التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
الاعلامي أديب السليكي يتلقى تهديدات بالإنتقام بعد استضافته للزوجة التي مزَّق زوجها وجهها بـ”زيزوار” في برنامج “بصراحة”
نشر في: 12 مارس 2015
علمت "كشـ24"، أن الزميل "اديب السليكي" مقدم برنامج "بصراحة" الدي يتم بثه على أثير إذاعة "راديو بلوس" تلقى تهديدات بالإنتقام مباشرة بعد الحلقة التي استظاف فيها أمس الأربعاء، الزوجة "فاطمة الزهراء" التي تعرضت لاعتداء وحشي من طرف زوجها الذي مزق وجهها بواسطة شفرة حلاقة.
وقال أديب في تصريح للجريدة، إن التهديدات التي تلقاها بالإعتداء الجسدي و"شرملته" هو الآخر على شاكلة الضحية، يظهر على أن ملف الدفاع عن حقوق المرأة ليس بالسهل، مشيرا إلى أن المرأة لها أعداء من كلا الجنسين.
وأكد الإعلامي على أن مثل هذه التهديدات لن تثنيه على القيام بواجبه وخدمة قضية المرأة من الواجهة الإعلامية، موضحا بأنه لن يطرق باب القضاء في مواجهة أصحاب تلك التهديدات من أفراد اسرة الزوج المتهم بتشويه وجه "فاطمة الزهراء" لكونه لا يكثرت بمثل هاته الأساليب التي تنم عن جبن من يقفون وراءها.
وكانت فاطمة الزهراء تعرضت بداية الأسبوع الجاري لاعتداء شنيع من طرف زوجها بواسطة شفرة حلاقة بباب آيلان بالمدينة العتيقة بمراكش.
وبحسب معطيات حصرية توصلت بها "كِشـ24 " فإن الواقعة تعود فصولها مساء أمس الإثنين 9 مارس 2015، حينما كانت المعتدى عليها والبالغة من العمر 21 سنة وأم لطفلة في السنتين من عمرها، عائدة من عملها بأحد الرياضات بالمدينة القديمة لتتفاجأ بزوجها يمسكها بقوة وهو في حالة سكر طافح، وقام بتمزيق وجهها مستعملا شفرة حلاقة " زيزوار".
وحسب ذات المصادر، فأسباب الإعتداء تعود الى خلاف بين الضحية وزوجها حول أدائه لنفقة إبنته، التي لم تتوصل بها لمدة طويلة، حيث فضَّل المعتدي هجرتها والزواج من سيدة أخرى دون أخذ موافقة ضحيته، الأمر الذي حدى بالأخيرة إلى تقديم شكاية في الموضوع للمصالح الأمنية التي أصدرت مذكرة بحث في حق زوجها،الذي علم بالأمر وقام بالإنتقام بطريقة وحشية.
مصادرنا أضافت كذلك أن الضحية أجرت عملية رثق جروحها بمستشفى إبن طفيل صبيحة اليوم الثلاثاء 10 مارس 2015 في إنتظار تسلمها شهادة طبية تحدد مدة العجز.
الزوج المعتدي تم إعتقاله مباشرة بعد إرتكابه لجريمة من طرف العناصر الأمنية بمراكش.
وقال أديب في تصريح للجريدة، إن التهديدات التي تلقاها بالإعتداء الجسدي و"شرملته" هو الآخر على شاكلة الضحية، يظهر على أن ملف الدفاع عن حقوق المرأة ليس بالسهل، مشيرا إلى أن المرأة لها أعداء من كلا الجنسين.
وأكد الإعلامي على أن مثل هذه التهديدات لن تثنيه على القيام بواجبه وخدمة قضية المرأة من الواجهة الإعلامية، موضحا بأنه لن يطرق باب القضاء في مواجهة أصحاب تلك التهديدات من أفراد اسرة الزوج المتهم بتشويه وجه "فاطمة الزهراء" لكونه لا يكثرت بمثل هاته الأساليب التي تنم عن جبن من يقفون وراءها.
وكانت فاطمة الزهراء تعرضت بداية الأسبوع الجاري لاعتداء شنيع من طرف زوجها بواسطة شفرة حلاقة بباب آيلان بالمدينة العتيقة بمراكش.
وبحسب معطيات حصرية توصلت بها "كِشـ24 " فإن الواقعة تعود فصولها مساء أمس الإثنين 9 مارس 2015، حينما كانت المعتدى عليها والبالغة من العمر 21 سنة وأم لطفلة في السنتين من عمرها، عائدة من عملها بأحد الرياضات بالمدينة القديمة لتتفاجأ بزوجها يمسكها بقوة وهو في حالة سكر طافح، وقام بتمزيق وجهها مستعملا شفرة حلاقة " زيزوار".
وحسب ذات المصادر، فأسباب الإعتداء تعود الى خلاف بين الضحية وزوجها حول أدائه لنفقة إبنته، التي لم تتوصل بها لمدة طويلة، حيث فضَّل المعتدي هجرتها والزواج من سيدة أخرى دون أخذ موافقة ضحيته، الأمر الذي حدى بالأخيرة إلى تقديم شكاية في الموضوع للمصالح الأمنية التي أصدرت مذكرة بحث في حق زوجها،الذي علم بالأمر وقام بالإنتقام بطريقة وحشية.
مصادرنا أضافت كذلك أن الضحية أجرت عملية رثق جروحها بمستشفى إبن طفيل صبيحة اليوم الثلاثاء 10 مارس 2015 في إنتظار تسلمها شهادة طبية تحدد مدة العجز.
الزوج المعتدي تم إعتقاله مباشرة بعد إرتكابه لجريمة من طرف العناصر الأمنية بمراكش.
علمت "كشـ24"، أن الزميل "اديب السليكي" مقدم برنامج "بصراحة" الدي يتم بثه على أثير إذاعة "راديو بلوس" تلقى تهديدات بالإنتقام مباشرة بعد الحلقة التي استظاف فيها أمس الأربعاء، الزوجة "فاطمة الزهراء" التي تعرضت لاعتداء وحشي من طرف زوجها الذي مزق وجهها بواسطة شفرة حلاقة.
وقال أديب في تصريح للجريدة، إن التهديدات التي تلقاها بالإعتداء الجسدي و"شرملته" هو الآخر على شاكلة الضحية، يظهر على أن ملف الدفاع عن حقوق المرأة ليس بالسهل، مشيرا إلى أن المرأة لها أعداء من كلا الجنسين.
وأكد الإعلامي على أن مثل هذه التهديدات لن تثنيه على القيام بواجبه وخدمة قضية المرأة من الواجهة الإعلامية، موضحا بأنه لن يطرق باب القضاء في مواجهة أصحاب تلك التهديدات من أفراد اسرة الزوج المتهم بتشويه وجه "فاطمة الزهراء" لكونه لا يكثرت بمثل هاته الأساليب التي تنم عن جبن من يقفون وراءها.
وكانت فاطمة الزهراء تعرضت بداية الأسبوع الجاري لاعتداء شنيع من طرف زوجها بواسطة شفرة حلاقة بباب آيلان بالمدينة العتيقة بمراكش.
وبحسب معطيات حصرية توصلت بها "كِشـ24 " فإن الواقعة تعود فصولها مساء أمس الإثنين 9 مارس 2015، حينما كانت المعتدى عليها والبالغة من العمر 21 سنة وأم لطفلة في السنتين من عمرها، عائدة من عملها بأحد الرياضات بالمدينة القديمة لتتفاجأ بزوجها يمسكها بقوة وهو في حالة سكر طافح، وقام بتمزيق وجهها مستعملا شفرة حلاقة " زيزوار".
وحسب ذات المصادر، فأسباب الإعتداء تعود الى خلاف بين الضحية وزوجها حول أدائه لنفقة إبنته، التي لم تتوصل بها لمدة طويلة، حيث فضَّل المعتدي هجرتها والزواج من سيدة أخرى دون أخذ موافقة ضحيته، الأمر الذي حدى بالأخيرة إلى تقديم شكاية في الموضوع للمصالح الأمنية التي أصدرت مذكرة بحث في حق زوجها،الذي علم بالأمر وقام بالإنتقام بطريقة وحشية.
مصادرنا أضافت كذلك أن الضحية أجرت عملية رثق جروحها بمستشفى إبن طفيل صبيحة اليوم الثلاثاء 10 مارس 2015 في إنتظار تسلمها شهادة طبية تحدد مدة العجز.
الزوج المعتدي تم إعتقاله مباشرة بعد إرتكابه لجريمة من طرف العناصر الأمنية بمراكش.
وقال أديب في تصريح للجريدة، إن التهديدات التي تلقاها بالإعتداء الجسدي و"شرملته" هو الآخر على شاكلة الضحية، يظهر على أن ملف الدفاع عن حقوق المرأة ليس بالسهل، مشيرا إلى أن المرأة لها أعداء من كلا الجنسين.
وأكد الإعلامي على أن مثل هذه التهديدات لن تثنيه على القيام بواجبه وخدمة قضية المرأة من الواجهة الإعلامية، موضحا بأنه لن يطرق باب القضاء في مواجهة أصحاب تلك التهديدات من أفراد اسرة الزوج المتهم بتشويه وجه "فاطمة الزهراء" لكونه لا يكثرت بمثل هاته الأساليب التي تنم عن جبن من يقفون وراءها.
وكانت فاطمة الزهراء تعرضت بداية الأسبوع الجاري لاعتداء شنيع من طرف زوجها بواسطة شفرة حلاقة بباب آيلان بالمدينة العتيقة بمراكش.
وبحسب معطيات حصرية توصلت بها "كِشـ24 " فإن الواقعة تعود فصولها مساء أمس الإثنين 9 مارس 2015، حينما كانت المعتدى عليها والبالغة من العمر 21 سنة وأم لطفلة في السنتين من عمرها، عائدة من عملها بأحد الرياضات بالمدينة القديمة لتتفاجأ بزوجها يمسكها بقوة وهو في حالة سكر طافح، وقام بتمزيق وجهها مستعملا شفرة حلاقة " زيزوار".
وحسب ذات المصادر، فأسباب الإعتداء تعود الى خلاف بين الضحية وزوجها حول أدائه لنفقة إبنته، التي لم تتوصل بها لمدة طويلة، حيث فضَّل المعتدي هجرتها والزواج من سيدة أخرى دون أخذ موافقة ضحيته، الأمر الذي حدى بالأخيرة إلى تقديم شكاية في الموضوع للمصالح الأمنية التي أصدرت مذكرة بحث في حق زوجها،الذي علم بالأمر وقام بالإنتقام بطريقة وحشية.
مصادرنا أضافت كذلك أن الضحية أجرت عملية رثق جروحها بمستشفى إبن طفيل صبيحة اليوم الثلاثاء 10 مارس 2015 في إنتظار تسلمها شهادة طبية تحدد مدة العجز.
الزوج المعتدي تم إعتقاله مباشرة بعد إرتكابه لجريمة من طرف العناصر الأمنية بمراكش.
ملصقات
