

وطني
“البام” يدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤوليته اتجاه إبادة الشعب الفلسطيني
دعت القيادة الجماعية للأمانة العامة لحزب الأصالة والمعاصرة، المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤوليته الكاملة اتجاه الإبادة الجماعية التي ترتكبها القوات الإسرائيلية في حق الشعب الفلسطيني، والعمل على التحرك الجدي الفوري وممارسة كافة وسائل الضغط على إسرائيل من أجل وقف عدوانها الغاشم على الفلسطينيين، وإغاثة الفلسطينيين بالمساعدات الإنسانية العاجلة، وضمان حقهم في العيش بأمان وإقامة دولتهم فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس.
وقال حزب "البام" إنه يتابع بتأثر بليغ التطورات الخطيرة الجارية على الأراضي الفلسطينية، حيث أن القوات الإسرائيلية تواصل اقتراف المزيد من المجازر المروعة والجرائم البشعة في حق الفلسطينيين العزل، بلغت حد ارتكاب "محرقة الخيام"، في ضرب لكل القيم الإنسانية، وتجاوز أرعن لكل الأعراف والاتفاقيات الدولية، بل في تحد سافر لقرارات مجلس الأمن والمحكمة الدولية الداعيين إسرائيل إلى الوقف الفوري لعدوانها على غزة، بينما تواصل إصرارها على تحدي كل العالم وكل المؤسسات، وتستمر في ارتكاب الجرائم الأكثر ترويعا للمدنيين.
القيادة الجماعية للحزب أدانت الأعمال الوحشية التي ترتكبها إسرائيل في حق الشعب الفلسطيني، الخارجة عن الشرائع السماوية وعن القانون الدولي والاتفاقيات والأعراف الدولية، وعن الحس الإنساني.
وأشادت، في السياق ذاته، بمختلف الخطوات والتحركات التي ظل يقودها صاحب الجلالة الملك محمد السادس بصفته رئيسا للجنة القدس، دعما للشعب الفلسطيني ونصرة للقضية الفلسطينية، سواء عبر مواقفه العلنية المطالبة بالوقف الفوري والشامل والمستدام للعدوان الإسرائيلي على غزة، أو عبر قراراته السامية بتقديم كافة المساعدات الإنسانية العاجلة للمقدسيين وللفلسطينيين بغزة، وبمضاعفة المنح للطلبة الفلسطينيين، وغيرها من المواقف الراسخة من جلالة الملك اتجاه عدالة القضية الفلسطينية.
كما أدانت الخروقات والانتهاكات السافرة التي تمارسها إسرائيل في حق القوانين الدولية الإنسانية التي تنص على حماية مخيمات النازحين، ومنظمات الإغاثة والأطقم الطبية والإسعافات، والوكالات ومؤسسات الإغاثة الدولية، ومختلف المناطق الآمنة المحمية بقوة القوانين الدولية في فترات الحروب.
وأشادت بالأحزاب السياسية، والنقابات، وكل النشطاء الحقوقيين في العالم، والمنظمات الأممية غير الحكومية، والحركات الطلابية، وكل أحرار العالم، على نضالاتهم السلمية بالساحة الدولية، دعما للفلسطينيين في هذه الظرفية الصعبة، وتنديدا بالجرائم الإسرائيلية.
دعت القيادة الجماعية للأمانة العامة لحزب الأصالة والمعاصرة، المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤوليته الكاملة اتجاه الإبادة الجماعية التي ترتكبها القوات الإسرائيلية في حق الشعب الفلسطيني، والعمل على التحرك الجدي الفوري وممارسة كافة وسائل الضغط على إسرائيل من أجل وقف عدوانها الغاشم على الفلسطينيين، وإغاثة الفلسطينيين بالمساعدات الإنسانية العاجلة، وضمان حقهم في العيش بأمان وإقامة دولتهم فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس.
وقال حزب "البام" إنه يتابع بتأثر بليغ التطورات الخطيرة الجارية على الأراضي الفلسطينية، حيث أن القوات الإسرائيلية تواصل اقتراف المزيد من المجازر المروعة والجرائم البشعة في حق الفلسطينيين العزل، بلغت حد ارتكاب "محرقة الخيام"، في ضرب لكل القيم الإنسانية، وتجاوز أرعن لكل الأعراف والاتفاقيات الدولية، بل في تحد سافر لقرارات مجلس الأمن والمحكمة الدولية الداعيين إسرائيل إلى الوقف الفوري لعدوانها على غزة، بينما تواصل إصرارها على تحدي كل العالم وكل المؤسسات، وتستمر في ارتكاب الجرائم الأكثر ترويعا للمدنيين.
القيادة الجماعية للحزب أدانت الأعمال الوحشية التي ترتكبها إسرائيل في حق الشعب الفلسطيني، الخارجة عن الشرائع السماوية وعن القانون الدولي والاتفاقيات والأعراف الدولية، وعن الحس الإنساني.
وأشادت، في السياق ذاته، بمختلف الخطوات والتحركات التي ظل يقودها صاحب الجلالة الملك محمد السادس بصفته رئيسا للجنة القدس، دعما للشعب الفلسطيني ونصرة للقضية الفلسطينية، سواء عبر مواقفه العلنية المطالبة بالوقف الفوري والشامل والمستدام للعدوان الإسرائيلي على غزة، أو عبر قراراته السامية بتقديم كافة المساعدات الإنسانية العاجلة للمقدسيين وللفلسطينيين بغزة، وبمضاعفة المنح للطلبة الفلسطينيين، وغيرها من المواقف الراسخة من جلالة الملك اتجاه عدالة القضية الفلسطينية.
كما أدانت الخروقات والانتهاكات السافرة التي تمارسها إسرائيل في حق القوانين الدولية الإنسانية التي تنص على حماية مخيمات النازحين، ومنظمات الإغاثة والأطقم الطبية والإسعافات، والوكالات ومؤسسات الإغاثة الدولية، ومختلف المناطق الآمنة المحمية بقوة القوانين الدولية في فترات الحروب.
وأشادت بالأحزاب السياسية، والنقابات، وكل النشطاء الحقوقيين في العالم، والمنظمات الأممية غير الحكومية، والحركات الطلابية، وكل أحرار العالم، على نضالاتهم السلمية بالساحة الدولية، دعما للفلسطينيين في هذه الظرفية الصعبة، وتنديدا بالجرائم الإسرائيلية.
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني

