الاعلان عن إطلاق الشباك الوحيد بمستودع الأموات بمراكش
كشـ24
نشر في: 24 يناير 2017 كشـ24
أكدت خديجة فضي نائبة عمدة مراكش المكلفة بتسيير المكتب الصحي الجماعي أن الشباك الوحيد بمستودع الأموات والذي كان مطلبا لعديد من المهتمين والمواطنين أصبح واقعا بعد استكمال كل الإجراءات وبالتنسيق مع المصالح المعنية.
وأشارت فضي إلى أن هذا الشباك سهل مهمة استخراج المواطنين لموتاهم قصد الدفن بعدما كان لزاما عليهم المرور بين عدد من المصالح المتباعدة من بينها مصلحة الأمن والمحكمة.
وأبرزت فضي أن المكتب الصحي التي تشرف على تدبيره أدخل مجموعة من الإصلاحات على مستودع الأموات، إذ وفر قاعة مجهزة للانتظار بدل الوقوف في الشارع العام، ثم مسجدا، ومكانا للوضوء، كما تم توظيف عاملة وعاملا لتغسيل الأموات علاوة على التدخل في إصلاح قطاع سيارات نقل الأموات حماية لمصلحة المواطنين.
وأشارت إلى أن المجلس الجماعي مقدم أيضا على إصلاحات على مستوى المقابر بسبب الفوضى التي تعم بعضها والتي تكمن أهم مظاهرها في فرض إتاوات من قبل متطفلين على المواطنين بدون موجب قانون.
وأكدت إلى أن الانتقال إلى المستودع الجديد سيمكن أيضا من إحداث تغيير جدري في العمل الإداري لتسهيل تقديم الخدمات للمواطنين وفق ما نقله الموقع الرسمي للبيجيدي.
من جهة ثانية أكدت فضي أن عدد الشكايات التي تصل المكتب الصحي الجماعي قلت في الأونة الاخيرة، بسبب العمل الاستباقي التي يقوم به المكتب في مراقبة سلامة الأغذية المقدمة للمواطنين، والتي أصبح يشرف عليها موظفون جماعيون هم مهندسون في التكنولوجيا الغذائية.
أكدت خديجة فضي نائبة عمدة مراكش المكلفة بتسيير المكتب الصحي الجماعي أن الشباك الوحيد بمستودع الأموات والذي كان مطلبا لعديد من المهتمين والمواطنين أصبح واقعا بعد استكمال كل الإجراءات وبالتنسيق مع المصالح المعنية.
وأشارت فضي إلى أن هذا الشباك سهل مهمة استخراج المواطنين لموتاهم قصد الدفن بعدما كان لزاما عليهم المرور بين عدد من المصالح المتباعدة من بينها مصلحة الأمن والمحكمة.
وأبرزت فضي أن المكتب الصحي التي تشرف على تدبيره أدخل مجموعة من الإصلاحات على مستودع الأموات، إذ وفر قاعة مجهزة للانتظار بدل الوقوف في الشارع العام، ثم مسجدا، ومكانا للوضوء، كما تم توظيف عاملة وعاملا لتغسيل الأموات علاوة على التدخل في إصلاح قطاع سيارات نقل الأموات حماية لمصلحة المواطنين.
وأشارت إلى أن المجلس الجماعي مقدم أيضا على إصلاحات على مستوى المقابر بسبب الفوضى التي تعم بعضها والتي تكمن أهم مظاهرها في فرض إتاوات من قبل متطفلين على المواطنين بدون موجب قانون.
وأكدت إلى أن الانتقال إلى المستودع الجديد سيمكن أيضا من إحداث تغيير جدري في العمل الإداري لتسهيل تقديم الخدمات للمواطنين وفق ما نقله الموقع الرسمي للبيجيدي.
من جهة ثانية أكدت فضي أن عدد الشكايات التي تصل المكتب الصحي الجماعي قلت في الأونة الاخيرة، بسبب العمل الاستباقي التي يقوم به المكتب في مراقبة سلامة الأغذية المقدمة للمواطنين، والتي أصبح يشرف عليها موظفون جماعيون هم مهندسون في التكنولوجيا الغذائية.