مراكش
الباعة المتجولون يعودون بقوة خلال رمضان بمراكش
تمكن الباعة المتجولون، أو غير الشرعيين كما يطلق عليهم، من فرض سلطانهم عبر كامل الأسواق الشعبية وبالطرقات الرئيسية لمدينة مراكش، منذ انطلاق الشهر الفضيل، وهي الوضعية التي تؤكد تعمد السلطات المحلية التساهل مع هذه الشريحة الاجتماعية، رغم الحملات الأمنية التي تظهر بين الفينة والأخرى ضد هذه الفئة.ويرى معظم المواطنين، خاصة أصحاب الدخل الضعيف، أن التجار المتجولين أضحوا يقدمون خدمة كبيرة لجميع زبائنهم، فزيادة على أنهم يجنبوهم الدخول إلى تلك الأسواق المعروفة بكثرة ازدحامها هذه الأيام، فإن الأسعار التي يعرضون بها سلعهم تبدو مغرية كثيرا مع تلك التي يضعها باقي التجار.ومع دخول شهر رمضان المبارك، عرفت التجارة الموازية حركية غير مسبوقة، بعدما فضل عدد كبير من الشباب الاستثمار في مجموعة من الأنشطة التجارية الخاصة بهذا الشهر، وتأتي على رأسها، ربما تلك المأكولات الرمضانية.وأضحت أغلب الشوارع و الأحياء وكذا الأسواق الشعبية تعج بهؤلاء الباعة، الذين عادة ما يقصدون أماكن نشاطهم ابتداء من منتصف النهار إلى غاية الساعات المتأخرة من الليل، حيث يؤكد أغلب محترفي هذا النشاط الدخل المحترم الذي يحققونه طيلة الشهر الفضيل، ما يزيد من حجم أطماعهم في أن تسمح السلطات الولائية ومصالح الرقابة بمواصلة نشاطهم، حتى بعد انقضاء الشهر الفضيل، وهو التوجه الذي يرفضه التجار المهنيون.
تمكن الباعة المتجولون، أو غير الشرعيين كما يطلق عليهم، من فرض سلطانهم عبر كامل الأسواق الشعبية وبالطرقات الرئيسية لمدينة مراكش، منذ انطلاق الشهر الفضيل، وهي الوضعية التي تؤكد تعمد السلطات المحلية التساهل مع هذه الشريحة الاجتماعية، رغم الحملات الأمنية التي تظهر بين الفينة والأخرى ضد هذه الفئة.ويرى معظم المواطنين، خاصة أصحاب الدخل الضعيف، أن التجار المتجولين أضحوا يقدمون خدمة كبيرة لجميع زبائنهم، فزيادة على أنهم يجنبوهم الدخول إلى تلك الأسواق المعروفة بكثرة ازدحامها هذه الأيام، فإن الأسعار التي يعرضون بها سلعهم تبدو مغرية كثيرا مع تلك التي يضعها باقي التجار.ومع دخول شهر رمضان المبارك، عرفت التجارة الموازية حركية غير مسبوقة، بعدما فضل عدد كبير من الشباب الاستثمار في مجموعة من الأنشطة التجارية الخاصة بهذا الشهر، وتأتي على رأسها، ربما تلك المأكولات الرمضانية.وأضحت أغلب الشوارع و الأحياء وكذا الأسواق الشعبية تعج بهؤلاء الباعة، الذين عادة ما يقصدون أماكن نشاطهم ابتداء من منتصف النهار إلى غاية الساعات المتأخرة من الليل، حيث يؤكد أغلب محترفي هذا النشاط الدخل المحترم الذي يحققونه طيلة الشهر الفضيل، ما يزيد من حجم أطماعهم في أن تسمح السلطات الولائية ومصالح الرقابة بمواصلة نشاطهم، حتى بعد انقضاء الشهر الفضيل، وهو التوجه الذي يرفضه التجار المهنيون.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش