التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
الامتناع عن إسعاف طفل رضيع بمراكش يتطور بعد نقله رفقة والديه الى مخفر الشرطة بدل علاجه
نشر في: 15 أبريل 2016
تعرضت أسرة رضيع بمراكش لليلة كارثية بعدما اضطروا لنقل رضيعهم الى مستشفى الام والطفل التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، قبل ان يجدوا انفسهم في مخفر الشرطة رفقة الرضيع بعد مشاداة مع إحدى الطبيبات المتدربات بالمستشفى التي رفضت الكشف عن الرضيع وتقديم المساعدة الطبية اللازمة له
وحسب شكاية لوالدي الطفل الرضيع، وجهت الى وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بمراكش، فإن والد الطفل الرضيع الذي يبلغ من العمر شهرين ووالدته ، قاما بنقله للمستشفى المذكور بسبب مضاعفات ناتجة عن معاناته مع ازمة في التنفس تلازمه مند الولادة، و ذالك في حدود الساعة الواحدة والنصف بعد منتصف الليل من يوم الثلاثاء 5 ابريل، حيث اصابته أزمة مفاجئة في التنفس عجلت بنقله على وجه السرعة لتلقي الاسعافات الضرورية، الا ان التماطل في إخضاعه للاسعافات من طرف الطبيبة المناوبة، تسبب في توثر بين الطرفين انتهى داخل مقر الدائرة الامنية، في وقت كان يحتاج فيه الطفل للرعاية الطبية بدل المعاناة في مخفر للشرطة
ووفق الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، فإن والدي الرضيع وجدا حوالي أربعة مرضى قبلهما، وقد تم الكشف عن حالتهم من طرف الطبيبة المشتكى بها قبل ان تختفي هذه الاخيرة في مكتب مجاور لمدة طويلة، دفعت والدي الرضيع للاستفسار اكثر من مرة عن سبب طول غيابها، حيث أكد طبيب إستدعاه رجال الامن الخاص، بان الطبيبة الغائبة تكشف عن مرضى آخرين بالمكتب المذكور
وتضيف الشكاية، أن طول مدة الانتظار دفعت والدة الرضيع الذي تأزم وضعه الصحي، الى طرق باب المكتب الذي ولجته الطبيبة قبل ان تقوم بفتحه، وهو الامر الذي أثار غضب الطبيبة التي كانت تسامر شخصا أجنبيا بالمكتب، ولم تكن تعالج احدا كما ادعى زميلها، حيث ثارت في وجه والدة الرضيع التي طالبتها بالقيام بواجبها تجاه الرضيع الذي دخل مرحلة الخطر، ورفضت الطبيبة الطريقة التي فتحت بها الام باب المكتب وشرعت في توعدها وأقسمت ان لا تضع يديها في حالة الرضيع وقالت بعبارة تخلوا من المسؤولية والانسانية حسب وصف الشكاية، ( فليمت الطفل لايهمني امره)
وامام هدا الاستهتار بحياة الناس، طالب والدي الرضيع باستدعاء الشرطة التي حضرت الى عين المكان، وأقلت أفراد الاسرة الصغيرة رفقة الرضيع المريض على متن سيارة الامن الى الدائرة السابعة، قبل ان يتم إعلام افراد الاسرة انهم في حالة اعتقال، حيث مكثوا في مقر الدائرة الامنية رفقة الرضيع الذي كان في حالة خطيرة الى غاية الساعة الرابعة والنصف صباحا، حيث تم اخلاء سبيلهم بعدما لاحظ عناصر الامن تدهور الحالة الصحية للرضيع، وذالك بعد إنجاز محضر في الموضوع، فيما عرضوا على النيابة العامة يوم الخميس 07 ابريل، بعد نقل الطفل الرضيع الى مصحة خاصة عقب عرضه على طبيب مختص
ويطالب والدي الطفل الرضيع الذي عانوا بسبب سوء المعاملة بمستشفى الام والطفل بانصافهم و إتخاد الاجراء القانوني اللازم في حق الطبيبة المشتكى بها والتي عرضت حياة ابنهم للخطر في وقت كان من المفترض ان تقدم له الرعاية الطبية
من جهته أكد البروفيسور "السوماني" مدير مستشفى الام والطفل التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، ان ادارة المستشفى لا تعلم شيئا عن خبر المشاداة التي وقعت بين الطبيبة والاسرة المشتكية، مؤكدا في الوقت ذاته ان الادارة ستفتح تحقيقا للوقوف على حقيقة الواقعة لانها لاتسمح باي سلوك من شأنه الاضرار بصحة وسلامة المواطنين
وأضاف المتحدث في تصريح لـ"كشـ24" ان إدارة المستشفى تسعى لتقديم خدمات طبية في المستوى ولا تقبل بوقائع من هذا القبيل، خصوصا عندما يتعلق الامر بالامتناع عن الكشف على المرضى وأكد البروفيسور "السوماني" ان الامر يستوجب عرض الطبيبة على المجلس التاديبي في حالة تبثت إدعاءات الاسرة المشتكية بخصوص سوء المعاملة ورفض إسعاف الطفل الرضيع.
وحسب شكاية لوالدي الطفل الرضيع، وجهت الى وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بمراكش، فإن والد الطفل الرضيع الذي يبلغ من العمر شهرين ووالدته ، قاما بنقله للمستشفى المذكور بسبب مضاعفات ناتجة عن معاناته مع ازمة في التنفس تلازمه مند الولادة، و ذالك في حدود الساعة الواحدة والنصف بعد منتصف الليل من يوم الثلاثاء 5 ابريل، حيث اصابته أزمة مفاجئة في التنفس عجلت بنقله على وجه السرعة لتلقي الاسعافات الضرورية، الا ان التماطل في إخضاعه للاسعافات من طرف الطبيبة المناوبة، تسبب في توثر بين الطرفين انتهى داخل مقر الدائرة الامنية، في وقت كان يحتاج فيه الطفل للرعاية الطبية بدل المعاناة في مخفر للشرطة
ووفق الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، فإن والدي الرضيع وجدا حوالي أربعة مرضى قبلهما، وقد تم الكشف عن حالتهم من طرف الطبيبة المشتكى بها قبل ان تختفي هذه الاخيرة في مكتب مجاور لمدة طويلة، دفعت والدي الرضيع للاستفسار اكثر من مرة عن سبب طول غيابها، حيث أكد طبيب إستدعاه رجال الامن الخاص، بان الطبيبة الغائبة تكشف عن مرضى آخرين بالمكتب المذكور
وتضيف الشكاية، أن طول مدة الانتظار دفعت والدة الرضيع الذي تأزم وضعه الصحي، الى طرق باب المكتب الذي ولجته الطبيبة قبل ان تقوم بفتحه، وهو الامر الذي أثار غضب الطبيبة التي كانت تسامر شخصا أجنبيا بالمكتب، ولم تكن تعالج احدا كما ادعى زميلها، حيث ثارت في وجه والدة الرضيع التي طالبتها بالقيام بواجبها تجاه الرضيع الذي دخل مرحلة الخطر، ورفضت الطبيبة الطريقة التي فتحت بها الام باب المكتب وشرعت في توعدها وأقسمت ان لا تضع يديها في حالة الرضيع وقالت بعبارة تخلوا من المسؤولية والانسانية حسب وصف الشكاية، ( فليمت الطفل لايهمني امره)
وامام هدا الاستهتار بحياة الناس، طالب والدي الرضيع باستدعاء الشرطة التي حضرت الى عين المكان، وأقلت أفراد الاسرة الصغيرة رفقة الرضيع المريض على متن سيارة الامن الى الدائرة السابعة، قبل ان يتم إعلام افراد الاسرة انهم في حالة اعتقال، حيث مكثوا في مقر الدائرة الامنية رفقة الرضيع الذي كان في حالة خطيرة الى غاية الساعة الرابعة والنصف صباحا، حيث تم اخلاء سبيلهم بعدما لاحظ عناصر الامن تدهور الحالة الصحية للرضيع، وذالك بعد إنجاز محضر في الموضوع، فيما عرضوا على النيابة العامة يوم الخميس 07 ابريل، بعد نقل الطفل الرضيع الى مصحة خاصة عقب عرضه على طبيب مختص
ويطالب والدي الطفل الرضيع الذي عانوا بسبب سوء المعاملة بمستشفى الام والطفل بانصافهم و إتخاد الاجراء القانوني اللازم في حق الطبيبة المشتكى بها والتي عرضت حياة ابنهم للخطر في وقت كان من المفترض ان تقدم له الرعاية الطبية
من جهته أكد البروفيسور "السوماني" مدير مستشفى الام والطفل التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، ان ادارة المستشفى لا تعلم شيئا عن خبر المشاداة التي وقعت بين الطبيبة والاسرة المشتكية، مؤكدا في الوقت ذاته ان الادارة ستفتح تحقيقا للوقوف على حقيقة الواقعة لانها لاتسمح باي سلوك من شأنه الاضرار بصحة وسلامة المواطنين
وأضاف المتحدث في تصريح لـ"كشـ24" ان إدارة المستشفى تسعى لتقديم خدمات طبية في المستوى ولا تقبل بوقائع من هذا القبيل، خصوصا عندما يتعلق الامر بالامتناع عن الكشف على المرضى وأكد البروفيسور "السوماني" ان الامر يستوجب عرض الطبيبة على المجلس التاديبي في حالة تبثت إدعاءات الاسرة المشتكية بخصوص سوء المعاملة ورفض إسعاف الطفل الرضيع.
تعرضت أسرة رضيع بمراكش لليلة كارثية بعدما اضطروا لنقل رضيعهم الى مستشفى الام والطفل التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، قبل ان يجدوا انفسهم في مخفر الشرطة رفقة الرضيع بعد مشاداة مع إحدى الطبيبات المتدربات بالمستشفى التي رفضت الكشف عن الرضيع وتقديم المساعدة الطبية اللازمة له
وحسب شكاية لوالدي الطفل الرضيع، وجهت الى وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بمراكش، فإن والد الطفل الرضيع الذي يبلغ من العمر شهرين ووالدته ، قاما بنقله للمستشفى المذكور بسبب مضاعفات ناتجة عن معاناته مع ازمة في التنفس تلازمه مند الولادة، و ذالك في حدود الساعة الواحدة والنصف بعد منتصف الليل من يوم الثلاثاء 5 ابريل، حيث اصابته أزمة مفاجئة في التنفس عجلت بنقله على وجه السرعة لتلقي الاسعافات الضرورية، الا ان التماطل في إخضاعه للاسعافات من طرف الطبيبة المناوبة، تسبب في توثر بين الطرفين انتهى داخل مقر الدائرة الامنية، في وقت كان يحتاج فيه الطفل للرعاية الطبية بدل المعاناة في مخفر للشرطة
ووفق الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، فإن والدي الرضيع وجدا حوالي أربعة مرضى قبلهما، وقد تم الكشف عن حالتهم من طرف الطبيبة المشتكى بها قبل ان تختفي هذه الاخيرة في مكتب مجاور لمدة طويلة، دفعت والدي الرضيع للاستفسار اكثر من مرة عن سبب طول غيابها، حيث أكد طبيب إستدعاه رجال الامن الخاص، بان الطبيبة الغائبة تكشف عن مرضى آخرين بالمكتب المذكور
وتضيف الشكاية، أن طول مدة الانتظار دفعت والدة الرضيع الذي تأزم وضعه الصحي، الى طرق باب المكتب الذي ولجته الطبيبة قبل ان تقوم بفتحه، وهو الامر الذي أثار غضب الطبيبة التي كانت تسامر شخصا أجنبيا بالمكتب، ولم تكن تعالج احدا كما ادعى زميلها، حيث ثارت في وجه والدة الرضيع التي طالبتها بالقيام بواجبها تجاه الرضيع الذي دخل مرحلة الخطر، ورفضت الطبيبة الطريقة التي فتحت بها الام باب المكتب وشرعت في توعدها وأقسمت ان لا تضع يديها في حالة الرضيع وقالت بعبارة تخلوا من المسؤولية والانسانية حسب وصف الشكاية، ( فليمت الطفل لايهمني امره)
وامام هدا الاستهتار بحياة الناس، طالب والدي الرضيع باستدعاء الشرطة التي حضرت الى عين المكان، وأقلت أفراد الاسرة الصغيرة رفقة الرضيع المريض على متن سيارة الامن الى الدائرة السابعة، قبل ان يتم إعلام افراد الاسرة انهم في حالة اعتقال، حيث مكثوا في مقر الدائرة الامنية رفقة الرضيع الذي كان في حالة خطيرة الى غاية الساعة الرابعة والنصف صباحا، حيث تم اخلاء سبيلهم بعدما لاحظ عناصر الامن تدهور الحالة الصحية للرضيع، وذالك بعد إنجاز محضر في الموضوع، فيما عرضوا على النيابة العامة يوم الخميس 07 ابريل، بعد نقل الطفل الرضيع الى مصحة خاصة عقب عرضه على طبيب مختص
ويطالب والدي الطفل الرضيع الذي عانوا بسبب سوء المعاملة بمستشفى الام والطفل بانصافهم و إتخاد الاجراء القانوني اللازم في حق الطبيبة المشتكى بها والتي عرضت حياة ابنهم للخطر في وقت كان من المفترض ان تقدم له الرعاية الطبية
من جهته أكد البروفيسور "السوماني" مدير مستشفى الام والطفل التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، ان ادارة المستشفى لا تعلم شيئا عن خبر المشاداة التي وقعت بين الطبيبة والاسرة المشتكية، مؤكدا في الوقت ذاته ان الادارة ستفتح تحقيقا للوقوف على حقيقة الواقعة لانها لاتسمح باي سلوك من شأنه الاضرار بصحة وسلامة المواطنين
وأضاف المتحدث في تصريح لـ"كشـ24" ان إدارة المستشفى تسعى لتقديم خدمات طبية في المستوى ولا تقبل بوقائع من هذا القبيل، خصوصا عندما يتعلق الامر بالامتناع عن الكشف على المرضى وأكد البروفيسور "السوماني" ان الامر يستوجب عرض الطبيبة على المجلس التاديبي في حالة تبثت إدعاءات الاسرة المشتكية بخصوص سوء المعاملة ورفض إسعاف الطفل الرضيع.
وحسب شكاية لوالدي الطفل الرضيع، وجهت الى وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بمراكش، فإن والد الطفل الرضيع الذي يبلغ من العمر شهرين ووالدته ، قاما بنقله للمستشفى المذكور بسبب مضاعفات ناتجة عن معاناته مع ازمة في التنفس تلازمه مند الولادة، و ذالك في حدود الساعة الواحدة والنصف بعد منتصف الليل من يوم الثلاثاء 5 ابريل، حيث اصابته أزمة مفاجئة في التنفس عجلت بنقله على وجه السرعة لتلقي الاسعافات الضرورية، الا ان التماطل في إخضاعه للاسعافات من طرف الطبيبة المناوبة، تسبب في توثر بين الطرفين انتهى داخل مقر الدائرة الامنية، في وقت كان يحتاج فيه الطفل للرعاية الطبية بدل المعاناة في مخفر للشرطة
ووفق الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، فإن والدي الرضيع وجدا حوالي أربعة مرضى قبلهما، وقد تم الكشف عن حالتهم من طرف الطبيبة المشتكى بها قبل ان تختفي هذه الاخيرة في مكتب مجاور لمدة طويلة، دفعت والدي الرضيع للاستفسار اكثر من مرة عن سبب طول غيابها، حيث أكد طبيب إستدعاه رجال الامن الخاص، بان الطبيبة الغائبة تكشف عن مرضى آخرين بالمكتب المذكور
وتضيف الشكاية، أن طول مدة الانتظار دفعت والدة الرضيع الذي تأزم وضعه الصحي، الى طرق باب المكتب الذي ولجته الطبيبة قبل ان تقوم بفتحه، وهو الامر الذي أثار غضب الطبيبة التي كانت تسامر شخصا أجنبيا بالمكتب، ولم تكن تعالج احدا كما ادعى زميلها، حيث ثارت في وجه والدة الرضيع التي طالبتها بالقيام بواجبها تجاه الرضيع الذي دخل مرحلة الخطر، ورفضت الطبيبة الطريقة التي فتحت بها الام باب المكتب وشرعت في توعدها وأقسمت ان لا تضع يديها في حالة الرضيع وقالت بعبارة تخلوا من المسؤولية والانسانية حسب وصف الشكاية، ( فليمت الطفل لايهمني امره)
وامام هدا الاستهتار بحياة الناس، طالب والدي الرضيع باستدعاء الشرطة التي حضرت الى عين المكان، وأقلت أفراد الاسرة الصغيرة رفقة الرضيع المريض على متن سيارة الامن الى الدائرة السابعة، قبل ان يتم إعلام افراد الاسرة انهم في حالة اعتقال، حيث مكثوا في مقر الدائرة الامنية رفقة الرضيع الذي كان في حالة خطيرة الى غاية الساعة الرابعة والنصف صباحا، حيث تم اخلاء سبيلهم بعدما لاحظ عناصر الامن تدهور الحالة الصحية للرضيع، وذالك بعد إنجاز محضر في الموضوع، فيما عرضوا على النيابة العامة يوم الخميس 07 ابريل، بعد نقل الطفل الرضيع الى مصحة خاصة عقب عرضه على طبيب مختص
ويطالب والدي الطفل الرضيع الذي عانوا بسبب سوء المعاملة بمستشفى الام والطفل بانصافهم و إتخاد الاجراء القانوني اللازم في حق الطبيبة المشتكى بها والتي عرضت حياة ابنهم للخطر في وقت كان من المفترض ان تقدم له الرعاية الطبية
من جهته أكد البروفيسور "السوماني" مدير مستشفى الام والطفل التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، ان ادارة المستشفى لا تعلم شيئا عن خبر المشاداة التي وقعت بين الطبيبة والاسرة المشتكية، مؤكدا في الوقت ذاته ان الادارة ستفتح تحقيقا للوقوف على حقيقة الواقعة لانها لاتسمح باي سلوك من شأنه الاضرار بصحة وسلامة المواطنين
وأضاف المتحدث في تصريح لـ"كشـ24" ان إدارة المستشفى تسعى لتقديم خدمات طبية في المستوى ولا تقبل بوقائع من هذا القبيل، خصوصا عندما يتعلق الامر بالامتناع عن الكشف على المرضى وأكد البروفيسور "السوماني" ان الامر يستوجب عرض الطبيبة على المجلس التاديبي في حالة تبثت إدعاءات الاسرة المشتكية بخصوص سوء المعاملة ورفض إسعاف الطفل الرضيع.
ملصقات
اقرأ أيضاً
مراكش ضمن قائمة أفضل 10 وجهات لقضاء شهر العسل
مراكش
مراكش
بالصور.. منظر الثلوج في قمم الأطلس يعود ليؤثت المشهد بشوارع مدينة مراكش
مراكش
مراكش
استئنافية مراكش تبطل قرار المحامين بتعميم وتوزيع قضايا نزع الملكية
مراكش
مراكش
بسبب استمرار الاغلاق.. اصحاب “لافاجات” بمراكش يشكون من “الحكَرة”
مراكش
مراكش
التماطل في تسقيف اسواق بمحيط ساحة جامع الفنا يثير غضب التجار
مراكش
مراكش
فوضى گاردينات تتسبب في حجز الديبناج للسيارات ببارگينغ بمراكش
مراكش
مراكش
اعتقال لصين عرّضا سيدة للسرقة قبيل آذان المغرب بمراكش
مراكش
مراكش