التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
الاستعدادت على قدم و ساق بمراكش لاستقبال زوارها بمناسبة احتفالات راس السنة
نشر في: 20 ديسمبر 2015
تعيش مدينة مراكش مند ايام، على إيقاع الاستعدادات لاحتفالات رأس السنة، حيث تتحول المدينة الحمراء كل عام إلى قبلة للسياحة العالمية، نظرا لاختيارها من طرف السياح من مختلف الجنسيات، لقضاء احتفالات رأس السنة الميلادية
مراكش التي تستقبل سنويا مجموعة من المشاهير من مجالات، السياسة والاقتصاد والفن والرياضة، وغيرها شرعت مختلف مكوناتها بالاستعداد لاستقبال الالاف من السياح الذين يختارون مراكش للاستمتاع واستقبال العام الجديد، في أجواء تتنوع بين الشعبي والعصري وكل ما هو مختلف، بين أحضان مدينة يجتمع فيها بين كل ما هو تاريخي وسياحي وثقافي وفني، وكل ما يجعل السائح يقضي عطلته في امن وآمان، منتظرا الفرصة من جديد لتتاح أمامه، من اجل العودة إليها بكل شغف وصدر رحب.
و تشمل الاستعدادات التي تجري على قدم و ساق مند ايام، تجديدات على مستوى الفنادق ومختلف المؤسسات السياحية التي شرعت نهاية الاسبوع الجاري، في استقبال مجموعة من السياح الاوربيين، تزامنا مع بداية العطل بمجموعة من الدول يوم السبت،
فيما تستمر مختلف الإقامات السياحية والمؤسسات الفندقية والمنتجعات المنتشرة في كل أنحاء المدينة الحمراء وضواحيها، إضافة إلى المقاهي والمطاعم الشعبية والعصرية والتقليدية، في القيام بعدد من الإصلاحات و الرتوشات من أجل استقبال العام الجديد، والراغبين في الاحتفال به من مختلف أنحاء العالم، و الراغبين في قضاء عطلة واحتفالات أعياد الميلاد واستقبال العام الجديد 2016 في جو مميز ومختلف
و على المستوى الامني، شرعت مختلف المصالح الامنية والسلطات المحلية، بتكثيف جهودها من اجل توفير الراحة والأمان والسلام لزوار مراكش، وذلك بتركيب مجموعة من كاميرات المراقبة في جميع شوارع المدينة الرئيسية والفرعية، إضافة إلى تكثيف الدوريات الأمنية، التي تصول وتجول في كل مكان، من اجل الوقوف على كل كبيرة وصغيرة في المدينة وتجنبا لوقوع أية مشاكل
و الى جانب الانتشار الكبير للعناصر الامنية بالمدينة، تم شن مجموعة من الحملات الأمنية المكثفة منذ ما يزيد عن أسبوع، من اجل تنظيف المدينة من مختلف المظاهر السلبية التي قد تشوه صورة المدينة، حيث تسعى المصالح الامنية من خلال هذه الحملات، إلى الحد من ارتكاب مجموعة من الجرائم التي يرتكبها ثلة من الخارجين عن القانون، كالسرقة والاعتداءات وزرع الرعب والخوف في صفوف مواطني وزائري مراكش، حيث تم اعتقال الكثير من المجرمين واقتيادهم إلى مختلف الدوائر الأمنية، والذين كان معظمهم متلبسين بتنفيذ جرائم مختلفة في عدد من أحياء المدينة
و شملت الاجراءات المواكبة لحملات عناصر الامن، نقل مجموعة من المتسولين والمتشردين إلى مختلف المؤسسات الاجتماعية، من اجل منح المدينة صورة تليق بها، وحماية المواطنين وزوار المدينة من مختلف الجنسيات، من الوقوع في مواقف قد تجعل تلك الصورة السلبية للمدينة تترسخ في أذهانهم، حيث اتخذت السلطات كل الإجراءات الأمنية بجوار عدد من المؤسسات السياحية والحيوية والترفيهية، ومختلف الشوارع المؤدية لها، كما رفعت درجة اليقظة والحذر ونصبت عدد من الحواجز في مختلف مداخل المدينة، لمنح السياح الاستضافة الآمنة التي تليق بهم في أحسن الأحوال وأفضل الظروف، لقضاء أوقات مميزة في مراكش في سلم وآمان ودون خوف أو رعب.
و يشار ان مدينة مراكش، حافظت عن مكانتها رغم الأزمة التي يشهدها القطاع السياحي في مختلف الدول، وذلك يرجع إلى بريقها وسحرها الفاتن الذي يستقطب السياح من كل أنحاء العالم، لا سيما أنها عاصمة المؤتمرات والتظاهرات العالمية المتنوعة بين الفن والاقتصاد والبيئة والسياسة والتعليم والرياضة، وغيرها من المناسبات التي تعقد في أحضان المدينة، وتجعلها وجهة يقصدها مختلف السياح سواء للمشاركة في التظاهرات، أو قضاء أروع الأوقات بين أحضانها، وهذا ما يساهم بشكل كبير في تحريك عجلة الاستثمار السياحي في المدينة الحمراء، التي أضحت تضاهي المدن العالمية الكبرى في المجال السياحي واستقبال السياح من كل أنحاء العالم .
مراكش التي تستقبل سنويا مجموعة من المشاهير من مجالات، السياسة والاقتصاد والفن والرياضة، وغيرها شرعت مختلف مكوناتها بالاستعداد لاستقبال الالاف من السياح الذين يختارون مراكش للاستمتاع واستقبال العام الجديد، في أجواء تتنوع بين الشعبي والعصري وكل ما هو مختلف، بين أحضان مدينة يجتمع فيها بين كل ما هو تاريخي وسياحي وثقافي وفني، وكل ما يجعل السائح يقضي عطلته في امن وآمان، منتظرا الفرصة من جديد لتتاح أمامه، من اجل العودة إليها بكل شغف وصدر رحب.
و تشمل الاستعدادات التي تجري على قدم و ساق مند ايام، تجديدات على مستوى الفنادق ومختلف المؤسسات السياحية التي شرعت نهاية الاسبوع الجاري، في استقبال مجموعة من السياح الاوربيين، تزامنا مع بداية العطل بمجموعة من الدول يوم السبت،
فيما تستمر مختلف الإقامات السياحية والمؤسسات الفندقية والمنتجعات المنتشرة في كل أنحاء المدينة الحمراء وضواحيها، إضافة إلى المقاهي والمطاعم الشعبية والعصرية والتقليدية، في القيام بعدد من الإصلاحات و الرتوشات من أجل استقبال العام الجديد، والراغبين في الاحتفال به من مختلف أنحاء العالم، و الراغبين في قضاء عطلة واحتفالات أعياد الميلاد واستقبال العام الجديد 2016 في جو مميز ومختلف
و على المستوى الامني، شرعت مختلف المصالح الامنية والسلطات المحلية، بتكثيف جهودها من اجل توفير الراحة والأمان والسلام لزوار مراكش، وذلك بتركيب مجموعة من كاميرات المراقبة في جميع شوارع المدينة الرئيسية والفرعية، إضافة إلى تكثيف الدوريات الأمنية، التي تصول وتجول في كل مكان، من اجل الوقوف على كل كبيرة وصغيرة في المدينة وتجنبا لوقوع أية مشاكل
و الى جانب الانتشار الكبير للعناصر الامنية بالمدينة، تم شن مجموعة من الحملات الأمنية المكثفة منذ ما يزيد عن أسبوع، من اجل تنظيف المدينة من مختلف المظاهر السلبية التي قد تشوه صورة المدينة، حيث تسعى المصالح الامنية من خلال هذه الحملات، إلى الحد من ارتكاب مجموعة من الجرائم التي يرتكبها ثلة من الخارجين عن القانون، كالسرقة والاعتداءات وزرع الرعب والخوف في صفوف مواطني وزائري مراكش، حيث تم اعتقال الكثير من المجرمين واقتيادهم إلى مختلف الدوائر الأمنية، والذين كان معظمهم متلبسين بتنفيذ جرائم مختلفة في عدد من أحياء المدينة
و شملت الاجراءات المواكبة لحملات عناصر الامن، نقل مجموعة من المتسولين والمتشردين إلى مختلف المؤسسات الاجتماعية، من اجل منح المدينة صورة تليق بها، وحماية المواطنين وزوار المدينة من مختلف الجنسيات، من الوقوع في مواقف قد تجعل تلك الصورة السلبية للمدينة تترسخ في أذهانهم، حيث اتخذت السلطات كل الإجراءات الأمنية بجوار عدد من المؤسسات السياحية والحيوية والترفيهية، ومختلف الشوارع المؤدية لها، كما رفعت درجة اليقظة والحذر ونصبت عدد من الحواجز في مختلف مداخل المدينة، لمنح السياح الاستضافة الآمنة التي تليق بهم في أحسن الأحوال وأفضل الظروف، لقضاء أوقات مميزة في مراكش في سلم وآمان ودون خوف أو رعب.
و يشار ان مدينة مراكش، حافظت عن مكانتها رغم الأزمة التي يشهدها القطاع السياحي في مختلف الدول، وذلك يرجع إلى بريقها وسحرها الفاتن الذي يستقطب السياح من كل أنحاء العالم، لا سيما أنها عاصمة المؤتمرات والتظاهرات العالمية المتنوعة بين الفن والاقتصاد والبيئة والسياسة والتعليم والرياضة، وغيرها من المناسبات التي تعقد في أحضان المدينة، وتجعلها وجهة يقصدها مختلف السياح سواء للمشاركة في التظاهرات، أو قضاء أروع الأوقات بين أحضانها، وهذا ما يساهم بشكل كبير في تحريك عجلة الاستثمار السياحي في المدينة الحمراء، التي أضحت تضاهي المدن العالمية الكبرى في المجال السياحي واستقبال السياح من كل أنحاء العالم .
تعيش مدينة مراكش مند ايام، على إيقاع الاستعدادات لاحتفالات رأس السنة، حيث تتحول المدينة الحمراء كل عام إلى قبلة للسياحة العالمية، نظرا لاختيارها من طرف السياح من مختلف الجنسيات، لقضاء احتفالات رأس السنة الميلادية
مراكش التي تستقبل سنويا مجموعة من المشاهير من مجالات، السياسة والاقتصاد والفن والرياضة، وغيرها شرعت مختلف مكوناتها بالاستعداد لاستقبال الالاف من السياح الذين يختارون مراكش للاستمتاع واستقبال العام الجديد، في أجواء تتنوع بين الشعبي والعصري وكل ما هو مختلف، بين أحضان مدينة يجتمع فيها بين كل ما هو تاريخي وسياحي وثقافي وفني، وكل ما يجعل السائح يقضي عطلته في امن وآمان، منتظرا الفرصة من جديد لتتاح أمامه، من اجل العودة إليها بكل شغف وصدر رحب.
و تشمل الاستعدادات التي تجري على قدم و ساق مند ايام، تجديدات على مستوى الفنادق ومختلف المؤسسات السياحية التي شرعت نهاية الاسبوع الجاري، في استقبال مجموعة من السياح الاوربيين، تزامنا مع بداية العطل بمجموعة من الدول يوم السبت،
فيما تستمر مختلف الإقامات السياحية والمؤسسات الفندقية والمنتجعات المنتشرة في كل أنحاء المدينة الحمراء وضواحيها، إضافة إلى المقاهي والمطاعم الشعبية والعصرية والتقليدية، في القيام بعدد من الإصلاحات و الرتوشات من أجل استقبال العام الجديد، والراغبين في الاحتفال به من مختلف أنحاء العالم، و الراغبين في قضاء عطلة واحتفالات أعياد الميلاد واستقبال العام الجديد 2016 في جو مميز ومختلف
و على المستوى الامني، شرعت مختلف المصالح الامنية والسلطات المحلية، بتكثيف جهودها من اجل توفير الراحة والأمان والسلام لزوار مراكش، وذلك بتركيب مجموعة من كاميرات المراقبة في جميع شوارع المدينة الرئيسية والفرعية، إضافة إلى تكثيف الدوريات الأمنية، التي تصول وتجول في كل مكان، من اجل الوقوف على كل كبيرة وصغيرة في المدينة وتجنبا لوقوع أية مشاكل
و الى جانب الانتشار الكبير للعناصر الامنية بالمدينة، تم شن مجموعة من الحملات الأمنية المكثفة منذ ما يزيد عن أسبوع، من اجل تنظيف المدينة من مختلف المظاهر السلبية التي قد تشوه صورة المدينة، حيث تسعى المصالح الامنية من خلال هذه الحملات، إلى الحد من ارتكاب مجموعة من الجرائم التي يرتكبها ثلة من الخارجين عن القانون، كالسرقة والاعتداءات وزرع الرعب والخوف في صفوف مواطني وزائري مراكش، حيث تم اعتقال الكثير من المجرمين واقتيادهم إلى مختلف الدوائر الأمنية، والذين كان معظمهم متلبسين بتنفيذ جرائم مختلفة في عدد من أحياء المدينة
و شملت الاجراءات المواكبة لحملات عناصر الامن، نقل مجموعة من المتسولين والمتشردين إلى مختلف المؤسسات الاجتماعية، من اجل منح المدينة صورة تليق بها، وحماية المواطنين وزوار المدينة من مختلف الجنسيات، من الوقوع في مواقف قد تجعل تلك الصورة السلبية للمدينة تترسخ في أذهانهم، حيث اتخذت السلطات كل الإجراءات الأمنية بجوار عدد من المؤسسات السياحية والحيوية والترفيهية، ومختلف الشوارع المؤدية لها، كما رفعت درجة اليقظة والحذر ونصبت عدد من الحواجز في مختلف مداخل المدينة، لمنح السياح الاستضافة الآمنة التي تليق بهم في أحسن الأحوال وأفضل الظروف، لقضاء أوقات مميزة في مراكش في سلم وآمان ودون خوف أو رعب.
و يشار ان مدينة مراكش، حافظت عن مكانتها رغم الأزمة التي يشهدها القطاع السياحي في مختلف الدول، وذلك يرجع إلى بريقها وسحرها الفاتن الذي يستقطب السياح من كل أنحاء العالم، لا سيما أنها عاصمة المؤتمرات والتظاهرات العالمية المتنوعة بين الفن والاقتصاد والبيئة والسياسة والتعليم والرياضة، وغيرها من المناسبات التي تعقد في أحضان المدينة، وتجعلها وجهة يقصدها مختلف السياح سواء للمشاركة في التظاهرات، أو قضاء أروع الأوقات بين أحضانها، وهذا ما يساهم بشكل كبير في تحريك عجلة الاستثمار السياحي في المدينة الحمراء، التي أضحت تضاهي المدن العالمية الكبرى في المجال السياحي واستقبال السياح من كل أنحاء العالم .
مراكش التي تستقبل سنويا مجموعة من المشاهير من مجالات، السياسة والاقتصاد والفن والرياضة، وغيرها شرعت مختلف مكوناتها بالاستعداد لاستقبال الالاف من السياح الذين يختارون مراكش للاستمتاع واستقبال العام الجديد، في أجواء تتنوع بين الشعبي والعصري وكل ما هو مختلف، بين أحضان مدينة يجتمع فيها بين كل ما هو تاريخي وسياحي وثقافي وفني، وكل ما يجعل السائح يقضي عطلته في امن وآمان، منتظرا الفرصة من جديد لتتاح أمامه، من اجل العودة إليها بكل شغف وصدر رحب.
و تشمل الاستعدادات التي تجري على قدم و ساق مند ايام، تجديدات على مستوى الفنادق ومختلف المؤسسات السياحية التي شرعت نهاية الاسبوع الجاري، في استقبال مجموعة من السياح الاوربيين، تزامنا مع بداية العطل بمجموعة من الدول يوم السبت،
فيما تستمر مختلف الإقامات السياحية والمؤسسات الفندقية والمنتجعات المنتشرة في كل أنحاء المدينة الحمراء وضواحيها، إضافة إلى المقاهي والمطاعم الشعبية والعصرية والتقليدية، في القيام بعدد من الإصلاحات و الرتوشات من أجل استقبال العام الجديد، والراغبين في الاحتفال به من مختلف أنحاء العالم، و الراغبين في قضاء عطلة واحتفالات أعياد الميلاد واستقبال العام الجديد 2016 في جو مميز ومختلف
و على المستوى الامني، شرعت مختلف المصالح الامنية والسلطات المحلية، بتكثيف جهودها من اجل توفير الراحة والأمان والسلام لزوار مراكش، وذلك بتركيب مجموعة من كاميرات المراقبة في جميع شوارع المدينة الرئيسية والفرعية، إضافة إلى تكثيف الدوريات الأمنية، التي تصول وتجول في كل مكان، من اجل الوقوف على كل كبيرة وصغيرة في المدينة وتجنبا لوقوع أية مشاكل
و الى جانب الانتشار الكبير للعناصر الامنية بالمدينة، تم شن مجموعة من الحملات الأمنية المكثفة منذ ما يزيد عن أسبوع، من اجل تنظيف المدينة من مختلف المظاهر السلبية التي قد تشوه صورة المدينة، حيث تسعى المصالح الامنية من خلال هذه الحملات، إلى الحد من ارتكاب مجموعة من الجرائم التي يرتكبها ثلة من الخارجين عن القانون، كالسرقة والاعتداءات وزرع الرعب والخوف في صفوف مواطني وزائري مراكش، حيث تم اعتقال الكثير من المجرمين واقتيادهم إلى مختلف الدوائر الأمنية، والذين كان معظمهم متلبسين بتنفيذ جرائم مختلفة في عدد من أحياء المدينة
و شملت الاجراءات المواكبة لحملات عناصر الامن، نقل مجموعة من المتسولين والمتشردين إلى مختلف المؤسسات الاجتماعية، من اجل منح المدينة صورة تليق بها، وحماية المواطنين وزوار المدينة من مختلف الجنسيات، من الوقوع في مواقف قد تجعل تلك الصورة السلبية للمدينة تترسخ في أذهانهم، حيث اتخذت السلطات كل الإجراءات الأمنية بجوار عدد من المؤسسات السياحية والحيوية والترفيهية، ومختلف الشوارع المؤدية لها، كما رفعت درجة اليقظة والحذر ونصبت عدد من الحواجز في مختلف مداخل المدينة، لمنح السياح الاستضافة الآمنة التي تليق بهم في أحسن الأحوال وأفضل الظروف، لقضاء أوقات مميزة في مراكش في سلم وآمان ودون خوف أو رعب.
و يشار ان مدينة مراكش، حافظت عن مكانتها رغم الأزمة التي يشهدها القطاع السياحي في مختلف الدول، وذلك يرجع إلى بريقها وسحرها الفاتن الذي يستقطب السياح من كل أنحاء العالم، لا سيما أنها عاصمة المؤتمرات والتظاهرات العالمية المتنوعة بين الفن والاقتصاد والبيئة والسياسة والتعليم والرياضة، وغيرها من المناسبات التي تعقد في أحضان المدينة، وتجعلها وجهة يقصدها مختلف السياح سواء للمشاركة في التظاهرات، أو قضاء أروع الأوقات بين أحضانها، وهذا ما يساهم بشكل كبير في تحريك عجلة الاستثمار السياحي في المدينة الحمراء، التي أضحت تضاهي المدن العالمية الكبرى في المجال السياحي واستقبال السياح من كل أنحاء العالم .
ملصقات
اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. عكس المتداول.. بيكيرش يكشف قصة أشهر لوحة جدارية بمراكش
مراكش
مراكش
بعد تعرضه للتخريب.. احتراق مرحاض عمومي حديث الانشاء بمراكش يطرح تساؤلات
مراكش
مراكش
مكتبات فارغة وقراء أشباح.. أكشاك الكتب بباب دكالة على مشارف الإفلاس
مراكش
مراكش
حلول لجنة البحث في قضية تحرش وقضية اعتداء على طبيبة بمستشفى المحاميد
مراكش
مراكش
استئنافية مراكش ترفض قرار مجلس هيئة المحامين المتعلق برفع رسم الانخراط
مراكش
مراكش
حوادث الدراجات النارية تستنفر سرية المرور بولاية أمن مراكش + صور
مراكش
مراكش
الشذوذ الجنسي يجرّ أربعينيا إلى سجن لوداية بمراكش
مراكش
مراكش