التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
البوسنة تحيي الذكرى الـ 22 لمجزرة سيربرينيتا التي راح ضحيتها أكثر من 8 آلاف من المسلمين
نشر في: 11 يوليو 2017
وصلت شاحنة تحمل 71 من ضحايا الإبادة الجماعية في حرب البوسنة، الأحد، إلى بلدة سربرنيتشا شمال شرقي البوسنة والهرسك؛ تمهيدًا لدفنهم، اليوم الثلاثاء، الذي يوافق الذكرى الـ22 للمذبحة التي ارتكبتها القوات الصربية.
و انطلقت في وقت سابق الشاحنة من العاصمة سراييفو، قاصدة بلدة سربرنيتشا، واستقبلها أقارب الضحايا في منطقة "بوتوتشاري" التابعة للبلدة بالدموع.
وأفاد مراسل الأناضول بأن السلطات وضعت توابيت الضحايا، الذين قضوا في سربرنيتشا، في معمل لصنع البطاريات، ومن المرتقب أن يُدفنوا في البلدة بمراسم تجرى اليوم.
وأوضح أن أصغر الضحايا سنًا ممن سيدفون في هذا العام، يدعى "دامير سوليتش" ويبلغ 15 عاما، وأكبرهم "علي صالحوفيتش" (72 عامًا).
وفي 11 يوليو من عام 1995، لجأ مدنيون بوسنيون من بلدة سربرنيتشا إلى حماية الجنود الهولنديين، بعدما احتلت القوات الصربية البلدة، غير أن الهولندين أعادوا تسليمهم للصرب.
وقامت القوات الصربية بقتل أكثر من 8 آلاف بوسني من الرجال والفتيان في سربرنيتشا، وسمحت للأطفال والنساء فقط بالخروج من البلدة.
وكانت القوات الصربية، ارتكبت العديد من المجازر بحق مسلمين، خلال ما عرف بفترة حرب البوسنة، التي بدأت عام 1992، وانتهت 1995 بعد توقيع اتفاقية "دايتون"، وتسببت في إبادة أكثر من 300 ألف شخص، وفق أرقام الأمم المتحدة.
ودفن الصرب البوسنيين في مقابر جماعية، وبعد وضع الحرب أوزارها أطلقت البوسنة أعمال البحث عن المفقودين وانتشال جثث القتلى من المقابر وتحديد هوياتهم.
ودأبت السلطات البوسنية في 11 يوليو/تموز من كل عام، على إعادة دفن مجموعة من الضحايا، الذين توصلت إلى هويتهم، في مقبرة "بوتشاري".
ومن المرتقب أن يصل عدد المدفونين في المقبرة إلى 6 آلاف و575، مع دفن الضحايا الـ71 هذا العام.
و انطلقت في وقت سابق الشاحنة من العاصمة سراييفو، قاصدة بلدة سربرنيتشا، واستقبلها أقارب الضحايا في منطقة "بوتوتشاري" التابعة للبلدة بالدموع.
وأفاد مراسل الأناضول بأن السلطات وضعت توابيت الضحايا، الذين قضوا في سربرنيتشا، في معمل لصنع البطاريات، ومن المرتقب أن يُدفنوا في البلدة بمراسم تجرى اليوم.
وأوضح أن أصغر الضحايا سنًا ممن سيدفون في هذا العام، يدعى "دامير سوليتش" ويبلغ 15 عاما، وأكبرهم "علي صالحوفيتش" (72 عامًا).
وفي 11 يوليو من عام 1995، لجأ مدنيون بوسنيون من بلدة سربرنيتشا إلى حماية الجنود الهولنديين، بعدما احتلت القوات الصربية البلدة، غير أن الهولندين أعادوا تسليمهم للصرب.
وقامت القوات الصربية بقتل أكثر من 8 آلاف بوسني من الرجال والفتيان في سربرنيتشا، وسمحت للأطفال والنساء فقط بالخروج من البلدة.
وكانت القوات الصربية، ارتكبت العديد من المجازر بحق مسلمين، خلال ما عرف بفترة حرب البوسنة، التي بدأت عام 1992، وانتهت 1995 بعد توقيع اتفاقية "دايتون"، وتسببت في إبادة أكثر من 300 ألف شخص، وفق أرقام الأمم المتحدة.
ودفن الصرب البوسنيين في مقابر جماعية، وبعد وضع الحرب أوزارها أطلقت البوسنة أعمال البحث عن المفقودين وانتشال جثث القتلى من المقابر وتحديد هوياتهم.
ودأبت السلطات البوسنية في 11 يوليو/تموز من كل عام، على إعادة دفن مجموعة من الضحايا، الذين توصلت إلى هويتهم، في مقبرة "بوتشاري".
ومن المرتقب أن يصل عدد المدفونين في المقبرة إلى 6 آلاف و575، مع دفن الضحايا الـ71 هذا العام.
وصلت شاحنة تحمل 71 من ضحايا الإبادة الجماعية في حرب البوسنة، الأحد، إلى بلدة سربرنيتشا شمال شرقي البوسنة والهرسك؛ تمهيدًا لدفنهم، اليوم الثلاثاء، الذي يوافق الذكرى الـ22 للمذبحة التي ارتكبتها القوات الصربية.
و انطلقت في وقت سابق الشاحنة من العاصمة سراييفو، قاصدة بلدة سربرنيتشا، واستقبلها أقارب الضحايا في منطقة "بوتوتشاري" التابعة للبلدة بالدموع.
وأفاد مراسل الأناضول بأن السلطات وضعت توابيت الضحايا، الذين قضوا في سربرنيتشا، في معمل لصنع البطاريات، ومن المرتقب أن يُدفنوا في البلدة بمراسم تجرى اليوم.
وأوضح أن أصغر الضحايا سنًا ممن سيدفون في هذا العام، يدعى "دامير سوليتش" ويبلغ 15 عاما، وأكبرهم "علي صالحوفيتش" (72 عامًا).
وفي 11 يوليو من عام 1995، لجأ مدنيون بوسنيون من بلدة سربرنيتشا إلى حماية الجنود الهولنديين، بعدما احتلت القوات الصربية البلدة، غير أن الهولندين أعادوا تسليمهم للصرب.
وقامت القوات الصربية بقتل أكثر من 8 آلاف بوسني من الرجال والفتيان في سربرنيتشا، وسمحت للأطفال والنساء فقط بالخروج من البلدة.
وكانت القوات الصربية، ارتكبت العديد من المجازر بحق مسلمين، خلال ما عرف بفترة حرب البوسنة، التي بدأت عام 1992، وانتهت 1995 بعد توقيع اتفاقية "دايتون"، وتسببت في إبادة أكثر من 300 ألف شخص، وفق أرقام الأمم المتحدة.
ودفن الصرب البوسنيين في مقابر جماعية، وبعد وضع الحرب أوزارها أطلقت البوسنة أعمال البحث عن المفقودين وانتشال جثث القتلى من المقابر وتحديد هوياتهم.
ودأبت السلطات البوسنية في 11 يوليو/تموز من كل عام، على إعادة دفن مجموعة من الضحايا، الذين توصلت إلى هويتهم، في مقبرة "بوتشاري".
ومن المرتقب أن يصل عدد المدفونين في المقبرة إلى 6 آلاف و575، مع دفن الضحايا الـ71 هذا العام.
و انطلقت في وقت سابق الشاحنة من العاصمة سراييفو، قاصدة بلدة سربرنيتشا، واستقبلها أقارب الضحايا في منطقة "بوتوتشاري" التابعة للبلدة بالدموع.
وأفاد مراسل الأناضول بأن السلطات وضعت توابيت الضحايا، الذين قضوا في سربرنيتشا، في معمل لصنع البطاريات، ومن المرتقب أن يُدفنوا في البلدة بمراسم تجرى اليوم.
وأوضح أن أصغر الضحايا سنًا ممن سيدفون في هذا العام، يدعى "دامير سوليتش" ويبلغ 15 عاما، وأكبرهم "علي صالحوفيتش" (72 عامًا).
وفي 11 يوليو من عام 1995، لجأ مدنيون بوسنيون من بلدة سربرنيتشا إلى حماية الجنود الهولنديين، بعدما احتلت القوات الصربية البلدة، غير أن الهولندين أعادوا تسليمهم للصرب.
وقامت القوات الصربية بقتل أكثر من 8 آلاف بوسني من الرجال والفتيان في سربرنيتشا، وسمحت للأطفال والنساء فقط بالخروج من البلدة.
وكانت القوات الصربية، ارتكبت العديد من المجازر بحق مسلمين، خلال ما عرف بفترة حرب البوسنة، التي بدأت عام 1992، وانتهت 1995 بعد توقيع اتفاقية "دايتون"، وتسببت في إبادة أكثر من 300 ألف شخص، وفق أرقام الأمم المتحدة.
ودفن الصرب البوسنيين في مقابر جماعية، وبعد وضع الحرب أوزارها أطلقت البوسنة أعمال البحث عن المفقودين وانتشال جثث القتلى من المقابر وتحديد هوياتهم.
ودأبت السلطات البوسنية في 11 يوليو/تموز من كل عام، على إعادة دفن مجموعة من الضحايا، الذين توصلت إلى هويتهم، في مقبرة "بوتشاري".
ومن المرتقب أن يصل عدد المدفونين في المقبرة إلى 6 آلاف و575، مع دفن الضحايا الـ71 هذا العام.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بلينكن يعلن اتخاذ قرارات ضد إسرائيل
دولي
دولي
تونس.. إصابة تلميذين بآلة حادة في حافلة مدرسية بالقصرين
دولي
دولي
تأهب بعد سلسلة هزات متفاوتة القوة بتركيا
دولي
دولي
الاتحاد العربي للثقافة الرياضية يكرم البطل العالمي سفيان البقالي
دولي
دولي
مهاجم بحزام ناسف يدخل قنصلية إيران في باريس
دولي
دولي
الجزائر تكشف أسباب طرد الصحافي فريد عليلات
دولي
دولي
مصر تصنع سلاحا انتحاريا
دولي
دولي