#كورونا
دولي

الاتحاد الاوروبي يمنع دخول المسافرين القادمين من أمريكا مع ارتفاع الإصابات بكورونا


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 2 يوليو 2020

أعاد الاتحاد الأوروبي الأربعاء فتح حدوده أمام المسافرين من 15 بلدا لكن ليس بينها الولايات المتحدة التي تشهد انتشارا لفيروس كورونا المستجد مجددا، بعد ستة أشهر من اكتشاف اول تجمع للإصابات في الصين.ومن الدول التي استبعدت روسيا والبرازيل وكذلك الولايات المتحدة حث تجاوز عدد الوفيات اليومية الف الثلاثاء للمرة الأولى منذ العاشر من يونيو.وحذر كبير خبرائها الصحيين ارتفاع عدد الإصابات في العديد من الولايات.وحذر خبير الأمراض المعدية في الولايات المتحدة ، أنطوني فاوتشي من أن البلاد تسير في "الاتجاه الخاطئ" مع إمكانية أن تسجل مئة ألف إصابة جديدة يوميا بكوفيد-19.وفرضت ولايات أميركية عدة الحجر الصحي لمدة 14 يوما على المسافرين القادمين من ولايات أخرى.وفي الولايات المتحدة أيضا، أعلن المرشح الديموقراطي للرئاسة جو بايدن أنه لن يعقد تجمعات خلال تفشي الوباء في خطوة تتناقض بشكل واضح مع نشاط الرئيس دونالد ترامب الذي حضر مهرجانات انتخابية عديدة في حملته الانتخابية حاليا.ووجه نائب الرئيس السابق البالغ من العمر 77 عاما انتقادات حادة لطريقة معالجة خصمه الجمهوري في انتخابات نونبر لانتشار فيروس كورونا المستجد، وقال إن الرئيس الجمهوري "أفشلَ" البلاد.وقال بايدن "إنها أكثر حملة غير عادية في التاريخ الحديث". واضاف "سأتبع أوامر الطبيب - ليس من أجلي وحدي بل من أجل البلاد - وهذا يعني أنني لن أقوم بتنظيم مهرجانات" انتخابية.في بروكسل، وضع الاتحاد الأوروبي اللمسات الأخيرة على لائحة الدول التي اعتبر أن الوضع الصحي فيها آمن بدرجة كافية للسماح للمسافرين منها بدخول التكتل اعتبارا من الأربعاء.ومن الدول التي استبعدت روسيا والبرازيل وكذلك الولايات المتحدة حث تجاوز عدد الوفيات اليومية الف الثلاثاء للمرة الأولى منذ العاشر من يونيو.وتضم لائحة الاتحاد الأوروبي هي الجزائر وأستراليا وكندا واليابان وجورجيا ومونتينيغرو (الجبل الأسود) والمغرب ونيوزيلندا ورواندا وصربيا وكوريا الجنوبية وتايلاند وتونس والأوروغواي.وسيتم السماح بدخول المسافرين من الصين حيث ظهر الفيروس لأول مرة العام الماضي شرط أن ترد بكين بالمثل وتفتح الباب للمقيمين في الاتحاد الأوروبي.ويشكل تخفيف القيود على الحدود الذي ستجري مراجعته خلال أسبوعين ويترك للدول الأعضاء تنفيذه، محاولة للمساعدة في إنقاذ قطاع السياحة المنهك في القارة العجوز بعدما خنقته إجراءات حظر السفر غير الضروري منذ منتصف مارس.وحذرت منظمة الصحة العالمية من أنه بوجود حوالى 10,4 ملايين إصابة معروفة في العالم ، فإن الوباء "لم يقترب حتى من نهايته".واشارت المنظمة لأول مرة إلى إصابات بالالتهاب الرئوي قبل ستة أشهر تم إعلانها في بيان إعلامي لمسؤولين صحيين في مدينة ووهان، واكتشف الخبراء في وقت لاحق فقط أن المرض ناجم عن فيروس كورونا.من جهة أخرى نظمت اسبانيا والبرتغال احتفالًا أثناء إعادة فتح حدودهما البرية، والتي أغلقها البرتغاليون خوفًا من وصول حالات من جارتها الأكثر تضررا.كما أكدت هولندا الاربعاء إعادة فتح وجهة سياحية مهمة، دور البغاء ومنطقة "ريد لايت". وقالت عاملة جنس تدعى فوكسي "تم حجز كامل وقتي"، مضيفة أنها أقامت "حفلة صغيرة" عندما علمت أنه سيتم رفع القيود.- "مقلقة جدا" -في واشنطن، حذر فاوتشي العضو في فريق عمل ترامب لمكافحة وباء كوفيد-19، الكونغرس من أنه "من الواضح أننا لا نسيطر (على الوباء) بالكامل الآن". وأضاف "لن أفاجأ إذا ارتفع العدد إلى مئة ألف يوميا إذا لم يتغير ذلك".وشدد فاوتشي على أن الارتفاع المقلق في ولايتي تكساس وفلوريدا يرفع عدد الإصابات اليومية على المستوى الوطني إلى أكثر من أربعين ألفا يوميا، مؤكدا ضرورة الحد منها بسرعة لتجنب تصاعد في الوباء في أماكن أخرى من البلاد.وأعلنت ولاية تكساس وحدها عن 6975 إصابة جديدة بكوفيد-19 الثلاثاء، وهو أعلى رقم يسجل حتى الآن. وقال فاوتشي إنه "قلق للغاية وليس راضيا عما يجري لأننا نسير في الاتجاه الخاطئ".وأودى الوباء بحياة 127 ألف أميركي حتى الآن وأكثر من 508 آلاف شخص في العالم.ورفعت ولايات نيويورك ونيوجيرزي وكونيتيكت الثلاثاء إلى 16 عدد الولايات الأميركية التي فرض على سكانها الحجر الصحي لمدة 14 يوما إذا قاموا بزيارة أي من الولايات الشمالية الشرقية.في الوقت نفسه، حذرت منظمة الصحة للدول الأميركية من أن عدد الوفيات الناجمة عن الفيروس في أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي قد يصل إلى 400 ألف بحلول أكتوبر المقبل ما لم تتخذ تدابير أكثر صرامة للصحة العامة.وسيمثل هذا العدد أربعة أضعاف الوفيات بكوفيد-19 في المنطقة.من جهة أخرى، حقق الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو انتصارا الثلاثاء عندما ألغى قاض حكما أجبره على وضع كمامة في الأماكن العامة. ورأى القاضي أنه لا حاجة لإصدار حكم من هذا النوع بما أن وضع الأقنعة الصحية إلزامي في برازيليا.- "ثورة في البنية التحتية" -أعلنت مجموعة إيرباص الأوروبية للصناعات الجوية أنها تنوي إلغاء حوالي 15 ألف وظيفة في جميع أنحاء العالم، تشكل 11 بالمئة من إجمالي القوى العاملة فيها.من جهتها، شهدت بريطانيا التي سجل فيها أكبر عدد من الوفيات في الوباء أكبر انكماش ربع سنوي منذ أربعين عاما. وقد بلغت نسبة التراجع 2,2 بالمئة بين يناير مارس.لكن الأسوأ لم يحدث بعد إذ يتوقع خبراء الاقتصاد تراجعا في الإنتاج من رقمين خلال الربع الثاني، مما يجعل بريطانيا في حالة ركود تقني.وتعهد رئيس الوزراء بوريس جونسون الثلاثاء ب"ثورة في البنية التحتية" لمساعدة البلاد على الخروج من الانكماش الاقتصادي.وفي ألمانيا التي لقيت معالجتها للوباء إشادة، مددت مقاطعة شمال رينانيا فيستفاليا إجراءات الإغلاق وهي تغلق منطقة تضررت بشدة من تفشي كوفيد-19.وفي أستراليا، أدى الارتفاع في عدد الإصابات في بعض مناطق ملبورن إلى فرض إجراءات جديدة لملازمة المنزل تطال نحو 300 ألف شخص.وفي جميع أنحاء العالم ، ما زالت النشاطات الرياضية بعيدة عن الالتزام برامجها بما فيها كأس الأمم الأفريقية 2021 وما تبقى من بطولة العالم في الركبي.

أعاد الاتحاد الأوروبي الأربعاء فتح حدوده أمام المسافرين من 15 بلدا لكن ليس بينها الولايات المتحدة التي تشهد انتشارا لفيروس كورونا المستجد مجددا، بعد ستة أشهر من اكتشاف اول تجمع للإصابات في الصين.ومن الدول التي استبعدت روسيا والبرازيل وكذلك الولايات المتحدة حث تجاوز عدد الوفيات اليومية الف الثلاثاء للمرة الأولى منذ العاشر من يونيو.وحذر كبير خبرائها الصحيين ارتفاع عدد الإصابات في العديد من الولايات.وحذر خبير الأمراض المعدية في الولايات المتحدة ، أنطوني فاوتشي من أن البلاد تسير في "الاتجاه الخاطئ" مع إمكانية أن تسجل مئة ألف إصابة جديدة يوميا بكوفيد-19.وفرضت ولايات أميركية عدة الحجر الصحي لمدة 14 يوما على المسافرين القادمين من ولايات أخرى.وفي الولايات المتحدة أيضا، أعلن المرشح الديموقراطي للرئاسة جو بايدن أنه لن يعقد تجمعات خلال تفشي الوباء في خطوة تتناقض بشكل واضح مع نشاط الرئيس دونالد ترامب الذي حضر مهرجانات انتخابية عديدة في حملته الانتخابية حاليا.ووجه نائب الرئيس السابق البالغ من العمر 77 عاما انتقادات حادة لطريقة معالجة خصمه الجمهوري في انتخابات نونبر لانتشار فيروس كورونا المستجد، وقال إن الرئيس الجمهوري "أفشلَ" البلاد.وقال بايدن "إنها أكثر حملة غير عادية في التاريخ الحديث". واضاف "سأتبع أوامر الطبيب - ليس من أجلي وحدي بل من أجل البلاد - وهذا يعني أنني لن أقوم بتنظيم مهرجانات" انتخابية.في بروكسل، وضع الاتحاد الأوروبي اللمسات الأخيرة على لائحة الدول التي اعتبر أن الوضع الصحي فيها آمن بدرجة كافية للسماح للمسافرين منها بدخول التكتل اعتبارا من الأربعاء.ومن الدول التي استبعدت روسيا والبرازيل وكذلك الولايات المتحدة حث تجاوز عدد الوفيات اليومية الف الثلاثاء للمرة الأولى منذ العاشر من يونيو.وتضم لائحة الاتحاد الأوروبي هي الجزائر وأستراليا وكندا واليابان وجورجيا ومونتينيغرو (الجبل الأسود) والمغرب ونيوزيلندا ورواندا وصربيا وكوريا الجنوبية وتايلاند وتونس والأوروغواي.وسيتم السماح بدخول المسافرين من الصين حيث ظهر الفيروس لأول مرة العام الماضي شرط أن ترد بكين بالمثل وتفتح الباب للمقيمين في الاتحاد الأوروبي.ويشكل تخفيف القيود على الحدود الذي ستجري مراجعته خلال أسبوعين ويترك للدول الأعضاء تنفيذه، محاولة للمساعدة في إنقاذ قطاع السياحة المنهك في القارة العجوز بعدما خنقته إجراءات حظر السفر غير الضروري منذ منتصف مارس.وحذرت منظمة الصحة العالمية من أنه بوجود حوالى 10,4 ملايين إصابة معروفة في العالم ، فإن الوباء "لم يقترب حتى من نهايته".واشارت المنظمة لأول مرة إلى إصابات بالالتهاب الرئوي قبل ستة أشهر تم إعلانها في بيان إعلامي لمسؤولين صحيين في مدينة ووهان، واكتشف الخبراء في وقت لاحق فقط أن المرض ناجم عن فيروس كورونا.من جهة أخرى نظمت اسبانيا والبرتغال احتفالًا أثناء إعادة فتح حدودهما البرية، والتي أغلقها البرتغاليون خوفًا من وصول حالات من جارتها الأكثر تضررا.كما أكدت هولندا الاربعاء إعادة فتح وجهة سياحية مهمة، دور البغاء ومنطقة "ريد لايت". وقالت عاملة جنس تدعى فوكسي "تم حجز كامل وقتي"، مضيفة أنها أقامت "حفلة صغيرة" عندما علمت أنه سيتم رفع القيود.- "مقلقة جدا" -في واشنطن، حذر فاوتشي العضو في فريق عمل ترامب لمكافحة وباء كوفيد-19، الكونغرس من أنه "من الواضح أننا لا نسيطر (على الوباء) بالكامل الآن". وأضاف "لن أفاجأ إذا ارتفع العدد إلى مئة ألف يوميا إذا لم يتغير ذلك".وشدد فاوتشي على أن الارتفاع المقلق في ولايتي تكساس وفلوريدا يرفع عدد الإصابات اليومية على المستوى الوطني إلى أكثر من أربعين ألفا يوميا، مؤكدا ضرورة الحد منها بسرعة لتجنب تصاعد في الوباء في أماكن أخرى من البلاد.وأعلنت ولاية تكساس وحدها عن 6975 إصابة جديدة بكوفيد-19 الثلاثاء، وهو أعلى رقم يسجل حتى الآن. وقال فاوتشي إنه "قلق للغاية وليس راضيا عما يجري لأننا نسير في الاتجاه الخاطئ".وأودى الوباء بحياة 127 ألف أميركي حتى الآن وأكثر من 508 آلاف شخص في العالم.ورفعت ولايات نيويورك ونيوجيرزي وكونيتيكت الثلاثاء إلى 16 عدد الولايات الأميركية التي فرض على سكانها الحجر الصحي لمدة 14 يوما إذا قاموا بزيارة أي من الولايات الشمالية الشرقية.في الوقت نفسه، حذرت منظمة الصحة للدول الأميركية من أن عدد الوفيات الناجمة عن الفيروس في أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي قد يصل إلى 400 ألف بحلول أكتوبر المقبل ما لم تتخذ تدابير أكثر صرامة للصحة العامة.وسيمثل هذا العدد أربعة أضعاف الوفيات بكوفيد-19 في المنطقة.من جهة أخرى، حقق الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو انتصارا الثلاثاء عندما ألغى قاض حكما أجبره على وضع كمامة في الأماكن العامة. ورأى القاضي أنه لا حاجة لإصدار حكم من هذا النوع بما أن وضع الأقنعة الصحية إلزامي في برازيليا.- "ثورة في البنية التحتية" -أعلنت مجموعة إيرباص الأوروبية للصناعات الجوية أنها تنوي إلغاء حوالي 15 ألف وظيفة في جميع أنحاء العالم، تشكل 11 بالمئة من إجمالي القوى العاملة فيها.من جهتها، شهدت بريطانيا التي سجل فيها أكبر عدد من الوفيات في الوباء أكبر انكماش ربع سنوي منذ أربعين عاما. وقد بلغت نسبة التراجع 2,2 بالمئة بين يناير مارس.لكن الأسوأ لم يحدث بعد إذ يتوقع خبراء الاقتصاد تراجعا في الإنتاج من رقمين خلال الربع الثاني، مما يجعل بريطانيا في حالة ركود تقني.وتعهد رئيس الوزراء بوريس جونسون الثلاثاء ب"ثورة في البنية التحتية" لمساعدة البلاد على الخروج من الانكماش الاقتصادي.وفي ألمانيا التي لقيت معالجتها للوباء إشادة، مددت مقاطعة شمال رينانيا فيستفاليا إجراءات الإغلاق وهي تغلق منطقة تضررت بشدة من تفشي كوفيد-19.وفي أستراليا، أدى الارتفاع في عدد الإصابات في بعض مناطق ملبورن إلى فرض إجراءات جديدة لملازمة المنزل تطال نحو 300 ألف شخص.وفي جميع أنحاء العالم ، ما زالت النشاطات الرياضية بعيدة عن الالتزام برامجها بما فيها كأس الأمم الأفريقية 2021 وما تبقى من بطولة العالم في الركبي.



اقرأ أيضاً
الكوكب يخسر ثمن نهائي كّأس العرش امام نهضة بركان بملعب الحارثي
خسر فريق الكوكب المراكشي امام نهضة بركان بنتيجة ثلاث اهداف دون رد، في المباراة التي جمعت بينهما قبل قليل من ليلة يومه الاحد فاتح يونيو 2025، بملعب الحارثي بمراكش، برسم ثمن نهائي كأس العرش. وسجل الهدف الاول في المباراة مبكرا في الدقيقة الثانية لفائدة نهضة بركان عن طريق اللاعب السابق للكوكب المراكشي يوسف مهري، والذي اضاف الهدف الثاني للفريق البركاني في الدقيقة 21 بينما اضيف الهدف الثالث عن طريق اللاعب دايو في الدقيقة 76. وبهذه النتيجة تمكن فريق نعضة بركان من التأهل الى مباراة ربع نهائي كأس العرش حيث من المنتظر ان يواجه فريق الجيش الملكي الذي تاهل إلى ربع نهائي كأس العرش عقب فوزه على نهضة الزمامرة بنتيجة 3-0 في 21 ماي الماضي في الملعب البلدي بالقنيطرة، في مباراة مؤجلة عن دور ثمن النهائي. وكان الكوكب قد تأهل الى ثمن نهائي كأس العرش على حساب الراسينغ البيضاوي في 26 مارس، بعد تفوقه عليه بملعب سيدي يوسف بن علي بمراكش بهدفين دون مقابل حيث سجل هدف الكوكب المراكشي في مباراة سدس عشر النهاية، في الدقيقة 32 من الشوط الاول للمبارة عن طريق اللعب ابراهيم العماري، فيما اضاف يونس البحراوي الهدف الثاني في الدقيقة 80 من المباراة.   ومن جهته تمكن فريق نهضة بركان لكرة القدم بطل المغرب هذا الموسم وبطل كأس الكونفدرالية الافريقية، من التأهل إلى دور ثمن نهائي كأس العرش بعد فوزه على مضيفه اتحاد طنجة، بهدف واحد لصفر، في مباراة جمعتهما، في 27 مارس، في ملعب القرية الرياضية بمدينة طنجة.ومعلوم ان فريق الكوكب المراكشي الذي تمكن هذا الموسم من العودة للقسم الاحترافي الاول، يعتبر من اكثر الاندية المغربية تتويجا بكأس العرش بعد الجيش الملكي والوداد والرجاء البيضاويين، حيث توج 6 مرات بالكأس الفضية سنوات 1963، 1964، 1965، 1987، 1991، و1993، فيما توج فريق نهضة بركان بلقب الكأس الفضية ثلاث مرات، سنوات 2018، 2021، 2022.
#كورونا

إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

الرئيس الكونغولي: اتفاق السلام مع رواندا يمهد للاستقرار
أكد الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي، الاثنين، أن الاتفاق الذي وقّعته بلاده مع رواندا لإنهاء النزاع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية «يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار»، وذلك في رسالة تهدف إلى بثّ الأمل. وشهد شرق الكونغو الديمقراطية الغني بالموارد الطبيعية، وخصوصاً المعادن صراعات متتالية على مدى 30 عاماً. وفي الأشهر الأخيرة، اشتدّ العنف في هذه المنطقة المتاخمة لرواندا، مع استيلاء حركة «إم23» المناهضة للحكومة، على مدينتي غوما وبوكافو الرئيسيتين.وبعد فشل محاولات تفاوض عديدة بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، وانطلاق وساطة قطرية ما زالت جارية بين كينشاسا وحركة «إم23»، وقّعت وزيرة الخارجية الكونغولية تيريز كاييكوامبا فاغنر ونظيرها الرواندي أوليفييه ندوهونغيريهي، الجمعة، نصّ اتفاق برعاية الولايات المتحدة، خلال حفل في واشنطن.وأبرم الاتفاق بعد سلسلة هدنات واتفاقات لوقف إطلاق النار انتُهكت باستمرار في السنوات الأخيرة. ورحّب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالاتفاق ووصفه كل من الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة بـ«إنجاز هام» للسلام، فيما اعتبرته باريس «خطوة تاريخية إلى الأمام».ويتضمن الاتفاق إجراءات بشأن «احترام وحدة الأراضي ووقف الأعمال العدائية» في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. ولم تُنفّذ هذه الإجراءات بعد. كما يتضمن الاتفاق أيضاً شقاً اقتصادياً يفتقر إلى التفاصيل. وفي نيسان/إبريل، ناقش الرئيس الكونغولي اتفاقية تعدين مع مستشار الولايات المتحدة للشؤون الإفريقية مسعد بولس خلال زيارة له إلى كينشاسا آنذاك.وقال تشيسيكيدي في خطاب مصور بُثّ، الاثنين، بمناسبة الذكرى الخامسة والستين لاستقلال المستعمرة البلجيكية السابقة: «إن هذا الاتفاق، الذي وقّعه وزيرا خارجية بلدينا خلال حفل مهيب ترأسه وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار والتعاون والازدهار لأمتنا».ووصف تشيسيكيدي أيضاً نص الاتفاق بأنه «تاريخي»، متوقعاً أن يمثل «منعطفاً حاسماً» لإنهاء الصراع. واعتبر أنه «ليس مجرد وثيقة، بل هو وعد بالسلام لشعب» شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
دولي

إدارة ترامب تتهم جامعة «هارفارد» بانتهاك حقوق الطلاب المدنية
ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، الاثنين، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أخطرت جامعة «هارفارد» بأن تحقيقاً أجرته خلص إلى أن الجامعة انتهكت قانون الحقوق المدنية الاتحادي «بسبب طريقة تعاملها مع الطلاب اليهود والإسرائيليين».ونقلت الصحيفة عن رسالة موجهة إلى رئيس جامعة «هارفارد» آلان جاربر، الاثنين: «عدم إدخال تغييرات كافية على الفور سيؤدي إلى خسارة جميع الموارد المالية الاتحادية، وسيستمر في التأثير على علاقة هارفارد بالحكومة الاتحادية».وقال ترامب إنه يحاول فرض التغيير في «هارفارد» وغيرها من الجامعات رفيعة المستوى في الولايات المتحدة؛ لأنه يعتقد أنها أصبحت أسيرة «الفكر» اليساري وتحولت إلى معاقل لمعاداة السامية.
دولي

مصرع 12 شخصاً بانفجار مصنع للمواد الكيماوية في الهند
قتل 12 شخصاً على الأقل، وأصيب آخرون بجروح جراء انفجار في مصنع للمواد الكيماوية في جنوب الهند لم يُحدد سببه بعد، بحسب ما أفاد عناصر إطفاء، الاثنين.وحوّل الانفجار المنشأة الصناعية الواقعة في منطقة سانغاريدي في ولاية تيلانغانا إلى أنقاض يتصاعد منها دخان أسود كثيف، بحسب صور بثها التلفزيون المحلي.وقال مسؤول الإنقاذ المحلي، بي. ناغيسوارا راو: «انتشلنا 12 جثة حتى الآن. وما زلنا نبحث بين الأنقاض». وأفادت صحيفة «تايمز أوف إنديا» بأن 65 موظفاً كانوا داخل المصنع حين اندلع الحريق.وقال وزير العمل في الولاية فيفيك فينكاتاسوامي للصحفيين، إن «العديد من الجرحى نُقلوا إلى المستشفى». وتُعد الحوادث الصناعية شائعة في الهند، حيث لا تلتزم الشركات عادة بمعايير السلامة.
دولي

كييف تتلقى 1.7 مليار دولار من كندا
أعلن رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شميغال اليوم الاثنين أن أوكرانيا تلقت 1.7 مليار دولار من كندا، بضمان إعادتها من عائدات الأصول الروسية المجمدة. كتب شميغال على "تلغرام": "تلقت أوكرانيا نحو 1.7 مليار دولار أمريكي (2.3 مليار دولار كندي) من كندا في إطار مبادرة ERA. وهذه الأموال مضمونة بإيرادات الأصول الروسية المجمدة". ووفقا له فقد تلقت أوكرانيا منذ بداية العام، مع الأخذ في الاعتبار الشريحة الأخيرة، نحو 17.6 مليار دولار بضمانة عائدات الأصول الروسية المجمدة. كما ذكر شميغال في وقت سابق أن مبادرة مجموعة السبع للمساعدات الاقتصادية تنص بشكل عام على إرسال 50 مليار دولار إلى أوكرانيا، منها 20 مليار دولار سيقدمها الاتحاد الأوروبي. وبعد بدء العملية الروسية الخاصة في أوكرانيا، جمّد الاتحاد الأوروبي ودول مجموعة السبع ما يقرب من نصف احتياطيات روسيا من العملات الأجنبية، أي ما يقارب 300 مليار يورو. ويوجد أكثر من 200 مليار يورو في الاتحاد الأوروبي، معظمها في حسابات "يوروكلير" البلجيكية، أحد أكبر أنظمة المقاصة والتسوية في العالم.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة