وطني

الامانة العامة للبيجيدي تنوه بمضامين الخطاب الملكي


كشـ24 نشر في: 1 أغسطس 2021

أعلنت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، متابعتهاباهتمام بالغ، الخطاب الملكي السامي لجلالة الملك  محمد السادس حفظه  الله بمناسبة الذكرى الثانية والعشرين لتربعه على عرش أسلافه المنعمين.وجددت الامانة العامة للحزب تهنئتها لجلالة الملك وللشعب المغربي بهذه المناسبة العزيزة، مؤكدة تثمينها لهذا الخطاب الهام، وما تضمنه من رصد لما حققته بلادنا من منجزات في مواجهة جائحة كوفيد19، والحد من تداعياتها الصحية والاجتماعية والاقتصادية، وما اشتمل عليه أيضا من مبادرات شجاعة في سياق مواصلة جهود المغرب من أجل توطيد الأمن والاستقرار في محيطه الإفريقي والأورومتوسطي وخاصة في جواره المغاربي؛وعبرت الامانة العامة عن تقديرها الكبير للخطوات والمنجزات التي ذكر بها الخطاب السامي، ولما حققته بلادنا تحت قيادته المتبصرة، رغم التحديات الصعبة التي فرضتها الجائحة، بانخراط قوي للحكومة، وكافة المؤسسات وعموم المواطنين والمواطنات، في التصدي للآثار المتعددة للوباء، سواء من خلال إحداث صندوق خاص لقي إقبالا تضامنيا كبيرا من المواطنين، أو من خلال النجاح المقدر في معركة الحصول على اللقاحات وسير الحملة الوطنية للتلقيح، والانخراط الواسع للمواطنين فيها، بالإضافة إلى المشروع الرائد الذي تم إطلاقه في مجال صناعة اللقاحات والأدوية والمواد الطبية الضرورية بالمغرب.كما شهدت بلادنا إطلاق خطة طموحة لإنعاش الاقتصاد الوطني تم تعزيزها بإنشاء صندوق محمد السادس للاستثمار لمواكبة مختلف المشاريع الاستثمارية، وهو ما مكن، رغم مختلف الصعوبات التي يعيشها بلدنا والعالم من حولنا، من تسجيل الاقتصاد الوطني لمؤشرات إيجابية على طريق استعادة عافيته وقدراته وهو تطور ملحوظ يأتي أيضا في سياق واعد إثر تقديم اللجنة الخاصة للنموذج التنموي لمقترحاتها التي ينتظر أن تسمح بإطلاق مرحلة جديدة تتطلب تعبئة وطنية جماعية وانخراطا قويا ومشاركة فاعلة لكل الهيئات والطاقات والكفاءات. كما تثمن الأمانة العامة حرص جلالة الملك على مواكبة تنزيل هذا الورش بما يلزم من إجراءات وآليات، من خلال تطلعه أن يشكل الميثاق الوطني من أجل التنمية إطارا مرجعيا وتعاقدا اقتصاديا واجتماعيا يؤسس لثورة جديدة للملك والشعب؛ونوه بلاغ للحزب بالنداء الذي وجهه جلالة الملك حفظه الله لأشقائنا في الجزائر من خلال تجديد الدعوة للعمل سويا، دون شروط، من أجل بناء علاقات ثنائية أساسها الثقة والحوار وحسن الجوار، واعتبار الحدود المفتوحة بين البلدين تشكلالوضع الطبيعي، وهو ما يتطلب تغليب منطق الحكمة والمصالح العليا للبلدين والمنطقة، ويستلزم تظافر جهود كل المكونات الرسمية والحزبية والمدنيةفي البلدين من أجل التقاط الرسائل والإشارات القوية والحكيمة والواضحةالتي حملها خطاب جلالة الملك من أجل الإسهام في تجاوز هذا الوضع المؤسف الذي يفوت على البلدين وعلى المنطقة العديد من فرص التكامل والتنمية،في الوقت الذي يحتاج فيه البلدان، أكثر من أي وقت مضى لطي صفحة الماضي، والتطلع إلى المستقبل بروح التعاون والتآزر والوحدة والمصير المشترك؛واكد الحزب أن المغرب، سيظل بحول الله،كما أكد جلالة الملك حفظه الله في مستهل خطابه، قويا بوحدته الوطنية وإجماع مكوناته حول ثوابته ومقدساته، وتعتبر الأمانة العامة أن الطريق لربح رهان المرحلة الجديدة يقتضي تعبئة وطنية جماعية لتعزيز الثقة، ومواصلة الإصلاحات، وحسن تنزيل النموذج التنموي الجديد، وصيانة الاختيار الديمقراطي من خلال المحافظة على المكتسبات الديمقراطية والحقوقية، وتصحيح الاختلالات والتصدي للتراجعات، ومواكبة الانتظارات المتزايدة في مختلف المجالات. وتدعو الأمانة العامة في هذا السياق أعضاء الحزب إلى الإنخراط القوي في استحقاقات المرحلة بأفق وطني كما هو دأب الحزب دائما، إلى جانب كل القوى الوطنية، من أجل الإسهام في مواجهة كافة التحديات وضمان مواصلة مسيرة بناء مستقبل أفضل لبلادنا.

أعلنت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، متابعتهاباهتمام بالغ، الخطاب الملكي السامي لجلالة الملك  محمد السادس حفظه  الله بمناسبة الذكرى الثانية والعشرين لتربعه على عرش أسلافه المنعمين.وجددت الامانة العامة للحزب تهنئتها لجلالة الملك وللشعب المغربي بهذه المناسبة العزيزة، مؤكدة تثمينها لهذا الخطاب الهام، وما تضمنه من رصد لما حققته بلادنا من منجزات في مواجهة جائحة كوفيد19، والحد من تداعياتها الصحية والاجتماعية والاقتصادية، وما اشتمل عليه أيضا من مبادرات شجاعة في سياق مواصلة جهود المغرب من أجل توطيد الأمن والاستقرار في محيطه الإفريقي والأورومتوسطي وخاصة في جواره المغاربي؛وعبرت الامانة العامة عن تقديرها الكبير للخطوات والمنجزات التي ذكر بها الخطاب السامي، ولما حققته بلادنا تحت قيادته المتبصرة، رغم التحديات الصعبة التي فرضتها الجائحة، بانخراط قوي للحكومة، وكافة المؤسسات وعموم المواطنين والمواطنات، في التصدي للآثار المتعددة للوباء، سواء من خلال إحداث صندوق خاص لقي إقبالا تضامنيا كبيرا من المواطنين، أو من خلال النجاح المقدر في معركة الحصول على اللقاحات وسير الحملة الوطنية للتلقيح، والانخراط الواسع للمواطنين فيها، بالإضافة إلى المشروع الرائد الذي تم إطلاقه في مجال صناعة اللقاحات والأدوية والمواد الطبية الضرورية بالمغرب.كما شهدت بلادنا إطلاق خطة طموحة لإنعاش الاقتصاد الوطني تم تعزيزها بإنشاء صندوق محمد السادس للاستثمار لمواكبة مختلف المشاريع الاستثمارية، وهو ما مكن، رغم مختلف الصعوبات التي يعيشها بلدنا والعالم من حولنا، من تسجيل الاقتصاد الوطني لمؤشرات إيجابية على طريق استعادة عافيته وقدراته وهو تطور ملحوظ يأتي أيضا في سياق واعد إثر تقديم اللجنة الخاصة للنموذج التنموي لمقترحاتها التي ينتظر أن تسمح بإطلاق مرحلة جديدة تتطلب تعبئة وطنية جماعية وانخراطا قويا ومشاركة فاعلة لكل الهيئات والطاقات والكفاءات. كما تثمن الأمانة العامة حرص جلالة الملك على مواكبة تنزيل هذا الورش بما يلزم من إجراءات وآليات، من خلال تطلعه أن يشكل الميثاق الوطني من أجل التنمية إطارا مرجعيا وتعاقدا اقتصاديا واجتماعيا يؤسس لثورة جديدة للملك والشعب؛ونوه بلاغ للحزب بالنداء الذي وجهه جلالة الملك حفظه الله لأشقائنا في الجزائر من خلال تجديد الدعوة للعمل سويا، دون شروط، من أجل بناء علاقات ثنائية أساسها الثقة والحوار وحسن الجوار، واعتبار الحدود المفتوحة بين البلدين تشكلالوضع الطبيعي، وهو ما يتطلب تغليب منطق الحكمة والمصالح العليا للبلدين والمنطقة، ويستلزم تظافر جهود كل المكونات الرسمية والحزبية والمدنيةفي البلدين من أجل التقاط الرسائل والإشارات القوية والحكيمة والواضحةالتي حملها خطاب جلالة الملك من أجل الإسهام في تجاوز هذا الوضع المؤسف الذي يفوت على البلدين وعلى المنطقة العديد من فرص التكامل والتنمية،في الوقت الذي يحتاج فيه البلدان، أكثر من أي وقت مضى لطي صفحة الماضي، والتطلع إلى المستقبل بروح التعاون والتآزر والوحدة والمصير المشترك؛واكد الحزب أن المغرب، سيظل بحول الله،كما أكد جلالة الملك حفظه الله في مستهل خطابه، قويا بوحدته الوطنية وإجماع مكوناته حول ثوابته ومقدساته، وتعتبر الأمانة العامة أن الطريق لربح رهان المرحلة الجديدة يقتضي تعبئة وطنية جماعية لتعزيز الثقة، ومواصلة الإصلاحات، وحسن تنزيل النموذج التنموي الجديد، وصيانة الاختيار الديمقراطي من خلال المحافظة على المكتسبات الديمقراطية والحقوقية، وتصحيح الاختلالات والتصدي للتراجعات، ومواكبة الانتظارات المتزايدة في مختلف المجالات. وتدعو الأمانة العامة في هذا السياق أعضاء الحزب إلى الإنخراط القوي في استحقاقات المرحلة بأفق وطني كما هو دأب الحزب دائما، إلى جانب كل القوى الوطنية، من أجل الإسهام في مواجهة كافة التحديات وضمان مواصلة مسيرة بناء مستقبل أفضل لبلادنا.



اقرأ أيضاً
انهيار عمارة فاس يجر المنصوري والفتيت للبرلمان
جهت النائبة البرلمانية فاطمة التامني، عن فدرالية اليسار الديمقراطي، سؤالاً كتابياً إلى كل من وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، ووزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة فاطمة الزهراء المنصوري، وذلك على خلفية حادث انهيار مبنى سكني بمنطقة الحي الحسني في مدينة فاس، والذي أسفر عن وفاة 10 أشخاص وعدد من الجرحى. واعتبرت التامني أن هذا الحادث المؤلم يعكس مرة أخرى ضعف السياسة الحكومية في التعامل مع ملف المباني الآيلة للسقوط، منتقدة ضعف قيمة التعويضات التي لا تغطي حتى مصاريف الكراء المؤقت. كما أشارت إلى أن ما وقع في فاس، كما في مدن أخرى كالدّار البيضاء وطنجة ومراكش، يدل على غياب رؤية استراتيجية شاملة، حيث تظل تدخلات الدولة محدودة ومبنية على ردود أفعال بعد وقوع الكوارث، عوض اعتماد خطط استباقية للوقاية والتأهيل. وانتقدت التامني محدودية برامج الدعم، وغياب البدائل السكنية اللائقة، وتهميش السكان المتضررين، مع غياب إشراكهم في الحوارات المتعلقة بمصيرهم، معتبرة أن الدولة تعتمد مقاربة سلطوية في التعاطي مع هذه الفئة من المباني. وأكدت أن هذا التعامل يفتقر إلى العدالة الاجتماعية والمجالية، ولا يستجيب لانتظارات المواطنين، خاصة في الأحياء الشعبية والمناطق العتيقة، محذرة من التساهل في شروط السلامة مقابل مصالح ضيقة، مما يزيد من المخاطر التي تهدد حياة المواطنين.وطالبت بالكشف عن نتائج التحقيقات الأولية حول حادث فاس، وتقديم معطيات دقيقة حول عدد المباني الآيلة للسقوط على الصعيد الوطني، بالإضافة إلى تقييم فعالية البرامج المعتمدة في هذا المجال، خاصة ما يتعلق بتمويل مشاريع إعادة الإيواء والتأهيل، ومشاركة الجماعات الترابية فيها، وكذا الإجراءات المستعجلة التي تنوي الوزارة اتخاذها لتفادي تكرار مثل هذه الكوارث وضمان الحق في السكن الآمن واللائق.
وطني

أيقونة بحرية من القرن 19 تزور المغرب
رست السفينة الفرنسية الشهيرة “بيليم”، إحدى أقدم السفن الشراعية في العالم التي لا تزال في الخدمة، صباح أمس السبت بميناء طنجة المدينة، في محطة مميزة ضمن جولتها الأوروبية لسنة 2025. وقد فتحت أبوابها أمام الزوار الراغبين في استكشاف هذا المعلم البحري الفريد، لتتيح لهم فرصة الغوص في أعماق التاريخ البحري وتجربة الحياة على متن سفينة من القرن التاسع عشر.
وطني

البنك الدولي يشيد باستراتيجية المغرب المتكاملة لإدارة المياه لمواجهة ندرة الموارد
في ظل الضغوط المتزايدة على موارده المائية، والناجمة عن النمو الديموغرافي والتوسع الزراعي المتسارع وتناقص معدلات الأمطار، يتبنى المغرب استراتيجية مبتكرة ومتعددة الأوجه لإدارة المياه.و يكشف تقرير حديث صادر عن البنك الدولي عن هذا التحول النوعي، والذي يرتكز على التكامل بين تحلية مياه البحر، والمراقبة الدقيقة لاستنزاف المياه الجوفية، وإعادة استخدام المياه العادمة المعالجة.ويسلط التقرير الضوء بشكل خاص على منطقة شتوكة الواقعة على الساحل الأطلسي للمملكة، والتي تعتبر نموذجا رائدا في هذا التحول.فرغم كونها القلب النابض للإنتاج الزراعي المغربي، حيث تساهم بنسبة 95% من إنتاج الطماطم و85% من صادرات الخضر، فإن هذا الازدهار الزراعي قد أدى إلى استنزاف خطير للمخزون الجوفي.وقد استدعى هذا الوضع الحرج فرض حظر على حفر آبار جديدة، والمبادرة بإنشاء محطة متطورة لتحلية مياه البحر، يخصص نصف إنتاجها لتلبية احتياجات الري الزراعي.ويوضح تقرير البنك الدولي، الذي حمل عنوان “الماء من أجل الغذاء: تحسين حوكمة المياه والبنية التحتية يدعم الزراعة والمدن الخضراء”، أن آلاف المزارعين في شتوكة يستفيدون حاليًا من مشروع “المياه القادرة على الصمود والمستدامة في الزراعة”.و يجمع هذا المشروع الطموح بين تحديث شامل لشبكات الري، وتركيب عدادات دقيقة على الآبار، وتقديم خدمات استشارية متخصصة حول أحدث تقنيات الري المقتصدة للمياه.ويهدف هذا النموذج المتكامل إلى الحد من الاستغلال المفرط للموارد المائية الجوفية وتعزيز الاعتماد على مصادر مياه أكثر استدامة وأمانًا.ونقل التقرير عن المهندسة كنزة لوهابي قولها إن “منطقة شتوكة تمثل ركيزة أساسية للأمن الغذائي الوطني، لكنها تواجه اليوم تحديًا مائيًا حادًا يستدعي حلولًا مبتكرة”.وأكدت أن “الاعتماد على مصادر المياه غير التقليدية، مثل المياه المحلاة والمعالجة، لم يعد خيارًا بل ضرورة ملحة”، واصفة المشروع الجاري بأنه “نموذج رائد للإدارة التشاركية للموارد المائية، يجمع بذكاء بين تحلية المياه، والمياه السطحية، والمياه الجوفية”.ويشير التقرير أيضًا إلى إطلاق برنامج وطني أوسع تحت مسمى “الأمن المائي والقدرة على الصمود”، والذي يغطي ستة أحواض مائية رئيسية تمثل 75% من الناتج المحلي الإجمالي للمغرب.و يهدف هذا البرنامج الطموح إلى توفير 20 مليون متر مكعب إضافي من مياه الشرب و52 مليون متر مكعب من المياه المعالجة بحلول عام 2030.ويرتكز البرنامج على تعزيز حوكمة قطاع المياه، وتحسين كفاءة استهلاك المياه في مختلف القطاعات، والدمج الكامل للموارد المائية غير التقليدية في المنظومة المائية الوطنية.وفي مدينة مراكش، حققت محطة حديثة لمعالجة مياه الصرف الصحي نتائج واعدة، حيث مكنت من إعادة استخدام 30% من المياه المعالجة، خاصة في ري الحدائق والمساحات الخضراء الحضرية.وأوضح مصطفى رامي، مدير عمليات الصرف الصحي بشركة توزيع المياه في المدينة، أن “إعادة استخدام المياه المعالجة عززت بشكل كبير قدرة المدينة على الصمود في وجه فترات الجفاف المتكررة دون التأثير على إمدادات مياه الشرب”.ويختتم عبد العالي مرفوق، وهو أحد المزارعين في منطقة شتوكة، المشهد بتعبير بسيط وعميق عن التحدي الذي يواجه القطاع الزراعي برمته: “يعتمد القطاع الزراعي بأكمله على المياه. بدون الماء، لا يمكن أن تستمر الحياة”.
وطني

رغم الغاء شعيرة الذبح.. مجازر الدار البيضاء تكشف برنامجها لاستقبال وذبح الأضاحي
في خطة غير مفهومة و مستغربة بالنظر لاعلان جلالة الملك عن الغاء شعيرة الذبح بمناسبة عيد الاضحى لهذه السنة، أعلنت شركة التنمية المحلية “الدار البيضاء للخدمات” عن برنامج عمل المجازر الكبرى للعاصمة الاقتصادية بمناسبة عيد الأضحى، المرتقب في يونيو المقبل. وحددت الشركة أيام 4 و5 و6 او 7 يونيو لاستقبال وذبح الأضاحي، حيث سينطلق العمل يوميًا ابتداءً من السابعة صباحًا وأوضحت في بلاغ لها أن استقبال الأضاحي سيقتصر على اليوم الأول من العيد، فيما سيُخصص اليومان التاليان لعمليات الذبح، مع الالتزام بشروط الصحة والسلامة البيطرية. ودعت الشركة المواطنين إلى احترام المواعيد المحددة والتقيد بالتنظيم لتفادي الازدحام وضمان سير العملية بسلاسة، كما أكدت أن المجازر ستُغلق أبوابها أمام العموم طوال الأسبوع الذي يلي العيد، لإجراء أشغال صيانة وتنظيف شامل استعدادًا لاستئناف العمل بعد العيد.ومن شان هذا الاعلان الرسمي لن يساهم في تشجيع فئات واسعة على ذبح الاضافي رغم القرار الملكي الشجاع، وهو ما من شانه المساهمة في تقويض اهداف القرار الملكي علما ان هذا القرار جاء بهدف دعم الثروة الحيوانية الوطنية التي تضررت بشدة نتيجة الجفاف.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة