الإمارات تشقٌّ الطريق في مجال طب الخلايا الجذعية والطب التجديدي – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
السبت 19 أبريل 2025, 17:24

دولي

الإمارات تشقٌّ الطريق في مجال طب الخلايا الجذعية والطب التجديدي


كشـ24 نشر في: 27 يونيو 2018

دبي، الإمارات العربية المتحدة ("ايتوس واير"): أعلن مستشفى الإمارات جميرا، التابع لشركة الإمارات للرعاية الصحية، عن شراكته مع ريجين للإدارة الطبية بدبي لإطلاق مركز "ريجين" رسمياً في مستشفى الإمارات، والمتخصص بالطب التجديدي والخلايا الجذعية، ليصبح مستشفى الإمارات مع إطلاق المركز، أول منشأة طبية تحصل على موافقة هيئة الصحة بدبي، وأول مستشفى يقدم مجموعة من الخدمات التخصصية في مجال الطب التجديدي، من خلال شراكته مع "ريجين".وشهد حفل الافتتاح الذي أقيم أول أمس (الاثنين)، عدد من كبار خبراء الرعاية الصحية ولفيف من كبار الشخصيات، سعادة فارس خلف المزروعي، رئيس هيئة أمن المنافذ والحدود و المناطق الحرة، وراشد خلف الحبتور، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة الحبتور للمشاريع التجارية، ومايكل ديفيس، الرئيس التنفيذي للعمليات في "إن إم سي" للرعاية الصحية، وكلانسي بو، مدير إستراتيجية العمليات المؤسسية في "إن إم سي".وقال مايكل ديفيس في تعليق له بهذه المناسبة: "يسرنا الشراكة مع الدكتور ستيفين فيكتور و"ريجين" للإدارة الطبية، في خطوة تدل على الجهود المتواصلة التي نبذلها للإسهام بتسريع وتيرة نمو قطاع الرعاية الصحية في دولة الإمارات العربية المتحدة، وبما ينسجم مع رؤيتنا في إستكشاف مجالات جديدة من شأنها إضافة قيمة لحياة المرضى وتوسيع الخيارات العلاجية أمامهم. وتقدم هذه المنشأة الجديدة تقنيات مبتكرة لعلاج العديد من الأمراض، كما تُسهم في ترسيخ مكانتنا كأكبر مزود رعاية صحية من القطاع الخاص في الشرق الأوسط. ونفخر بإنجازنا اليوم ونتمنى لمستشفى الإمارات جميرا والدكتور فيكتور كل التوفيق والنجاح في مساعيهم".ويتضمن العلاج الخلوي، أو ما يُعرف بالعلاج بالخلايا الجذعية، مجموعة من التقنيات الطبية المبتكرة التي بات استخدامها يتوسع بوتيرة سريعة، وتعمل على إعادة الوظائف الخلوية من خلال تمكين الجسم من إصلاح، واستبدال، وتجديد الخلايا، والأنسجة، والأعضاء التالفة، والمترهلة، والمريضة. ويتميز هذا العلاج الحاصل على براءة اختراع بكونه آمن للمريض بنسبة 100 بالمائة، وطفيف التوغل، حيث يستخدم الطبيب الأنسجة الدهنية الغنية بالخلايا الجذعية للمريض لتعزيز معدلات النجاح ونتائج العلاج بشكل كبير ضمن مجموعة متنوعة من الأمراض تشمل إدارة الألم، والأمراض العصبية، وأمراض العظام، وأمراض القلب والأوعية الدموية. ويتسع نطاق الاهتمام بعمليات التجميل بالخلايا الجذعية، فضلاً عن كافة علاجات محاربة الشيخوخة واستعادة حيوية الجسم بشكل عام.وتم اعتماد مركز ريجين في مستشفى الإمارات بسوق السياحة العلاجية، وسيعمل بموجب معايير الإدارة الفيدرالية للدواء في الولايات المتحدة، وسيضم كادراً دولياً من الأطباء المؤهلين والحاصلين على شهادات البورد، وذوي الخبرة في إدارة العلاجات الخلوية الرائدة المتاحة لعلاج مختلف الأمراض. ويتولى قيادة الطاقم الطبي الدكتور ستيفن فيكتور، الحاصل على شهادة البورد والمؤسس لمركز ريجين للإدارة الطبية بدبي، والذي سبق له علاج الكثير من حالات تجديد الشباب، ومحاربة مظاهر الشيخوخة، ومشكلات المفاصل، والأمراض العصبية، بما في ذلك الارتجاجات الدماغية، والتوحد، والخرف، والزهايمر.وقال الدكتور ستيفن فيكتور: "نجح ريجين للإدارة الطبية في إجراء أكثر من 600 علاج باستخدام الخلايا الجذعية في الولايات المتحدة، وتحقيق نتائج إيجابية لمختلف الأمراض، سواءً تلك التي لم يتم علاجها إكلينيكياً أو التي تحتاج إلى علاج لدواعي تجميلية. ونفخر بالشراكة مع مستشفى الإمارات لتقديم المركز الوحيد المختص بالخلايا الجذعية والطب التجديدي في دولة الإمارات العربية المتحدة، فيما نواصل تطبيق أحدث التطورات في مجال العلاج الخلوي للمرضى بكافة أرجاء العالم. ويؤكد إطلاق هذا المركز على الدور الريادي الذي يضطلع به مستشفى الإمارات في هذه المجالات، وسيساعد في استقطاب المزيد من الكفاءات الطبية إلى فريقنا الذي يزخر بالمواهب المتميزة".من ناحيته، قال الدكتور يحيى القباني، مدير مستشفى الإمارات جميرا: "بالإضافة إلى العلاج بالخلايا الجذعية، فإن حجم الطلب على العلاج لدواعي تجميلية ولتجديد النشاط بات هائلاً ومن المتوقع أن يكتسب اهتماماً كبيراً. ونتطلع إلى التعاون مع أطباء كادر الدكتور فيكتور، حيث نواصل تعزيز خبراتنا في هذا العلاج التجديدي الرائد. ونعتقد بأن تواجد "ريجين" في مستشفى الإمارات سيُسهم باستقطاب المرضى من كافة أرجاء العالم وزيادة حجم السياحة العلاجة في دولة الإمارات".ويأتي إطلاق مركز "ريجين" بمستشفى الإمارات في إطار سلسلة المبادرات المتنوعة التي تنفذها شركة الإمارات للرعاية الصحية ضمن جهودها لمواصلة إبراز مدى تطور قطاع الرعاية الصحية في دولة الإمارات العربية المتحدة.* المصدر: "ايتوس واير"

دبي، الإمارات العربية المتحدة ("ايتوس واير"): أعلن مستشفى الإمارات جميرا، التابع لشركة الإمارات للرعاية الصحية، عن شراكته مع ريجين للإدارة الطبية بدبي لإطلاق مركز "ريجين" رسمياً في مستشفى الإمارات، والمتخصص بالطب التجديدي والخلايا الجذعية، ليصبح مستشفى الإمارات مع إطلاق المركز، أول منشأة طبية تحصل على موافقة هيئة الصحة بدبي، وأول مستشفى يقدم مجموعة من الخدمات التخصصية في مجال الطب التجديدي، من خلال شراكته مع "ريجين".وشهد حفل الافتتاح الذي أقيم أول أمس (الاثنين)، عدد من كبار خبراء الرعاية الصحية ولفيف من كبار الشخصيات، سعادة فارس خلف المزروعي، رئيس هيئة أمن المنافذ والحدود و المناطق الحرة، وراشد خلف الحبتور، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة الحبتور للمشاريع التجارية، ومايكل ديفيس، الرئيس التنفيذي للعمليات في "إن إم سي" للرعاية الصحية، وكلانسي بو، مدير إستراتيجية العمليات المؤسسية في "إن إم سي".وقال مايكل ديفيس في تعليق له بهذه المناسبة: "يسرنا الشراكة مع الدكتور ستيفين فيكتور و"ريجين" للإدارة الطبية، في خطوة تدل على الجهود المتواصلة التي نبذلها للإسهام بتسريع وتيرة نمو قطاع الرعاية الصحية في دولة الإمارات العربية المتحدة، وبما ينسجم مع رؤيتنا في إستكشاف مجالات جديدة من شأنها إضافة قيمة لحياة المرضى وتوسيع الخيارات العلاجية أمامهم. وتقدم هذه المنشأة الجديدة تقنيات مبتكرة لعلاج العديد من الأمراض، كما تُسهم في ترسيخ مكانتنا كأكبر مزود رعاية صحية من القطاع الخاص في الشرق الأوسط. ونفخر بإنجازنا اليوم ونتمنى لمستشفى الإمارات جميرا والدكتور فيكتور كل التوفيق والنجاح في مساعيهم".ويتضمن العلاج الخلوي، أو ما يُعرف بالعلاج بالخلايا الجذعية، مجموعة من التقنيات الطبية المبتكرة التي بات استخدامها يتوسع بوتيرة سريعة، وتعمل على إعادة الوظائف الخلوية من خلال تمكين الجسم من إصلاح، واستبدال، وتجديد الخلايا، والأنسجة، والأعضاء التالفة، والمترهلة، والمريضة. ويتميز هذا العلاج الحاصل على براءة اختراع بكونه آمن للمريض بنسبة 100 بالمائة، وطفيف التوغل، حيث يستخدم الطبيب الأنسجة الدهنية الغنية بالخلايا الجذعية للمريض لتعزيز معدلات النجاح ونتائج العلاج بشكل كبير ضمن مجموعة متنوعة من الأمراض تشمل إدارة الألم، والأمراض العصبية، وأمراض العظام، وأمراض القلب والأوعية الدموية. ويتسع نطاق الاهتمام بعمليات التجميل بالخلايا الجذعية، فضلاً عن كافة علاجات محاربة الشيخوخة واستعادة حيوية الجسم بشكل عام.وتم اعتماد مركز ريجين في مستشفى الإمارات بسوق السياحة العلاجية، وسيعمل بموجب معايير الإدارة الفيدرالية للدواء في الولايات المتحدة، وسيضم كادراً دولياً من الأطباء المؤهلين والحاصلين على شهادات البورد، وذوي الخبرة في إدارة العلاجات الخلوية الرائدة المتاحة لعلاج مختلف الأمراض. ويتولى قيادة الطاقم الطبي الدكتور ستيفن فيكتور، الحاصل على شهادة البورد والمؤسس لمركز ريجين للإدارة الطبية بدبي، والذي سبق له علاج الكثير من حالات تجديد الشباب، ومحاربة مظاهر الشيخوخة، ومشكلات المفاصل، والأمراض العصبية، بما في ذلك الارتجاجات الدماغية، والتوحد، والخرف، والزهايمر.وقال الدكتور ستيفن فيكتور: "نجح ريجين للإدارة الطبية في إجراء أكثر من 600 علاج باستخدام الخلايا الجذعية في الولايات المتحدة، وتحقيق نتائج إيجابية لمختلف الأمراض، سواءً تلك التي لم يتم علاجها إكلينيكياً أو التي تحتاج إلى علاج لدواعي تجميلية. ونفخر بالشراكة مع مستشفى الإمارات لتقديم المركز الوحيد المختص بالخلايا الجذعية والطب التجديدي في دولة الإمارات العربية المتحدة، فيما نواصل تطبيق أحدث التطورات في مجال العلاج الخلوي للمرضى بكافة أرجاء العالم. ويؤكد إطلاق هذا المركز على الدور الريادي الذي يضطلع به مستشفى الإمارات في هذه المجالات، وسيساعد في استقطاب المزيد من الكفاءات الطبية إلى فريقنا الذي يزخر بالمواهب المتميزة".من ناحيته، قال الدكتور يحيى القباني، مدير مستشفى الإمارات جميرا: "بالإضافة إلى العلاج بالخلايا الجذعية، فإن حجم الطلب على العلاج لدواعي تجميلية ولتجديد النشاط بات هائلاً ومن المتوقع أن يكتسب اهتماماً كبيراً. ونتطلع إلى التعاون مع أطباء كادر الدكتور فيكتور، حيث نواصل تعزيز خبراتنا في هذا العلاج التجديدي الرائد. ونعتقد بأن تواجد "ريجين" في مستشفى الإمارات سيُسهم باستقطاب المرضى من كافة أرجاء العالم وزيادة حجم السياحة العلاجة في دولة الإمارات".ويأتي إطلاق مركز "ريجين" بمستشفى الإمارات في إطار سلسلة المبادرات المتنوعة التي تنفذها شركة الإمارات للرعاية الصحية ضمن جهودها لمواصلة إبراز مدى تطور قطاع الرعاية الصحية في دولة الإمارات العربية المتحدة.* المصدر: "ايتوس واير"



اقرأ أيضاً
مقتل 90 شخصا في غارات إسرائيلية بغزة
أفادت وزارة الصحة فى قطاع غزة بمقتل أكثر من 90 شخصا في غارات إسرائيلية خلال الساعات الـ48 الماضية، فيما تكثف إسرائيل هجماتها عبر غزة، لزيادة الضغط على حماس كي تفرج عن الرهائن المحتجزين لديها والتخلي عن السلاح. وقالت إن القتلى يشملون 15 شخصا على الأقل، قضوا ليلا، وبينهم نساء وأطفال، وكان بعضهم يتخذ من منطقة إنسانية مخصصة ملجأ. وأضافت الفرق الطبية أن 11 شخصا، على الأقل، قتلوا في مدينة خان يونس بجنوب القطاع، كان العديد منهم في خيمة بمنطقة المواصي حيث يعيش مئات الآلاف من النازحين. وقتل 4 آخرون في عمليات قصف منفصلة في مدينة رفح، بما في ذلك أم وابنتها، بحسب المستشفى الأوروبي حيث جرى إحضار الجثامين. وتعهدت إسرائيل بتكثيف هجماتها على غزة واحتلال "مناطق أمنية" كبيرة داخل القطاع. وعلى مدار 6 أسابيع حاصرت إسرائيل غزة ومنعت دخول المواد الغذائية، وغيرها من السلع.
دولي

إسرائيل لا تستبعد شن هجوم على منشآت إيران النووية
أكد مسؤول إسرائيلي ومصدران مطلعان أن إسرائيل لا تستبعد شن هجوم على المنشآت النووية الإيرانية خلال الأشهر المقبلة، على الرغم من أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الولايات المتحدة غير مستعدة حالياً لدعم مثل هذه الخطوة.وتعهد المسؤولون الإسرائيليون بمنع طهران من امتلاك سلاح نووي، ويصر نتنياهو على أن أي مفاوضات مع إيران يجب أن تؤدي إلى التفكيك الكامل لبرنامجها النووي. ومن المقرر عقد جولة ثانية من المحادثات النووية التمهيدية بين الولايات المتحدة وإيران في روما اليوم السبت.وعلى مدار الأشهر الماضية، اقترحت إسرائيل على إدارة ترامب سلسلة من الخيارات لمهاجمة منشآت إيران، بعضها مُخطط له في أواخر الربيع والصيف، وفقاً للمصادر. وتقول المصادر إن الخطط تشمل مزيجاً من الغارات الجوية وعمليات للقوات الخاصة تتفاوت في شدتها ومن المرجح أن تعوق قدرة طهران على استخدام برنامجها النووي لأغراض عسكرية لأشهر أو عام أو أكثر. وذكرت صحيفة نيويورك تايمز يوم الأربعاء أن ترامب أبلغ نتنياهو في اجتماع بالبيت الأبيض في وقت سابق من هذا الشهر بأن واشنطن تريد إعطاء الأولوية للمحادثات الدبلوماسية مع طهران، وأنه غير مستعد لدعم توجيه ضربة إلى المنشآت النووية الإيرانية على المدى القصير.لكن المسؤولين الإسرائيليين يعتقدون الآن أن الجيش قد ينفذ ضربة محدودة على إيران تتطلب دعماً أمريكياً أقل. وسيكون هذا الهجوم أصغر بكثير مما اقترحته إسرائيل في البداية.وليس واضحاً ما إذا كانت إسرائيل ستُقدم على مثل هذه الضربة، أو متى ستُنفذها، خاصة مع بدء المحادثات بشأن الاتفاق النووي. ومن المُرجح أن تغضب هذه الخطوة ترامب وقد تؤثر على الدعم الأمريكي الأوسع لإسرائيل.وقال اثنان من كبار المسؤولين السابقين في إدارة جو بايدن لرويترز: إن أجزاء من الخطط عُرضت سابقاً على إدارة الرئيس الأمريكي السابق العام الماضي.
دولي

ترمب يُروِّج لنظرية “تسرب كورونا من المختبر”
موقع إلكتروني اتحادي متخصص في فيروس «كوفيد-19»، كان يعرض معلومات عن اللقاحات والفحوصات والعلاج، بات يدعم، الآن، نظرية أن الوباء نشأ نتيجة تسرب من مختبر، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». خضع موقع «covid.gov» للتعديل، ويشير الآن إلى أن مدينة ووهان الصينية، بؤرة انتشار فيروس «كورونا»، تضم مختبراً له تاريخ في إجراء بحوث الفيروسات «بمستويات سلامة بيولوجية غير كافية». كما يعرض الموقع صورة للرئيس دونالد ترمب وهو يمشي بين كلمتَي «مختبر» و«تسرب». وتتهم الصفحة أيضاً الدكتور أنتوني فاوتشي، المدير السابق للمعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية، بترويج «رواية مفضلة» مفادها أن «كوفيد-19» نشأ في الطبيعة. ولم يتم إثبات أصول «كوفيد» أبداً. والعلماء غير متأكدين مما إذا كان الفيروس قد انتقل من حيوان -كما هي الحال مع كثير من الفيروسات الأخرى- أم أنه جاء من حادث مختبري. وأفاد تحليل استخباراتي أميركي صدر عام 2023 بعدم وجود أدلة كافية لإثبات أي من النظريتين. ومن الشائع أن تخضع المواقع الإلكترونية الحكومية لتغييرات من إدارة لأخرى، ولكن التعديل الأخير كان أوسع نطاقاً من المعتاد. حُذفت بيانات الصحة العامة، كما أزال «البنتاغون» صوراً يُعتقد أنها تُشيد بالتنوع والمساواة والشمول. كان موقع «covid.gov» يتضمن معلومات حول كيفية طلب اختبارات «كوفيد» المجانية، ويشرح كيفية البقاء على اطلاع دائم بآخر مستجدات لقاح «كوفيد-19»، قائلاً إنها «أفضل طريقة لحمايتك وحماية أحبائك». كما نصح الموقع الناس بكيفية الحصول على العلاج فوراً في حال مرضهم، وأضاف روابط لمعرفة مزيد من المعلومات حول أعراض «كوفيد» طويلة الأمد. ووفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، توفي نحو 325 أميركياً بسبب «كوفيد» أسبوعياً في المتوسط، ​​خلال الأسابيع الأربعة الماضية. وبدءاً من 5 أبريل، تلقى أقل من ربع البالغين في الولايات المتحدة لقاح «كوفيد» المُحدَّث. وأُصيب ملايين الأشخاص حول العالم بـ«كوفيد» طويل الأمد، مصحوباً بعشرات الأعراض المتفاوتة على نطاق واسع، بما في ذلك التعب وضبابية الدماغ.
دولي

غوتيريش يحذر من الانقسام السياسي في ليبيا
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إن ليبيا لا تزال تواجه تحديات كبيرة على الصعيدين السياسي والأمني، فيما حذرت مجموعة «أ3+» بمجلس الأمن الدولي من غرق ليبيا في حالة عدم اليقين من دون إحراز تقدم ملموس على الصعيد السياسي.واعتبر غوتيريش، الخميس، في تقريره الدوري عن تطورات الوضع في ليبيا، أن تطلعات الشعب نحو تحقيق السلام والاستقرار لم تتحقق بعد في البلاد على الرغم من مرور أكثر من عقد على اندلاع النزاع في ليبيا. وأكد التقرير أن الانقسام السياسي المستمر وتعدد المؤسسات في ليبيا يعوقان تنفيذ الاستحقاقات السياسية، بما في ذلك إجراء انتخابات حرة ونزيهة.وأضاف أنه على الرغم من الجهود المبذولة، لا تزال الخلافات العميقة بين الأطراف الرئيسية تقف في طريق التوصل إلى حلول توافقية، ما يزيد من تعقيد الوضع السياسي في البلاد.وأكد الأمين العام، ضرورة ضمان المساءلة وتطبيق العدالة الانتقالية لحماية حقوق الفئات الأكثر ضعفاً في البلاد، مثل النساء والأطفال والنازحين.من جهة أخرى، حذرت مجموعة «أ3+» بمجلس الأمن الدولي من غرق ليبيا في حالة عدم اليقين من دون إحراز تقدم ملموس على الصعيد السياسي.وقال ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، إن المجلس لم يفِ بوعده للشعب الليبي بالسلام والديمقراطية وإن «قراراته المتسرعة وأخطاءه»، أدت إلى عدم إحراز تقدم في العملية السياسية بليبيا. ودعت المجموعة، المجلس إلى «تحمل مسؤوليته التاريخية من خلال الوقوف إلى جانب ليبيا وإعطاء شعبها الإمكانات من أجل رسم مستقبل أفضل»، مؤكدة أن «الوقت حان للتحرك لأن ليبيا تواجه منعرجاً حاسماً من تاريخها».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 19 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة