إقتصاد

الاعلان عن دخول الجيل الرابع من سيارات مرسيدس للمغرب


كشـ24 نشر في: 17 يوليو 2018

تم الاعلان بالمغرب عن دخول الجيل الرابع من سيارات مرسيدس الفئة A من خلال نموذج مليء بالمستجدات خاصة على المستوى التكنولوجي بأسعار تبدأ من 319.000 درهم TTC.وتتميز السيارات الجديدة لمرسيديس التي ستسوقها "اوتو نجمة" بالمغرب، بمميزات عديدة من ضمنها خاصية الكبح في حالات الطوارئ ، والقيادة شبه المستقلة ، ومساعد الصوت مع الذكاء الاصطناعي ، وواجهة الوسائط المتعددة مع لوحة اللمسوعلى عكس النموذج السابق، فإن الجيل الرابع لا يتميز بثورة كبيرة من حيث التصميم، الا ان داخل السيارة الفاخرة بتميز بمساحة اكبر بمقدار  13 سم ، مما يفيد على مستوى المقاعد الخلفية.وتبدأ الأسعار من 319.000 درهم TTC لمحركات الديزل و 339.000 درهم TTC لمحركات البنزين، وترتفع إلى 474.000 درهم عن أقوى نسخة التي تتميز بمواصفات عالية في المعدات.ومن ناحية القيادة الذكية والسلامة تعد السيارة الجديدة المدمجة، أول طراز من سيارات مرسيدس-بنز تستفيد من نظام الوسائط المتعددة الجديد (MBUX) الذي يتميز به نظام "مرسيدس-بنز إكسبيديشن".وهو النظام الفريد في قدراته على التعلم بفضل الذكاء الاصطناعي، كما تعد محطة المشغل HD Widescreen من الأصول الأخرى للنظام مع شاشة وسائط تعمل باللمس وعرض وظائف الملاحة المدمجة في الواقع.وفي ما يتعلق بالمستجدات الخاصة بالقيادة والمناولة، فغن السيارة الجديدة تحتوي على أنظمة مساعدة السائق الممتدة ذات الوظائف المتاحة على متن الطائرة من طراز S-Class (FAP 4.5) كما تتوفر على مساعد التحكم عن بعد DISTRONIC ومساعد نشط يضمن تكييف السرعة تلقائيًا مع الزوايا أو التقاطعات أو الدوارات.كما تتوفر السيارة الجديدة لمرسيديس على مساعد توقف طوارئ نشط. من صنف -PRE-SAFE PLUS الذي يكشف عن الخطر  وعندما يستمر خطر الاصطدام أثناء توقف السيارة، يقوم النظام بتحرير الفرامل قبل الاصطدام الخلفي للحد من خطر الإصابة عن طريق تقليل الضغط الناتج عن الصدمة، فضلا عن التخميد التكيفي (اختياري) مع التحكم الإلكتروني الذي يتيح إمكانية الاختيار بين وضع التخميد المريح ووضع رياضي المنحى فيما يتعلق بنظام DYNAMIC SELECT كمعيار . 

تم الاعلان بالمغرب عن دخول الجيل الرابع من سيارات مرسيدس الفئة A من خلال نموذج مليء بالمستجدات خاصة على المستوى التكنولوجي بأسعار تبدأ من 319.000 درهم TTC.وتتميز السيارات الجديدة لمرسيديس التي ستسوقها "اوتو نجمة" بالمغرب، بمميزات عديدة من ضمنها خاصية الكبح في حالات الطوارئ ، والقيادة شبه المستقلة ، ومساعد الصوت مع الذكاء الاصطناعي ، وواجهة الوسائط المتعددة مع لوحة اللمسوعلى عكس النموذج السابق، فإن الجيل الرابع لا يتميز بثورة كبيرة من حيث التصميم، الا ان داخل السيارة الفاخرة بتميز بمساحة اكبر بمقدار  13 سم ، مما يفيد على مستوى المقاعد الخلفية.وتبدأ الأسعار من 319.000 درهم TTC لمحركات الديزل و 339.000 درهم TTC لمحركات البنزين، وترتفع إلى 474.000 درهم عن أقوى نسخة التي تتميز بمواصفات عالية في المعدات.ومن ناحية القيادة الذكية والسلامة تعد السيارة الجديدة المدمجة، أول طراز من سيارات مرسيدس-بنز تستفيد من نظام الوسائط المتعددة الجديد (MBUX) الذي يتميز به نظام "مرسيدس-بنز إكسبيديشن".وهو النظام الفريد في قدراته على التعلم بفضل الذكاء الاصطناعي، كما تعد محطة المشغل HD Widescreen من الأصول الأخرى للنظام مع شاشة وسائط تعمل باللمس وعرض وظائف الملاحة المدمجة في الواقع.وفي ما يتعلق بالمستجدات الخاصة بالقيادة والمناولة، فغن السيارة الجديدة تحتوي على أنظمة مساعدة السائق الممتدة ذات الوظائف المتاحة على متن الطائرة من طراز S-Class (FAP 4.5) كما تتوفر على مساعد التحكم عن بعد DISTRONIC ومساعد نشط يضمن تكييف السرعة تلقائيًا مع الزوايا أو التقاطعات أو الدوارات.كما تتوفر السيارة الجديدة لمرسيديس على مساعد توقف طوارئ نشط. من صنف -PRE-SAFE PLUS الذي يكشف عن الخطر  وعندما يستمر خطر الاصطدام أثناء توقف السيارة، يقوم النظام بتحرير الفرامل قبل الاصطدام الخلفي للحد من خطر الإصابة عن طريق تقليل الضغط الناتج عن الصدمة، فضلا عن التخميد التكيفي (اختياري) مع التحكم الإلكتروني الذي يتيح إمكانية الاختيار بين وضع التخميد المريح ووضع رياضي المنحى فيما يتعلق بنظام DYNAMIC SELECT كمعيار . 



اقرأ أيضاً
مزور: 150 مقاولة طيران تشتغل بالمغرب و2.5 مليار يورو رقم معاملات سنوي
أكد وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، أن 150 مقاولة عاملة في قطاع صناعة الطيران تتوفر على مصنع واحد على الأقل بالمغرب، برقم معاملات سنوي يبلغ 2,5 مليار يورو. وأوضح الوزير في حوار مع صحيفة “لوبوان” الفرنسية، على هامش المعرض الدولي للطيران (باريس إير شو)، الذي يقام إلى غاية الأحد بمطار لوبورجيه بمشاركة مغربية متميزة، أن أنشطة هذه الشركات تولد 26 ألف منصب شغل بدوام كامل، تتركز أساسا في محيط الدار البيضاء وطنجة والرباط وفاس. وأشار الوزير إلى أن هذه المقاولات تحقق رقم معاملات سنوي يبلغ 2,5 مليار يورو، يُنجز أساسا في مجالات تصنيع هياكل الطائرات، والمكونات الهيكلية، والتجهيزات الداخلية والكابلات. من جهة أخرى، تطرق مزور إلى الشراكة القائمة بين الخطوط الملكية المغربية وشركة “سافران” الفرنسية بخصوص محركات CFM، مذكرا بأنه تم، خلال زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى المغرب في أكتوبر الماضي، توقيع اتفاقية توسيع هذه الشراكة لتشمل محركات الطائرات Leap من الجيل الجديد. وقال إن المغرب يوفر جميع الموارد اللازمة لصيانة هذه المعدات ذات التكنولوجيا العالية، حيث يقوم بتكوين 23 ألف مهندس سنويا، من بينهم 400 يتجهون نحو قطاع صناعة الطيران، مشيرا إلى تكاليف الإنتاج التنافسية، التي تبلغ 25 يورو للساعة، مقارنة بـ100 إلى 120 يورو في أوروبا أو الولايات المتحدة. وأضاف الوزير “سنعمل على توسيع عرضنا ليشمل تجهيز مقصورات الطائرات، وتصنيع أجهزة الهبوط، ونعتقد أننا سنكون قادرين في غضون عشر سنوات على اقتراح خط لتجميع الطائرات التجارية بشكل نهائي”، معبرا عن قناعته بأن رقم معاملات القطاع يمكن أن يتضاعف بحلول سنة 2030. كما أعلن مزور أن هناك دراسة بصدد الإنجاز بشأن طلبية طائرات جديدة من طرف الخطوط الملكية المغربية، مشيرا إلى أن الشركة تبدي اهتماما بطائرة “إيرباص A220″، وهي طائرة صغيرة متوسطة المسافة، تُناسب جيدا شبكة الخطوط الملكية المغربية في أوروبا. وأشار كاتب المقال إلى أن معرض “باريس إير شو” حقق انطلاقة قوية للمملكة، من خلال توقيع عقد كبير مع شركة “بوينغ”، التي خطت خطوة جديدة في استراتيجيتها الاستثمارية بالمغرب. وقد تم التوقيع، بحسب المصدر ذاته، على اتفاق شراكة مع “الدار البيضاء للطيران”، فرع المجموعة الفرنسية “فيجياك آيرو” (Figeac Aéro) لإنتاج قطع غيار ألمنيوم آلية لطائرة بوينغ 737 ماكس. وخلص إلى أن هذا الالتزام، الذي يندرج ضمن استمرارية بروتوكول الاتفاق الموقع سنة 2016 بين “بوينغ” والسلطات المغربية، يعكس رغبة شركة صناعة الطائرات في تعزيز القاعدة الصناعية المغربية وترسيخ سلاسل التوريد الخاصة بها بشكل مستدام في المملكة.
إقتصاد

“لارام” تتراجع في تصنيف سكاي تراكس 2025
تراجعت الخطوط الملكية المغربية في تصنيف "سكاي تراكس" لعام 2025 لأفضل شركات الطيران في العالم، حيث احتلت هذا العام المرتبة 70 عالميًا، مقارنة بالمركز 55 الذي نالته خلال سنة 2024، مسجلة بذلك تراجعًا واضحًا في موقعها على سلم الترتيب العالمي. ويضع هذا التراجع الناقلة المغربية في المركز السادس إفريقيا، خلف كل من الخطوط الإثيوبية التي حافظت على صدارتها كأفضل شركة طيران في القارة، تليها كل من الخطوط الجوية لموريشيوس، رواندا إير، الخطوط الجنوب إفريقية، والخطوط الجوية المصرية. ويعتمد تصنيف "سكاي تراكس"، الذي يُعد من أبرز المؤشرات العالمية في قطاع الطيران، على استطلاعات رأي موسعة للمسافرين، حيث يُطلب منهم تقييم مختلف جوانب تجربة السفر، من جودة الخدمات داخل الطائرة، إلى مستوى النظافة، التعامل مع الزبناء، كفاءة الطاقم، الخدمات الأرضية، واحترام مواعيد الرحلات. ويثير هذا التراجع في التصنيف، تساؤلات حول أداء الخطوط الملكية المغربية في مجالات تنافسية رئيسية، خاصة في ظل تعافي قطاع الطيران العالمي من تداعيات جائحة كوفيد-19، واشتداد المنافسة الإقليمية والدولية، فبينما تمكنت شركات إفريقية مثل رواندا إير من تحسين موقعها بفضل استثمارات استراتيجية وتجربة سفر متجددة، فإن الخطوط المغربية تبدو في حاجة إلى مراجعة خدمات الزبناء وتحديث الأسطول وتحسين تجربة المسافر.
إقتصاد

150 فاعلًا في الطيران يراهنون على المغرب كقاعدة إنتاج استراتيجية
أكد وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، أن 150 مقاولة عاملة في قطاع صناعة الطيران تتوفر على مصنع واحد على الأقل بالمغرب، برقم معاملات سنوي يبلغ 2,5 مليار يورو. وأوضح الوزير في حوار مع صحيفة “لوبوان” الفرنسية، على هامش المعرض الدولي للطيران (باريس إير شو)، الذي يقام إلى غاية الأحد بمطار لوبورجيه بمشاركة مغربية متميزة، أن أنشطة هذه الشركات تولد 26 ألف منصب شغل بدوام كامل، تتركز أساسا في محيط الدار البيضاء وطنجة والرباط وفاس. وأشار الوزير إلى أن هذه المقاولات تحقق رقم معاملات سنوي يبلغ 2,5 مليار يورو، يُنجز أساسا في مجالات تصنيع هياكل الطائرات، والمكونات الهيكلية، والتجهيزات الداخلية والكابلات. من جهة أخرى، تطرق مزور إلى الشراكة القائمة بين الخطوط الملكية المغربية وشركة “سافران” الفرنسية بخصوص محركات CFM، مذكرا بأنه تم، خلال زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى المغرب في أكتوبر الماضي، توقيع اتفاقية توسيع هذه الشراكة لتشمل محركات الطائرات Leap من الجيل الجديد. وقال إن المغرب يوفر جميع الموارد اللازمة لصيانة هذه المعدات ذات التكنولوجيا العالية، حيث يقوم بتكوين 23 ألف مهندس سنويا، من بينهم 400 يتجهون نحو قطاع صناعة الطيران، مشيرا إلى تكاليف الإنتاج التنافسية، التي تبلغ 25 يورو للساعة، مقارنة بـ100 إلى 120 يورو في أوروبا أو الولايات المتحدة. وأضاف الوزير “سنعمل على توسيع عرضنا ليشمل تجهيز مقصورات الطائرات، وتصنيع أجهزة الهبوط، ونعتقد أننا سنكون قادرين في غضون عشر سنوات على اقتراح خط لتجميع الطائرات التجارية بشكل نهائي”، معبرا عن قناعته بأن رقم معاملات القطاع يمكن أن يتضاعف بحلول سنة 2030. كما أعلن مزور أن هناك دراسة بصدد الإنجاز بشأن طلبية طائرات جديدة من طرف الخطوط الملكية المغربية، مشيرا إلى أن الشركة تبدي اهتماما بطائرة “إيرباص A220″، وهي طائرة صغيرة متوسطة المسافة، تُناسب جيدا شبكة الخطوط الملكية المغربية في أوروبا. وأشار كاتب المقال إلى أن معرض “باريس إير شو” حقق انطلاقة قوية للمملكة، من خلال توقيع عقد كبير مع شركة “بوينغ”، التي خطت خطوة جديدة في استراتيجيتها الاستثمارية بالمغرب. وقد تم التوقيع، بحسب المصدر ذاته، على اتفاق شراكة مع “الدار البيضاء للطيران”، فرع المجموعة الفرنسية “فيجياك آيرو” (Figeac Aéro) لإنتاج قطع غيار ألمنيوم آلية لطائرة بوينغ 737 ماكس. وخلص إلى أن هذا الالتزام، الذي يندرج ضمن استمرارية بروتوكول الاتفاق الموقع سنة 2016 بين “بوينغ” والسلطات المغربية، يعكس رغبة شركة صناعة الطائرات في تعزيز القاعدة الصناعية المغربية وترسيخ سلاسل التوريد الخاصة بها بشكل مستدام في المملكة.
إقتصاد

رئيس جامعة المطاحن يكشف لـ كشـ24: حصيلة موسم الحصاد لهذه السنة
مع حلول موسم الحصاد، تتجه الأنظار مجددا إلى الحقول والضيعات الفلاحية لرصد مؤشرات الإنتاج وجودة المحصول، في ظل آمال بعودة انتعاش القطاع بعد تحديات مناخية واقتصادية عرفتها السنوات الأخيرة. وفي هذا السياق أكد عبد القادر العلوي، رئيس الجامعة الوطنية للمطاحن، في تصريح خص به موقع كشـ24، أن انطلاق موسم الحصاد بالمغرب لهذه السنة يبشر بنتائج إيجابية، معبرا عن تفاؤله بخصوص جودة ومردودية المحصول، خاصة في المناطق الفلاحية الكبرى. وأشار العلوي إلى أن انطلاقة الحصاد الفعلية تأخرت قليلا بسبب تزامنها مع عطلة عيد الأضحى، وهو ما أثر على حركة الشاحنات وتوقف أنشطة بعض المتدخلين في سلسلة الإنتاج، مضيفا أن الموسم قد بدأ بشكل فعلي بعد العيد، خصوصا في المناطق المعروفة بالإنتاج المرتفع مثل الغرب ونواحي مكناس. وحول المردودية، كشف العلوي أن بعض الفلاحين في هذه المناطق حققوا نتائج مشجعة، بلغت 40 قنطارا للهكتار من القمح الطري، بل ووصلت إلى 60 قنطارا في مناطق من الغرب، وهو ما يدل على جودة الإنتاج لهذا الموسم. كما أكد رئيس الجامعة الوطنية للمطاحن أن تسويق المحصول يسير في الاتجاه الصحيح، مشيرا إلى أن هناك متابعة دؤوبة من قبل المتدخلين، وأن الإقبال على الحبوب الوطنية يسير بوتيرة جيدة، ما يعكس ثقة الفاعلين في جودة المنتوج الوطني. وختم العلوي تصريحه بالإشارة إلى أن الأيام المقبلة ستكشف عن معطيات شاملة وأكثر دقة حول حجم الإنتاج والتسويق، واعدا بالكشف عن أرقام مفرحة قريبا، خاصة مع بداية دخول الحبوب إلى المستودعات والمطاحن على الصعيد الوطني.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 19 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة