إقتصاد

البنك الدولي وصندوق النقد الدولي يدعوان إلى تسريع النمو


كشـ24 - وكالات نشر في: 8 سبتمبر 2023

أبرز رئيس البنك الدولي، أجاي بانغا، والمديرة العامة لصندوق النقد الدولي، كريستالينا جورجييفا، الحاجة إلى تنفيذ سياسات فعالة بهدف تسريع النمو الاقتصادي.

وأوضح المسؤولان، أمس الخميس، في بيان مشترك، أن العالم يواجه تحديات اقتصادية كبرى، والتهديد الوجودي الذي يطرحه التغير المناخي وكذلك التحول الرقمي، وذلك في سياق الصدمات المتكررة وارتفاع مستويات الديون وتنامي حدة التوترات الجيوسياسية، مسلطين الضوء على أهمية اعتماد سياسات ناجعة من أجل الإسهام في تسريع النمو ودعم الانتقال الأخضر والرقمي.

وحسب البيان، فإن مؤسستي بريتون وودز تضطلعان بدور حاسم في مساعدة الدول الأعضاء على مواجهة التحديات والاستفادة من الفرص.

وأكد المصدر ذاته أن "نمو الاقتصاد العالمي تباطأ، مع تراجع التوقعات على المدى المتوسط إلى أدنى مستوياتها منذ أزيد من ثلاثة عقود"، مسجلا توقف التقدم المسجل في الحد من الفقر، وكذا تزايد النزاعات والهشاشة.

وأشار رئيسا المؤسستين الماليتين الدوليتين إلى أن العالم يواجه بلقنة جيواقتصادية وكوارث طبيعية شديدة يفاقمها التغير المناخي ومستويات متزايدة من الدين العام، مضيفين أن الرقمنة السريعة والتحولات التكنولوجية تساهم في بروز تحديات جديدة، لكنها توفر كذلك العديد من الفرص.

وأكدت جورجييفا وبانغا أن "مؤسستي بريتون وودز، بتكوينهما العالمي وخبرتهما، تتموقعان بشكل جيد يمكنهما من تقديم مساهمة أساسية لمساعدة البلدان على مكافحة هذه التحديات"، ملاحظين أنه يتعين على المؤسسات المالية والحكومات الوطنية والمؤسسات الخيرية والقطاع الخاص، العمل سوية.

وحسب البيان، فإن صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، ومن خلال العمل بشكل مشترك، يمكن أن يضطلعا بدور محفز في هذا الجهد الجماعي واسع النطاق، كما سبق لهما القيام بذلك.

وجدد رئيسا المؤسستين الماليتين تأكيد التزامهما بتعزيز تعاونهما لتحقيق فوائد ملموسة للأشخاص والشركات والمؤسسات في البلدان الأعضاء.

وفي ما يتعلق بالتغير المناخي، أشار البيان إلى أن هذه الظاهرة تشكل تهديدا للسلام والأمن والاستقرار الاقتصادي والتنمية في العالم.

ولمواجهة ما وصفاه بأنه "التهديد الوجودي الذي يطرحه تغير المناخ"، قال المسؤولان إن المؤسستين "بحاجة إلى مساعدة جميع الدول الأعضاء في التوفيق بين أهدافها المناخية والتنموية"، مؤكدين على أن المؤسستين ستشجعان التكامل وتنسيق الجهود في هذا المجال.

ويضع الرئيس الجديد لمجموعة البنك الدولي موضوع المناخ ضمن مجالات التركيز الرئيسية للمؤسسة، استنادا إلى خطة متعددة السنوات للعمل المناخي والتنمية.

وذكر المصدر ذاته بأن البنك الدولي يقدم للبلدان الأعضاء المشورة في مجال السياسات المتعلقة بقضايا المناخ، ويوفر التمويل لاستثمارات محددة على المستوى القطاعي، فيما اعتمد صندوق النقد الدولي استراتيجية جديدة تشمل تغطية قضايا المناخ.

أما بخصوص التحول الرقمي، فقد أكد المسؤولان أن هذا المجال يتيح للدول فرصة فريدة لتسريع نموها الاقتصادي.

ولاحظ البيان، في المقابل، أن حوالي ثلاثة ملايير شخص لم يتمكنوا من الولوج إلى لإنترنت في سنة 2022، ويعيش معظمهم في البلدان النامية، ملاحظا أن استمرار وجود فجوات كبيرة في استخدام المنتجات الرقمية بين البلدان وداخلها يمثل تحديا.

ويعمل البنك الدولي مع حكومات البلدان الناشئة والنامية لمعالجة الإكراهات التنظيمية ومعيقات البنيات التحتية المتعلقة بالشمول والتحول الرقمي، وتعزيز الشمول المالي، وتوسيع نطاق رقمنة الخدمات الحكومية، فيما يركز صندوق النقد الدولي على دعم التحول الرقمي في القطاع المالي لتعزيز الاستخدام الأوسع للأدوات المالية التكنولوجية الجديدة، مع الحفاظ على سلامة واستقرار النظام المالي.

وأضاف البيان أن المؤسستين ستكثفان عملهما المشترك لمساعدة البلدان على زيادة فعالية أنظمة تحصيل المداخيل والإنفاق الحكومي والاستفادة من التكنولوجيات الرقمية الجديدة مع تخفيف المخاطر، بما في ذلك طرق تحسين الدفع عبر الحدود، ودعم تنفيذ خارطة طريق مجموعة الـ20.

وخلص البيان المشترك إلى أنه "يمكن للعالم، ويتعين عليه، أن يتحد لمواجهة التحديات العالمية"، مؤكدا أن صندوق النقد الدولي والبنك الدولي يلتزمان بالمساعدة في الدفع قدما بهذا الجهد المشترك.

وأوضح المسؤولان، أمس الخميس، في بيان مشترك، أن العالم يواجه تحديات اقتصادية كبرى، والتهديد الوجودي الذي يطرحه التغير المناخي وكذلك التحول الرقمي، وذلك في سياق الصدمات المتكررة وارتفاع مستويات الديون وتنامي حدة التوترات الجيوسياسية، مسلطين الضوء على أهمية اعتماد سياسات ناجعة من أجل الإسهام في تسريع النمو ودعم الانتقال الأخضر والرقمي.

وحسب البيان، فإن مؤسستي بريتون وودز تضطلعان بدور حاسم في مساعدة الدول الأعضاء على مواجهة التحديات والاستفادة من الفرص.

وأكد المصدر ذاته أن "نمو الاقتصاد العالمي تباطأ، مع تراجع التوقعات على المدى المتوسط إلى أدنى مستوياتها منذ أزيد من ثلاثة عقود"، مسجلا توقف التقدم المسجل في الحد من الفقر، وكذا تزايد النزاعات والهشاشة.

أبرز رئيس البنك الدولي، أجاي بانغا، والمديرة العامة لصندوق النقد الدولي، كريستالينا جورجييفا، الحاجة إلى تنفيذ سياسات فعالة بهدف تسريع النمو الاقتصادي.

وأشار رئيسا المؤسستين الماليتين الدوليتين إلى أن العالم يواجه بلقنة جيواقتصادية وكوارث طبيعية شديدة يفاقمها التغير المناخي ومستويات متزايدة من الدين العام، مضيفين أن الرقمنة السريعة والتحولات التكنولوجية تساهم في بروز تحديات جديدة، لكنها توفر كذلك العديد من الفرص.

وأكدت جورجييفا وبانغا أن "مؤسستي بريتون وودز، بتكوينهما العالمي وخبرتهما، تتموقعان بشكل جيد يمكنهما من تقديم مساهمة أساسية لمساعدة البلدان على مكافحة هذه التحديات"، ملاحظين أنه يتعين على المؤسسات المالية والحكومات الوطنية والمؤسسات الخيرية والقطاع الخاص، العمل سوية.

وحسب البيان، فإن صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، ومن خلال العمل بشكل مشترك، يمكن أن يضطلعا بدور محفز في هذا الجهد الجماعي واسع النطاق، كما سبق لهما القيام بذلك.

وجدد رئيسا المؤسستين الماليتين تأكيد التزامهما بتعزيز تعاونهما لتحقيق فوائد ملموسة للأشخاص والشركات والمؤسسات في البلدان الأعضاء.

وفي ما يتعلق بالتغير المناخي، أشار البيان إلى أن هذه الظاهرة تشكل تهديدا للسلام والأمن والاستقرار الاقتصادي والتنمية في العالم.

ولمواجهة ما وصفاه بأنه "التهديد الوجودي الذي يطرحه تغير المناخ"، قال المسؤولان إن المؤسستين "بحاجة إلى مساعدة جميع الدول الأعضاء في التوفيق بين أهدافها المناخية والتنموية"، مؤكدين على أن المؤسستين ستشجعان التكامل وتنسيق الجهود في هذا المجال.

ويضع الرئيس الجديد لمجموعة البنك الدولي موضوع المناخ ضمن مجالات التركيز الرئيسية للمؤسسة، استنادا إلى خطة متعددة السنوات للعمل المناخي والتنمية.

وذكر المصدر ذاته بأن البنك الدولي يقدم للبلدان الأعضاء المشورة في مجال السياسات المتعلقة بقضايا المناخ، ويوفر التمويل لاستثمارات محددة على المستوى القطاعي، فيما اعتمد صندوق النقد الدولي استراتيجية جديدة تشمل تغطية قضايا المناخ.

أما بخصوص التحول الرقمي، فقد أكد المسؤولان أن هذا المجال يتيح للدول فرصة فريدة لتسريع نموها الاقتصادي.

ولاحظ البيان، في المقابل، أن حوالي ثلاثة ملايير شخص لم يتمكنوا من الولوج إلى لإنترنت في سنة 2022، ويعيش معظمهم في البلدان النامية، ملاحظا أن استمرار وجود فجوات كبيرة في استخدام المنتجات الرقمية بين البلدان وداخلها يمثل تحديا.

ويعمل البنك الدولي مع حكومات البلدان الناشئة والنامية لمعالجة الإكراهات التنظيمية ومعيقات البنيات التحتية المتعلقة بالشمول والتحول الرقمي، وتعزيز الشمول المالي، وتوسيع نطاق رقمنة الخدمات الحكومية، فيما يركز صندوق النقد الدولي على دعم التحول الرقمي في القطاع المالي لتعزيز الاستخدام الأوسع للأدوات المالية التكنولوجية الجديدة، مع الحفاظ على سلامة واستقرار النظام المالي.

وأضاف البيان أن المؤسستين ستكثفان عملهما المشترك لمساعدة البلدان على زيادة فعالية أنظمة تحصيل المداخيل والإنفاق الحكومي والاستفادة من التكنولوجيات الرقمية الجديدة مع تخفيف المخاطر، بما في ذلك طرق تحسين الدفع عبر الحدود، ودعم تنفيذ خارطة طريق مجموعة الـ20.

وخلص البيان المشترك إلى أنه "يمكن للعالم، ويتعين عليه، أن يتحد لمواجهة التحديات العالمية"، مؤكدا أن صندوق النقد الدولي والبنك الدولي يلتزمان بالمساعدة في الدفع قدما بهذا الجهد المشترك.



اقرأ أيضاً
المكتب الوطني للسكك الحديدة يتخلص من الخردة استعدادًا لمونديال 2030
في إطار استراتيجيته الجديدة واستعدادًا لاستضافة كأس العالم 2030، أطلق المكتب الوطني للسكك الحديدية (ONCF) عملية واسعة لتجديد أسطوله المتحرك من خلال اقتناء قطارات وقاطرات جديدة. ولمواكبة هذا التوجه، بدأ المكتب أيضًا في التخلص من معداته القديمة والمتجاوزة، التي لم تعد صالحة للاستعمال، وذلك ببيعها لشركات متخصصة في إعادة تدوير المعادن. وفي هذا الإطار، أبرم "ONCF" صفقة مع شركة "نياغرا ميتال" لبيع دفعتين من الخردة المعدنية بقيمة تقارب 8 ملايين درهم، وفق ما أورده موقع "مغرب أنتلجنس". وتشمل الصفقة الأولى مجموعة من القاطرات والعربات الخارجة عن الخدمة، والمخزنة في منشأة الصيانة الصناعية بمدينة مكناس.أما الدفعة الثانية، فهي تتكون من قاطرات وقطارات متوقفة عن الخدمة ومخزنة في منشأة الصيانة الصناعية بالدار البيضاء. 
إقتصاد

ماسترفليكس الألمانية تختار المغرب لتعزيز إنتاجها الصناعي
تعمل شركة أنظمة الأنابيب التقنية الألمانية العملاقة ماسترفليكس على تأسيس فرع كبير لها في المغرب. وتخطط الشركة الألمانية لبناء مصنع ومكاتب على موقع مساحته 4000 متر مربع في المنطقة الحرة ميدبارك، بالقرب من الدار البيضاء. ومن المتوقع أن يخلق هذا الاستثمار البالغ 3 ملايين يورو ما لا يقل عن 65 فرصة عمل خلال خمس سنوات، حسب ما تداولته تقارير اقتصادية متخصصة. وقال أندرياس باستن، الرئيس التنفيذي لشركة ماسترفليكس، في بيان صحفي: "تشهد صناعة الطيران العالمية حاليًا نموًا غير مسبوق في الطلب على السفر الجوي، حيث وصلت إلى مستويات قياسية على الصعيدين المحلي والدولي". وحول التركيز على المغرب، قال الرئيس التنفيذي للشركة الألمانية : "إن جودة التدريب، والمستوى العالي للموظفين، والالتزام الصارم بالإجراءات ومعايير الجودة، ولكن أيضا القرب الجغرافي والتكاليف الإجمالية - كل هذه العوامل أقنعتنا باختيار المغرب كموقع إنتاج إضافي، بعد بحث دولي مكثف". وسيتم إنشاء مصنع ماسترفليكس المستقبلي في المغرب في المنطقة الحرة ميدبارك، بالقرب من الدار البيضاء، وسيعمل تحت اسم ماتزين آند تيم، المتخصصة في تطبيقات الطيران والفضاء، حسب البيان الصحفي. وبحسب المجموعة الألمانية، يوفر هذا الموقع الجديد مزايا استراتيجية متعددة، بما في ذلك توافر قوة عاملة مؤهلة للغاية، ومعايير جودة عالية، وظروف لوجستية مواتية بشكل خاص.
إقتصاد

‎توريد السردين.. مجلس المنافسة يكشف ممارسات منافية للمنافسة وينبه 15 هيئة مهنية
نبه مجلس المنافسة حوالي 15 هيئة مهنية في مجال توريد السردين بعد مؤاخذات مرتبطة باتفاقات منافية للمنافسة. وكان المجلس قد اتخذ المبادرة وفتح تحقيقا في وجود محتمل لممارسات منافية للمنافسة في سوق توريد السردين الصناعي. وخلصت مصالح التحقيق التابعة للمجلس، إلى وجود حجج وقرائن تفيد بوجود ممارسات متمثلة في اتفاقات منافية للمنافسة بين عدد من الفاعلين في هذا السوق. وقال إن هذه الاتفاقات المنافية للمنافسة التي كان هدفها تقييد المنافسة في سوق توريد السردين الصناعي دامت لمدة 20 سنة. وتهم هذه الاتفاقات، توافقات حول تحديد أسعار البيع الأول للسردين الصناعي، مما حال دون تشكل الأسعار عبر آلية السوق الحرة، وساهم في رفعها أو خفضها بشكل مفتعل. كما تحدث عن توافقات حول التوزيع والتقييد المنسق للإنتاج، مما يحد من الولوج إلى السوق ويمنع المنافسة الحرة من قبل متدخلين آخرين. وقال المجلس إن مقرره العام قام بتبليغ مؤاخذات بهذا الخصوص إلى 15 هيئة مهنية معنية بالممارسات المنافية للمنافسة المذكورة، تمثل كل من فئة المجهزين البحريين، والوحدات الصناعية الناشطة في تحويل وتثمين السمك الصناعي، وكذا فئة تجار السمك بالجملة النشطين في شراء المنتجات البحرية عند البيع الأول بغرض تسويقها. ويشكل تبليغ المؤاخذات إلى الأطراف المعنية، نقطة انطلاق المسطرة الحضورية بما يضمن لهذه الأطراف ممارسة حقوق الدفاع المكفولة لها. وطبقا للقانون، فإن الاتفاقات المنافية للمنافسة تعتبر محظورة بشكل قطعي، حيث تنص هذه المادة على أنه “تحظر الأعمال المدبرة أو الاتفاقيات أو الاتفاقات أو التحالفات الصريحة أو الضمنية كيفما كان شكلها وأيا كان سببها، عندما يكون الغرض منها أو يمكن أن تترتب عليها عرقلة المنافسة أو الحد منها أو تحريف سيرها في سوق ما. ويهدف حظر الاتفاقات المنافية للمنافسة إلى حماية حسن السير التنافسي للأسواق وكذا مصالح المستهلكين، على اعتبار أن هذه الاتفاقات من شأنها الرفع من الأسعار بطريقة مفتعلة توازيا مع تراجع الجودة أو تقليص في تنوع المنتجات والخدمات المتاحة. وذكر المجلس أن تبليغ المؤاخذات من طرف مصالح التحقيق والبحث لا يخل بالقرار النهائي الذي سيتخذه المجلس في هذه النازلة، حيث يبقى له الاختصاص الحصري كهيئة تداولية، للبت في الملف، وذلك بعد سلك المسطرة الحضورية، في ظل الاحترام التام لحقوق الدفاع المخولة للأطراف المعنية، وبعد عقد جلسة لمناقشة القضية والتداول بشأنها.
إقتصاد

ائتلاف مغربي-صيني يتصدر المنافسة لتوريد حافلات جديدة لمراكش وأكادير وطنجة
كشفت تقارير إعلامية، عن تقدم ائتلاف مغربي-صيني في المنافسة على توريد الحافلات الجديدة التي ستعزز أسطول النقل الحضري في مدن أكادير ومراكش وطنجة. ووفق ما أورده موقع "medias24"، فإن هذا الإئتلاف يوجد حالياً في موقع متقدم للفوز بصفقة هامة من شأنها أن تحدث نقلة نوعية في قطاع النقل العام بهذه المدن. وبحسب المصدر ذاته، فإن هذا الائتلاف المغربي-الصيني يتكون من شركتين بارزتين هما Somabus-Kilong وTractafric Yutong. وقد تم إدراج هذا التحالف في القائمة المختصرة للمتنافسين على توريد الحافلات المخصصة للاستغلال في إطار التدبير المفوض لأسطول النقل الحضري في المدن الثلاث ومحيطها، وذلك بناءً على طلب العروض الذي تم إطلاقه في يناير الماضي. يُذكر أن طلب العروض الذي تم إطلاقه في يناير الماضي يهدف إلى اختيار شريك قادر على توفير حافلات ذات مواصفات عالية تلبي احتياجات المدن الثلاث من حيث الطاقة الاستيعابية، ومستوى الراحة، ومعايير السلامة، بالإضافة إلى الالتزام بمعايير بيئية حديثة.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة