

وطني
الاستاذ الغرفي يبرز أهمية دور المحامي في دعم الاستثمار
اكد الأستاذ مولاي رشيد الغرفي عضو مكتب هيئة المحامين بمراكش، وأمين مال الهيئة ومنسق اللجنة التنظيمية للندوة الدولية حول موضوع القانون والمحامي، دعامة للإستثمار، على اهمية هذه الندوة المنظمة بمبادرة من الاتحاد الدولي للمحامين بشراكة مع هيئة المحامين بمراكش ، وعلى دور المحامي بشكل عام في دعم الاستثمار.
وقال الاستاذ الغرفي، أن أهمية هذه الندوة تكمن أولا في الإطار القانوني الذي يمكنه خلق بنية استثمارية مريحة، يمكن من خلالها استقطاب رؤوس الأموال، بما في ذلك من آثار إيجابية، سواء على المستوى الاجتماعي والمستوى الاقتصادي، مؤكدا بأن العالم يعرف تحولات كثيرة، والمغرب بدوره يعرف تحولات كبيرة، ولا بد من مواكبة هذه التحولات من أجل خلق هذا الإطار القانوني، معتبرا بأن الترسانة القانونية والتشريعية هي التي يمكن من خلالها إيجاد المناخ الملائم لممارسة سليمة اقتصادية، وأيضا إيجاد دفاع قويم وسليم وأسرة عدالة متكاملة يمكن من خلالها إنجاح أي مشروع استثماري، أو أي مشروع اقتصادي،مضيفا ان الأهمية هنا تكمن في وضع البناء التشريعي القانوني، الذي يعتبر المحامي كضمانة، أو كفاعل أساسي في تحقيق هذه الضمانة، من أجل إستثمار مواطن فعال ومنتج.
وبخصوص دور المحامين في تسهيل بعض الصعوبات والإكراهات التي تواجه الاستثمار، خصوصا في وجه المستثمرين الأجانب، أكد الاستاذ الغرفي ان دور المحامي فعال، ليس من الناحية القانونية والتقنية فقط، بل أن المحامي يقوم بدور رسالة مجتمعية أخرى حيث يحمي مشروع مجتمعي متكامل وسط المحاكم، و ايضا حتى خارج هذا الإطار، مستشهدا في ذلك بكون أي مستثمر لا بد أن تكون له استشارة قانونية قبل الاستثمار في اي بلد، ولا بد أن تكون له مساندة قانونية يمكن من خلالها أن يجد مجموعة الإجابات على مجموعة الأسئلة التي يطرحها.
واضاف الاستاذ الغرفي ان المحامي هو المؤهل أو أكثر المؤهلين لمعرفة ، وتبيان حقيقة المناخ القانوني، في علاقته بالمستثمر، أما في علاقته مع الدولة فالمحامي ومن خلال الممارسة القانونية والميدانية والقضائية اليومية يساهم بشكل كبير وفعال في تفعيل القوانين، وهو الذي يعرف، والذي يمكن من خلاله أن نعرف ماهي المعواقات القانونية التي تعيق عملية الإستثمار.
وبخصوص الندوة الدولية التي نظمت بمراكش على مدى يومين، فقد اكد الاستاذ الغرفي انها كانت ناجحة بامتياز و ذلك بحضور ازيد من آخر 450 مشارك ومشاركة، منهم ضيوف من إفريقيا، ومن أوروبا، وبحضور رئيسة الاتحاد الدولي، و ممثل وزارة العدل، والسلطة القضائية، ورئاسة النيابة العامة، إلى غير ذلك من الضيوف الذين شرفوا اللقاء بحضورهم .
اكد الأستاذ مولاي رشيد الغرفي عضو مكتب هيئة المحامين بمراكش، وأمين مال الهيئة ومنسق اللجنة التنظيمية للندوة الدولية حول موضوع القانون والمحامي، دعامة للإستثمار، على اهمية هذه الندوة المنظمة بمبادرة من الاتحاد الدولي للمحامين بشراكة مع هيئة المحامين بمراكش ، وعلى دور المحامي بشكل عام في دعم الاستثمار.
وقال الاستاذ الغرفي، أن أهمية هذه الندوة تكمن أولا في الإطار القانوني الذي يمكنه خلق بنية استثمارية مريحة، يمكن من خلالها استقطاب رؤوس الأموال، بما في ذلك من آثار إيجابية، سواء على المستوى الاجتماعي والمستوى الاقتصادي، مؤكدا بأن العالم يعرف تحولات كثيرة، والمغرب بدوره يعرف تحولات كبيرة، ولا بد من مواكبة هذه التحولات من أجل خلق هذا الإطار القانوني، معتبرا بأن الترسانة القانونية والتشريعية هي التي يمكن من خلالها إيجاد المناخ الملائم لممارسة سليمة اقتصادية، وأيضا إيجاد دفاع قويم وسليم وأسرة عدالة متكاملة يمكن من خلالها إنجاح أي مشروع استثماري، أو أي مشروع اقتصادي،مضيفا ان الأهمية هنا تكمن في وضع البناء التشريعي القانوني، الذي يعتبر المحامي كضمانة، أو كفاعل أساسي في تحقيق هذه الضمانة، من أجل إستثمار مواطن فعال ومنتج.
وبخصوص دور المحامين في تسهيل بعض الصعوبات والإكراهات التي تواجه الاستثمار، خصوصا في وجه المستثمرين الأجانب، أكد الاستاذ الغرفي ان دور المحامي فعال، ليس من الناحية القانونية والتقنية فقط، بل أن المحامي يقوم بدور رسالة مجتمعية أخرى حيث يحمي مشروع مجتمعي متكامل وسط المحاكم، و ايضا حتى خارج هذا الإطار، مستشهدا في ذلك بكون أي مستثمر لا بد أن تكون له استشارة قانونية قبل الاستثمار في اي بلد، ولا بد أن تكون له مساندة قانونية يمكن من خلالها أن يجد مجموعة الإجابات على مجموعة الأسئلة التي يطرحها.
واضاف الاستاذ الغرفي ان المحامي هو المؤهل أو أكثر المؤهلين لمعرفة ، وتبيان حقيقة المناخ القانوني، في علاقته بالمستثمر، أما في علاقته مع الدولة فالمحامي ومن خلال الممارسة القانونية والميدانية والقضائية اليومية يساهم بشكل كبير وفعال في تفعيل القوانين، وهو الذي يعرف، والذي يمكن من خلاله أن نعرف ماهي المعواقات القانونية التي تعيق عملية الإستثمار.
وبخصوص الندوة الدولية التي نظمت بمراكش على مدى يومين، فقد اكد الاستاذ الغرفي انها كانت ناجحة بامتياز و ذلك بحضور ازيد من آخر 450 مشارك ومشاركة، منهم ضيوف من إفريقيا، ومن أوروبا، وبحضور رئيسة الاتحاد الدولي، و ممثل وزارة العدل، والسلطة القضائية، ورئاسة النيابة العامة، إلى غير ذلك من الضيوف الذين شرفوا اللقاء بحضورهم .
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني

