دولي

البنك المركزي لدول غرب إفريقيا يعلن عن إغلاق وكالاته بالنيجر “حتى إشعار آخر”


كشـ24 - وكالات نشر في: 4 أغسطس 2023

أعلن البنك المركزي لدول غرب إفريقيا، الذي يوجد مقره بداكار، أمس الخميس، عن إغلاق وكالاته بالنيجر "حتى إشعار آخر".

وذكر البنك، في بلاغ له، أنه "بسبب مخاطر استثنائية حول السير الجيد للعمليات، فإن الوكالات الرئيسية أو الفرعية للبنك المركزي لدول غرب إفريقيا بالنيجر ستظل مغلقة حتى إشعار آخر".

ويأتي هذا القرار على إثر الانقلاب ضد نظام محمد بازوم، الذي شهده هذا البلد في 26 يوليوز.

وكانت البلدان الأعضاء بالمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (سيدياو)، التي عقدت، يوم الأحد الماضي، قمة "خاصة"، قد حددت للعسكريين مهلة لمدة أسبوع، من أجل "عودة كاملة للنظام الدستوري"، مؤكدة أنها لا تستبعد "تدخلا عسكريا".

ويجتمع رؤساء أركان جيوش البلدان الأعضاء بالمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، منذ أول أمس الأربعاء، بأبوجا (نيجيريا) لمناقشة هذا الاحتمال.

وبحسب أحد أعضاء وفد المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، الذي وصل، مساء أمس الخميس، إلى نيامي لإيجاد مخرج للأزمة بالنيجر، فقد غادر الوفد هذا البلد، بعد ساعات قليلة، دون أن يلتقي اللواء عبد الرحمان تياني، رئيس (المجلس الوطني لحماية الوطن)، الذي أطاح بالرئيس بازوم.

ونقلت وسائل إعلام عن المصدر نفسه قوله إن "مبعوثي سيدياو غادروا" ليلة الخميس إلى الجمعة، ولم يلتقوا لا قائد العسكريين الذين تولوا السلطة الأسبوع الماضي، اللواء عبد الرحمان تياني، ولا الرئيس محمد بازوم.

ووفق بيان صادر عن الرئاسة النيجيرية، فإنه كان من المنتظر أن يلتقي هذا الوفد، بقيادة رئيس الدولة النيجيري السابق عبد السلام أبو بكر، "أعضاء المجلس الوطني لحماية الوطن بالنيجر"، من أجل "عرض طلبات قادة المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا".

أعلن البنك المركزي لدول غرب إفريقيا، الذي يوجد مقره بداكار، أمس الخميس، عن إغلاق وكالاته بالنيجر "حتى إشعار آخر".

وذكر البنك، في بلاغ له، أنه "بسبب مخاطر استثنائية حول السير الجيد للعمليات، فإن الوكالات الرئيسية أو الفرعية للبنك المركزي لدول غرب إفريقيا بالنيجر ستظل مغلقة حتى إشعار آخر".

ويأتي هذا القرار على إثر الانقلاب ضد نظام محمد بازوم، الذي شهده هذا البلد في 26 يوليوز.

وكانت البلدان الأعضاء بالمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (سيدياو)، التي عقدت، يوم الأحد الماضي، قمة "خاصة"، قد حددت للعسكريين مهلة لمدة أسبوع، من أجل "عودة كاملة للنظام الدستوري"، مؤكدة أنها لا تستبعد "تدخلا عسكريا".

ويجتمع رؤساء أركان جيوش البلدان الأعضاء بالمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، منذ أول أمس الأربعاء، بأبوجا (نيجيريا) لمناقشة هذا الاحتمال.

وبحسب أحد أعضاء وفد المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، الذي وصل، مساء أمس الخميس، إلى نيامي لإيجاد مخرج للأزمة بالنيجر، فقد غادر الوفد هذا البلد، بعد ساعات قليلة، دون أن يلتقي اللواء عبد الرحمان تياني، رئيس (المجلس الوطني لحماية الوطن)، الذي أطاح بالرئيس بازوم.

ونقلت وسائل إعلام عن المصدر نفسه قوله إن "مبعوثي سيدياو غادروا" ليلة الخميس إلى الجمعة، ولم يلتقوا لا قائد العسكريين الذين تولوا السلطة الأسبوع الماضي، اللواء عبد الرحمان تياني، ولا الرئيس محمد بازوم.

ووفق بيان صادر عن الرئاسة النيجيرية، فإنه كان من المنتظر أن يلتقي هذا الوفد، بقيادة رئيس الدولة النيجيري السابق عبد السلام أبو بكر، "أعضاء المجلس الوطني لحماية الوطن بالنيجر"، من أجل "عرض طلبات قادة المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا".



اقرأ أيضاً
معدل البطالة في بريطانيا يرتفع لأعلى مستوى منذ 4 سنوات
تراجعت وتيرة نمو الأجور في بريطانيا، في الوقت الذي ارتفع فيه معدل البطالة لأعلى مستوى منذ أربعة سنوات، حيث تعثرت سوق الوظائف في ظل مخاوف بشأن تأثير ارتفاع تكاليف العاملين بالنسبة للشركات. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي ايه ميديا) أن مكتب الاحصاء الوطني قال إن أحدث البيانات أظهرت دلالات على " تراجع" سوق العمالة، حيث تراجع نمو الأرباح الاعتيادية إلى 5.6 بالمئة خلال ثلاثة أشهر حتى مارس الماضي. وهذا مقارنة بـ 5.9 بالمئة خلال الثلاثة أشهر السابقة، كما أنه يعد أدنى مستوى يتم تسجيله منذ نوفمبر 2024. ولكن التضخم مازال يتجاوز نمو الأجور، حيث ارتفع بنسبة 2.6 بالمئة. وقال المكتب إن معدل البطالة ارتفع إلى 4.5 بالمئة خلال الربع الذي انتهى في مارس الماضي، مقارنة بـ 4.4 بالمئة في الربع الذي سبقه، فيما يعد أعلى مستوى للبطالة منذ الربع الممتد من يونيو حتى أغسطس 2021.
دولي

السعودية وأمريكا توقعان أكبر صفقة أسلحة في التاريخ
وقّعت الولايات المتحدة والسعودية، الثلاثاء، صفقة أسلحة ضخمة وصفها البيت الأبيض بأنها “الأكبر في التاريخ”، وذلك ضمن سلسلة اتفاقيات وقّعها الرئيس الأميركي دونالد ترامب وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في الرياض. وقال البيت الأبيض في بيان “وقّعت الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية أكبر صفقة مبيعات دفاعية في التاريخ، بقيمة تقارب 142 مليار دولار”، لتزويد المملكة الخليجية “بمعدات قتالية متطورة”.
دولي

الرئيس الأمريكي يحل بالسعودية في بداية جولة خليجية
حل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، بالرياض، في بداية جولة خليجية تشمل إلى جانب المملكة العربية السعودية كلا من دولتي قطر والإمارات العربية المتحدة. وتهدف الزيارة، التي تعد أول زيارة خارجية رسمية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال ولايته الثانية، إلى تعميق الشراكة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية. ويتضمن برنامج زيارة الرئيس ترامب للرياض اليوم الثلاثاء، حضور جانب من أشغال منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي الذي تستضيفه الرياض بمشاركة نخبة من المسؤولين الحكوميين وكبار قادة المال والأعمال من الجانبين. كما ينتظر أن تحتضن العاصمة السعودية غدا الأربعاء، أعمال قمة خليجية - أمريكية، تجمع قادة دول مجلس التعاون الخليجي بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
دولي

بن غفير: الحرب على «حماس» يجب ألا تتوقف
قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتشدد إيتمار بن غفير، الاثنين، إن الحرب على حركة «حماس» الفلسطينية يجب ألا تتوقف. وطالب الوزير المنتمي لليمين المتطرف بعدم السماح أيضاً بدخول المساعدات إلى القطاع الفلسطيني وسط تكهنات في إسرائيل بأن اتفاقاً لإطلاق سراح رهينة أميركي إسرائيلي قد يؤدي إلى وقف جديد لإطلاق النار. وفي تعليقات بُثت من الكنيست الإسرائيلي، قال بن غفير إن هزيمة «حماس» هي الهدف الرئيسي للحرب، والسبيل الوحيد لإسرائيل لإعادة رهائنها من غزة، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وقالت «حماس» إنها ستفرج عن عيدان ألكسندر من غزة، الاثنين، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نفى أي نية لوقف إطلاق النار، وأكد أن خطط توسيع العملية العسكرية في القطاع مستمرة. وقال نتنياهو إن القتال سيتوقف لتوفير مرور آمن للرهينة ألكسندر.وجرى إبلاغ إسرائيل، الأحد، بقرار «حماس» بخصوص الإفراج عن آخر رهينة أميركي على قيد الحياة في غزة كبادرة حسن نية للرئيس الأميركي دونالد ترمب. وكتب ترمب بحروف كبيرة على منصته للتواصل الاجتماعي «تروث سوشيال» أن «إطلاق (حماس) سراح الرهينة الأميركي عيدان ألكسندر، الذي كان يُعتقد أنه مات، خبر رائع!». وربما يمهد هذا الإفراج، الذي جاء بعد محادثات رباعية بين «حماس» والولايات المتحدة ومصر وقطر، الطريق لإطلاق سراح بقية الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة وعددهم 59 بعد 19 شهراً من هجوم «حماس» على إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023. لكن نتنياهو قال إن إسرائيل وافقت فقط على إتاحة مرور آمن لألكسندر، وإن قواتها ستواصل الاستعدادات التي جرى الإعلان عنها في الآونة الأخيرة لتكثيف العمليات في القطاع. وقال مكتبه: «إسرائيل ليست ملتزمة بأي وقف لإطلاق النار»، مضيفاً أن الضغط العسكري أجبر «حماس» على إطلاق سراحه، و«ستستمر المفاوضات تحت وطأة النيران، في ظل الاستعدادات لتصعيد القتال».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة