البروفيسور نجمي لـ”كشـ24″ الصفقات تخضع للقانون والإدارة حازمة في تطبيق بنود دفاتر التحملات
كشـ24
نشر في: 10 مارس 2016 كشـ24
نفى المدير العام للمركز الإستشفائي محمد السادس بمراكش"البروفيسور هشام نجمي" وجود أي تساهل مع الشركات التي لا تحترم بنود دفاتر التحملات عكس ما تم الترويج له بخصوص الشركة المكلفة بتزويد مستشفيات المركز الإستشفائي بالوجبات الغذائية
وقال البروفيسور هشام نجمي في تصريح لـ"كشـ24"، إن لجان المراقبة المختصة ترفع تقاريرها بشكل منتظم لإدارة المستشفيات الخمس التابعة للمركز الإستشفائي الجامعي ويتم البث فيها وتطبيق الغرامات الجزافية في حالة ثبت أي تقصير أو خرق لبنود دفتر التحملات
وأضاف الدكتور "نجمي" أن صفقة تزويد المستشفيات التابعة للمركز الإستشفائي الجامعي بالوجبات الغذائية، تخضع كجميع الصفقات المماثلة لقانون الصفقات العمومية وفق طلب عروض عمومي على الصعيد الوطني ما يفند أي فرضية بخصوص تساهل أو ترجيح كفة شركة من طرف الإدارة
ويعتبر المركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش حسب البروفيسور "نجمي"، المؤسسة المرجعية الوحيدة على مستوى الجهة والجنوب التي تقدم خدمات بمستوى عالي وهو ما يعززه نيلها لشهادة الجودة "ايزو" ثلات سنوات متتالية في مجال التسيير الإداري وهو ما يعني بالضرورة حرص ادارة المركز الإستشفائي على جودة الخدمات وعدم التساهل مع أي خرق لدفاتر التحملات التي تربطها بالشركات المتدخلة أي كان مجال تدخلها
ونفي المدير العام للمركز الإستشفائي الجامعي تستر الإدارة عن تجاوزات الشركة المكلفة بتوفير الوجبات الغذائية للمرضى والموظفين حسب ما تم الترويج له، مؤكدا في الوقت ذاته أـن البعض يقابل حزم الإدارة وحرصها على دفع الموظفين من أجل مردودية أكبر بترويج مشاكل مفتعلة ونشرها في الصحافة كنوع من الضغط على الإدارة، وهو الشيئ الذي لا يؤثر على البرامج الطموحة للمركز الإستشفائي في سبيل الرقي بمستوى الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين
وذكر البروفيسور "نجمي" بالتطور الإيجابي الذي عرفته الخدمات الصحية التي أصبحت تستفيد منها ساكنة الجهة ما يعكس العمل الجبار الذي يشهده المركز الإستشفائي الذي يصنف الأول وطنيا والتاسع إفريقيا، ويضم 1600 سرير، وتجرى به عمليات جراحية الأولى من نوعها على الصعيد الوطني، ويفد عليه ما يقارب 11 في المائة من ساكنة الجهة أي ما يناهز 450000 مواطن في السنة تسهر على خدمتهم كفاءات عالية من مختلف التخصصات كما يسهر المركز على تكوين 3000 طالب في الطب 2000 طالب في مجال التمريض دون الإداريين والتقنيين
نفى المدير العام للمركز الإستشفائي محمد السادس بمراكش"البروفيسور هشام نجمي" وجود أي تساهل مع الشركات التي لا تحترم بنود دفاتر التحملات عكس ما تم الترويج له بخصوص الشركة المكلفة بتزويد مستشفيات المركز الإستشفائي بالوجبات الغذائية
وقال البروفيسور هشام نجمي في تصريح لـ"كشـ24"، إن لجان المراقبة المختصة ترفع تقاريرها بشكل منتظم لإدارة المستشفيات الخمس التابعة للمركز الإستشفائي الجامعي ويتم البث فيها وتطبيق الغرامات الجزافية في حالة ثبت أي تقصير أو خرق لبنود دفتر التحملات
وأضاف الدكتور "نجمي" أن صفقة تزويد المستشفيات التابعة للمركز الإستشفائي الجامعي بالوجبات الغذائية، تخضع كجميع الصفقات المماثلة لقانون الصفقات العمومية وفق طلب عروض عمومي على الصعيد الوطني ما يفند أي فرضية بخصوص تساهل أو ترجيح كفة شركة من طرف الإدارة
ويعتبر المركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش حسب البروفيسور "نجمي"، المؤسسة المرجعية الوحيدة على مستوى الجهة والجنوب التي تقدم خدمات بمستوى عالي وهو ما يعززه نيلها لشهادة الجودة "ايزو" ثلات سنوات متتالية في مجال التسيير الإداري وهو ما يعني بالضرورة حرص ادارة المركز الإستشفائي على جودة الخدمات وعدم التساهل مع أي خرق لدفاتر التحملات التي تربطها بالشركات المتدخلة أي كان مجال تدخلها
ونفي المدير العام للمركز الإستشفائي الجامعي تستر الإدارة عن تجاوزات الشركة المكلفة بتوفير الوجبات الغذائية للمرضى والموظفين حسب ما تم الترويج له، مؤكدا في الوقت ذاته أـن البعض يقابل حزم الإدارة وحرصها على دفع الموظفين من أجل مردودية أكبر بترويج مشاكل مفتعلة ونشرها في الصحافة كنوع من الضغط على الإدارة، وهو الشيئ الذي لا يؤثر على البرامج الطموحة للمركز الإستشفائي في سبيل الرقي بمستوى الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين
وذكر البروفيسور "نجمي" بالتطور الإيجابي الذي عرفته الخدمات الصحية التي أصبحت تستفيد منها ساكنة الجهة ما يعكس العمل الجبار الذي يشهده المركز الإستشفائي الذي يصنف الأول وطنيا والتاسع إفريقيا، ويضم 1600 سرير، وتجرى به عمليات جراحية الأولى من نوعها على الصعيد الوطني، ويفد عليه ما يقارب 11 في المائة من ساكنة الجهة أي ما يناهز 450000 مواطن في السنة تسهر على خدمتهم كفاءات عالية من مختلف التخصصات كما يسهر المركز على تكوين 3000 طالب في الطب 2000 طالب في مجال التمريض دون الإداريين والتقنيين