دولي

البحرين وإسرائيل تتفقان على تبادل فتح سفارة لكليهما


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 19 نوفمبر 2020

بعد التطبيع، قرر وزيرا خارجية إسرائيل والبحرين الأربعاء تبادل فتح سفارة لكلا البدين في المنامة وتل أبيب، وذلك في الوقت الذي يتطلعان فيه لتعزيز التعاون الذي روجت له واشنطن باعتباره تحالفا مناهضا لإيران ينطوي على مكاسب اقتصادية.وقال عبد اللطيف الزياني وزير خارجية البحرين في أول زيارة رسمية يقوم بها مسؤول من بلاده لإسرائيل إن نظيره الإسرائيلي جابي أشكنازي سيزور المنامة في دجنبر.وقال الزياني "كان من دواعي سروري أن أنقل إلى الوزير أشكنازي طلب مملكة البحرين الرسمي بفتح سفارة في إسرائيل وأن أبلغه بالموافقة على طلب إسرائيل بفتح سفارة في المنامة. وهي عملية أتمنى أن تمضي قدما بسرعة نسبيا الآن".وقال أشكنازي متحدثا في وزارة الخارجية الإسرائيلية مع الزياني إنه يأمل أن تقام مراسم افتتاح السفارتين في نهاية 2020.ووقع مسؤولون من إسرائيل والبحرين عدة مذكرات تفاهم في المنامة في أكتوبر تشرين الأول تشمل التجارة وخدمات الطيران والاتصالات والمالية والمصارف والزراعة.تسيير رحلات مباشرة بين البلدينقال أشكنازي إن المواطنين البحرينيين سيمكنهم، اعتبارا من نهاية 2020، التقدم بطلبات على الإنترنت للحصول على تأشيرات لدخول إسرائيل وسيبدأ قريبا تسيير رحلات طيران مباشرة.وسافر الوفد البحريني على متن طائرة تابعة لشركة طيران الخليج في رحلة برقم 972 في إشارة إلى الرمز الهاتفي لإسرائيل في أول رحلة تجارية تقوم بها الشركة لتل أبيب.وكان آفي بيركوفيتش مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للشرق الأوسط والذي يقود الوفد الأمريكي على متن الطائرة التي حلقت فوق السعودية، في تنازل من القوة الخليجية، التي قاومت حتى الآن النداءات الأمريكية لتطبيع العلاقات مع إسرائيل.ومنذ سبتمبر أيلول، توسطت إدارة ترامب في اتفاقات مع البحرين والإمارات والسودان من أجل تطبيع علاقاتهم مع إسرائيل في إعادة ترتيب استراتيجي ضد إيران.وأثار هذا التحول غضب الفلسطينيين الذين طالبوا بإقامة دولة قبل أي تقارب إقليمي من هذا القبيل.وعلى الرغم من أن مسؤولي البيت الأبيض قالوا إن المزيد من الدول تفكر في تطبيع العلاقات مع إسرائيل، فإنه ليس من المرجح حدوث تطورات أخرى قبل أن يتولى الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن منصبهويحدد سياسة إدارته تجاه إيران. وقال وزير المخابرات الإسرائيلي إيلي كوهين لراديو الجيش الإسرائيلي إن مدى التزام الإدارة الأمريكية الجديدة بسياسة متشددة تجاه إيران سيحدد ما إذا كانت دول أخرى ستختار تطبيع العلاقات مع إسرائيل.آخر زيارة لمايك بومبيو إلى إسرائيل؟ومن المقرر أن يصل وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو بعد ظهر الأربعاء إلى إسرائيل في زيارة تستمر يومين، لينضم في وقت لاحق إلى قمة ثلاثية تجمعه برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، والزياني.وقد يزور بومبيو مستوطنة في الضفة الغربية المحتلة. وربما تكون زيارته هذه إلى إسرائيل الأخيرة قبل انتهاء ولاية دونالد ترامب.وتعد البحرين، التي يتواجد على أراضيها الأسطول الأمريكي الخامس، رابع دولة عربية تعلن تطبيع العلاقات مع إسرائيل بعد الإمارات (13 غشت 2020)، ومصر (1979)، والأردن (1994).

بعد التطبيع، قرر وزيرا خارجية إسرائيل والبحرين الأربعاء تبادل فتح سفارة لكلا البدين في المنامة وتل أبيب، وذلك في الوقت الذي يتطلعان فيه لتعزيز التعاون الذي روجت له واشنطن باعتباره تحالفا مناهضا لإيران ينطوي على مكاسب اقتصادية.وقال عبد اللطيف الزياني وزير خارجية البحرين في أول زيارة رسمية يقوم بها مسؤول من بلاده لإسرائيل إن نظيره الإسرائيلي جابي أشكنازي سيزور المنامة في دجنبر.وقال الزياني "كان من دواعي سروري أن أنقل إلى الوزير أشكنازي طلب مملكة البحرين الرسمي بفتح سفارة في إسرائيل وأن أبلغه بالموافقة على طلب إسرائيل بفتح سفارة في المنامة. وهي عملية أتمنى أن تمضي قدما بسرعة نسبيا الآن".وقال أشكنازي متحدثا في وزارة الخارجية الإسرائيلية مع الزياني إنه يأمل أن تقام مراسم افتتاح السفارتين في نهاية 2020.ووقع مسؤولون من إسرائيل والبحرين عدة مذكرات تفاهم في المنامة في أكتوبر تشرين الأول تشمل التجارة وخدمات الطيران والاتصالات والمالية والمصارف والزراعة.تسيير رحلات مباشرة بين البلدينقال أشكنازي إن المواطنين البحرينيين سيمكنهم، اعتبارا من نهاية 2020، التقدم بطلبات على الإنترنت للحصول على تأشيرات لدخول إسرائيل وسيبدأ قريبا تسيير رحلات طيران مباشرة.وسافر الوفد البحريني على متن طائرة تابعة لشركة طيران الخليج في رحلة برقم 972 في إشارة إلى الرمز الهاتفي لإسرائيل في أول رحلة تجارية تقوم بها الشركة لتل أبيب.وكان آفي بيركوفيتش مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للشرق الأوسط والذي يقود الوفد الأمريكي على متن الطائرة التي حلقت فوق السعودية، في تنازل من القوة الخليجية، التي قاومت حتى الآن النداءات الأمريكية لتطبيع العلاقات مع إسرائيل.ومنذ سبتمبر أيلول، توسطت إدارة ترامب في اتفاقات مع البحرين والإمارات والسودان من أجل تطبيع علاقاتهم مع إسرائيل في إعادة ترتيب استراتيجي ضد إيران.وأثار هذا التحول غضب الفلسطينيين الذين طالبوا بإقامة دولة قبل أي تقارب إقليمي من هذا القبيل.وعلى الرغم من أن مسؤولي البيت الأبيض قالوا إن المزيد من الدول تفكر في تطبيع العلاقات مع إسرائيل، فإنه ليس من المرجح حدوث تطورات أخرى قبل أن يتولى الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن منصبهويحدد سياسة إدارته تجاه إيران. وقال وزير المخابرات الإسرائيلي إيلي كوهين لراديو الجيش الإسرائيلي إن مدى التزام الإدارة الأمريكية الجديدة بسياسة متشددة تجاه إيران سيحدد ما إذا كانت دول أخرى ستختار تطبيع العلاقات مع إسرائيل.آخر زيارة لمايك بومبيو إلى إسرائيل؟ومن المقرر أن يصل وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو بعد ظهر الأربعاء إلى إسرائيل في زيارة تستمر يومين، لينضم في وقت لاحق إلى قمة ثلاثية تجمعه برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، والزياني.وقد يزور بومبيو مستوطنة في الضفة الغربية المحتلة. وربما تكون زيارته هذه إلى إسرائيل الأخيرة قبل انتهاء ولاية دونالد ترامب.وتعد البحرين، التي يتواجد على أراضيها الأسطول الأمريكي الخامس، رابع دولة عربية تعلن تطبيع العلاقات مع إسرائيل بعد الإمارات (13 غشت 2020)، ومصر (1979)، والأردن (1994).



اقرأ أيضاً
ترمب يُعطي الكونغرس الضوء الأخضر لفرض عقوبات على روسيا
باشر مجلس الشيوخ النظر في مشروع قانون جديد يفرض عقوبات على روسيا. وأعلن زعيم الجمهوريين في المجلس، جون ثون، أن المجلس سيصوت على العقوبات قريباً بعد التنسيق مع البيت الأبيض ومجلس النواب للحرص على إقرارها. وأضاف أنه «أمر يحظى بتوافق الحزبين في مجلس الشيوخ، وآمل أن نحظى بدعم بقية الأطراف كي نتمكن من إقرار ذلك».يأتي هذا بعد أن صعّد الرئيس الأميركي من لهجته المنتقدة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قائلاً: «نتعرض لكثير من الترهات التي يوجهها إلينا. إنه لطيف للغاية طوال الوقت، لكن يتضح أن (كلامه) لا معنى له». وأكّد ترمب أنه سينظر «بجدية» في فرض عقوبات جديدة على روسيا، ضمن المشروع المطروح أمام الشيوخ. فيما أكّد حليفه في المجلس ليندسي غراهام أنه حصل على الضوء الأخضر منه للمضي قدماً بالعقوبات، مع إضافة بند عليها يوفر للرئيس صلاحية رفعها إذا اقتضى الأمر لإعطائه مجالاً للمناورة. وقال غراهام إن «استئناف إرسال الأسلحة، وإقرار تتزامن هذه التّحركات مع بلبلة أثارها إعلان البنتاغون، الأسبوع الماضي، عن تجميد دفعات من الأسلحة لأوكرانيا، ما فاجأ الرئيس الأميركي الذي أعرب عن دهشته للصحافيين بعد سؤاله عن الشخص المسؤول عن القرار، قائلاً: «لا أعلم، هلّا قلتم لي؟». وفيما أعلن ترمب أنه سيتم استئناف إرسال الأسلحة إلى أوكرانيا، أثارت المسألة تساؤلات داخل الإدارة الأميركية حيال دور وزير الدفاع بيت هيغسيث بعد أن أشارت تقارير صحافية إلى أنه تصرّف من دون التشاور مع البيت الأبيض، وهو ما نفته المتحدثة باسم البنتاغون كينسلي ويلسون، التي قالت: «من مهام وزير الدفاع تقديم التوصيات العسكرية للقائد الأعلى للقوات المسلحة. وقد قدم الوزير هيغسيث مقترحاً للرئيس لتقييم شحنات المساعدات العسكرية ومراجعة المخزونات الحالية. وتم تنسيق هذا الجهد عبر مختلف الجهات الحكومية». وأضافت ويلسون في بيان لوكالة «أسوشييتد برس»: «سيواصل البنتاغون تزويد الرئيس بخيارات قوية فيما يتعلق بالمساعدات العسكرية لأوكرانيا، بما يتماشى مع هدفه المتمثّل في إنهاء هذه الحرب المأسوية ووضع مصلحة أميركا أولاً». ولعلّ شعار «أميركا أولاً» هو الذي ولّد هذا اللغط، إذ إنه سلّط الضوء على الدور الذي يلعبه ألبريدج كولبي، نائب وزير الدفاع للشؤون السياسية، وهو من الداعمين الشرسين لسياسة أميركا أولاً والمنتقدين لـ«اعتماد الدول الأوروبية على أميركا». وتقول التقارير إن كولبي كان صاحب قرار تجميد الأسلحة لأوكرانيا، «لأن أميركا بحاجة للاحتفاظ بمخزونها من الأسلحة»، خصوصاً، وأنه يرى أن الأوروبيين هم المعنيون بالحرب الروسية - الأوكرانية، «التي تُشكّل مصدر تشتيت لانتباه واشنطن» في موقف يتناغم مع بعض وجوه الإدارة، وعلى رأسهم نائب ترمب جي دي فانس. لكن تغيير موقف ترمب علنياً حيال روسيا قد يؤدي إلى تقييد يدي كولبي في قرارات من هذا النوع، وهو ما يعطي بعض الأمل للصقور من الجمهوريين الذين تفاجأوا مثل الرئيس الأميركي من قرار تجميد إرسال الأسلحة. وقد تنفّس هؤلاء الصعداء بعد قرار ترمب استئناف تسليح أوكرانيا، فقال زعيم الجمهوريين السابق في مجلس الشيوخ، ميتش مكونيل: «هذه المرة، سيتعيّن على الرئيس أن يرفض دعوات الانعزاليين والداعين إلى ضبط النفس داخل إدارته، والذين يطالبون بحصر هذه الشحنات بالأسلحة الدفاعية فقط». وأضاف في بيان انتقد فيه كولبي ضمناً: «عليه أن يتجاهل أولئك في وزارة الدفاع الذين يتذرّعون بنقص الذخائر لعرقلة المساعدات، بينما يرفضون الاستثمار الجاد في توسيع إنتاج الذخائر».
دولي

مداهمة مقر حزب لوبان بباريس
قال ممثلو ادعاء فرنسيون إن محققين ماليين فرنسيين فتشوا، اليوم (الأربعاء)، مقر حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف بزعامة مارين لوبان. وأضاف ممثلو الادعاء في باريس أن حزب المرشحة الرئاسية السابقة مشتبه به في تمويل غير قانوني خلال حملته الانتخابية الرئاسية والبرلمانية لعام 2022، وكذلك حملة الانتخابات الأوروبية لعام 2024. ويهدف التحقيق الذي بدأ قبل عام إلى تحديد ما إذا كانت الحملات الانتخابية مموّلة من خلال قروض غير قانونية من أفراد استفادوا من الحزب أو مرشحيه. وتابع ممثلو الادعاء أنه يدرس الفواتير المبالغ فيها للخدمات الحقيقية والوهمية التي تم تضمينها في طلبات استرداد تكاليف الحملة من الدولة. كما تم إجراء عمليات تفتيش لمقار كثير من الشركات ومنازل مديريها. ووصف زعيم الحزب، جوردان بارديلا، عملية التفتيش بأنها «مذهلة وغير مسبوقة»، زاعماً أنها جزء من حملة مضايقات، «وهجوم خطير على التعددية والتغير الديمقراطي».
دولي

الخزانة الأميركية تفرض عقوبات إضافية مرتبطة بإيران
أظهر موقع وزارة الخزانة الأميركية اليوم الأربعاء أن واشنطن فرضت عقوبات إضافية على إيران في إطار استمرارها في استهداف برنامج طهران النووي وتمويل الأخيرة لجماعات مسلحة. وصنّف مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع للوزارة 22 كيانا في هونغ كونغ وتركيا ودول أخرى لدورها في تسهيل بيع النفط الإيراني لصالح فيلق القدس التابع للحرس الثوري. وقال البيان إن "فيلق القدس يستغل بشكل أساسي شركات واجهة خارج إيران، تستخدم حسابات خارجية لتحويل مئات الملايين من الدولارات من أرباح مبيعات النفط الإيراني للالتفاف على العقوبات وتوجيه الأموال نحو أنشطة فيلق القدس". وأضاف أن "مصافي النفط التي تشتري النفط الإيراني تحول المدفوعات إلى هذه الشركات الواجهة، والتي بدورها تنقل الأموال إلى حسابات شركات واجهة أخرى خاضعة أيضا لسيطرة فيلق القدس". وأشار إلى أن "إيران تستخدم هذه العائدات لتمويل برامج أسلحتها ودعم وكلائها وشركائها الإرهابيين في جميع أنحاء الشرق الأوسط". نظام مصرفي موازي بدوره قال وزير الخزانة سكوت بيسنت: "يعتمد النظام الإيراني بشكل كبير على نظامه المصرفي الموازي لتمويل برامجه المزعزعة للاستقرار المتعلقة بالأسلحة النووية والصواريخ الباليستية، بدلاً من أن يكون ذلك لصالح الشعب الإيراني". وأضاف: "لا تزال وزارة الخزانة تركز على تعطيل هذه البنية التحتية الخفية التي تسمح لإيران بتهديد الولايات المتحدة وحلفائنا في المنطقة". وتمثل عقوبات اليوم الجولة الثانية من العقوبات التي تستهدف البنية التحتية "للبنوك الموازية" لإيران منذ أن أصدر الرئيس دونالد ترامب مذكرة الأمن القومي الرئاسية رقم 2، التي وجهت حملة ضغط قصوى على إيران. وفي 6 يونيو الماضي، أدرج مكتب مراقبة الأصول الأجنبية أكثر من 30 فردًا وكيانًا مرتبطين بإخوان إيرانيين قاموا بشكل جماعي بغسل مليارات الدولارات عبر النظام المالي الدولي عبر مكاتب الصرافة الإيرانية والشركات الأجنبية التي تعمل كواجهة تحت سيطرتهم.
دولي

ترامب يستضيف 5 رؤساء أفارقة في البيت الأبيض
يستضيف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على مأدبة غداء في البيت الأبيض الأربعاء رؤساء ليبيريا والسنغال وموريتانيا وغينيا بيساو والغابون لمناقشة قضايا تجارية واقتصادية. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت «سيستضيف الرئيس الأربعاء رؤساء خمس دول إفريقية على الغداء»، دون تقديم المزيد من التفاصيل.وأفاد مسؤولون بأن من المتوقع أن تركز النقاشات على قضايا التجارة والاستثمار والأمن، لكن من الممكن بحث قضايا أخرى. وبحسب بيان للرئاسة الليبيرية، فإن هذا الاجتماع يهدف إلى «تعميق العلاقات الدبلوماسية، وتعزيز الأهداف الاقتصادية المشتركة، وتحسين التعاون الأمني بين الولايات المتحدة والدول الإفريقية المدعوة».كما أفاد مصدر مقرب من رئيس غينيا بيساو عمر سيسوكو إمبالو طالباً عدم كشف اسمه، بأن الاجتماع في واشنطن سيركز على الدبلوماسية التجارية. وعلمت وكالة فرانس برس من مصدر مقرب من بعثة غينيا بيساو في الولايات المتحدة أن المحادثات قد تغطي أيضاً قضايا الأمن والاتجار بالمخدرات.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة