

سياسة
“البيجيدي” يصف الخريطة السياسية بجهة مراكش بـ “المشوهة”
أكد حسن عديلي الكاتب الجهوي لحزب العدالة والتنمية بجهة مراكش آسفي، أن الوضع السياسي والترابي بالجهة، المطبوع بحالة الفوضى والإرتباك الذي تعرفه أغلب المجالس المنتخبة، هو نتيجة حتمية لمخلفات انتخابات 8 شتنبر، التي أفرزت خريطة سياسية مشوهة لا تعكس الموقع الحقيقي للمكونات السياسية وفي مقدمتها حزب العدالة والتنمية.جاء ذلك في بلاغ أصدرته الكتابة الجهوية لحزب العدالة والتنمية بجهة مراكش آسفي عقب اجتماعها العادي يوم الأربعاء 15 يونيو الجاري، حيث أكد أن مخلفات انتخابات 08 شتنبر شكلت وضعا لا يمكن إلا أن يجهز على المكتسبات الديمقراطية والتنموية التي حققتها بلادنا، خاصة في ظل موجة الاستياء والاحتقان المتزايد للمواطنات والمواطنين جراء موجة الغلاء غير المسبوق الذي تعرفه المحروقات وغيرها من المواد الأساسية التي يكتوي بنارها المواطنات والمواطنين في أقاليم الجهة والوطن عموما، في غياب أي تدخل من قبل الحكومة للتخفيف من معاناتهم التي تتفاقم يوما بعد يوم.وجددت الكتابة الجهوية لحزب العدالة والتنمية بجهة مراكش أسفي في البلاغ ذاته، عزمها القيام بأدوارها كاملة في رصد أثر السياسات العمومية بالجهة، وأداء المؤسسات والقطاعات الحكومية على المستوى الجهوي، وتتبع أداء المجالس الترابية جهويا وإقليميا، داعية هياكل الحزب ومناضليه بكافة أقاليم الجهة على التعبئة من أجل القيام بما تمليه المسؤولية السياسية خدمة للمواطنات والمواطنين.
أكد حسن عديلي الكاتب الجهوي لحزب العدالة والتنمية بجهة مراكش آسفي، أن الوضع السياسي والترابي بالجهة، المطبوع بحالة الفوضى والإرتباك الذي تعرفه أغلب المجالس المنتخبة، هو نتيجة حتمية لمخلفات انتخابات 8 شتنبر، التي أفرزت خريطة سياسية مشوهة لا تعكس الموقع الحقيقي للمكونات السياسية وفي مقدمتها حزب العدالة والتنمية.جاء ذلك في بلاغ أصدرته الكتابة الجهوية لحزب العدالة والتنمية بجهة مراكش آسفي عقب اجتماعها العادي يوم الأربعاء 15 يونيو الجاري، حيث أكد أن مخلفات انتخابات 08 شتنبر شكلت وضعا لا يمكن إلا أن يجهز على المكتسبات الديمقراطية والتنموية التي حققتها بلادنا، خاصة في ظل موجة الاستياء والاحتقان المتزايد للمواطنات والمواطنين جراء موجة الغلاء غير المسبوق الذي تعرفه المحروقات وغيرها من المواد الأساسية التي يكتوي بنارها المواطنات والمواطنين في أقاليم الجهة والوطن عموما، في غياب أي تدخل من قبل الحكومة للتخفيف من معاناتهم التي تتفاقم يوما بعد يوم.وجددت الكتابة الجهوية لحزب العدالة والتنمية بجهة مراكش أسفي في البلاغ ذاته، عزمها القيام بأدوارها كاملة في رصد أثر السياسات العمومية بالجهة، وأداء المؤسسات والقطاعات الحكومية على المستوى الجهوي، وتتبع أداء المجالس الترابية جهويا وإقليميا، داعية هياكل الحزب ومناضليه بكافة أقاليم الجهة على التعبئة من أجل القيام بما تمليه المسؤولية السياسية خدمة للمواطنات والمواطنين.
ملصقات
