دولي

البريطانيون يتهيّأون لإغلاق عام طويل وصارم


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 5 يناير 2021

حيال فورة جديدة من الإصابات بفيروس كورونا المستجد المتحوّر، يستعد البريطانيون لحجر منزلي صارم وطويل على أمل أن يتم تلقيح حوالى 14 مليون شخص بحلول منتصف فبراير باعتبار ذلك المخرج الوحيد من الأزمة الصحية.وإزاء التفشي المتسارع للسلالة المتحوّرة من الفيروس والتي تتخطى نسب عدواها معدّل السلالة الأساسية من الوباء بما بين 50 و70 بالمئة وفق الخبراء البريطانيين، وخطر بلوغ المستشفيات أقصى قدراتها الاستيعابية، مدّد رئيس الوزراء بوريس جونسون الإغلاق المفروض وشدّده وبات يشمل كل أراضي انكلترا، كما المدارس الابتدائية التي كانت مستثناة من قرار الإغلاق.ويعقد جونسون مؤتمرا صحافيا عند الساعة 17,00 بتوقيت غرينيتش.كذلك فرضت السلطات الاسكتلندية إغلاقا شاملا حتى نهاية يناير على أقرب تقدير. أما في ويلز وإيرلندا الشمالية حيث كانت السلطات قد فرضت إغلاقا تاما، فقد تقرر إبقاء الأطفال في منازلهم وعدم عودتهم لمقاعد الدراسة.وفي إنكلترا صرّح وزير شؤون مجلس الوزراء مايكل غوف لشبكة "سكاي نيوز" الإخبارية "مطلع مارس، يفترض أن نتمكّن من رفع بعض هذه القيود، لكن ليس بالضرورة كلها".ومع أكثر من 75 ألف وفاة، تعد بريطانيا إحدى أكثر الدول الأوروبية تسجيلا للوفيات بكوفيد-19، وفي الأسابيع الأخيرة تفاقم منحى الجائحة على أراضيها.وتتخطّى الحصيلة اليومية للإصابات 50 ألفا، وقد ناهزت الإثنين 59 ألفا.- هدف يمكن تحقيقه -ولتخفيف الضغوط عن المستشفيات الإنكليزية حيث ناهز عدد المصابين بالفيروس 27 ألفا، وهو رقم يتخطى ذروة الموجة الأولى، تأمل السلطات أن تتمكّن بحلول منتصف فبراير من تلقيح كل السكان الذين تتخطى أعمارهم 70 عاما كما طواقم الرعاية الصحية، أي نحو 14 مليون شخص ممن يعتبرون أكثر عرضة للوباء.وتراهن على تسريع وتيرة حملة التلقيح التي بدأت في الثامن من ديسمبر وأتاحت إلى الآن تلقيح أكثر من مليون شخص. ويستخدم في الحملة لقاحا فايزر/بايونتيك وأسترازينيكا/أكسفورد.وكان زعيم حزب العمال المعارض كير ستارمر قد اعتبر أنه "لا بد" من إعادة فرض الإغلاق التام، منددا برد فعل الحكومة الذي وصفه بأنه "بطيء جدا". وأمل ستارمر أن تفي الحكومة التي تعرّضت لانتقادات بسبب ترددها وتقلّب قراراتها منذ بداية الجائحة، بوعودها.وتؤكد صحيفة "هيلث سيرفس جورنال" الطبية الرائدة أن إنكلترا لوحدها تتطلّب تلقيح عشرة ملايين شخص مدى ستة أسابيع لتحقيق الهدف الذي حدّدته الحكومة والذي من الصعب تحقيقه.ونقل مركز "ساينس ميديا" عن نيلاي شاه، رئيس قسم الهندسة الكيميائية في جامعة "إمبيريال كولدج" في لندن، قوله إنه "يفترض أن يكون ممكنا التوصل لمعدلات تلقيح تراوح بين 300 ألف و500 ألف جرعة يوميا"، عبر "الكثير من التنسيق" بين مصانع الإنتاج والجهاز اللوجستي وتدريب الفرق التي تتولى التلقيح.وعرضت مجموعة "تيسكو" للتموين ومتاجر البيع بالتجزئة كما سلسلة صيدليات "بوتس" المساعدة في حملة التلقيح عبر تقديم شاحنات مبرّدة وتوفير مراكز لإعطاء اللقاح.لكن رئيسة حكومة اسكتلندا نيكولا ستورجن نبهت الى أن تسريع حملة التلقيح لن يكون كافيا، وذلك في معرض تبريرها فرض "قيود أكثر صرامة".- "ما من حل آخر" -ومن المقرر أن يدخل الإغلاق حيّز التنفيذ الأربعاء الساعة 00,01 بتوقيت غرينيتش، لكن جونسون دعا السكان إلى اتّباع التدابير فورا. وسيناقش البرلمان القرار الأربعاء.وبات يمنع على سكان إنكلترا الخروج من منازلهم إلا عند الضرورة، أي للتبضّع أو الذهاب إلى العمل إذا تعذّر العمل من المنزل أو لدواع صحية.وعلى غرار الإغلاق الأول الذي فرض في الربيع، وعلى العكس من الإغلاق الثاني الذي فرض في نوفمبر، أغلقت المدارس منذ الثلاثاء، بعدما فتح بعضها ليوم واحد الإثنين.واستنكر المتحدث باسم نقابة "الاتحاد الوطني للتعليم" الأوضاع "الفوضوية"، وندد بقرار اتّخذ في "اللحظة الأخيرة" كان الاتحاد يطالب به منذ أمد.وبدت شوارع لندن شبه خالية. وصرّحت لوكالة فرانس برس جيني هيث البالغة 42 عاما والتي تعمل في مجال التسويق "ما من حل آخر"، مستنكرة "كيفية إدارة هذه الحكومة للأمور".ولدعم مئات آلاف الشركات المتضررة أصلا من القيود التي فرضت سابقا على غرار المؤسسات التجارية والحانات والمطاعم، أعلنت الحكومة البريطانية مساعدات إضافية تبلغ قيمتها 4,6 مليارات جنيه (5,1 مليارات يورو).

حيال فورة جديدة من الإصابات بفيروس كورونا المستجد المتحوّر، يستعد البريطانيون لحجر منزلي صارم وطويل على أمل أن يتم تلقيح حوالى 14 مليون شخص بحلول منتصف فبراير باعتبار ذلك المخرج الوحيد من الأزمة الصحية.وإزاء التفشي المتسارع للسلالة المتحوّرة من الفيروس والتي تتخطى نسب عدواها معدّل السلالة الأساسية من الوباء بما بين 50 و70 بالمئة وفق الخبراء البريطانيين، وخطر بلوغ المستشفيات أقصى قدراتها الاستيعابية، مدّد رئيس الوزراء بوريس جونسون الإغلاق المفروض وشدّده وبات يشمل كل أراضي انكلترا، كما المدارس الابتدائية التي كانت مستثناة من قرار الإغلاق.ويعقد جونسون مؤتمرا صحافيا عند الساعة 17,00 بتوقيت غرينيتش.كذلك فرضت السلطات الاسكتلندية إغلاقا شاملا حتى نهاية يناير على أقرب تقدير. أما في ويلز وإيرلندا الشمالية حيث كانت السلطات قد فرضت إغلاقا تاما، فقد تقرر إبقاء الأطفال في منازلهم وعدم عودتهم لمقاعد الدراسة.وفي إنكلترا صرّح وزير شؤون مجلس الوزراء مايكل غوف لشبكة "سكاي نيوز" الإخبارية "مطلع مارس، يفترض أن نتمكّن من رفع بعض هذه القيود، لكن ليس بالضرورة كلها".ومع أكثر من 75 ألف وفاة، تعد بريطانيا إحدى أكثر الدول الأوروبية تسجيلا للوفيات بكوفيد-19، وفي الأسابيع الأخيرة تفاقم منحى الجائحة على أراضيها.وتتخطّى الحصيلة اليومية للإصابات 50 ألفا، وقد ناهزت الإثنين 59 ألفا.- هدف يمكن تحقيقه -ولتخفيف الضغوط عن المستشفيات الإنكليزية حيث ناهز عدد المصابين بالفيروس 27 ألفا، وهو رقم يتخطى ذروة الموجة الأولى، تأمل السلطات أن تتمكّن بحلول منتصف فبراير من تلقيح كل السكان الذين تتخطى أعمارهم 70 عاما كما طواقم الرعاية الصحية، أي نحو 14 مليون شخص ممن يعتبرون أكثر عرضة للوباء.وتراهن على تسريع وتيرة حملة التلقيح التي بدأت في الثامن من ديسمبر وأتاحت إلى الآن تلقيح أكثر من مليون شخص. ويستخدم في الحملة لقاحا فايزر/بايونتيك وأسترازينيكا/أكسفورد.وكان زعيم حزب العمال المعارض كير ستارمر قد اعتبر أنه "لا بد" من إعادة فرض الإغلاق التام، منددا برد فعل الحكومة الذي وصفه بأنه "بطيء جدا". وأمل ستارمر أن تفي الحكومة التي تعرّضت لانتقادات بسبب ترددها وتقلّب قراراتها منذ بداية الجائحة، بوعودها.وتؤكد صحيفة "هيلث سيرفس جورنال" الطبية الرائدة أن إنكلترا لوحدها تتطلّب تلقيح عشرة ملايين شخص مدى ستة أسابيع لتحقيق الهدف الذي حدّدته الحكومة والذي من الصعب تحقيقه.ونقل مركز "ساينس ميديا" عن نيلاي شاه، رئيس قسم الهندسة الكيميائية في جامعة "إمبيريال كولدج" في لندن، قوله إنه "يفترض أن يكون ممكنا التوصل لمعدلات تلقيح تراوح بين 300 ألف و500 ألف جرعة يوميا"، عبر "الكثير من التنسيق" بين مصانع الإنتاج والجهاز اللوجستي وتدريب الفرق التي تتولى التلقيح.وعرضت مجموعة "تيسكو" للتموين ومتاجر البيع بالتجزئة كما سلسلة صيدليات "بوتس" المساعدة في حملة التلقيح عبر تقديم شاحنات مبرّدة وتوفير مراكز لإعطاء اللقاح.لكن رئيسة حكومة اسكتلندا نيكولا ستورجن نبهت الى أن تسريع حملة التلقيح لن يكون كافيا، وذلك في معرض تبريرها فرض "قيود أكثر صرامة".- "ما من حل آخر" -ومن المقرر أن يدخل الإغلاق حيّز التنفيذ الأربعاء الساعة 00,01 بتوقيت غرينيتش، لكن جونسون دعا السكان إلى اتّباع التدابير فورا. وسيناقش البرلمان القرار الأربعاء.وبات يمنع على سكان إنكلترا الخروج من منازلهم إلا عند الضرورة، أي للتبضّع أو الذهاب إلى العمل إذا تعذّر العمل من المنزل أو لدواع صحية.وعلى غرار الإغلاق الأول الذي فرض في الربيع، وعلى العكس من الإغلاق الثاني الذي فرض في نوفمبر، أغلقت المدارس منذ الثلاثاء، بعدما فتح بعضها ليوم واحد الإثنين.واستنكر المتحدث باسم نقابة "الاتحاد الوطني للتعليم" الأوضاع "الفوضوية"، وندد بقرار اتّخذ في "اللحظة الأخيرة" كان الاتحاد يطالب به منذ أمد.وبدت شوارع لندن شبه خالية. وصرّحت لوكالة فرانس برس جيني هيث البالغة 42 عاما والتي تعمل في مجال التسويق "ما من حل آخر"، مستنكرة "كيفية إدارة هذه الحكومة للأمور".ولدعم مئات آلاف الشركات المتضررة أصلا من القيود التي فرضت سابقا على غرار المؤسسات التجارية والحانات والمطاعم، أعلنت الحكومة البريطانية مساعدات إضافية تبلغ قيمتها 4,6 مليارات جنيه (5,1 مليارات يورو).



اقرأ أيضاً
بريطانيا ترحب بتشديد فرنسا إجراءاتها للحد من الهجرة عبر المانش
رحّبت الحكومة البريطانية، الجمعة، بتشديد الشرطة الفرنسية أساليبها لصد المهاجرين المتجهين إلى إنجلترا على متن قوارب، انطلاقاً من شمال فرنسا.وأظهرت لقطات بثتها هيئة الإذاعة البريطانية، الجمعة، صُوّرت على أحد الشواطئ، عناصر من الشرطة الفرنسية يمشون في المياه الضحلة، باتجاه قارب مطاطي يقل مهاجرين، بينهم أطفال، ويقومون بثقبه بواسطة سكين.وقال متحدث باسم رئيس الحكومة كير ستارمر: «ما شاهدناه هذا الصباح كان لحظة مهمة»، مضيفاً: «نرحب بكيفية تصرف الشرطة الفرنسية في المياه الضحلة، وما شهدتموه في الأسابيع الأخيرة هو تشديد في نهجها». وأوضح المتحدث: «نشهد استخدام أساليب جديدة لتعطيل هذه القوارب حتى قبل أن تبدأ رحلتها».وأشار إلى أنه «إلى جانب الأدوات الأخرى التي تستخدمها الحكومة، نعتقد أن ذلك قد يكون له تأثير كبير للحد من الأساليب التي تستخدمها هذه العصابات» من المهربين. وتضغط المملكة المتحدة على فرنسا لتعديل «مبدأ» تدخل الشرطة والدرك في البحر لاعتراض قوارب الأجرة حتى مسافة تصل إلى 300 متر من الشاطئ. تنقل هذه القوارب المهاجرين مباشرة إلى البحر لتجنب عمليات التفتيش على الشاطئ.وينص القانون البحري على قيام السلطات بعمليات الإنقاذ فقط لدى دخول القارب إلى المياه، وعدم اعتراض المهاجرين للحؤول دون غرقهم. وبضغط من اليمين المتطرف، وعد رئيس الوزراء العمالي كير ستارمر الذي تولى السلطة قبل عام، بـ«استعادة السيطرة على الحدود».عَبَرَ نحو عشرين ألف مهاجر قناة المانش في قوارب صغيرة من أوروبا خلال الأشهر الستة الأولى من العام 2025، وهو رقم قياسي جديد. ويمثل هذا العدد زيادة بنحو 48% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وأحصي في العام 2022 رقم قياسي مع وصول 45 ألفاً، و774 مهاجراً إلى المملكة المتحدة.
دولي

ترمب يمنح نتنياهو فرصة أخيرة لإنهاء الحرب
تتجه الأنظار في إسرائيل، كما في قطاع غزة، إلى واشنطن التي تستضيف يوم الاثنين لقاء بين الرئيس دونالد ترمب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وهو لقاء وُصف بأنه حاسم لتحديد مستقبل الحرب في غزة. وتفيد تقارير إسرائيلية بأن نتنياهو أصغى جيداً للرياح التي تهب في البيت الأبيض، وفهم أن الرئيس ترمب يمنحه فرصة أخيرة لإنهاء الحرب. وكان ترمب قد ذكر، الخميس، أن من المحتمل معرفة خلال 24 ساعة ما إذا كانت «حماس» ستقبل بوقف إطلاق النار مع إسرائيل. وأعلن ترمب يوم الثلاثاء أن إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لإتمام وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً مع «حماس»، على أن تعمل مختلف الأطراف خلال هذه الهدنة على إنهاء الحرب. وقالت «حماس»، التي سبق أن أعلنت أنها لن ترضى إلا باتفاق ينهي الحرب بشكل دائم، إنها تدرس الاقتراح. لكن الحركة لم تعط أي مؤشر حول ما إذا كانت ستقبله أم سترفضه، بحسب وكالة «رويترز». ولم يعلق رئيس الوزراء الإسرائيلي بعد على إعلان ترمب بشأن وقف إطلاق النار. ويعارض بعض أعضاء الائتلاف اليميني الذي يتزعمه أي اتفاق، بينما أبدى آخرون دعمهم له.
دولي

“الدولية الذرية” تعلن مغادرة مفتشيها إيران
أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن مفتشيها غادروا إيران، الجمعة، بعد أن علّقت الجمهورية الإسلامية رسمياً تعاونها معها. وعلقت إيران تعاونها مع الوكالة بعد حرب استمرت 12 يوماً بين إيران وإسرائيل، تخللتها ضربات إسرائيلية وأمريكية غير مسبوقة على منشآت نووية إيرانية، فاقمت التوتر بين طهران والوكالة. وأفادت الوكالة في منشور على «إكس»: «غادر أعضاء فريق مفتشي الوكالة اليوم إيران بسلام عائدين إلى مقرها في فيينا، بعد أن مكثوا في طهران طوال فترة النزاع العسكري الأخير». وأضافت: «أكد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي مجدداً الأهمية الكبيرة لإجراء محادثات بين الوكالة وإيران بشأن سبل استئناف أنشطة المراقبة والتحقق الضرورية في إيران في أقرب وقت». وعلّقت إيران رسمياً تعاونها مع الوكالة، الأربعاء. وأقر البرلمان الإيراني في 25 يونيو، غداة بدء تنفيذ وقف إطلاق النار، مشروع قانون يقضي بتعليق التعاون مع الوكالة. ويهدف القانون إلى «ضمان الدعم الكامل للحقوق الجوهرية للجمهورية الإسلامية الإيرانية» بموجب معاهدة منع الانتشار النووي وخصوصاً تخصيب اليورانيوم، بحسب وسائل إعلام إيرانية. وانتقدت واشنطن، التي تضغط على طهران لاستئناف المفاوضات المتوقفة إثر شن إسرائيل هجماتها في 13 يونيو، القرار الإيراني ووصفته بأنه «غير مقبول».
دولي

مصرع لاعب مصري شاب تحت عجلات قطار سريع
سادت حالة من الحزن العميق في الوسط الرياضي المصري، بعد وفاة اللاعب الشاب يوسف الشيمي، مهاجم فريق طلائع الجيش للناشئين (مواليد 2009)، إثر حادث قطار مأساوي وقع صباح الجمعة في مدينة طوخ بمحافظة القليوبية شمالي البلاد. ووفقا لمصادر محلية، وقع الحادث أثناء محاولة يوسف عبور مزلقان للسكك الحديدية بصحبة صديقه يوسف أبوالنصر، في لحظة تزامنت مع مرور قطار سريع، مما أدى إلى اصطدام القطار بهما ووفاتهما على الفور. ويُشار إلى أن "المزلقان" هو معبر عند تقاطع طريق عام مع خط سكة حديد، وغالبا ما يُغلق عند مرور القطارات لحماية المشاة والمركبات، غير أن تجاوزه في توقيت خاطئ قد يؤدي إلى حوادث قاتلة. يوسف الشيمي كان يُعتبر من أبرز المواهب الصاعدة في قطاع الناشئين بطلائع الجيش، وقد لفت الأنظار بإمكاناته الفنية الواعدة، مما جعله أحد الأسماء المُبشّرة بمستقبل لافت في الكرة المصرية. وشكلت وفاة يوسف صدمة كبيرة بين زملائه ومدربيه، وداخل الأوساط الكروية عموما، خاصة في ظل ما كان يحمله من طموحات وآمال، قطعها القدر في لحظة مفجعة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة