#كورونا
دولي

الاتحاد الأوروبي يوافق على استقبال المسافرين الأميركيين والوضع يتدهور في موسكو


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 16 يونيو 2021

أعطى الاتحاد الأوروبي الأربعاء الضوء الأخضر لعودة السياح الأميركيين، حتى غير الملقّحين، ويفترض أن يقر حزم الانعاش الوطنية الأولى للتخفيف من الضرر الاقتصادي الذي أحدثه الوباء.وإذا كان الوباء الذي أودى بحياة 3,8 ملايين شخص على الأقل في كل أنحاء العالم، يتراجع في الغرب فإن الوضع يتدهور في روسيا حيث جعل رئيس بلدية موسكو التلقيح ضد كوفيد-19 إلزاميا للعاملين في قطاع الخدمات لمواجهة الارتفاع "الخطير" في عدد الإصابات.ومع اقتراب العطلة الصيفية، أعطى مفوضو دول الاتحاد الأوروبي السبع والعشرين الضوء الأخضر لإضافة الولايات المتحدة إلى قائمة البلدان والأقاليم التي يمكن دخول مسافريها، حتى لو لم يحصلوا على اللقاح، إلى الاتحاد الأوروبي كما أوضحت مصادر أوروبية لوكالة فرانس برس.وتم توسيع قائمة الدول المستثناة من الحظر المرتبط بالسفر لتشمل ألبانيا ومقدونيا الشمالية وصربيا ولبنان والولايات المتحدة وتايوان وماكاو وهونغ كونغ.أغلق الاتحاد الأوروبي حدوده الخارجية للسفر غير الضروري منذ مارس ووضع على مدى العام الماضي قائمة يتم تحديثها دوريا تشمل الدول غير الأعضاء التي يسمح للمقيمين فيها بالسفر إلى أوروبا.ويمكن إضافة الدول في حال سجّلت أقل من 75 إصابة بكوفيد في أوساط كل مئة ألف من سكانها على مدى 14 يوما. ويبلغ هذا المعدّل 73,9 في الولايات المتحدة التي اجتازت عتبة 600 ألف وفاة الثلاثاء.وقال الرئيس الأميركي جو بايدن إنها "أرقام محزنة" ودعا الأميركيين إلى تلقي اللقاح "في أقرب وقت ممكن".وبفضل حملة التحصين، انخفض عدد الوفيات اليومية بشكل كبير وعادت الحياة إلى طبيعتها في معظم أنحاء البلاد.والثلاثاء، رفعت كل القيود تقريبا في كاليفورنيا ونيويورك حيث تلقى 70 في المئة من البالغين جرعة واحدة على الأقل من اللقاح.وفي فرنسا، أعلن رئيس الوزراء جان كاستيكس الأربعاء أن وضع الكمامات في الخارج لن يكون إلزاميا اعتبارا من الخميس إلا في ظروف معينة مثل التجمعات أو الأماكن المزدحمة أو الملاعب الرياضية.كذلك، أعلن رفع حظر التجول المحدد عند الساعة 11,00 مساء اعتبارا من الأحد المقبل. وأوضح رئيس الوزراء عقب انعقاد مجلسي الدفاع والوزراء أن هذا القرار تم اتخاذه لأن الوضع الصحي "يتحسن بوتيرة أسرع مما كنا نتوقع".وأضاف كاستيكس أن حوالى 35 مليون فرنسي يفترض أن يكونوا قد حصلوا على تطعيم كامل بحلول نهاية غشت، ومن المفترض أيضا أن تكون قد أعطيت 40 مليون جرعة أولى بحلول التاريخ نفسه.كما أعرب رئيس الوزراء عن رغبته في أن يحصل 85 في المئة من الأشخاص فوق سن الخمسين والمسنين الذين يعانون أمراضا على جرعة واحدة على الأقل بحلول هذا الموعد.وحتى الثلاثاء، تلقى حوالى 30,7 مليون شخص جرعة واحدة على الأقل وتم تحصين 16,7 مليونا بشكل كامل.- إعادة فتح تاج محل -وفي سائر أنحاء العالم، بدأت الحياة تعود إلى طبيعتها ايضا، فأعيد فتح أبواب تاج محل، أبرز معلم سياحي في الهند، الأربعاء، إثر تراجع عدد الإصابات الجديدة بكوفيد-19 بعد شهرين من الإغلاق بسبب موجة فيروسية قاتلة في البلاد.وفي أغرا بولاية أوتار براديش حيث ينتصب الضريح الأبيض المرمري الضخم، بدا بعض المرشدين السياحيين والتجار متفائلين بعيد إعادة الافتتاح.وفي هذا اليوم الأول، سُجل إقبال ضعيف من الزوار خصوصا في ظل تحديد السلطات حدا أقصى للوافدين إلى المعلم بلغ 650 شخصا في اليوم.وقال التاجر لاكي فيزان البالغ 20 عاما لوكالة فرانس برس "الموجة الثانية من كوفيد مرت. إذا ضربت موجة ثالثة، سأنتهي".يشهد عدد الإصابات اليومية الجديدة بفيروس كورونا تراجعا في الهند منذ أسابيع، ما شجع مدنا كبرى بينها العاصمة نيودلهي، والمركز المالي بومباي، على رفع القيود على التنقلات والأنشطة.وسجلت الهند 62224 إصابة جديدة بكوفيد-19 خلال الساعات الـ24 الأخيرة، وفق بيانات وزارة الصحة. وكانت الإصابات اليومية تفوق 400 ألف في ماي في أوج الموجة الوبائية الثانية.وفي المحصلة، سجلت البلاد رسميا 379573 وفاة من أصل 29,63 مليون إصابة بفيروس كورونا منذ بدء الجائحة، غير أن خبراء كثر يعتبرون أن الحصيلة الفعلية أعلى بكثير.وفي إسبانيا، وعد رئيس الوزراء بيدرو سانشيز الأربعاء بإلغاء قريب لإلزامية وضع الكمامة في الخارج.في المقابل، أمر رئيس بلدية موسكو سيرغي سوبيانين الأربعاء بجعل التطعيم إلزاميا بالنسبة إلى سكان العاصمة العاملين في قطاع الخدمات، متحدثا عن ارتفاع "خطير" في عدد الإصابات.وكتب سوبيانين في مدونة "علينا ببساطة القيام بكل ما يلزم لإجراء عمليات تطعيم واسعة ضمن أقصر مدة ممكنة ووقف هذا المرض الفظيع والحؤول دون وفاة آلاف الأشخاص".- "إنجاز غير مسبوق" -أعلنت روسيا الأربعاء تسجيل 13,397 إصابة جديدة بكوفيد-19 خلال 24 ساعة من بينها 396 وفاة.وحتى الآن، تلقى أقل من 13 في المئة من السكان جرعة واحدة على الأقل، مع تشكيك الروس بلقاح "سبوتنيك-في" المحلي.وبعد الإغلاق ربيع 2020، فرضت روسيا حفاظا على اقتصادها، قيودا محدودة جدا لمكافحة الوباء رفع معظمها في أوائل العام 2021، بخلاف دول الاتحاد الأوروبي التي وصلت رئيسة مفوضيته أورسولا فون دير لايين إلى لشبونة الأربعاء لتسافر بعد ذلك إلى مدريد لإعطاء الضوء الأخضر من بروكسل لخطط الانعاش الوطنية الأولى الممولة بقرض مشترك غير مسبوق.وأعلنت فون دير لايين أمام البرلمان الأوروبي الأسبوع الماضي أن المفوضية ستبدأ الموافقة على مشاريع للدول الأعضاء لتطبيق خطة التحفيز الاقتصادي البالغة قيمتها 750 مليار يورو وخيضت بشأنها مناقشات صعبة حتى اقرارها في يوليوز 2020. وقالت "هذا انجاز غير مسبوق".

أعطى الاتحاد الأوروبي الأربعاء الضوء الأخضر لعودة السياح الأميركيين، حتى غير الملقّحين، ويفترض أن يقر حزم الانعاش الوطنية الأولى للتخفيف من الضرر الاقتصادي الذي أحدثه الوباء.وإذا كان الوباء الذي أودى بحياة 3,8 ملايين شخص على الأقل في كل أنحاء العالم، يتراجع في الغرب فإن الوضع يتدهور في روسيا حيث جعل رئيس بلدية موسكو التلقيح ضد كوفيد-19 إلزاميا للعاملين في قطاع الخدمات لمواجهة الارتفاع "الخطير" في عدد الإصابات.ومع اقتراب العطلة الصيفية، أعطى مفوضو دول الاتحاد الأوروبي السبع والعشرين الضوء الأخضر لإضافة الولايات المتحدة إلى قائمة البلدان والأقاليم التي يمكن دخول مسافريها، حتى لو لم يحصلوا على اللقاح، إلى الاتحاد الأوروبي كما أوضحت مصادر أوروبية لوكالة فرانس برس.وتم توسيع قائمة الدول المستثناة من الحظر المرتبط بالسفر لتشمل ألبانيا ومقدونيا الشمالية وصربيا ولبنان والولايات المتحدة وتايوان وماكاو وهونغ كونغ.أغلق الاتحاد الأوروبي حدوده الخارجية للسفر غير الضروري منذ مارس ووضع على مدى العام الماضي قائمة يتم تحديثها دوريا تشمل الدول غير الأعضاء التي يسمح للمقيمين فيها بالسفر إلى أوروبا.ويمكن إضافة الدول في حال سجّلت أقل من 75 إصابة بكوفيد في أوساط كل مئة ألف من سكانها على مدى 14 يوما. ويبلغ هذا المعدّل 73,9 في الولايات المتحدة التي اجتازت عتبة 600 ألف وفاة الثلاثاء.وقال الرئيس الأميركي جو بايدن إنها "أرقام محزنة" ودعا الأميركيين إلى تلقي اللقاح "في أقرب وقت ممكن".وبفضل حملة التحصين، انخفض عدد الوفيات اليومية بشكل كبير وعادت الحياة إلى طبيعتها في معظم أنحاء البلاد.والثلاثاء، رفعت كل القيود تقريبا في كاليفورنيا ونيويورك حيث تلقى 70 في المئة من البالغين جرعة واحدة على الأقل من اللقاح.وفي فرنسا، أعلن رئيس الوزراء جان كاستيكس الأربعاء أن وضع الكمامات في الخارج لن يكون إلزاميا اعتبارا من الخميس إلا في ظروف معينة مثل التجمعات أو الأماكن المزدحمة أو الملاعب الرياضية.كذلك، أعلن رفع حظر التجول المحدد عند الساعة 11,00 مساء اعتبارا من الأحد المقبل. وأوضح رئيس الوزراء عقب انعقاد مجلسي الدفاع والوزراء أن هذا القرار تم اتخاذه لأن الوضع الصحي "يتحسن بوتيرة أسرع مما كنا نتوقع".وأضاف كاستيكس أن حوالى 35 مليون فرنسي يفترض أن يكونوا قد حصلوا على تطعيم كامل بحلول نهاية غشت، ومن المفترض أيضا أن تكون قد أعطيت 40 مليون جرعة أولى بحلول التاريخ نفسه.كما أعرب رئيس الوزراء عن رغبته في أن يحصل 85 في المئة من الأشخاص فوق سن الخمسين والمسنين الذين يعانون أمراضا على جرعة واحدة على الأقل بحلول هذا الموعد.وحتى الثلاثاء، تلقى حوالى 30,7 مليون شخص جرعة واحدة على الأقل وتم تحصين 16,7 مليونا بشكل كامل.- إعادة فتح تاج محل -وفي سائر أنحاء العالم، بدأت الحياة تعود إلى طبيعتها ايضا، فأعيد فتح أبواب تاج محل، أبرز معلم سياحي في الهند، الأربعاء، إثر تراجع عدد الإصابات الجديدة بكوفيد-19 بعد شهرين من الإغلاق بسبب موجة فيروسية قاتلة في البلاد.وفي أغرا بولاية أوتار براديش حيث ينتصب الضريح الأبيض المرمري الضخم، بدا بعض المرشدين السياحيين والتجار متفائلين بعيد إعادة الافتتاح.وفي هذا اليوم الأول، سُجل إقبال ضعيف من الزوار خصوصا في ظل تحديد السلطات حدا أقصى للوافدين إلى المعلم بلغ 650 شخصا في اليوم.وقال التاجر لاكي فيزان البالغ 20 عاما لوكالة فرانس برس "الموجة الثانية من كوفيد مرت. إذا ضربت موجة ثالثة، سأنتهي".يشهد عدد الإصابات اليومية الجديدة بفيروس كورونا تراجعا في الهند منذ أسابيع، ما شجع مدنا كبرى بينها العاصمة نيودلهي، والمركز المالي بومباي، على رفع القيود على التنقلات والأنشطة.وسجلت الهند 62224 إصابة جديدة بكوفيد-19 خلال الساعات الـ24 الأخيرة، وفق بيانات وزارة الصحة. وكانت الإصابات اليومية تفوق 400 ألف في ماي في أوج الموجة الوبائية الثانية.وفي المحصلة، سجلت البلاد رسميا 379573 وفاة من أصل 29,63 مليون إصابة بفيروس كورونا منذ بدء الجائحة، غير أن خبراء كثر يعتبرون أن الحصيلة الفعلية أعلى بكثير.وفي إسبانيا، وعد رئيس الوزراء بيدرو سانشيز الأربعاء بإلغاء قريب لإلزامية وضع الكمامة في الخارج.في المقابل، أمر رئيس بلدية موسكو سيرغي سوبيانين الأربعاء بجعل التطعيم إلزاميا بالنسبة إلى سكان العاصمة العاملين في قطاع الخدمات، متحدثا عن ارتفاع "خطير" في عدد الإصابات.وكتب سوبيانين في مدونة "علينا ببساطة القيام بكل ما يلزم لإجراء عمليات تطعيم واسعة ضمن أقصر مدة ممكنة ووقف هذا المرض الفظيع والحؤول دون وفاة آلاف الأشخاص".- "إنجاز غير مسبوق" -أعلنت روسيا الأربعاء تسجيل 13,397 إصابة جديدة بكوفيد-19 خلال 24 ساعة من بينها 396 وفاة.وحتى الآن، تلقى أقل من 13 في المئة من السكان جرعة واحدة على الأقل، مع تشكيك الروس بلقاح "سبوتنيك-في" المحلي.وبعد الإغلاق ربيع 2020، فرضت روسيا حفاظا على اقتصادها، قيودا محدودة جدا لمكافحة الوباء رفع معظمها في أوائل العام 2021، بخلاف دول الاتحاد الأوروبي التي وصلت رئيسة مفوضيته أورسولا فون دير لايين إلى لشبونة الأربعاء لتسافر بعد ذلك إلى مدريد لإعطاء الضوء الأخضر من بروكسل لخطط الانعاش الوطنية الأولى الممولة بقرض مشترك غير مسبوق.وأعلنت فون دير لايين أمام البرلمان الأوروبي الأسبوع الماضي أن المفوضية ستبدأ الموافقة على مشاريع للدول الأعضاء لتطبيق خطة التحفيز الاقتصادي البالغة قيمتها 750 مليار يورو وخيضت بشأنها مناقشات صعبة حتى اقرارها في يوليوز 2020. وقالت "هذا انجاز غير مسبوق".



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

الهند وباكستان يتبادلان الاتهامات بانتهاك اتفاق لوقف إطلاق النار
تبادلت الهند وباكستان، السبت، الاتهامات بانتهاك وقف لإطلاق النار بعد بضع ساعات على إعلان التوصل إليه. وصرح سكرتير وزارة الخارجية الهندي فيكرام ميسري لصحافيين "سجلت في الساعات الأخيرة انتهاكات متكررة" للاتفاق، مؤكدا أن "القوات المسلحة ردت في شكل ملائم على هذه الانتهاكات". وتابع "نطلب من باكستان اتخاذ الإجراءات المناسبة للرد على هذه الانتهاكات والتعامل مع الوضع بجدية ومسؤولية" وردت باكستان بتأكيد "التزامها تنفيذ" وقف اطلاق النار. وقالت وزارة خارجية باكستان إن القوات المسلحة الباكستانية "تتعامل مع الوضع بمسؤولية وضبط للنفس"، متهمة الهند بانها ارتكبت هي انتهاكات لوقف النار. واضاف البيان "نعتقد أن أي قضية مرتبطة بتنفيذ دقيق لوقف النار ينبغي تناولها عبر التواصل بواسطة قنوات مناسبة. وعلى القوات على الارض أن تظهر بدورها ضبطا للنفس". وسمع دوي انفجارات قوية في سريناغار، كبرى مدن كشمير الهندية (شمال غرب)، وفق ما نقل صحافيون في فرانس برس، لافتين الى تدخل أنظمة الدفاع الجوي. وفي الشطر الباكستاني من كشمير، أفاد مسؤولان فرانس برس بـ"تبادل متقطع للنيران بين القوات الباكستانية والهندية في ثلاثة أماكن على طول خط المراقبة". ومنذ الأربعاء، تبادلت الدولتان الجارتان قصفا مدفعيا وهجمات بمسيّرات وصواريخ، الأمر الذي أثار مخاوف من وصول الأمور إلى حرب شاملة بين القوتين النوويتين ودفع العديد من العواصم الأجنبية إلى الدعوة إلى ضبط النفس. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن السبت على نحو مفاجئ في منشور عبر منصته تروث سوشال أنه "بعد ليلة طويلة من المحادثات التي توسّطت فيها الولايات المتحدة، يسعدني أن أُعلن أنّ الهند وباكستان اتفقتا على وقف إطلاق نار شامل وفوري"، مشيدا بالبلدين "للجوئهما الى المنطق السليم والذكاء العظيم". وأكد وزير الخارجية الباكستاني إسحق دار عبر منصة اكس أن إسلام آباد ونيودلهي وافقتا على "وقف إطلاق نار بمفعول فوري". وفي تأكيد هندي، أوضح مصدر حكومي في نيودلهي أنّه تم التوصل إلى الاتفاق بعد تفاوض مباشر بين الهند وباكستان، مشيرا إلى أنّ البلدَين الجارين لم يخططا لمناقشة أي شيء آخر غير وقف إطلاق النار. من جانبه، قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو إنّ الاتفاق جاء بعد مفاوضات مكثّفة أجراها هو ونائب الرئيس جاي دي فانس مع رئيسي الوزراء الهندي ناريندرا مودي والباكستاني شهباز شريف ومسؤولين كبار آخرين. وقال عبر إكس "يسعدني أن أعلن أن حكومتي الهند وباكستان اتفقتا على وقف فوري لإطلاق النار وبدء محادثات بشأن مجموعة واسعة من القضايا في مكان محايد". وكتب شهباز شريف على منصة اكس أن بلاده التي سعت منذ فترة طويلة إلى الوساطة الدولية في كشمير، "تقدّر" التدخل الأميركي. وأشادت عواصم غربية بالاتفاق، ووصفته لندن بـ "المرحب به جدا"، وباريس بأنه "اختيار المسؤولية"، وبرلين بـ "خطوة أولى مهمة". وأعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، عن أمله أن يؤدي وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان إلى "سلام دائم"، وكذلك إيران. وأكدت الصين أنها لا تزال "عازمة على مواصلة أداء دور بناء" في هذه العملية، مبدية في الوقت نفسه قلقها حيال أي تصعيد للنزاع كونها تتقاسم حدودا مع البلدين. وأعرب وزير الخارجية الصيني وانغ يي امس السبت عن أمله بأن يلتزم الطرفان "الهدوء وضبط النفس (...) ويتجنبا تصعيد الوضع".
دولي

بابا الفاتيكان: الذكاء الاصطناعي “تحد رئيسي أمام البشرية”
وصف بابا الفاتيكان ليو الرابع عشر الذكاء الاصطناعي بأنه تحد رئيسي أمام البشرية. وحدد بابا الفاتيكان رؤيته للبابوية، حيث قال في أول لقاء رسمي له إنه سيتبع الإصلاحات التحديثية لسلفه البابا فرنسيس لجعل الكنيسة الكاثوليكية جامعة، تهتم بالمؤمنين، كنيسة ترعى "الأقل حظا والصعاليك". واستشهد ليو مرارا بالبابا فرنسيس وقال للكرادلة الذين انتخبوه إنه ملتزم تماما بإصلاحات المجمع الفاتيكاني الثاني واجتماعات الستينيات التي أدت إلى تحديث الكنيسة. وأشار ليو إلى ما قدمه الذكاء الاصطناعي في تفسير اختيار لقبه (ليو الرابع عشر)، مشيرا: كان البابا ليو الثالث عشر، بابا من عام 1878 إلى عام 1903 ووضع الأساس للفكر الاجتماعي الكاثوليكي الحديث. فعل البابا ليو الثالث عشر ذلك عبر رسالته البابوية الشهيرة "ريروم نوفاروم" عام 1891، التي تناولت حقوق العمال والرأسمالية في فجر عصر الصناعة. وانتقد البابا الراحل الرأسمالية الاقتصادية الحرة والاشتراكية المتمركزة حول الدولة مما شكل نهجا كاثوليكيا مميزا في التعاليم الاقتصادية.
دولي

سلطة المياه الفلسطينية: غزة تموت عطشا
حذرت سلطة المياه الفلسطينية، السبت، من كارثة إنسانية وشيكة في غزة نتيجة انهيار خدمات المياه والصرف الصحي إثر استمرار الإبادة الإسرائيلية، مشيرة إلى أن القطاع أصبح منطقة "تموت عطشا". وقالت سلطة المياه، في بيان لها، إن "85 بالمئة من منشآت المياه والصرف الصحي في القطاع، تعرّضت لأضرار جسيمة، كما انخفضت كميات استخراج المياه بنسبة 70-80 بالمئة". وأشارت إلى أن "تدمير الاحتلال للبنية التحتية، وقطع الكهرباء، ومنع دخول الوقود والمستلزمات الأساسية (إلى القطاع) أدى إلى توقف شبه كامل لتقديم الخدمات المائية". وأردفت سلطة المياه، "غزة أصبحت منطقة تموت عطشًا". وبينت أن "معدل استهلاك الفرد في غزة من المياه انخفض إلى ما بين 3 و5 لترات يوميا، وهو أقل بكثير من الحد الأدنى الذي توصي به منظمة الصحة العالمية في حالات الطوارئ". ويقدر الحد الأدنى للمقدار الذي توصي به منظمة الصحة العالمية للاستجابة لحالات الطوارئ بـ20 لتر للفرد في اليوم. وحذرت سلطة المياه، من "تفشي الأمراض نتيجة تصريف المياه العادمة في المناطق السكنية وامتلاء أحواض الأمطار بها". وأكدت أن "هذه السياسات الإسرائيلية تشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني، بما يشمل اتفاقية جنيف الرابعة، واتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية، ونظام روما الأساسي". وطالبت سلطة المياه، المجتمع الدولي "بتحرك فوري لوقف العدوان، ورفع الحصار، وتوفير الحماية للكوادر الفنية، ودعم جهود الحكومة الفلسطينية في التدخلات الطارئة وخطط التعافي بالقطاع".
دولي

المخابرات البريطانية سرقت ملفات سرية للغاية من يخت ملياردير شهير
كشفت مصادر مطلعة أن عملاء المخابرات البريطانية سرقوا أجهزة حاسوب وبيانات حساسة للملياردير البريطاني مايكل لينش من حطام يخت بيزيان قبل أن تبدأ السلطات الإيطالية عملية استرداده. وكان لينش من بين 7 أشخاص لقوا حتفهم عندما غرق اليخت في أغسطس الماضي قبالة سواحل صقلية. ووفقا لتقارير إعلامية، فإن العملية التي لم تحصل على موافقة السلطات الإيطالية، شملت انتزاع أجهزة حاسوب وأقراص صلبة ومعدات مشفرة من اليخت الغارق في مهمة تشبه أفلام الجاسوسية. وتقع السفينة حاليا على عمق 50 مترا تحت سطح البحر قرب بلدة بورتيتشيلو الإيطالية. وكان الناجون من الحادث قد أخبروا المحققين أن لينش، الذي اشتهر بلقب "ستيف جوبز البريطاني"، كان يفضل تخزين بياناته بشكل محلي بدلا من الاعتماد على الخدمات السحابية، حيث كان يحتفظ بمحركات الأقراص في حجرة آمنة داخل اليخت. ويعتقد أن الحطام يحتوي على وثائق سرية للغاية وبيانات حساسة تتعلق بحكومات أجنبية، كانت مخزنة داخل خزائن مضادة للماء. وكان لينش شخصية بارزة في دوائر الاستخبارات الغربية، حيث عمل مستشارا لرئيسي وزراء بريطانيين في مجالات التكنولوجيا والأمن السيبراني. كما تربط شركته "دارك تريس" علاقات وثيقة بأجهزة الاستخبارات البريطانية والأمريكية والإسرائيلية. وبعد غرق اليخت في 19 أغسطس 2023، أمرت النيابة الإيطالية بتعزيز الإجراءات الأمنية حول الحطام لحماية المعلومات الحساسة. لكن يبدو أن عملاء MI6 البريطانيين سبقوهم إلى الموقع واستولوا على البيانات قبل وصول الفرق الإيطالية. ومن بين العناصر المسروقة قرصان صلبان مشفران يحتويان على معلومات سرية للغاية، بما في ذلك رموز مرتبطة بأجهزة الاستخبارات. وفي سياق متصل، بدأت عملية إنقاذ بقيمة 30 مليون دولار لاستعادة حطام اليخت، بتمويل من شركة التأمين المالكة له. لكن العملية شهدت حادثا مأساويا جديدا عندما لقي غواص هولندي يبلغ من العمر 39 عامًا حتفه أثناء المشاركة في المهمة. يذكر أن اليخت، الذي وصف بأنه "غير قابل للغرق"، كان يحمل 10 من أفراد الطاقم و12 ضيفا عندما تعرض لعاصفة مفاجئة وغرق خلال 16 دقيقة فقط. ومن بين الضحايا لينش وابنته المراهقة، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات البارزة. وتحقق السلطات الإيطالية حاليا مع ثلاثة من طاقم اليخت بتهم تتعلق بالإهمال وعدم اتخاذ الإجراءات اللازمة لتفادي الكارثة. ولم يتم تقديم أي اتهامات رسمية حتى الآن، لكن النيابة لم تستبعد احتمال توجيه تهم القتل غير العمد.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة