دولي

الاتحاد الأوروبي يحافظ على قرار السماح للمغاربة بدخول أراضيه


كشـ24 - وكالات نشر في: 30 يوليو 2020

قرر الاتحاد الأوروبي، اليوم الخميس، الإبقاء على المغرب ضمن قائمته للبلدان الأجنبية التي يوصي برفع قيود السفر المفروضة عليها، وذلك حسب ما أعلن عنه مجلس الاتحاد الأوروبي.وأوضح مجلس الاتحاد الأوروبي في بلاغ أنه "ابتداء من 31 يوليوز الجاري، ينبغي على البلدان الأعضاء رفع قيود التنقل بالحدود الخارجية على نحو تدريجي، بالنسبة للمقيمين في البلدان الأجنبية التالية: أستراليا، كندا، جورجيا، اليابان، المغرب، نيوزيلندا، رواندا، كوريا الجنوبية، تايلاند، تونس والأروغواي، إلى جانب الصين، شريطة تطبيق المعاملة بالمثل".وأشار المصدر ذاته إلى أن إعداد هذه القائمة، التي تخضع لإعادة التقييم كل أسبوعين، يتم على أساس معايير تهم، بالخصوص، تقييم الوضع الوبائي وتدابير الحجر الصحي، وكذا لاعتبارات اقتصادية واجتماعية.وبموجب معايير الاتحاد الأوروبي المتعلقة بالوضع الوبائي، يتعين على الدول الأجنبية الموجودة على القائمة، أن يكون عدد الحالات الجديدة لـ "كوفيد-19" المسجلة لديها بالنسبة لكل 100 ألف نسمة خلال الـ 14 يوما الماضية، قريبا أو أقل من معدل الاتحاد الأوروبي، إلى جانب منحى مستقر أو يسير نحو الانخفاض بشأن الحالات الجديدة خلال هذه الفترة مقارنة مع الـ 14 يوما السابقة.ويأخذ تقييم الاتحاد الأوروبي بعين الاعتبار، أيضا، الاستجابة الشاملة في مواجهة جائحة "كوفيد-19"، لاسيما في ما يتعلق بالاختبارات، والمراقبة، وتعقب المخالطين، والحجر الصحي، والعلاجات والتواصل بشأن المعطيات، إلى جانب مصداقية المعلومات، وعند الحاجة، المعدل المتوسط الإجمالي بالنسبة للتقنين الصحي الدولي.وحسب مجلس الاتحاد الأوروبي، سيأخذ الاتحاد بعين الاعتبار المعاملة بالمثل بالنسبة لكل حالة على حدة، موضحا أن قيود السفر لا تسري على مواطني الاتحاد الأوروبي وأفراد أسرهم والمقيمين لمدة طويلة بأوروبا.وأضاف المجلس أن توصيته المتعلقة برفع القيود المفروضة على السفر "ليست آلية ملزمة قانونيا"، وأن سلطات البلدان الأعضاء "تظل مسؤولة على تطبيق مضمون هذه التوصية".

قرر الاتحاد الأوروبي، اليوم الخميس، الإبقاء على المغرب ضمن قائمته للبلدان الأجنبية التي يوصي برفع قيود السفر المفروضة عليها، وذلك حسب ما أعلن عنه مجلس الاتحاد الأوروبي.وأوضح مجلس الاتحاد الأوروبي في بلاغ أنه "ابتداء من 31 يوليوز الجاري، ينبغي على البلدان الأعضاء رفع قيود التنقل بالحدود الخارجية على نحو تدريجي، بالنسبة للمقيمين في البلدان الأجنبية التالية: أستراليا، كندا، جورجيا، اليابان، المغرب، نيوزيلندا، رواندا، كوريا الجنوبية، تايلاند، تونس والأروغواي، إلى جانب الصين، شريطة تطبيق المعاملة بالمثل".وأشار المصدر ذاته إلى أن إعداد هذه القائمة، التي تخضع لإعادة التقييم كل أسبوعين، يتم على أساس معايير تهم، بالخصوص، تقييم الوضع الوبائي وتدابير الحجر الصحي، وكذا لاعتبارات اقتصادية واجتماعية.وبموجب معايير الاتحاد الأوروبي المتعلقة بالوضع الوبائي، يتعين على الدول الأجنبية الموجودة على القائمة، أن يكون عدد الحالات الجديدة لـ "كوفيد-19" المسجلة لديها بالنسبة لكل 100 ألف نسمة خلال الـ 14 يوما الماضية، قريبا أو أقل من معدل الاتحاد الأوروبي، إلى جانب منحى مستقر أو يسير نحو الانخفاض بشأن الحالات الجديدة خلال هذه الفترة مقارنة مع الـ 14 يوما السابقة.ويأخذ تقييم الاتحاد الأوروبي بعين الاعتبار، أيضا، الاستجابة الشاملة في مواجهة جائحة "كوفيد-19"، لاسيما في ما يتعلق بالاختبارات، والمراقبة، وتعقب المخالطين، والحجر الصحي، والعلاجات والتواصل بشأن المعطيات، إلى جانب مصداقية المعلومات، وعند الحاجة، المعدل المتوسط الإجمالي بالنسبة للتقنين الصحي الدولي.وحسب مجلس الاتحاد الأوروبي، سيأخذ الاتحاد بعين الاعتبار المعاملة بالمثل بالنسبة لكل حالة على حدة، موضحا أن قيود السفر لا تسري على مواطني الاتحاد الأوروبي وأفراد أسرهم والمقيمين لمدة طويلة بأوروبا.وأضاف المجلس أن توصيته المتعلقة برفع القيود المفروضة على السفر "ليست آلية ملزمة قانونيا"، وأن سلطات البلدان الأعضاء "تظل مسؤولة على تطبيق مضمون هذه التوصية".



اقرأ أيضاً
ترامب يؤكد عزمه مواصلة العمل مع موسكو وكييف لإنهاء الحرب
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، أنه يعتزم "مواصلة العمل" مع موسكو وكييف سعيا للتوصل إلى تسوية لإنهاء الحرب، مشيدا بما قد يكون "يوما عظيما" للطرفين بعد اقتراح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إجراء مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا. وكتب ترامب على منصته تروث سوشال "قد يكون هذا يوما عظميا لروسيا وأوكرانيا" من دون أن يحدد السبب المباشر لذلك. وأضاف الرئيس الأمريكي "فكروا بمئات الآلاف من الأرواح التي سيتم إنقاذها مع اقتراب "حمام الدم" اللامتناهي هذا من نهايته... سأواصل العمل مع الطرفين لضمان حصول ذلك".
دولي

إسرائيل تستعد لـ”هجوم ضخم” في غزة وتستدعي آلاف الجنود
في تطور لافت لحرب غزة، بدأ الجيش الإسرائيلي استدعاء الآلاف من قوات الاحتياط، وسط مؤشرات على تصعيد بري وجوي وبحري غير مسبوق منذ أشهر. وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، الأحد، بتجنيد 5 ألوية احتياط في إطار الاستعدادات الجارية لتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة. كما نقل موقع "والا" الإسرائيلي عن هيئة الأركان العامة، قولها إن الجيش يعتزم تنفيذ عملية تعبئة منظمة تهدف إلى ضمان التزود بالمعدات اللازمة والاستعداد لكافة السيناريوهات المحتملة، بما في ذلك "ممارسة ضغوط عسكرية تهدف إلى دفع حركة حماس نحو طاولة المفاوضات" بشأن الرهائن. وبحسب التقرير ذاته، فإن العمليات العسكرية المرتقبة ستشمل هجمات من البر والبحر والجو، ويتوقع أن تكون "الأعنف منذ أشهر".وفي سياق متصل، يتوقع أن يجري الجيش الإسرائيلي تقييما للأوضاع نهاية الأسبوع، لبحث إمكانية تطبيق نموذج رفح في مناطق أخرى من القطاع، بما يشمل توزيع المساعدات الإنسانية في مناطق "خالية من حماس". وفي وقت سابق، قررت إسرائيل توسيع نطاق عملياتها العسكرية والسيطرة على غزة، بينما تحذر الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة من كارثة إنسانية، مع عودة شبح المجاعة بعد أكثر من شهرين من الحصار الإسرائيلي المطبق على القطاع. جدير بالذكر أن سكان غزة البالغ عددهم 2.4 مليون شخص نزحوا تقريبا مرة واحدة على الأقل، خلال الحرب التي اندلعت في أكتوبر 2023.
دولي

للمرة الأولى في التاريخ.. امرأة تترأس الاستخبارات البريطانية
كشفت صحيفة "تايمز" البريطانية أن جهاز الاستخبارات (MI6) يستعد لتولي امرأة منصبه القيادي لأول مرة في تاريخه. وجاء في التقرير أن إدارة الجهاز تدرس حاليا اختيار إحدى المرشحات الثلاث اللواتي وصلن إلى المرحلة النهائية من المقابلات. وأوضحت الصحيفة أن جميع المرشحين النهائيين للمنصب هم من النساء، بينهم ضابطتان تعملان حاليا في جهاز MI6. ولفتت إلى أن المقابلات النهائية جرت الأسبوع الماضي، في خطوة غير مسبوقة في تاريخ الجهاز الاستخباري العريق. وعلى صعيد متصل، كشفت "تايمز" هوية إحدى المرشحات الثلاث، وهي الدبلوماسية المخضرمة باربرا وودوارد التي شغلت منصب السفير البريطاني في الصين سابقا، وتعد الآن أعلى مسؤولة في وزارة الخارجية البريطانية. لكن التقرير أشار إلى أن ترشيح وودوارد يواجه انتقادات بسبب مواقفها التي يراها البعض متعاطفة مع الصين. ويأتي هذا التطور في وقت يستعد فيه رئيس MI6 الحالي ريتشارد مور لمغادرة منصبه مع حلول خريف هذا العام، بعد أن قاد الجهاز لمدة خمس سنوات.   نوفوستي
دولي

اكتشاف أنفاق سرية تحت مبنى الكابيتول الأمريكي
كشف النائب الأمريكي تيم مور عن وجود شبكة سرية من الأنفاق تحت مبنى الكابيتول في واشنطن، واصفا إياها بـ"الممرات المخفية" التي ظلت مجهولة لعقود.وفي مقطع فيديو نشره على منصة "اكس"، رفع مور لوحا من الأرضية ليظهر تحته سلم حاد يؤدي إلى نفق قديم، حيث ظهرت كتابات وجداريات على الجدران والأدراج. وأشار إلى أن بعض هذه الأنفاق قد يعود تاريخها إلى حرب 1812، عندما اجتاحت القوات البريطانية واشنطن وأحرقت مبنى الكابيتول. وقال مور: "هذه من الأشياء المثيرة في مبنى الكابيتول، الذي بدأ بناؤه في القرن الثامن عشر. هناك العديد من الممرات السرية التي لا يعرفها الكثيرون". وتستخدم هذه الأنفاق حاليا من قبل أعضاء الكونغرس للتنقل بين أجزاء المبنى، لكنها تظل منطقة محظورة على الزوار. ولا يزال الغموض يحيط بالاستخدامات التاريخية الكاملة لهذه الأنفاق، مما يثير فضولا حول ما تخفيه تحت قلب العاصمة الأمريكية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة