دولي

البرد و”توقيت النوم”.. عقبتان أمام إنقاذ عالقي الزلزال


كشـ24 - وكالات نشر في: 7 فبراير 2023

يضيق الوقت شيئا فشيئا أمام الآلاف من عمال الإنقاذ في تركيا وسوريا، بينما يحاولون إخراج العالقين من تحت أنقاض الزالزالين اللذين ضربا المنطقة، يوم الاثنين، في كارثة أحدث دمارا هائلا، وسط تقديرات بأن تؤثر على حياة الملايين من الأشخاص.وبحسب صحيفة "نيويورك تايمز"، فإن 16 ألف من رجال الإنقاذ في تركيا يخوضون سباقا ضد الزمن لأجل البحث عن ناجين، فيما أعلن متطوعون أجانب قدومهم إلى البلاد لأجل المساعدة.وخلف الزلزالان أكثر من 3549 قتيلا في تركيا حتى الآن، في حين تخطى عدد الضحايا في سوريا 1700 قتيل، وسط توقعات بأن تتفاقم الحصيلة خلال الأيام المقبلة.ونقلت الصحيفة عن خبير الإنقاذ الإندونيسي، لودي كوروا، الذي اعتاد تقديم المساعدة في الخارج على مدى 15 عاما، أن عدة عقبات تعترض إخراج العالقين.وقال الخبير الإندونيسي "الأشخاص الذين نقوم بإنقاذهم يكونون من المصابين، كما أنهم تحت الأنقاض، ونحن لا نعرف العمق الذين يوجدون تحته".وأضاف أن العالقين قد يكونون في وضع صعب ومؤلم للغاية، كأن تكون أرجلهم مهشمة مثلا بسبب ما تساقط عليها، أو أن عظامهم قد أصيبت بكسور شديدة "وبالتالي، فهم لا يستطيعون بالضرورة أن يصرخوا لطلب النجدة".في المنحى نفسه، يشرح دافيد لويس، وهو عضو في هيئة دولية لتنسيق خدمات الإنقاذ، انطلاقا من أستراليا، أنه في بعض الأحيان تم العثور على ناجين بعد أربعة أو حتى خمسة أيام من وقوع الزلزال.ويجري إطلاق وصف الفترة الذهبية على الفترة التي تمتد حتى اليوم الثالث بعد وقوع الزلزال، لأن الآمال تضمحل بعد ذلك، فيصعب العثور عن ناجين.وأضاف الخبير أن المدة التي يستطيع الشخص العالق أن يعيشها تعتمد على الوضع الذي علق فيه، مثل عنصر الحرارة، ومدى قدرته على الوصول إلى الطعام والماء.والشخص الذي يعلق في مطبخ مثلا أو بين الجدران، فيكون لديه متر أو أمتار ليتحرك، ليس كمن علق في حيز ضيق للغاية بين جدارين يوشكان على السقوط.توقيت النوموأوضح لويس أن العقبة الأخرى هي توقيت الزلزال، لأنه وقع بينما الناس نيام في بيوتهم، وربما كان كثيرون سينجون من الكارثة لو وقع نهارا وبعضهم في أماكن خارجية.وبما أن الزلزال وقع في جوف الليل، والناس نائمون، فإن أغلبهم كانوا في حالة استلقاء على الأسرة، وهو ما يعني أنهم كانوا تحت أسقف الغرف، أي ربما وقعت الأنقاض عليهم بشكل مباشر.وبحسب توصيات الخبراء، فإن الشخص الذي يباغته الزلزال وهو داخل البيت عليه أن يختبئ تحت أثاث ثقيل، مثل الطاولة أو المكتب، تفاديا لسقوط الركام على رأسه.وفي حال علق الشخص الموجود في البيت داخل غرفة النوم، فإن ذلك يجعله غير قادر على الوصول إلى الطعام والماء الموجودين في المطبخ.وفيما يتواصل أنين العالقين تحت الركام، يحتاج عناصر الإنقاذ إلى معدات ضرورية لأجل إنجاز مهمتهم في الوقت المطلوب، وسط تحدي البرد.ويضطر الكثيرون من عمال الإنقاذ في جنوب تركيا إلى النزول في مطارات بعيدة والانتقال إلى موقع الكارثة عبر شاحنات تستغرق وقتا للوصول.عقبة الطقستشكل ظروف الطقس عقبة أمام جهود الإنقاذ، نظرا إلى البرد القارس وتساقط الثلوج في عدد من المناطق التي تعرضت للزلزالين في كل من تركيا وسوريا.في مركز الزلزال، مثلا، بمدينة كهرمان مرعش، شمالي غازي عنتاب، تنزل الحرارة إلى ما دون الصفر خلال فترة الليل، وهذا الأمر يصعب تحمله من عناصر الإنقاذ ومن العالقين تحت الأنقاض على حد سواء.وإذا كان الشخص العالق يستطيع أن يصبر ليوم أو اثنين أو حتى ثلاثة في الظروف العادية، فإن شدة البرد تنذر بتقصير هذه المدة، فيصبح الهلاك محدقا بشكل أسرع.ولا يقتصر الأمر على تدني درجة الحرارة، بل إن الثلوج تساقطت في عدة مناطق من سوريا وتركيا، خلال الأيام الأخيرة.وبحسب منصة "مايو كلينيك" الطبية، فإن انخفاض درجة الحرارة يؤثر على عمل القلب والجهاز العصبي وباقي الأعضاء الحيوية في جسم الإنسان.وفي حال لم يجر التعامل بسرعة مع هبوط درجة الحرارة في جسم الإنسان، فإن ذلك ينذر بوقوع فشل في القلب وجهاز التنفس، وربما خطر الوفاة. 

يضيق الوقت شيئا فشيئا أمام الآلاف من عمال الإنقاذ في تركيا وسوريا، بينما يحاولون إخراج العالقين من تحت أنقاض الزالزالين اللذين ضربا المنطقة، يوم الاثنين، في كارثة أحدث دمارا هائلا، وسط تقديرات بأن تؤثر على حياة الملايين من الأشخاص.وبحسب صحيفة "نيويورك تايمز"، فإن 16 ألف من رجال الإنقاذ في تركيا يخوضون سباقا ضد الزمن لأجل البحث عن ناجين، فيما أعلن متطوعون أجانب قدومهم إلى البلاد لأجل المساعدة.وخلف الزلزالان أكثر من 3549 قتيلا في تركيا حتى الآن، في حين تخطى عدد الضحايا في سوريا 1700 قتيل، وسط توقعات بأن تتفاقم الحصيلة خلال الأيام المقبلة.ونقلت الصحيفة عن خبير الإنقاذ الإندونيسي، لودي كوروا، الذي اعتاد تقديم المساعدة في الخارج على مدى 15 عاما، أن عدة عقبات تعترض إخراج العالقين.وقال الخبير الإندونيسي "الأشخاص الذين نقوم بإنقاذهم يكونون من المصابين، كما أنهم تحت الأنقاض، ونحن لا نعرف العمق الذين يوجدون تحته".وأضاف أن العالقين قد يكونون في وضع صعب ومؤلم للغاية، كأن تكون أرجلهم مهشمة مثلا بسبب ما تساقط عليها، أو أن عظامهم قد أصيبت بكسور شديدة "وبالتالي، فهم لا يستطيعون بالضرورة أن يصرخوا لطلب النجدة".في المنحى نفسه، يشرح دافيد لويس، وهو عضو في هيئة دولية لتنسيق خدمات الإنقاذ، انطلاقا من أستراليا، أنه في بعض الأحيان تم العثور على ناجين بعد أربعة أو حتى خمسة أيام من وقوع الزلزال.ويجري إطلاق وصف الفترة الذهبية على الفترة التي تمتد حتى اليوم الثالث بعد وقوع الزلزال، لأن الآمال تضمحل بعد ذلك، فيصعب العثور عن ناجين.وأضاف الخبير أن المدة التي يستطيع الشخص العالق أن يعيشها تعتمد على الوضع الذي علق فيه، مثل عنصر الحرارة، ومدى قدرته على الوصول إلى الطعام والماء.والشخص الذي يعلق في مطبخ مثلا أو بين الجدران، فيكون لديه متر أو أمتار ليتحرك، ليس كمن علق في حيز ضيق للغاية بين جدارين يوشكان على السقوط.توقيت النوموأوضح لويس أن العقبة الأخرى هي توقيت الزلزال، لأنه وقع بينما الناس نيام في بيوتهم، وربما كان كثيرون سينجون من الكارثة لو وقع نهارا وبعضهم في أماكن خارجية.وبما أن الزلزال وقع في جوف الليل، والناس نائمون، فإن أغلبهم كانوا في حالة استلقاء على الأسرة، وهو ما يعني أنهم كانوا تحت أسقف الغرف، أي ربما وقعت الأنقاض عليهم بشكل مباشر.وبحسب توصيات الخبراء، فإن الشخص الذي يباغته الزلزال وهو داخل البيت عليه أن يختبئ تحت أثاث ثقيل، مثل الطاولة أو المكتب، تفاديا لسقوط الركام على رأسه.وفي حال علق الشخص الموجود في البيت داخل غرفة النوم، فإن ذلك يجعله غير قادر على الوصول إلى الطعام والماء الموجودين في المطبخ.وفيما يتواصل أنين العالقين تحت الركام، يحتاج عناصر الإنقاذ إلى معدات ضرورية لأجل إنجاز مهمتهم في الوقت المطلوب، وسط تحدي البرد.ويضطر الكثيرون من عمال الإنقاذ في جنوب تركيا إلى النزول في مطارات بعيدة والانتقال إلى موقع الكارثة عبر شاحنات تستغرق وقتا للوصول.عقبة الطقستشكل ظروف الطقس عقبة أمام جهود الإنقاذ، نظرا إلى البرد القارس وتساقط الثلوج في عدد من المناطق التي تعرضت للزلزالين في كل من تركيا وسوريا.في مركز الزلزال، مثلا، بمدينة كهرمان مرعش، شمالي غازي عنتاب، تنزل الحرارة إلى ما دون الصفر خلال فترة الليل، وهذا الأمر يصعب تحمله من عناصر الإنقاذ ومن العالقين تحت الأنقاض على حد سواء.وإذا كان الشخص العالق يستطيع أن يصبر ليوم أو اثنين أو حتى ثلاثة في الظروف العادية، فإن شدة البرد تنذر بتقصير هذه المدة، فيصبح الهلاك محدقا بشكل أسرع.ولا يقتصر الأمر على تدني درجة الحرارة، بل إن الثلوج تساقطت في عدة مناطق من سوريا وتركيا، خلال الأيام الأخيرة.وبحسب منصة "مايو كلينيك" الطبية، فإن انخفاض درجة الحرارة يؤثر على عمل القلب والجهاز العصبي وباقي الأعضاء الحيوية في جسم الإنسان.وفي حال لم يجر التعامل بسرعة مع هبوط درجة الحرارة في جسم الإنسان، فإن ذلك ينذر بوقوع فشل في القلب وجهاز التنفس، وربما خطر الوفاة. 



اقرأ أيضاً
تحرير ساركوزي من سوار الكاحل الإلكتروني بعد 3 أشهر من ارتدائه
أعلن مكتب النائب العام في باريس أنه تم نزع سوار الكاحل للمراقبة عن الرئيس الفرنسي السابق المدان نيكولا ساركوزي بعدما ارتداه لثلاثة أشهر. وأكد مكتب النائب العام لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) الخميس، أن الرئيس السابق (70 عاما) ما زال يجب أن يمتثل لشروط معينة بموجب شروط الحكم مع وقف التنفيذ الصادر بحقه. وحكم على ساركوزي بالسجن ثلاث سنوات، بتهمة "الرشوة واستغلال النفوذ بشكل غير قانوني"، وعامين من الحكم مع وقف التنفيذ وقضى عاما في المنزل بسوار الكاحل الإلكتروني، حيث ارتدى السوار الإلكتروني مطلع فبراير. ويمكن لساركوزي أن يستمتع بمزيد من الحرية الآن، وكان مسموحا له فقط بمغادرة منزله بين الثامنة صباحا والثامنة مساء عندما كان يرتدي سوار الكاحل الإلكتروني، وكانت هناك استثناءات عندما مثل أمام المحكمة من أجل محاكمة أخرى. وحتى بدون السوار سوف يظل ساركوزي بحاجة لتصريح من القاضي للسفر إلى الخارج أو البقاء بعيدا لأكثر من 15 يوما. وجرى تحرير ساركوزي من سوار الكاحل بعد بضعة أشهر فقط، حيث أنه يبلغ من العمر 70 عاما، وتمكن من التقدم بطلب الإفراج المشروط قبل أن يقضي نصف مدة عقوبته. وفي ديسمبر، أيدت محكمة النقض، وهي أعلى محكمة في فرنسا، الإدانة غير المسبوقة لساركوزي.
دولي

90% من سكان غزة أجبروا على الفرار من منازلهم
صرحت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" اليوم الخميس، بأن نحو 90% من سكان غزة أجبروا على الفرار من منازلهم منذ بدء الحرب. وقالت الأونروا في تغريدة على موقع "إكس" اليوم إنه "في عام 1948 نزح أكثر من 700 ألف فلسطيني من مدنهم وقراهم وهذه الأحداث تعرف باسم النكبة". وأشارت إلى أنه "بعد 77 عاما، لا يزال الفلسطينيون يشردون قسرا". وذكرت أنه "منذ بدء الحرب في غزة، أجبر نحو 90% من السكان على الفرار من منازلهم. تم تشريد البعض 10 مرات أو أكثر". وأظهرت التقارير الصادرة عن الأمم المتحدة ووكالة "الأونروا" أن النزوح في قطاع غزة أصبح أزمة لا تطاق. ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية على القطاع غزة في أكتوبر 2023، لم يتوقف تدفق النازحين داخليا بسبب القصف الجوي المستمر والحصار المفروض على القطاع. المصدر: روسيا اليوم
دولي

إحباط هجوم لـ”داعش” على قاعدة عسكرية أميركية
أعلنت السلطات، الأربعاء، اعتقال أميركي كان عنصرا في الحرس الوطني، بشبهة التخطيط لمهاجمة قاعدة عسكرية لحساب تنظيم "داعش" في ميشيغن شمال شرقي الولايات المتحدة. وأوقف عمار عبد المجيد محمد سعيد (19 عاما)، وهو من سكان ملفينديل في ولاية ميشيغن، و"العضو السابق في الحرس الوطني لجيش ميشيغن"، بعد محاولته "تنفيذ عملية إطلاق نار في قاعدة عسكرية أميركية في وورن بولاية ميشيغن لحساب داعش"، وفقا لبيان صادر عن السلطات القضائية والعسكرية. واعتقل سعيد على يد عنصرين في الأمن الأميركي، بعدما أوقعا به فكشف لهما مخططه. وفي أبريل الماضي، أخبره العميلان أنهما سينفذان خطته، بحسب الشكوى الواردة في البيان. وأضاف البيان أن المتهم "قدم بعد ذلك مساعدة مادية للمخطط الهجومي بما في ذلك توفير ذخيرة ومخازن خارقة للدروع والتحليق بمسيرة فوق القاعدة لاستطلاع عملياتي، وتدريب العملاء على استخدام الأسلحة النارية وصنع قنابل حارقة لاستخدامها في الهجوم، والتخطيط لتفاصيل الهجوم وخصوصا كيفية دخول القاعدة والمبنى الذي سيتم استهدافه". وأوقف سعيد الثلاثاء، وهو اليوم المحدد لتنفيذ الهجوم الذي كان مخططا له، ويواجه عقوبة السجن 20 عاما. وقال القائد العام لقيادة مكافحة التجسس في سلاح البر الأميركي ريت آر كوكس، إن "توقيف هذا الجندي السابق تذكير صارخ بأهمية جهودنا في مجال مكافحة التجسس، في تحديد وتحييد الذين يسعون إلى الإضرار بأمتنا". والحرس الوطني قوة احتياط تابعة للجيش الأميركي.
دولي

فورد تستدعي آلاف السيارات بسبب عيب في الفرامل يهدد السلامة العامة
أطلقت شركة فورد الأمريكية حملة استدعاء كبرى شملت 273789 سيارة دفع رباعي، بعد اكتشاف خلل قد يؤدي إلى فقدان كفاءة الفرامل أثناء القيادة، ما يشكّل خطرا كبيرا على سلامة السائقين. وشمل الاستدعاء طرازين رئيسيين: 223315 سيارة من طراز "إكسبيديشن" و50474 سيارة من طراز "نافيغيتور"، وذلك للموديلات التي تم تصنيعها بين عامي 2022 و2024. وأوضحت وثائق الإدارة الوطنية للسلامة المرورية على الطرق السريعة (NHTSA) أن المشكلة تتعلق باحتمال احتكاك خطوط الفرامل الأمامية (أنابيب تنقل سائل الفرامل من الخزان إلى مكابس الفرامل عند العجلات) بأنبوب مخرج فلتر هواء المحرك بسبب خلل في التركيب، ما قد يؤدي إلى: تسرب سائل الفرامل وفقدان تدريجي لوظيفة الكبح وزيادة حركة دواسة الفرامل وإضاءة مؤشر تحذير الفرامل الأحمر. ولم تسجّل فورد أي حوادث أو إصابات حتى الآن. ومن المتوقع أن تبدأ الشركة بإخطار المالكين المتأثرين ابتداء من 26 مايو 2025، حيث سيُطلب منهم زيارة الوكلاء لفحص خطوط الفرامل والتأكد من سلامة التركيب. وفي حال ثبوت الخلل، سيتم استبدال خط الفرامل أو أنبوب فلتر الهواء حسب الحاجة، مع تنفيذ الإصلاحات مجانا. وكشفت فورد خلال مراجعة أجرتها لمصنعها في ولاية كنتاكي بين مارس وأبريل 2025، أن تغييرا طرأ على طريقة تثبيت خرطوم المبرد في 20 نوفمبر 2024، لمنع انثناء خطوط الفرامل أثناء تركيب المحرك. وقد اكتشف الفريق أن بعض المركبات التي تم تجميعها قبل هذا التعديل قد تكون تعرضت لانثناء أو احتكاك لخط الفرامل الأمامي الأيمن، ما قد يؤدي إلى تآكله بمرور الوقت. وحتى الآن، تلقت فورد 45 تقرير عن تسرب في خط الفرامل (بين نوفمبر 2022 وأبريل 2025)، و4 تقارير إضافية من الميدان وخدمة العملاء خلال الفترة نفسها. وفي أبريل الماضي، أصدرت فورد استدعاء منفصلا شمل موديلات "إسكيب" 2020-2022، و"برونكو سبورت" 2021-2023. وذلك بسبب تشققات في حاقن الوقود قد تؤدي إلى تسرب البنزين واشتعال المحرك عند ملامسة أجزاء ساخنة أو شرارة كهربائية. وقد تعهّدت الشركة بإصلاح الخلل مجانا، وتحديث برنامج وحدة التحكم في مجموعة نقل الحركة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 16 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة