الجمعة 19 أبريل 2024, 05:32

وطني

البنايات المهددة بالانهيار.. تفاصيل استراتيجية الوزيرة المنصوري لمواجهة الخطر المحذق


لحسن وانيعام نشر في: 22 يناير 2022

الملف حارق في المدن ذات الحضور التاريخي في المغرب، كما هو الشأن بالنسبة لكل من مدينة فاس ومراكش ومكناس وتطوان وسلا وصفرو، لكنه أيضا أصبح مطروحا في عدد من الأحياء الشعبية في المدن الكبرى والتي شهدت تفرخ العمارات العشوائية المبنية في ظل التسيب العمراني في العقود السابقة.وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، فاطمة الزهراء المنصوري، في جلسة الأسئلة الشفوية ليوم الإثنين الماضي بمجلس النواب، اعتبرت بأن ظاهرة البنايات المهددة بالسقوط هي ظاهرة دينامية تحتاج إلى مواكبتها بشكل دائم. وأوردت بأن 80 في المائة منها توجد في المجال الحضري، و42 في المائة من هذه البنايات في المجال الحضري توجد في المدن العتيقة.وتشهد المدن العتيقة انهيارات تؤدي في بعض الأحيان إلى فواجع إنسانية بسبب ما تخلفه من ضحايا في الأرواح، وما تؤدي إليه من تشريد للكثير من الأسر، وما تخلفه من إجهاز على الذاكرة الثقافية لهذه المدن التاريخية.وتتحدث الوزيرة فاطمة الزهراء المنصوري عن إكراهات مرتبطة بصعوبة الإحصاء والنقص في الخبرة وصعوبة التمويل بالنسبة للمستفيدين. وإلى جانب هذه الصعوبات، فإن أغلب هذه المنازل تعاني من تعقد في الوضعية القانونية، بسبب الإرث والكراء. وتقول إن هذه المشاكل تؤدي إلى تأخر التدخلات. لكن إلى جانب ذلك، تقر الوزيرة المنصوري بوجود مشكل التأخر الناجم عن غياب الاستباقية في التدخلات وتحديد الأولويات.وتم إحداث وكالة لإنقاد المدينة العتيقة في فاس. وتشرف هذه الوكالة على التدخلات المرتبطة بإصلاح وترميم البنايات. وقد راكمت على مر السنين خبرة مهمة في معالجة ملف البنايات العتيقة المهددة بالانهيار. لكن، مع ذلك، فإن تدخلاتها لم تنجح في تجاوز تدهور الوضع في فاس العتيقة. ورغم الإصلاحات، فإن الانتقادات ظلت توجه إليها بسبب اعتمادها على إسناد المنازل المهددة بالخشب، وهو إسناد لا يمكن إلا من تجاوز خطر الانهيار بشكل مؤقت، لأن الخشب بدوره يتعرض للتدهور.ويشير المنتقدون إلى أن النجاعة في هذه التدخلات تحتاج إلى بدائل أخرى. وفي مدن عتيقة أخرى، كما هو الشأن بالنسبة لملاح صفرو، فإن السلطات تعمد إلى هدم المنازل المهددة بالانهيار. وقد أدت عمليات الهدم إلى التأثير على وضعية هذه المدينة التاريخية، والمس بالذاكرة الجمعية. كما أن الهدم يؤدي إلى التأثير على بنايات أخرى محاذية.ومن جانبها، تذهب الوزيرة فاطمة الزهراء المنصوري إلى أن المتدخلين في معالجة هذا الملف كثر، مما يعقد من النجاعة في التدخلات. وتفتقد هذه التدخلات في عدد من الحالات إلى الالتقائية، بما يفيد بأن كل قطاع يتدخل وفق مقاربته هو وليس وفق مقاربة مشتركة تمكن من الفعالية في الأداء.وتم إحداث الوكالة الوطنية لإنقاد المدن العتيقة بالمغرب. ووعدت الوزيرة المنصوري بالعمل على تشجيع الالتقائية في برامج التدخلات في المدن العتيقة. وتؤكد على أن الرهان على أداء هذه الوكالة مهم، بالنظر إلى أنها منحت الإمكانيات المادية والبشرية اللازمة لتفعيل هذه المقاربة ولتصبح هي حاملة للمشروع وحاملة للرؤيا والاستراتيجية.ويرتقب أن تعقد هذه الوكالة اجتماعها في الشهر القادم لعرض استراتيجيتها، والإعلان عن إحداث المرصد الوطني للبنايات المهددة بالانهيار، وذلك لتحديد التصنيفات الضرورية للبنايات بحسب الخطورة التي تشكلها، لأن المغرب، لحد الآن، لا يتوفر على هذا التصنيف.

الملف حارق في المدن ذات الحضور التاريخي في المغرب، كما هو الشأن بالنسبة لكل من مدينة فاس ومراكش ومكناس وتطوان وسلا وصفرو، لكنه أيضا أصبح مطروحا في عدد من الأحياء الشعبية في المدن الكبرى والتي شهدت تفرخ العمارات العشوائية المبنية في ظل التسيب العمراني في العقود السابقة.وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، فاطمة الزهراء المنصوري، في جلسة الأسئلة الشفوية ليوم الإثنين الماضي بمجلس النواب، اعتبرت بأن ظاهرة البنايات المهددة بالسقوط هي ظاهرة دينامية تحتاج إلى مواكبتها بشكل دائم. وأوردت بأن 80 في المائة منها توجد في المجال الحضري، و42 في المائة من هذه البنايات في المجال الحضري توجد في المدن العتيقة.وتشهد المدن العتيقة انهيارات تؤدي في بعض الأحيان إلى فواجع إنسانية بسبب ما تخلفه من ضحايا في الأرواح، وما تؤدي إليه من تشريد للكثير من الأسر، وما تخلفه من إجهاز على الذاكرة الثقافية لهذه المدن التاريخية.وتتحدث الوزيرة فاطمة الزهراء المنصوري عن إكراهات مرتبطة بصعوبة الإحصاء والنقص في الخبرة وصعوبة التمويل بالنسبة للمستفيدين. وإلى جانب هذه الصعوبات، فإن أغلب هذه المنازل تعاني من تعقد في الوضعية القانونية، بسبب الإرث والكراء. وتقول إن هذه المشاكل تؤدي إلى تأخر التدخلات. لكن إلى جانب ذلك، تقر الوزيرة المنصوري بوجود مشكل التأخر الناجم عن غياب الاستباقية في التدخلات وتحديد الأولويات.وتم إحداث وكالة لإنقاد المدينة العتيقة في فاس. وتشرف هذه الوكالة على التدخلات المرتبطة بإصلاح وترميم البنايات. وقد راكمت على مر السنين خبرة مهمة في معالجة ملف البنايات العتيقة المهددة بالانهيار. لكن، مع ذلك، فإن تدخلاتها لم تنجح في تجاوز تدهور الوضع في فاس العتيقة. ورغم الإصلاحات، فإن الانتقادات ظلت توجه إليها بسبب اعتمادها على إسناد المنازل المهددة بالخشب، وهو إسناد لا يمكن إلا من تجاوز خطر الانهيار بشكل مؤقت، لأن الخشب بدوره يتعرض للتدهور.ويشير المنتقدون إلى أن النجاعة في هذه التدخلات تحتاج إلى بدائل أخرى. وفي مدن عتيقة أخرى، كما هو الشأن بالنسبة لملاح صفرو، فإن السلطات تعمد إلى هدم المنازل المهددة بالانهيار. وقد أدت عمليات الهدم إلى التأثير على وضعية هذه المدينة التاريخية، والمس بالذاكرة الجمعية. كما أن الهدم يؤدي إلى التأثير على بنايات أخرى محاذية.ومن جانبها، تذهب الوزيرة فاطمة الزهراء المنصوري إلى أن المتدخلين في معالجة هذا الملف كثر، مما يعقد من النجاعة في التدخلات. وتفتقد هذه التدخلات في عدد من الحالات إلى الالتقائية، بما يفيد بأن كل قطاع يتدخل وفق مقاربته هو وليس وفق مقاربة مشتركة تمكن من الفعالية في الأداء.وتم إحداث الوكالة الوطنية لإنقاد المدن العتيقة بالمغرب. ووعدت الوزيرة المنصوري بالعمل على تشجيع الالتقائية في برامج التدخلات في المدن العتيقة. وتؤكد على أن الرهان على أداء هذه الوكالة مهم، بالنظر إلى أنها منحت الإمكانيات المادية والبشرية اللازمة لتفعيل هذه المقاربة ولتصبح هي حاملة للمشروع وحاملة للرؤيا والاستراتيجية.ويرتقب أن تعقد هذه الوكالة اجتماعها في الشهر القادم لعرض استراتيجيتها، والإعلان عن إحداث المرصد الوطني للبنايات المهددة بالانهيار، وذلك لتحديد التصنيفات الضرورية للبنايات بحسب الخطورة التي تشكلها، لأن المغرب، لحد الآن، لا يتوفر على هذا التصنيف.



اقرأ أيضاً
تعثر صفقة النقل الحضري يثير جدلا داخل المجلس الجماعي لتطوان
يعيش المجلس الجماعي لتطوان، جدلا بسبب تعثر المرحلة الانتقالية لصفقة النقل الحضري، خرج كاتب المجلس ليتساءل عن حيثيات وظروف تأخر مكتب الدراسات في تجهيز دفاتر تحملات تنظم المرفق العمومي المذكور، وتُمكن من إطلاق طلبات عروض جديدة، يمكن من خلالها تسريع إصلاح المرفق وجلب حافلات جديدة وتعزيز الأسطول ومعالجة توقف العديد من الخطوط والمعاناة التي يتحملها السكان جراء ذلك. وطالبت أصوات من داخل مجلس تطوان، مصطفى البكوري رئيس مؤسسة التعاون بين الجماعات الشمال الغربي، بالكشف عن المرحلة التي وصلتها صفقة مكتب الدراسات، مع طرح التصور الخاص بتدبير الموسم الصيفي ووقت الذروة السياحية، في ظل النقص الحاد في أسطول الحافلات وتهالك العديد منها بشكل واضح على الطرقات، ناهيك عن مشاكل الاكتظاظ وارتباك التوقيت وتوقف خطوط تنقل لعمق الأحياء ومناطق سياحية قروية ضواحي مدينة تطوان. وحسب مصادر مطلعة فإن العديد من المستشارين بمجلس تطوان، كانوا يتجنبون الخوض في ملف النقل الحضري للحفاظ على تنسيق الأغلبية، لكن مع انتقاد كاتب المجلس لتعثر صفقة الدراسات قصد إنجاز دفاتر التحملات، تحرك البعض للمطالبة بالكشف عن المعلومة وتنوير الرأي العام بكيفية تدبير الموسم السياحي، وعدم انتظار وقوع الأزمة للاستنجاد بعدها بوزارة الداخلية لتعزيز الأسطول علما أن الشركة نائلة الصفقة المؤقتة وجب أن تتحمل كامل مسؤوليتها في الملف الحساس. واستنادا إلى المصادر عينها فإن الجميع يرفض استمرار أزمة النقل الحضري خلال فترة الصيف، لأن من شأن ذلك التأثير سلبا على وجه المدينة السياحي، واستقبال ملايين الزوار وقت الذروة، ناهيك عن حاجة الزوار للتنقل للشواطئ وبين مدن مرتيل والمضيق وتطوان ونواحيها، واعتماد النقل الحضري منخفض التكلفة، بالمقارنة مع وسائل نقل أخرى مكلفة جدا ولا تشجع الفئات المتوسطة على السياحة الداخلية. وأكدت تقارير صحفية أن وثيقة صادرة عن مجلس المنافسة كشفت أن الشركة التي حصلت على التدبير المفوض المؤقت للنقل الحضري بتطوان هي شركة «إيصال المدينة»، التي تأسست حديثا وليست لديها خبرة في النقل الحضري، وأن شركة «ترانسديف» التحقت بها في يناير 2024، وهذا يتعارض مع قانون تسيير النقل الحضري، حيث قامت هذه الشركة الأخيرة باقتناء نسبة 49 في المائة من أسهم الشركة الأولى التي تدبر القطاع حاليا.
وطني

انطلاق أشغال المؤتمر الإقليمي لمنظمة الأغذية والزراعة لإفريقيا
انطلقت اليوم الخميس بالرباط، أشغال الدورة الـ33 للمؤتمر الإقليمي لمنظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو) لإفريقيا، تحت رئاسة رئيس الحكومة، عزيز أخنوش. ويشكل هذا المؤتمر، المنظم تحت رعاية المملكة المغربية على مدى ثلاثة أيام، مناسبة هامة للدول الإفريقية لمناقشة الحلول العملية والملموسة للأمن الغذائي وتحسين الإنتاج الزراعي، وكذا تحديد الأولويات مع منظمة الأغذية والزراعة للسنتين المقبلتين، بهدف تحقيق تغيير مستدام في النُّظم الغذائية والزراعية في جميع أنحاء القارة. كما سيمكن المؤتمر، المنعقد تحت شعار “نُظم غذائية وزراعية مرنة وتحولات قروية شاملة”، الأعضاء والجهات الفاعلة الأخرى من تبادل أفضل الممارسات واستكشاف الشراكات ومناقشة الفرص، فضلا عن تقديم توجيهات إقليمية حول تحويل النظم الزراعية والغذائية بإفريقيا. ويتضمن برنامج هذا الحدث الهام موائد وزارية مستديرة، وإطلاق إصدارات جديدة لمنظمة الأغذية والزراعة، وتنظيم فعاليات خاصة حول عدد من المواضيع، على غرار تحفيز استثمارات القطاعين العام والخاص عن طريق تمويل النظم الغذائية والزراعية المرنة، والتحول الأزرق في إفريقيا، وإمكانات الأغذية المائية، إضافة إلى المحركات والمحفزات المؤدية لتحويل النظم الغذائية والزراعية في إفريقيا. وستركز المناقشات على الإطار الاستراتيجي لمنظمة الأغذية والزراعة للفترة 2022-2031، والذي يعتبر خارطة طريق تروم المساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال القضاء على الفقر والحد من المجاعة وتقليص أوجه عدم المساواة، وذلك بدعم التحول نحو منظومات غذائية وزراعية أكثر نجاعة وشمولا ومرونة واستدامة من أجل إنتاج وتغذية وبيئة أفضل. وتعرف هذه المنصة الإقليمية الاستراتيجية المتمحورة حول الأمن الغذائي والتنمية القروية في إفريقيا، مشاركة وزراء من الدول الإفريقية الأعضاء وممثلي البلدان المراقبة والاتحاد الإفريقي والمنظمات المانحة، إلى جانب المجتمع المدني والقطاع الخاص.
وطني

المجلس الحكومي يصادق على تعيينات جديدة بمناصب عليا
صادق مجلس الحكومة في ختام أشغاله على مقترحات تعيينات في مناصبَ عليا طبقا للفصل 92 من الدستور. فتم على مستوى الوزارة المنتدبة لدى رئيس الحكومة المكلفة بالعلاقات مع البرلمان، تعيين: شفيق الودغيري، كاتبا عاما. وعلى مستوى الوزارة المنتدبة لدى رئيس الحكومة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، تعيين: محمد إبراهيمي، مفتشا عاما. وعلى مستوى وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، تعيين: بلعيد بواغالن، مديرا للمدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية ببني ملال، علي حيتوف، مديرا للمدرسة العليا للأساتذة بفاس. وعلى مستوى وزارة الصناعة والتجارة، تعيين: الحسن مسعودي، مديرا للموارد البشرية والمالية ونظم المعلومات والشؤون العامة.
وطني

الانقطاعات المتكررة للماء الشروب ببرشيد تجر بركة للمساءلة البرلمانية
في ظل الظرفية الراهنة، التي تعيش على وقعها وتداعياتها، ساكنة وسكان عمالة إقليم برشيد، مع الإنقطاعات الفجائية والمتكررة، للماء عن الساكنة المحلية للمدينة الحريزية، بداية من أول أيام عيد الفطر المبارك، والتي أثارت موجة من السخط و الغضب، في صفوف المتتبعين للشأن العام المحلي بالمدينة. وعلى إثر ذلك سارع النائب البرلماني،محمد هيشامي، عن دائرة سطات، إلى مساءلة نزار بركة وزير التجهيز والماء، حول الإنقطاع العشوائي والمتكرر للماء الصالح للشرب ببرشيد، بدون سابق إنذار وخارج الأوقات المشار إليها، في بلاغ المكتب الوطني للماء الصالح للشرب، مما يجعل ساكنة المدينة، ومختلف المرافق الحيوية، أمام أزمة حقيقية، جراء الإنقطاع الفجائي لصبيب المياه. وساءل برلماني سطات الوزير بركة، حول الإجراءات التي ستتخذها وزارته، لمعالجة الإنقطاعات المتكررة، لخدمة التزود بالماء بمدينة برشيد، وذكر محمد هيشامي في سؤال كتابي، بأن الساكنة المحلية في مدينة برشيد، تعيش على وقع إنقطاعات مفاجئة لخدمة التزود بالماء الشروب. وأشادت فعاليات مدنية بمدينة برشيد، بالتفاعل السريع لبرلماني سطات محمد هيشامي، مع نداءات المتضررين من الإنقطاع الكلي للماء الشروب، خلال يوم عيد الفطر، رغم أنه لا يمثل دائرة برشيد، متسائلين في الوقت نفسه، عن سبب غياب النواب البرلمانيين الخمسة، الممثلين عن دائرة برشيد. ودعا نشطاء بالمدينة الحريزية، إلى تنظيم وقفات إحتجاجية، أمام مقر وكالة توزيع الماء والكهرباء، بعدما قاموا سابقا بخطوات إحتجاجية نوعية، عبروا من خلالها عن تدمرهم وإستيائهم، من الإنقطاعات الفجائية المتكررة، ويعتزم المتضررون من إنقطاع الماء، رفع دعوى قضائية ضد الوكالة المكلفة بتوزيع الماء على الساكنة، خصوصا أنها لم تقم بإشعارهم، كما تنص على ذلك المقتضات القانونية المنظمة، لعمل الوكالات الموزعة للماء بالمغرب.
وطني

خلل في المحرك يحول دون اقلاع طائرة مغربية من مطار اورلي
حالت ظروف قاهرة دون اقلاع طائرة مغربية من مطار باريس اورلي وفق ما اوردته صفحة الطيران المغربي بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك. ووفق المصدر ذاته، فقد تم اثناء سيرها صوب مدرج الاقلاع رقم 24 بمطار باريس اورلي ، اعادة طائرة البوينج 737 التابعة للخطوط الملكية المغربية ترقيم - CN ROJ التي كانت ستؤمن الرحلة رقم AT761 الى الدار البيضاء الى المحطة الجوية بعد ظهور خلل على مستوى المحرك رقم 1 للطائرة. وبعد الغاء الرحلة، قدم مسؤولو الشركة بالمطار المذكور ، حلول اخرى للمسافرين كالسفر مساء اليوم عبر رحلة اخرى او المبيت بفرنسا و السفر غذا على متن الرحلة رقم AT777.
وطني

استطلاع رأي: الأسر المغربية غير قادرة على حماية أطفالها من مخاطر مواقع التواصل
أظهرت نتائج استطلاع رأي جديد أن 94.6 % يرون أن الأسر المغربية غير قادرة على حماية أطفالها من مخاطر شبكات التواصل الاجتماعي. وقد بينت نتائج الاستطلاع الذي أنجزه المركز المغربي للمواطنة بشأن انطباعات المغاربة بخصوص شبكات التواصل الاجتماعي، أن 30,5 % من الآباء والأمهات يراقبون بانتظام وصول أبنائهم إلى شبكات التواصل الاجتماعي، و 29.6 % بشكل محدود، و13.7 % بشكل نادر، و15.7 % لا يراقبونهم، في حين أن 13.2 % لا يسمحون لأبنائهم باستخدام هذه الشبكات.وجدير بالذكر أن هذا الاستطلاع يأتي في سياق النقاش الواسع بالمغرب حول شبكات التواصل الاجتماعي، خاصة بما يتعلق بتحديد الحدود بين حرية التعبير والتشهير، والآثار السلبية لهذه المنصات على القاصرين والأطفال، وكذلك انتشار محتوى يعتبره العديد من المواطنين تافها ويتعارض مع قيم المجتمع. ويندرج هذا الاستطلاع ضمن مبادرة « بارومتر المواطنة » الذي أطلقه المركز سنة 2024. وأوصى معدو الاستطلاع بالانتباه إلى ما تحمله شبكات التواصل الاجتماعي من تحديات وسلبيات تتضمن خطر انتهاك خصوصية الأفراد وتعرضهم لمخاطر متعددة.
وطني

بالڤيديو: يهم مجال كراء السيارات.. جديد دفتر التحملات الذي دخل حيز التنفيذ
دخل بداية الاسبوع الجاري دفتر التحملات الجديد المتعلق بكراء السيارات بدون سائق حيز التنفيذ، حيثيحدد شروطا جديدة تهم هذا القطاع، وكشف فؤاد الملياني رئيس النقابة الوطنية لأرباب كراء السيارات في تصريح خاص لـ كشـ24 عن مجموعة من الإجراءات الجديد التي حملها دفتر التحملات الجديد لتنزيله، الذي تم التوافق بشأن صيغته النهائية منذ فبراير الماضي.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 19 أبريل 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة