مراكش

الانتربول تشيد من مراكش باستراتيجية المغرب القوية جدا في محاربة الإرهاب


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 26 أكتوبر 2022

أبرز مدير محاربة الإرهاب بالمنظمة الدولية للشرطة الجنائية “الأنتربول”، غريغ هاندز، بمراكش، استراتيجية المغرب “القوية جدا” في مجال محاربة الإرهاب، مشيدا بالتعاون القوي بين الانتربول ومصالح الأمن بالمملكة.وقال هاندز، في تصريح للصحافة، على هامش أشغال المؤتمر الدولي الثالث حول الأمن الكيميائي والتهديدات الناشئة، المنعقد من 24 إلى 27 أكتوبر، “نعمل مع المغرب منذ سنوات، ونحن معجبون جدا بالقدرات، التي تم إرساؤها، ليس فقط من أجل تعزيز الاستجابات الوطنية، ولكن أيضا للاستجابة للتهديدات الجهوية”.وأضاف، في هذا الاتجاه، أن المغرب “يضطلع بدور رئيسي في المنطقة”، مجددا التعبير عن التزام الانتربول بمواصلة تعاونها مع المغرب.وبخصوص أشغال هذا المؤتمر الدولي حول الأمن الكيميائي والتهديدات الناشئة، أشار السيد هاندز إلى أن هذا اللقاء، المنعقد على مدى ثلاثة أيام، يهدف إلى التبادل حول قضايا هامة مرتبطة بالنهوض بالأمن الكيميائي.وتابع “حالفنا الحظ لجمع أزيد من 230 مشاركا من 73 بلدا، لمناقشة السبل الكفيلة بمواجهة التهديد المتنامي للإرهاب الكيميائي والاعتداءات بالمتفجرات التي تنزل بثقلها على السلم والأمن العالميين”.وأضاف أن المؤتمر سينكب على تدارس تطور هذه التهديدات، وسيقترح حلولا ملموسة من أجل اكتشاف بشكل أفضل، والوقاية ومنع الحصول أو استعمال مواد كيماوية ومتفجرات لأغراض إجرامية.ويجمع هذا الحدث، الذي تنظمه منظمة الأنتربول، ووزارة الأمن الداخلي الأمريكي، ووكالة وزارة الدفاع الأمريكي للحد من التهديد، ومكتب التحقيقات الفيدرالية، بشراكة مع المديرية العامة للأمن الوطني، والشراكة العالمية لمجموعة الدول السبع لمكافحة انتشار أسلحة ومواد الدمار الشامل، ممثلي المصالح المكلفة بتطبيق القانون، وممثلي الحكومات، والمنظمات الدولية والجهوية، والجامعيين، والمجتمع العلمي، والقطاع الصناعي.وسيتبادل المندوبون، الذين يمثلون المصالح المكلفة بتطبيق القانون، وممثلي الحكومات، والمنظمات الدولية والجهوية، والجامعيين، والمجتمع العلمي، والقطاع الصناعي، طيلة ثلاثة أيام، الخبرات والممارسات الفضلى، من أجل تحسين أمن وسلامة المواد الكيميائية، على طول دورة حياتها، والمستعملة لأغراض إجرامية.وتسلط الموائد المستديرة والعروض الضوء على التحديات والمشاكل العالمية، وتمنح المشاركين إمكانية تقاسم تجاربهم، وكذا بلورة مناهج في ميدان الأمن الكيميائي على الأصعدة الوطنية والجهوية والدولية.

أبرز مدير محاربة الإرهاب بالمنظمة الدولية للشرطة الجنائية “الأنتربول”، غريغ هاندز، بمراكش، استراتيجية المغرب “القوية جدا” في مجال محاربة الإرهاب، مشيدا بالتعاون القوي بين الانتربول ومصالح الأمن بالمملكة.وقال هاندز، في تصريح للصحافة، على هامش أشغال المؤتمر الدولي الثالث حول الأمن الكيميائي والتهديدات الناشئة، المنعقد من 24 إلى 27 أكتوبر، “نعمل مع المغرب منذ سنوات، ونحن معجبون جدا بالقدرات، التي تم إرساؤها، ليس فقط من أجل تعزيز الاستجابات الوطنية، ولكن أيضا للاستجابة للتهديدات الجهوية”.وأضاف، في هذا الاتجاه، أن المغرب “يضطلع بدور رئيسي في المنطقة”، مجددا التعبير عن التزام الانتربول بمواصلة تعاونها مع المغرب.وبخصوص أشغال هذا المؤتمر الدولي حول الأمن الكيميائي والتهديدات الناشئة، أشار السيد هاندز إلى أن هذا اللقاء، المنعقد على مدى ثلاثة أيام، يهدف إلى التبادل حول قضايا هامة مرتبطة بالنهوض بالأمن الكيميائي.وتابع “حالفنا الحظ لجمع أزيد من 230 مشاركا من 73 بلدا، لمناقشة السبل الكفيلة بمواجهة التهديد المتنامي للإرهاب الكيميائي والاعتداءات بالمتفجرات التي تنزل بثقلها على السلم والأمن العالميين”.وأضاف أن المؤتمر سينكب على تدارس تطور هذه التهديدات، وسيقترح حلولا ملموسة من أجل اكتشاف بشكل أفضل، والوقاية ومنع الحصول أو استعمال مواد كيماوية ومتفجرات لأغراض إجرامية.ويجمع هذا الحدث، الذي تنظمه منظمة الأنتربول، ووزارة الأمن الداخلي الأمريكي، ووكالة وزارة الدفاع الأمريكي للحد من التهديد، ومكتب التحقيقات الفيدرالية، بشراكة مع المديرية العامة للأمن الوطني، والشراكة العالمية لمجموعة الدول السبع لمكافحة انتشار أسلحة ومواد الدمار الشامل، ممثلي المصالح المكلفة بتطبيق القانون، وممثلي الحكومات، والمنظمات الدولية والجهوية، والجامعيين، والمجتمع العلمي، والقطاع الصناعي.وسيتبادل المندوبون، الذين يمثلون المصالح المكلفة بتطبيق القانون، وممثلي الحكومات، والمنظمات الدولية والجهوية، والجامعيين، والمجتمع العلمي، والقطاع الصناعي، طيلة ثلاثة أيام، الخبرات والممارسات الفضلى، من أجل تحسين أمن وسلامة المواد الكيميائية، على طول دورة حياتها، والمستعملة لأغراض إجرامية.وتسلط الموائد المستديرة والعروض الضوء على التحديات والمشاكل العالمية، وتمنح المشاركين إمكانية تقاسم تجاربهم، وكذا بلورة مناهج في ميدان الأمن الكيميائي على الأصعدة الوطنية والجهوية والدولية.



اقرأ أيضاً
غياب مدخل قانوني إلى إقامة عين السنة بمراكش يعمق عزلة الساكنة
منذ افتتاحها سنة 2019، ما تزال إقامة عين السنة بحي المحاميد الجنوبي بمراكش، والتي تضم أزيد من 500 شقة سكنية، تعاني من غياب مدخل ومخرج قانونيين يتيحان للساكنة التنقل بأمان وكرامة. وحسب اتصالات متضررين من الاقامة، فغن هذا الغياب خلف عزلة تامة عن المحيط الحضري، ودفع بالساكنة إلى استعمال ممرات غير قانونية عبر شارع كماسة، معرضين أنفسهم للخطر، سواء كانوا راجلين أو على متن سياراتهم ودراجاتهم النارية. هذا الوضع الشاذ والمزمن، الذي تجاوز خمس سنوات تضيف المصادر، يثير استغراب واستياء قاطني الإقامة، خاصة في ظل توفر جميع الإقامات المجاورة على مداخل ومخارج رسمية ومهيكلة. ما يطرح أكثر من علامة استفهام حول الأسباب الحقيقية وراء هذا "البلوكاج"، ومن المستفيد من هذه الفوضى والعشوائية التي تميز وضعية عين السنة. و يشار ان الساكنة، رفعت مرارًا تظلماتها إلى الجهات المعنية، لكنها كانت تصطدم دوما بجدار من الصمت، في مشهد يعكس لامبالاة مقلقة من طرف المسؤولين المحليين ما طرح عدة تساؤلات في مقدمتها مدى امكانية ترك مجمع سكني بهذا الحجم دون ربط قانوني بمحيطه الحضري؟ ولماذا يتم تجاهل حقوق ساكنيه في الولوج الآمن والميسر إلى مساكنهم؟ وقال متضررون لـ كشـ24 إن استمرار هذا الوضع لا يهدد فقط السلامة الجسدية للساكنة، بل يكرس التهميش والإقصاء، ويجعل من إقامة عين السنة استثناءً غير مبرر في قلب مدينة تتغنى بالتنمية والعصرنة. فإلى متى سيظل هذا الوضع على حاله؟ ومتى تتحرك الجهات الوصية لوضع حد لهذه العشوائية؟ أم أن هناك من يراهن على الاستفادة من استمرار الفوضى؟
مراكش

استغلال سبا لتقديم خدمات جنسية يقود 9 أشخاص للاعتقال بمراكش
أوقفت عناصر الشرطة القضائية بولاية أمن مراكش، مساء اليوم الأحد، أربعة عاملات وثلاثة زبائن، إلى جانب مسيّر أجنبي وزوجته المغربية، داخل محل للتدليك (سبا) بشارع الزرقطوني. وحسب المعطيات الأولية المتوفرة ل كش24 ، فإن المحل يُشتبه في استغلاله لأنشطة مشبوهة ذات طابع جنسي، ما دفع المصالح الأمنية إلى مداهمته بعد تحريات ميدانية دقيقة. وقد تم اقتياد الموقوفين إلى مقر الشرطة قصد التحقيق معهم تحت إشراف النيابة العامة المختصة، فيما تم وضع الأجنبي وزوجته تحت تدبير الحراسة النظرية في انتظار ما ستسفر عنه الأبحاث الجارية.
مراكش

الاستقلال يوضح حقيقة رفض تزكية الدرويش لرئاسة تسلطانت
خرجت المفتشية الإقليمية لحزب الاستقلال بمراكش ببيان توضيحي للرأي العام، نفت فيه صحة ما تم تداوله عبر بعض منصات التواصل الاجتماعي بخصوص رفض الحزب تزكية عبد العزيز الدرويش لرئاسة جماعة تسلطانت. وأكد المفتش الإقليمي للحزب، الأستاذ يونس بوسكسو، أن هذه الأخبار زائفة ولا أساس لها من الصحة، مشيراً إلى أن عبد العزيز الدرويش لم يتقدم بطلب تزكية للترشح لرئاسة الجماعة المذكورة، مضيفاً أنه دائم التواصل معه. كما أهاب بوسكسو بمن عمل على ترويج هذه المغالطة أن يتحرى الدقة في نقل الأخبار والبحث عن مصادرها.
مراكش

بالڤيديو.. صندوق اسرار الفنانين محمد قيس يبدي إعجابه بالقفطان وعروضه بمراكش
عبر عارض الازياء و الاعلامي اللبناني محمد قيس الذي يلقبله المهتمون بالشأن الفني، بصندوق اسرار الفنانين، عن سعادته بحضور فعاليات اسبوع القفطان بمراكش، مبديا اعجابه بالقفطان المغربي الذي وصفه بالملكي.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة