السبت 20 أبريل 2024, 14:11

دولي

البرلمان الأوروبي يدين انتهاكات حقوق الإنسان في الجزائر


كشـ24 - وكالات نشر في: 28 نوفمبر 2019

أدان البرلمان الأوروبي ، اليوم الخميس، الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان في الجزائر، والعنف الممارس ضد نشطاء ومتظاهرين ، وحالات التعذيب المؤكدة ، وسياسة الاضطهاد الديني التي تتمثل على الخصوص في إغلاق الكنائس.وقد تعاقب العديد من النواب البرلمانيين الأوروبيين ، خلال مناقشة عامة بستراسبورغ ، قبل التصويت على قرار استعجالي يتعلق بوضعية الحريات في الجزائر ، على إدانة الانزلاقات الأمنية والانتهاكات المرتكبة ضد المدافعين عن حقوق الإنسان ، منددين "بالصمت المتواطئ للاتحاد الأوروبي والذي تقوم به بإتقان لوبيات قوية " .و أدان النواب الأوروبيون الذي يمثلون جميع الفرق السياسية في البرلمان الأوروبي، بشدة ، إغلاق الكنائس، والسياسة التي تنتهجها السلطات العمومية والرامية إلى اضطهاد الأقليات الدينية المسيحية ، فضلا عن الاستخدام المفرط للقوة خلال مظاهرات سلمية ، والتضييق على حرية التعبير ، وترهيب الصحافيين، والاعتقالات المكثفة للمدافعين عن حقوق الإنسان.وأكدت السيدة فيديريكا موغيريني ، الممثلة السامية للاتحاد الأوروبي المكلفة بالشؤون الخارجية، في مداخلة لها بهذه المناسبة، على ضرورة احترام حقوق الشعب الجزائري في التعبير باسم المبادئ التي ينص عليها دستور البلاد والتزاماتها الدولية.وعقب ذلك ، صوت النواب الأوروبيون بأغلبية ساحقة على قرار استعجالي يتعلق بالوضع في الجزائر ، يشير على الخصوص إلى الرقابة المفروضة على وسائل الإعلام المستقلة وعلى المواطنين في شبكات التواصل الاجتماعي، وإغلاق السلطات الجزائرية للعديد من الكنائس ، واعتقال مدافعين عن حقوق الإنسان و صحافيين ومدونين " من أجل منعهم من ممارسة حقهم في حرية التعبير والتجمع والاجتماع السلمي ".ومن خلال الإشارة بالإسم إلى حالات الأشخاص المسجونين ، والمتابعين قضائيا أو المضطهدين من أجل نشاطهم السلمي أو رأيهم، أدان قرار البرلمان الأوروبي " بشدة الاعتقالات التعسفية وغير القانونية والاحتجاز وعمليات الترهيب والاعتداء على صحافيين ونقابيين ومحامين وطلبة ومدافعين عن حقوق الإنسان والمجتمع المدني ، وكذلك كل المتظاهرين السلميين".ويطالب القرار السلطات الجزائرية "بالإفراج الفوري واللامشروط عن جميع الأشخاص الذين وجهت لهم تهم "لأنهم مارسوا حقهم في حرية التعبير ، والمتظاهرين السلميين والمدافعين عن حقوق الإنسان والصحافيين الذين تم اعتقالهم بشكل تعسفي، خلال مزاولة نشاطهم الذي يخوله لهم القانون الجزائري و يتماشى مع المواثيق الدولية المعمول بها في مجال حقوق الإنسان والتي صادقت عليها الجزائر.ويدعو البرلمان الأوروبي السلطات الجزائرية إلى وضع حد "لكافة أشكال الترهيب ، ومن بينها المضايقات القضائية والتشريعية، والتجريم وكذلك الاعتقالات و الاحتجازات التعسفية ضد متظاهرين سلميين ، ومدافعين عن حقوق الإنسان وصحافيين منتقدين ومدونين ، وكذا اتخاذ التدابير اللازمة لضمان حمايتهم الجسدية والنفسية وأمنهم وحرية مزاولة أنشطتهم المشروعة والسلمية".و يدعو سلطات البلاد إلى ضمان الحق في حرية التعبير والتجمع والاجتماع السلمي وحرية وسائل الإعلام ، التي يضمنها الدستور الجزائري والميثاق الدولي المتعلق بالحقوق المدنية والسياسية الذي وقعته وصادقت عليه الجزائر.و يطالب القرار السلطات الجزائرية "بوقف انتهاكات حرية العقيدة وضمان الممارسة الكاملة لحرية التفكير والدين والعقيدة "، والالتزام بمراجعة القانون المتعلق بالجمعيات والانخراط في حوار حقيقي وشمولي مع منظمات المجتمع المدني من أجل سن قانون جديد يتماشى مع المعايير الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان ومع الدستور الجزائري.و يطالب البرلمان الأوروبي في الختام "بإيجاد حل للأزمة على أساس مسلسل سياسي سلمي منفتح"، معبرا عن اقتناعه بأن الإصلاحات الديمقراطية والحوار البناء و الشمولي الذي يضمن الاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي للجزائر سيمكن من إعادة إحياء اتحاد مغرب عربي مزدهر ، وهو شرط لتعاون ناجح بين ضفتي المتوسط".

أدان البرلمان الأوروبي ، اليوم الخميس، الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان في الجزائر، والعنف الممارس ضد نشطاء ومتظاهرين ، وحالات التعذيب المؤكدة ، وسياسة الاضطهاد الديني التي تتمثل على الخصوص في إغلاق الكنائس.وقد تعاقب العديد من النواب البرلمانيين الأوروبيين ، خلال مناقشة عامة بستراسبورغ ، قبل التصويت على قرار استعجالي يتعلق بوضعية الحريات في الجزائر ، على إدانة الانزلاقات الأمنية والانتهاكات المرتكبة ضد المدافعين عن حقوق الإنسان ، منددين "بالصمت المتواطئ للاتحاد الأوروبي والذي تقوم به بإتقان لوبيات قوية " .و أدان النواب الأوروبيون الذي يمثلون جميع الفرق السياسية في البرلمان الأوروبي، بشدة ، إغلاق الكنائس، والسياسة التي تنتهجها السلطات العمومية والرامية إلى اضطهاد الأقليات الدينية المسيحية ، فضلا عن الاستخدام المفرط للقوة خلال مظاهرات سلمية ، والتضييق على حرية التعبير ، وترهيب الصحافيين، والاعتقالات المكثفة للمدافعين عن حقوق الإنسان.وأكدت السيدة فيديريكا موغيريني ، الممثلة السامية للاتحاد الأوروبي المكلفة بالشؤون الخارجية، في مداخلة لها بهذه المناسبة، على ضرورة احترام حقوق الشعب الجزائري في التعبير باسم المبادئ التي ينص عليها دستور البلاد والتزاماتها الدولية.وعقب ذلك ، صوت النواب الأوروبيون بأغلبية ساحقة على قرار استعجالي يتعلق بالوضع في الجزائر ، يشير على الخصوص إلى الرقابة المفروضة على وسائل الإعلام المستقلة وعلى المواطنين في شبكات التواصل الاجتماعي، وإغلاق السلطات الجزائرية للعديد من الكنائس ، واعتقال مدافعين عن حقوق الإنسان و صحافيين ومدونين " من أجل منعهم من ممارسة حقهم في حرية التعبير والتجمع والاجتماع السلمي ".ومن خلال الإشارة بالإسم إلى حالات الأشخاص المسجونين ، والمتابعين قضائيا أو المضطهدين من أجل نشاطهم السلمي أو رأيهم، أدان قرار البرلمان الأوروبي " بشدة الاعتقالات التعسفية وغير القانونية والاحتجاز وعمليات الترهيب والاعتداء على صحافيين ونقابيين ومحامين وطلبة ومدافعين عن حقوق الإنسان والمجتمع المدني ، وكذلك كل المتظاهرين السلميين".ويطالب القرار السلطات الجزائرية "بالإفراج الفوري واللامشروط عن جميع الأشخاص الذين وجهت لهم تهم "لأنهم مارسوا حقهم في حرية التعبير ، والمتظاهرين السلميين والمدافعين عن حقوق الإنسان والصحافيين الذين تم اعتقالهم بشكل تعسفي، خلال مزاولة نشاطهم الذي يخوله لهم القانون الجزائري و يتماشى مع المواثيق الدولية المعمول بها في مجال حقوق الإنسان والتي صادقت عليها الجزائر.ويدعو البرلمان الأوروبي السلطات الجزائرية إلى وضع حد "لكافة أشكال الترهيب ، ومن بينها المضايقات القضائية والتشريعية، والتجريم وكذلك الاعتقالات و الاحتجازات التعسفية ضد متظاهرين سلميين ، ومدافعين عن حقوق الإنسان وصحافيين منتقدين ومدونين ، وكذا اتخاذ التدابير اللازمة لضمان حمايتهم الجسدية والنفسية وأمنهم وحرية مزاولة أنشطتهم المشروعة والسلمية".و يدعو سلطات البلاد إلى ضمان الحق في حرية التعبير والتجمع والاجتماع السلمي وحرية وسائل الإعلام ، التي يضمنها الدستور الجزائري والميثاق الدولي المتعلق بالحقوق المدنية والسياسية الذي وقعته وصادقت عليه الجزائر.و يطالب القرار السلطات الجزائرية "بوقف انتهاكات حرية العقيدة وضمان الممارسة الكاملة لحرية التفكير والدين والعقيدة "، والالتزام بمراجعة القانون المتعلق بالجمعيات والانخراط في حوار حقيقي وشمولي مع منظمات المجتمع المدني من أجل سن قانون جديد يتماشى مع المعايير الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان ومع الدستور الجزائري.و يطالب البرلمان الأوروبي في الختام "بإيجاد حل للأزمة على أساس مسلسل سياسي سلمي منفتح"، معبرا عن اقتناعه بأن الإصلاحات الديمقراطية والحوار البناء و الشمولي الذي يضمن الاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي للجزائر سيمكن من إعادة إحياء اتحاد مغرب عربي مزدهر ، وهو شرط لتعاون ناجح بين ضفتي المتوسط".



اقرأ أيضاً
إيلون ماسك يعارض حظر “تيك توك” المحتمل في الولايات المتحدة
أبدى إيلون ماسك الجمعة معارضته لحظر شبكة “تيك توك” المحتمل في الولايات المتحدة، في وقت يستعد النواب الأميركيون للتصويت خلال عطلة نهاية الأسبوع هذه على قانون قد يؤدي في نهاية المطاف إلى حظر المنصة التي تحظى بشعبية كبيرة. وقال ماسك في منشور عبر منصة “اكس” التي اشتراها في نهاية عام 2022 “برأيي، لا ينبغي حظر تيك توك في الولايات المتحدة، مع العلم أنّ هذا الحظر قد يحمل إفادة لمنصة اكس”. واعتبر أنّ “قراراً مماثلاً يتعارض مع حرية التعبير. وهذا ليس ما تمثله الولايات المتحدة”. ويعتبر مسؤولون أميركيون كثر أنّ تيك توك تسمح لبكين بالتجسس على مستخدميها في الولايات المتحدة والتلاعب بهم. ومن المقرر أن يصوّت مجلس النواب الأميركي السبت على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل وتايوان، وعلى قانون بشأن الشبكة الاجتماعية. وفي حال دخل القانون حيز التنفيذ، ستُجبَر الجهة الصينية المالكة لتطبيق تيك توك (“بايت دانس”) على بيعه في غضون بضعة أشهر وإلا سيُحظر من متجري تطبيقات “آبل” و”غوغل” الولايات المتحدة. وقال ناطق باسم تيك توك الخميس “من المؤسف أنّ مجلس النواب يستخدم ذريعة المساعدات الأجنبية والإنسانية الكبيرة لإقرار قانون من شأنه أن ينتهك حقوق حرية التعبير لـ170 مليون أميركي”. وفي التعليقات الواردة تحت منشور ماسك الجمعة، أعرب مستخدمو “اكس” عن قلقهم من أن حظر تيك توك سيشكل سابقة يمكن استخدامها ضد شبكات اجتماعية اخرى. ومن شأن القانون الموجه ضد شركة “بايت دانس”، أن يمنح الرئيس الأميركي سلطة تصنيف التطبيقات الأخرى على أنها تهديدات للأمن القومي إذا كانت دولة تعتبر معادية للولايات المتحدة، تتحكم بها.
دولي

وفاة شخص أضرم النار في جسده خارج مقر محاكمة ترمب
أعلن مسؤولون، اليوم السبت، وفاة الرجل الذي أضرم النار في نفسه أمام محكمة في مدينة نيويورك، حيث كانت تعقد محاكمة الرئيس السابق ترمب بسبب أمواله السرية. وأفادت شبكة «فوكس نيوز» الأميركية بأن ماكسويل أزاريلو (37 عاماً)، وهو من ولاية فلوريدا، تُوفي ليلة الجمعة - السبت، متأثراً بحروقه الشديدة، بعد أن أشعل النار في نفسه في وقت سابق من اليوم، داخل كولكت بوند بارك بالقرب من محكمة مانهاتن الجنائية. وأعلن طاقم المستشفى وفاة أزاريلو في نحو الساعة 10:30 مساءً، حسبما أكد متحدث باسم قسم شرطة مدينة نيويورك. وكانت تقارير إعلامية أفادت بأن أزاريلو أشعل النار في حديقة خارج قاعة محاكمة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب في نيويورك، أمس، وسكب الرجل سائلاً على نفسه ثم أشعل النار، حسبما أفادت تقارير إعلامية من وسائل إعلام مختلفة من بينها صحيفة «نيويورك تايمز»، وشبكة «سي إن إن».  
دولي

ضربات الشمس تتسبب في وفاة وعشرات الإصابات بالمسكيك
ذكرت وزارة الصحة المكسيكية أن ضربات الشمس الناجمة عن موجات الحر التي تجتاح البلاد تسببت في إصابة 95 شخصا، وأودت بحياة شخص واحد. وأوضحت الوزارة، في بيان، أن السلطات الصحية أكدت 95 حالة إصابة بضربات شمس ومضاعفات خطيرة للحرارة المفرطة بالإضافة إلى حالة وفاة واحدة، في الفترة ما بين 17 مارس المنصرم و6 أبريل الجاري. تأتي هذه الأرقام في وقت تسجل فيه البلاد درجات حرارة مفرطة في فصل الربيع وصلت إلى 34.2 درجة مئوية في مكسيكو، وهي الأعلى منذ أكثر من 26 عاما. ونظرا لارتفاع درجات الحرارة، أوصت هيئة الأرصاد الجوية الحكومية السكان باتخاذ الاحتياطات اللازمة للوقاية من المشاكل الصحية؛ مثل ضربات الشمس وحالات الجفاف. وباتت تأثيرات تغير المناخ أكثر وضوحا في المكسيك، سنة بعد أخرى، وخاصة الارتفاع القياسي لدرجات الحرارة وتوالي سنوات الجفاف وقلة التساقطات المطرية.وتتوقع السلطات المكسيكية تسجيل خمس موجات حر حتى شهر يوليوز المقبل. ويبدأ الفصل المعتدل في شهر يونيو.
دولي

الإكوادور تعلن حالة الطوارئ بسبب أزمة الطاقة
أعلنت الإكوادور حالة الطوارئ في البلاد لمدة شهرين بسبب أزمة في مجال الطاقة أدت إلى ترشيد استهلاك الكهرباء في البلد الواقع بأمريكا الجنوبية. وتم إعلان حالة الطوارئ بأمر من الرئيس دانييل نوبوا، الجمعة، بذريعة هجمات على محطات طاقة ومنشآت بنية تحتية حيوية. وجاء في المرسوم "يتم إعلان حالة الطوارئ بسبب الاضطرابات الداخلية الجدية والوضع الاجتماعي المتدهور في عموم البلاد، الناجم عن الوضع الاستثنائي لقطاع الكهرباء، وذلك لضمان استمرارية تقديم خدمات الكهرباء للسكان". ومنح المرسوم الرئاسي الجيش والشرطة صلاحيات واسعة لمنع الأعمال التخريبية التي تستهدف محطات الطاقة. وبجانب الهجمات على محطات توليد الكهرباء، توقفت كولومبيا عن تصدير الكهرباء إلى الإكوادور، ما أدى إلى زيادة فترات انقطاع التيار الكهربائي اليومية في البلاد لتصل إلى 8 ساعات. كما أن الجفاف الذي شهدته الإكوادور هذا العام أدى إلى تفاقم أزمة الطاقة، حيث يتم قطع الكهرباء بمعدل من 2 إلى 5 ساعات كل يوم. وكانت شركات الطاقة في الإكوادور المعلومات أعلنت الساعات التي سيتم فيها قطع الكهرباء في العديد من المدن، بما في ذلك العاصمة كيتو. وفي 17 أبريل قالت وزارة الطاقة إن أسبابا مثل ارتفاع درجات الحرارة وانخفاض تدفقات المياه والجفاف أثرت على نظام الطاقة في البلاد. المصدر: وكالة الأناضول.
دولي

بلينكن يعلن اتخاذ قرارات ضد إسرائيل
قال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، إنه اتخذ قرارات بشأن انتهاكات إسرائيل وفق القوانين (قانون ليهي) التي تحظر تقديم المساعدة العسكرية لمن يرتكب انتهاكات لحقوق الإنسان. وردا على سؤال في مؤتمر صحفي بإيطاليا حول التقارير التي تفيد بأن وزارة الخارجية أوصت بقطع المساعدات العسكرية عن بعض وحدات قوات الأمن الإسرائيلية بسبب انتهاكات محتملة لحقوق الإنسان في الضفة الغربية، لم يؤكد بلينكن التقارير بشكل مباشر لكنه وعد بكشف النتائج قريبا جدا. وقال بلينكن: "أعتقد أنك تشير إلى ما يسمى بقانون ليهي وعملنا بموجبه.. إنه قانون مهم للغاية، نطبقه في جميع المجالات، وعندما نجري هذه التحقيقات، فإنها تستغرق وقتا، كما يجب أن يكون ذلك بحذر شديد، في جمع الحقائق وتحليلها". وأضاف بلينكن: "هذا بالضبط ما فعلناه، وأعتقد أنه من الإنصاف أن نقول إنكم سترون النتائج قريبا جدا، لقد اتخذت قرارات.. يمكنكم أن تتوقعوا رؤيتها في الأيام المقبلة". وتقدم واشنطن مساعدات عسكرية سنوية بقيمة 3.8 مليار دولار لإسرائيل، ما واجه انتقادات واسعة لدعم إدارة بايدن الثابت لإسرائيل. وتحظر قوانين ليهي، التي صاغها السناتور باتريك ليهي في أواخر التسعينيات، تقديم المساعدة العسكرية للأفراد أو وحدات قوات الأمن التي ترتكب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان دون تقديمها إلى العدالة. هذا وتحدثت جماعات حقوقية عن العديد من الحوادث التي ألحقت أضرارا بالمدنيين خلال العملية العسكرية التي ينفذها الجيش الإسرائيلي في غزة، كما دقت ناقوس الخطر بشأن تصاعد العنف في الضفة الغربية. المصدر: RT + وكالة "رويترز"
دولي

تونس.. إصابة تلميذين بآلة حادة في حافلة مدرسية بالقصرين
تعرض تلميذان (16 و17 سنة) يوم الجمعة إلى إصابات بآلة حادة مما تطلب نقلهما للعلاج في القصرين وسط غربي تونس. وصرح المدير الجهوي للصحة بالقصرين عبد الغني الشعباني، بأن إصابة أحد التلميذين كانت على مستوى اليد فيما تعرض الثاني لإصابة على مستوى أسفل الصدر. وأكد عبد الغني الشعباني أن حالتهما الصحية لا تتسم بالخطورة. وذكرت إذاعة "موزاييك" نقلا عن مصادر أخرى أن مناوشة نشبت بين مجموعة من التلاميذ داخل حافلة نقل مدرسي في المنطقة الرابطة بين منطقتي "القصرين المدينة" و"خمودة" من ولاية القصرين، استعمل خلالها أحد التلاميذ آلة حادة مما أدى إلى إصابة تلميذين. المصدر: "موزاييك"
دولي

تأهب بعد سلسلة هزات متفاوتة القوة بتركيا
أعلنت السلطات التركية أن سلسلة من الهزات المتفاوتة القوة، بلغت شدة الأقوى بينها 5.6 درجات، قد ضربت وسط تركيا، الخميس، من دون أن تسفر عن ضحايا، لكنها وضعت المنطقة في حال تأهب. وشعر السكان بثلاث هزات على الأقل في وقت متأخر من النهار وفي وقت باكر من المساء في منطقة توكات بين شواطئ البحر الأسود وشمال الأناضول، بلغت قوة إحداها 5.6 درجات وأدت إلى إصابة شخص وتسببت في أضرار مادية، وفق ما أعلن وزير الصحة فخر الدين قوجه. وقال الوزير عبر منصة إكس إن "سيارات تدخل وإسعاف أرسِلت إلى الموقع". وتحدثت وكالة الأنباء المحلية "إيه إتش آي" عن وجود 5 مصابين بين السكان الذين أصيبوا بالذعر أثناء محاولتهم الفرار من منازلهم. وقال وزير الداخلية علي يرلي قايا إنه "يُتابع الوضع"، بينما توجّه إلى المكان حاكم توكات، حيث يقع مركز الزلزال، ووفد من وكالة الإغاثة الحكومية التركية "آفاد". ووفقا لآفاد، يقع مركز الزلزال على عمق 5,25 كلم تحت الأرض. كانت مناطق واسعة في جنوب شرق تركيا وشمال سوريا المجاورة قد استفاقت فجر السادس من فبراير 2023 على وقع زلزال مدمّر أودى بحياة نحو 60 ألف شخص في البلدين.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 20 أبريل 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة