

وطني
البوليساريو الانفصالية تقصف الكركرات “افتراضيا’ والمغرب يكشف زيف ادعاءاتها
تواصل جبهة البوليساريو الانفصالية التسويق للاوهام وللفتوحات العسكرية الافتراضية، والترويج لحروب ضارية لا توجد سوى في بلاغاتها العسكرية المثيرة للسخرية، والتي تستعرض بشكل دوري تفاصيل ما تسميه بـ "أقصافها" لمواقع الجيش المغربي.وروجت واسائل اعلام مقربة من الجبهة الانفصالية انباء عن قصف مفترض لمعبر "الكركارات" الحدودي مساء أمس السبت بالصواريخ والقذائف بشكل عنيف، ناقلة عن من أسمتهم بالشهود العيان، أن المغرب رد على مصادر القصف وتحرك طيرانه العسكري تجاه المكان، حيث شوهد بالقرب من بلدة " إينال " الموريتانية المتاخمة للصحراء، مؤكدة أنها اول مرة يقصف فيها مقاتلو البوليساريو معبر " الكركارات" الحدودي بعد سيطرة المغرب الكاملة عليه في نونبر الماضي.وقد أكد في هذا السياق منتدى”فار ماروك” على الفايسبوك ، أن “بعض مختلقي البلابل من عملاء الأعداء الذين يدعون انهم مغاربة، وبعد انتشار خبر المشاريع المغربية الفرنسية التي سيتم اطلاقها بمنطقة ببر كندوز والكركرات، حاولوا التشويش على هذه الأخبار عبر نشر أخبار مضللة عن هجوم وهمي وتدخل مغربي في التراب الموريتاني في محاولة صبيانية فاشلة لخلق فتنة بالمنطقة”.من جتها أكدت مصادر مطلعة، صباح اليوم الأحد، أن الوضع في الكركرات هادئ وطبيعي، وأن حركة المرور بين المغرب وموريتانيا وما بعدها إلى إفريقيا جنوب الصحراء “غير مضطربة بأي شكل من الأشكال”، مشيرة أنه “بالرغم من الاستفزازات، دون تأثير ، من قبل ميليشيات البوليساريو ، فإن الوضع في الكركرات، كما في جميع أنحاء الصحراء المغربية ، هادئ وطبيعي، مشيرة إلى أن حركة المرور بين المغرب وموريتانيا وما بعدها إلى إفريقيا جنوب الصحراء غير مضطربة بأي شكل من الأشكال “.وتنفيذا للتعليمات السامية للملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، تم تأمين حركة المرور بالكركرات من قبل هاته القوات، وفق ا للمصادر نفسها ، مذكرة بأنه منذ شهر نونبر 2020 ، تقوم ميليشيات البوليساريو باستفزازات في رد فعل يائس على تأمين حركة المرور وبالموازاة مع ذلك، تقول المصادر، تحاول دعاية الجزائر-البوليساريو عبثا وبدون جدوى إظهار المنطقة بمظهر “منطقة حرب” عبر ترويج أخبار زائفة و نشر “بيانات حرب” وتقارير ومقالات يومية حول “اشتباكات وهمية.
تواصل جبهة البوليساريو الانفصالية التسويق للاوهام وللفتوحات العسكرية الافتراضية، والترويج لحروب ضارية لا توجد سوى في بلاغاتها العسكرية المثيرة للسخرية، والتي تستعرض بشكل دوري تفاصيل ما تسميه بـ "أقصافها" لمواقع الجيش المغربي.وروجت واسائل اعلام مقربة من الجبهة الانفصالية انباء عن قصف مفترض لمعبر "الكركارات" الحدودي مساء أمس السبت بالصواريخ والقذائف بشكل عنيف، ناقلة عن من أسمتهم بالشهود العيان، أن المغرب رد على مصادر القصف وتحرك طيرانه العسكري تجاه المكان، حيث شوهد بالقرب من بلدة " إينال " الموريتانية المتاخمة للصحراء، مؤكدة أنها اول مرة يقصف فيها مقاتلو البوليساريو معبر " الكركارات" الحدودي بعد سيطرة المغرب الكاملة عليه في نونبر الماضي.وقد أكد في هذا السياق منتدى”فار ماروك” على الفايسبوك ، أن “بعض مختلقي البلابل من عملاء الأعداء الذين يدعون انهم مغاربة، وبعد انتشار خبر المشاريع المغربية الفرنسية التي سيتم اطلاقها بمنطقة ببر كندوز والكركرات، حاولوا التشويش على هذه الأخبار عبر نشر أخبار مضللة عن هجوم وهمي وتدخل مغربي في التراب الموريتاني في محاولة صبيانية فاشلة لخلق فتنة بالمنطقة”.من جتها أكدت مصادر مطلعة، صباح اليوم الأحد، أن الوضع في الكركرات هادئ وطبيعي، وأن حركة المرور بين المغرب وموريتانيا وما بعدها إلى إفريقيا جنوب الصحراء “غير مضطربة بأي شكل من الأشكال”، مشيرة أنه “بالرغم من الاستفزازات، دون تأثير ، من قبل ميليشيات البوليساريو ، فإن الوضع في الكركرات، كما في جميع أنحاء الصحراء المغربية ، هادئ وطبيعي، مشيرة إلى أن حركة المرور بين المغرب وموريتانيا وما بعدها إلى إفريقيا جنوب الصحراء غير مضطربة بأي شكل من الأشكال “.وتنفيذا للتعليمات السامية للملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، تم تأمين حركة المرور بالكركرات من قبل هاته القوات، وفق ا للمصادر نفسها ، مذكرة بأنه منذ شهر نونبر 2020 ، تقوم ميليشيات البوليساريو باستفزازات في رد فعل يائس على تأمين حركة المرور وبالموازاة مع ذلك، تقول المصادر، تحاول دعاية الجزائر-البوليساريو عبثا وبدون جدوى إظهار المنطقة بمظهر “منطقة حرب” عبر ترويج أخبار زائفة و نشر “بيانات حرب” وتقارير ومقالات يومية حول “اشتباكات وهمية.
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني

