البرلمان يسائل أفيلال عن الكارثة البيئية التي تهدد صحة ملايين المغاربة
كشـ24
نشر في: 27 يناير 2018 كشـ24
من المنتظر أن تعقد لجنة البنيات الأساسية والطاقة والمعادن، يوم الاثنين المقبل، اجتماعا حول موضوع تلوث مياه سد سيدي بن عبد الله، الذي يزود 10 ملايين نسمة بالماء الصالح للشرب، بالمياه العادمة المتسربة من سجني منطقة العرجات.
وبحسب مصادر مطلعة،سيعرف الاجتماع الذي سيعقد مباشرة بعد الجلسة العامة لمجلس النواب ليوم الاثنين، حضور كاتبة الدولة المكلفة بالماء شرفات أفيلال، من أجل تقديم المزيد من التوضيحات، بناء على التصريحات التي سبق لكاتبة الدولة تقديمها من أجل توضيح ما راج عن سد سيدي بن عبد الله، ولطمأنة الساكنة.
ويشار أن كاتبة الدولة المكلفة بالماء، نفت في تصريحات سابقة، تلوث بحيرة سد سيدي عبد الله بالمياه العادمة لسجني العرجات 1 والعرجات 2. كما أعلن المكتب الوطني للماء والكهرباء، أن المياه غير ملوثة، ولا تشكل أي خطر على صحة المواطنين،وذلك بعدما أجرى إختبارات مخبرية أبانت على صلاحية مياه السد للشرب.
وكانت فعاليات مدنية، كشفت قبل أيام، عن قرب حدوث كارثة بيئية، نتيجة استمرار تسرب المياه العادمة غير المعالجة من المؤسستين السجنيتين إلى مياه السد سيدي عبد الله، مطالبة تدخل السلطات لوقف التسرب، ولعمل تحاليل مخبرية من أجل الوقوف على مدى صلاحية استهلاك مياه السد.
من المنتظر أن تعقد لجنة البنيات الأساسية والطاقة والمعادن، يوم الاثنين المقبل، اجتماعا حول موضوع تلوث مياه سد سيدي بن عبد الله، الذي يزود 10 ملايين نسمة بالماء الصالح للشرب، بالمياه العادمة المتسربة من سجني منطقة العرجات.
وبحسب مصادر مطلعة،سيعرف الاجتماع الذي سيعقد مباشرة بعد الجلسة العامة لمجلس النواب ليوم الاثنين، حضور كاتبة الدولة المكلفة بالماء شرفات أفيلال، من أجل تقديم المزيد من التوضيحات، بناء على التصريحات التي سبق لكاتبة الدولة تقديمها من أجل توضيح ما راج عن سد سيدي بن عبد الله، ولطمأنة الساكنة.
ويشار أن كاتبة الدولة المكلفة بالماء، نفت في تصريحات سابقة، تلوث بحيرة سد سيدي عبد الله بالمياه العادمة لسجني العرجات 1 والعرجات 2. كما أعلن المكتب الوطني للماء والكهرباء، أن المياه غير ملوثة، ولا تشكل أي خطر على صحة المواطنين،وذلك بعدما أجرى إختبارات مخبرية أبانت على صلاحية مياه السد للشرب.
وكانت فعاليات مدنية، كشفت قبل أيام، عن قرب حدوث كارثة بيئية، نتيجة استمرار تسرب المياه العادمة غير المعالجة من المؤسستين السجنيتين إلى مياه السد سيدي عبد الله، مطالبة تدخل السلطات لوقف التسرب، ولعمل تحاليل مخبرية من أجل الوقوف على مدى صلاحية استهلاك مياه السد.