البابا يلتقي الكهنة والرهبان والراهبات في كاتدرائية الرباط + صور
كشـ24
نشر في: 31 مارس 2019 كشـ24
حل البابا فرنسيس إلى كاتدرائية الرباط عند الساعة العاشرة والنصف صباح يومه الاحد 31 مارس، حيث كان له لقاء مع الكهنة والرهبان والراهبات والمجلس المسكوني للكنائس في المغرب الذي يضم الكنائس المسيحية الخمس المتواجدة في البلاد وهي: الكاثوليكية، الأنغليكانية، الإنجيلية، كنيسة الروم الأرثوذكس والكنيسة الروسية الأرثوذكسية.
وبعد أن استمع البابا إلى شهادتين، إحداهما لكاهن وأخرى لراهبة، وجه كلمة إلى الحاضرين أكد من خلالها على أن طرق الرسالة لا تمر بالتبشير، معتبرا وجود المسيحيين في المغرب كأقلية ليس مشكلة، بل شدد على أن يكون لذلك الوجود دلالة، ولا يهم الفضاء الذي يحتله المسيحي أو العدد الذي يمثله المسيحيون.
وشبه البابا الحضور المسيحي في المغرب بالخميرة في العجين، خلال لقائه برجال الدين المسيحيين، مؤكدا يؤكد أن "الكنيسة لا تكبر بالتبشير ولكن بالجاذبية"، قبل ان يختتم البابا الحفل الذي احتضنته كاثدرائية العاصمة المغربية بصلاة أنجلوس.ومن المنتظر وفق ما اعلن عنه موقع الفاتيكان ان يترأس البابا القداس الكبير بالمركب الرياضي مولاي عبد الله ابتداء من الساعة الثانية والربع بعد الزوال .
حل البابا فرنسيس إلى كاتدرائية الرباط عند الساعة العاشرة والنصف صباح يومه الاحد 31 مارس، حيث كان له لقاء مع الكهنة والرهبان والراهبات والمجلس المسكوني للكنائس في المغرب الذي يضم الكنائس المسيحية الخمس المتواجدة في البلاد وهي: الكاثوليكية، الأنغليكانية، الإنجيلية، كنيسة الروم الأرثوذكس والكنيسة الروسية الأرثوذكسية.
وبعد أن استمع البابا إلى شهادتين، إحداهما لكاهن وأخرى لراهبة، وجه كلمة إلى الحاضرين أكد من خلالها على أن طرق الرسالة لا تمر بالتبشير، معتبرا وجود المسيحيين في المغرب كأقلية ليس مشكلة، بل شدد على أن يكون لذلك الوجود دلالة، ولا يهم الفضاء الذي يحتله المسيحي أو العدد الذي يمثله المسيحيون.
وشبه البابا الحضور المسيحي في المغرب بالخميرة في العجين، خلال لقائه برجال الدين المسيحيين، مؤكدا يؤكد أن "الكنيسة لا تكبر بالتبشير ولكن بالجاذبية"، قبل ان يختتم البابا الحفل الذي احتضنته كاثدرائية العاصمة المغربية بصلاة أنجلوس.ومن المنتظر وفق ما اعلن عنه موقع الفاتيكان ان يترأس البابا القداس الكبير بالمركب الرياضي مولاي عبد الله ابتداء من الساعة الثانية والربع بعد الزوال .