وطني

الاعلان عن الدورة الثالثة لجائزة الصحافة البرلمانية برسم سنة 2023


كشـ24 نشر في: 10 مايو 2023

يعلن مجلس النواب عن انطلاق الدورة الثالثة لجائزة الصحافة البرلمانية برسم سنة 2023، والتي يتم تنظيمها سنويا طبقا للنظام الداخلي لمجلس النواب، لتشجيع وتكريم الكفاءات الإعلامية المغربية، اعترافا بجهودهم الفردية أو الجماعية، في المساهمة في تطوير العمل البرلماني والتعريف به وتعزيز المشاركة السياسية وترسيخ دولة المؤسسات.

وتهم هذه الجائزة الأصناف التالية:

1. جائزة تقديرية لمسار أحد الصحفيين المتابعين للشأن البرلماني على الخصوص،

2. جائزة الصحافة المكتوبة الورقية،

3. جائزة الصحافة المكتوبة الإلكترونية،

4. الجائزة البصرية،

5. الجائزة السمعية،

6. جائزة الصورة.

يمكن للمؤسسات الإعلامية الوطنية (تلفزة، إذاعة، وكالة، جرائد ورقية، مواقع إلكترونية) أن تشارك في كافة الأصناف السالفة الذكر.

ويشترط في المرشح أو المرشحة لهذه الجائزة، أن يستجيب ملف ترشيحه للشروط التالية:

• أن يكون من جنسية مغربية؛

• أن يكون مزاولا لمهنة الصحافة منذ ثلاث سنوات على الأقل: 2021، 2022، 2023؛

• أن يكون حاصلا على بطاقة الصحافة برسم السنة الجارية 2023؛

• أن يقدم ترشيحه إما بشكل فردي أو بصفة جماعية في إطار فريق عمل؛

• يجوز للمؤسسات الصحافية ترشيح شخص أو فريق عمل من بين العاملين بها؛

• يشترط في الأعمال المرشحة أن تقدم في صيغتها الأصلية، أي كما نشرت أو بثت في إحدى وسائل الإعلام الوطنية، ويشترط أن تكون الأعمال المرشحة نشرت في الفترة ما بين 01/01/2022 و31/12/2022؛

• يشترط بالنسبة للصحافة الإلكترونية، الاحتفاظ بالأعمال المرشحة على الموقع الإخباري الذي تم النشر بواسطته، وذلك حتى الإعلان الرسمي عن الأعمال الفائزة بالجائزة.

وتودع الأعمال المرشحة في خمس نسخ، لدى مكتب الضبط، بمقر مجلس النواب - شارع محمد الخامس، الرباط - مرفقة باستمارة الترشيح للجائزة، والتي يمكن سحبها من الموقع الالكتروني www.chambredesrepresentants.ma، أو ترسل بواسطة البريد الإلكتروني التالي[email protected] ، وذلك من 08/05/2023 إلى غاية 05/06/2023.

وللمزيد من المعلومات والتوضيحات، يمكن الاتصال بسكرتارية اللجنة التنظيمية للجائزة على الأرقام التالية: 05.37.67.96.90 – 05.37.67.96.50، أو عبر البريد الإلكتروني السالف الذكر.

يعلن مجلس النواب عن انطلاق الدورة الثالثة لجائزة الصحافة البرلمانية برسم سنة 2023، والتي يتم تنظيمها سنويا طبقا للنظام الداخلي لمجلس النواب، لتشجيع وتكريم الكفاءات الإعلامية المغربية، اعترافا بجهودهم الفردية أو الجماعية، في المساهمة في تطوير العمل البرلماني والتعريف به وتعزيز المشاركة السياسية وترسيخ دولة المؤسسات.

وتهم هذه الجائزة الأصناف التالية:

1. جائزة تقديرية لمسار أحد الصحفيين المتابعين للشأن البرلماني على الخصوص،

2. جائزة الصحافة المكتوبة الورقية،

3. جائزة الصحافة المكتوبة الإلكترونية،

4. الجائزة البصرية،

5. الجائزة السمعية،

6. جائزة الصورة.

يمكن للمؤسسات الإعلامية الوطنية (تلفزة، إذاعة، وكالة، جرائد ورقية، مواقع إلكترونية) أن تشارك في كافة الأصناف السالفة الذكر.

ويشترط في المرشح أو المرشحة لهذه الجائزة، أن يستجيب ملف ترشيحه للشروط التالية:

• أن يكون من جنسية مغربية؛

• أن يكون مزاولا لمهنة الصحافة منذ ثلاث سنوات على الأقل: 2021، 2022، 2023؛

• أن يكون حاصلا على بطاقة الصحافة برسم السنة الجارية 2023؛

• أن يقدم ترشيحه إما بشكل فردي أو بصفة جماعية في إطار فريق عمل؛

• يجوز للمؤسسات الصحافية ترشيح شخص أو فريق عمل من بين العاملين بها؛

• يشترط في الأعمال المرشحة أن تقدم في صيغتها الأصلية، أي كما نشرت أو بثت في إحدى وسائل الإعلام الوطنية، ويشترط أن تكون الأعمال المرشحة نشرت في الفترة ما بين 01/01/2022 و31/12/2022؛

• يشترط بالنسبة للصحافة الإلكترونية، الاحتفاظ بالأعمال المرشحة على الموقع الإخباري الذي تم النشر بواسطته، وذلك حتى الإعلان الرسمي عن الأعمال الفائزة بالجائزة.

وتودع الأعمال المرشحة في خمس نسخ، لدى مكتب الضبط، بمقر مجلس النواب - شارع محمد الخامس، الرباط - مرفقة باستمارة الترشيح للجائزة، والتي يمكن سحبها من الموقع الالكتروني www.chambredesrepresentants.ma، أو ترسل بواسطة البريد الإلكتروني التالي[email protected] ، وذلك من 08/05/2023 إلى غاية 05/06/2023.

وللمزيد من المعلومات والتوضيحات، يمكن الاتصال بسكرتارية اللجنة التنظيمية للجائزة على الأرقام التالية: 05.37.67.96.90 – 05.37.67.96.50، أو عبر البريد الإلكتروني السالف الذكر.



اقرأ أيضاً
حريق مهول يأتي على معمل بسطات
شهدت مدينة سطات، ليلة أمس الجمعة، استنفارا كبيرا إثر اندلاع حريق مهول بأحد المعامل المتواجدة بالمنطقة الصناعية. وحسب المعطيات المتوفرة، فقد اندلع الحريق داخل معمل لصناعة “البطانيات”، ما تسبب في عدة خسائر مادية، دون تسجيل أي خسائر في الأرواح. وفور علمها بالحادث، انتقلت عناصر الوقاية المدنية إلى عين المكان، حيث قامت بمحاصرة النيران، كما فتحت المصالح الأمنية تحقيقا في الموضوع، للكشف عن ظروف وملابسات هذه الواقعة.
وطني

المحكمة تنتصر لـ3 أشخاص بسبب هجوم كلاب ضالة
أصدرت غرفة الإلغاء والتعويض بالمحكمة الإدارية الابتدائية بفاس، أول أمس الخميس،  قرارا بأداء جماعة تازة تعويضات مالية لفائدة 3 أشخاص كانوا عرضة لهجوم كلاب ضالة. وقضت الغرفة بأداء جماعة تازة، في شخص رئيسها، لفائدة المدعي (ا. ه)، الذي رفع قضيته أمام القضاء الإداري بتاريخ 10 يناير من السنة الجارية، تعويضا قدره 23 ألف درهم، بينما حكمت بتغريم جماعة تازة، في شخص ممثلها القانوني، لفائدة مدع آخر ( ب. ج. د) تعويضا بالمبلغ المالي ذاته، فيما كان نصيب ضحية ثالث (ا. ن. د) تعويض قدره 20 ألف درهم؛ علما أن المدعيين الأخيرين تعود قضيتهما إلى 2 شتنبر من سنة 2024. وقضت المحكمة الإدارية الابتدائية بفاس، في أحكامها القطعية المذكورة، بإحلال شركات التأمين محل جماعة تازة في أداء المبالغ المحكوم بها ضدها، وبرفض باقي الطلبات، وجعل المصاريف على النسبة بين طرفي الدعوى بالحلول نفسها. وجدير بالذكر أن المستفيدين من هذه الأحكام كانوا قد لجؤوا، بعد تعرضهم لاعتداء كلاب ضالة، إلى القضاء الإداري لمقاضاة الدولة المغربية في شخص رئيس الحكومة والوكيل القضائي للمملكة والوكيل القضائي للجماعات المحلية وعامل تازة.
وطني

المتضررون من انهيار عمارة سكنية بفاس يبيتون في العراء ويطالبون بحلول
قضت الأسر المتضررة من انهيار عمارة سكنية بفاس، ليلة أمس الجمعة/السبت، في العراء، ومعهم عدد من أسر البنايات المجاورة التي تواجه بدورها خطر انهيار.وخلف انهيار بناية سكنية تتكون من أربع طوابق بالحي الحسني بفاس، وفاة عشرة أشخاص، فيما لا يزال حوالي ستة أشخاص يتلقون العلاج بمستشفى الغساني.وانتقدت الساكنة المتضررة عدم تدخل السلطات لإيوائها بشكل مؤقت في فضاء يحفظ كرامتها، في انتظار معالجة ملف إعادة إسكانها.وأظهرت المعطيات أن البناية صنفت ضمن المباني المهددة بالانهيار منذ سنة 2018، وتوصلت الأسر بقرارات إفراغ. وقررت بعض الأسر المغادرة، في حين أجبر ثقل الأوضاع الاجتماعية حوالي خمسة أسر لعدم المقارنة، وظلت تطالب ببدائل.وتعاني عدد من البنايات في هذا الحي، والتي بنيت في عقود سابقة في ظل غياب المراقبة وعدم التزام بالمعايير، من خطر الانهيار. وارتفعت الاصوات من جديد للمطالبة بحلول ناجعة.
وطني

بسبب تعاونها مع عصابات بالمغرب.. الأمن الإسباني يفكك شبكة إجرامية
تمكنت قوات الحرس المدني الإسباني من تفكيك منظمة إجرامية متخصصة في الاتجار الدولي بالمخدرات، متمركزة في مقاطعتي ألميريا وغرناطة في منطقة الأندلس. وتمكنت هذه المنظمة، بالتنسيق مع شبكات إمداد من المغرب ، من نقل الحشيش والكوكايين على نطاق واسع. وتم تنفيذ هذه العملية تم تنفيذها بشكل مشترك من قبل وحدتي الشرطة القضائية في كتالونيا وألميريا، وتم خلالها القبض على خمسة أشخاص. وحسب بلاغ أمني، أمس الخميس، فإن ما يسمى بـ "عملية الباذنجان "، التي بدأت في فبراير 2024، حظيت أيضًا بدعم المركز الإقليمي الأندلسي للتحليل والاستخبارات ضد تهريب المخدرات (CRAIN) . وكانت هذه المافيا تمتلك شبكة لوجستية منظمة للغاية لتجارة المخدرات، من خلال توظيف شاحنات معدلة، واستغلال مستودعات صناعية، ونقاط تحميل، وطرقًا مخططة للتهرب من نقاط التفتيش التي تشرف عليها الشرطة. وبالتنسيق مع شبكات الإمداد المغربية، كانت المنظمة تمتلك القدرة على نقل الحشيش والكوكايين على نطاق واسع ، باستخدام خزانات الوقود في المركبات الثقيلة. وخلال العملية، تم إجراء عشر عمليات تفتيش وتفتيش دفيئة، مما أدى إلى ضبط 262.72 كيلوغرام من الحشيش، و11585 يورو نقدًا ، ومسدس تفجير، وذخيرة، وأجهزة إلكترونية، ووثائق مختلفة.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة