي للمدينة يعيش حالة بلوكاج منذ مدة بسبب تفكك الأغلبية المسيرة، والتي تضم عددا كبيرا من الأحزاب بزعامة حزب "الأحرار". وكان أغلب الأعضاء قد دعوا، في مراسلة سابقة موجهة إلى عامل الإقليم، إلى اتخاذ ما يلزم من إجراءات قانونية لتجاوز هذا الوضع، في حين قامت السلطات بعقد اجتماعات لأعضاء المجلس لتجاوز "التفكك"، لكن دون جدوى.
ملصقات
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني