دولي

الإف بي آي ضبط “وثائق مصنّفة سرية للغاية” خلال تفتيش منزل ترامب


كشـ24 - وكالات نشر في: 13 أغسطس 2022

ضبط عناصر مكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي وثائق "سرية للغاية" خلال عملية التفتيش التي أجروها في دارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب في فلوريدا، وفق ما جاء في مذكّرة التفتيش المنشورة الجمعة في إطار تحقيق باحتمال حصول انتهاكات لقانون مكافحة التجسس.وأظهرت المذكّرة والمواد ذات الصلة التي أمر قاض في فلوريدا بنشرها أن العناصر ضبطوا عددا كبيرا من الوثائق المصنّفة "سرية للغاية" إحداها تتعلّق بـ"رئيس فرنسا".وجرت عملية التفتيش غير المسبوقة لدارة رئيس سابق على خلفية الاشتباه بانتهاكات لقانون مكافحة التجسس على صلة بالاحتفاظ بوثائق دفاعية حسّاسة، وفق المذكرة.وبحسب المذكرة الواقعة في سبع صفحات، فإنَّ بينَ المضبوطات وثائق تحمل ختم "سري للغاية" و"يفترض ألا تحفظ إلا في منشآت حكومية خاصة".وشملت الوثائق المنشورة لائحة بموجودات ضُبِطت في دارة ترامب في مار ايه لاغو في فلوريدا ومذكرة تفتيش الدارة الواقعة في بالم بيتش.وكانت وزارة العدل قد طلبت من قاض فدرالي نشر مذكرة التفتيش الجمعة ما لم يحتجّ ترامب الذي يجري تقييما لإمكان خوضه السباق الرئاسي في انتخابات العام 2024.وقال الرئيس السابق البالغ 76 عاما إنه لم يعترض على نشر المذكرة لكنّه شدد على أنه ضحية "استغلال إنفاذ القانون لدواع سياسية" من جانب "الديموقراطيين اليساريين الراديكاليين".وبحوزة ترامب ووكلائه نسخة من مذكّرة التفتيش منذ أيام، وكان بإمكانهم نشرها.وبحسب صحيفة "وول ستريت جورنال" ضبط عناصر مكتب التحقيقات الفدرالي 20 صندوقا من الوثائق بينها مجلدات صور ومذكرة مكتوبة بخط اليد والعفو الذي منحه ترامب لحليفه روجر ستون.والخميس نقلت صحيفة واشنطن بوست عن مصادر قريبة من التحقيق قولها إن بين المضبوطات وثائق مصنفة سرية على صلة بأسلحة نووية.وفي تعليق أصدره، بدا ترامب كأنه ينفي صحّة هذه المعلومات، قائلا إن "قضية الأسلحة النووية خدعة"، ملمحا إلى أن مكتب التحقيقات الفدرالي قد يكون "زرع" أدلة في دارته.كان وزير العدل ميريك غارلاند قد أعلن أنه طلب نشر مذكّرة التفتيش التي صادق عليها شخصيا.والخميس قال غارلاند إنه طلب نشر المذكّرة نظرا "لطابع المصلحة العامة لهذه المسألة"، وقد أعطى ترامب ووكلاءه مهلة حتى عصر الجمعة للاعتراض على النشر، وهو ما لم يفعلوه.وفي عملية يبدو أنها على صلة مباشرة بتفتيش دارة ترامب، حاول مسلّح اقتحام مركز مكتب التحقيقات الفدرالي في مدينة سينسيناتي في ولاية أوهايو الخميس.والشخص الذي حاول اقتحام المركز أردَتْهُ الشرطة في تبادل لإطلاق النار أعقبَ مواجهة استمرت ساعات.والخميس ندد غارلاند بما وصفه بأنه "هجمات لا أساس لها" طاولت مكتب التحقيقات الفدرالي ووزارة العدل، في حين دان مدير الإف بي آي كريستور راي "العنف والتهديدات الموجّهة لعناصر إنفاذ القانون".وعادةً، لا تؤكد وزارة العدل ولا تنفي فتح تحقيق في حَقّ أحدهم، وقد حاول غارلاند جاهدا التشديد على أن القانون يُطبّق بإنصاف في هذه القضية.وفي بيان الخميس، قال ترامب ووكلاؤه إنهم كانوا "متعاونين بالكامل" وإن الحكومة "كانت قادرة على الاستحصال على كل ما أرادته، إذا كان بحوزتنا".وترامب تحت مجهر المحققين على خلفية جهود بذلها لِقَلْب نتائج الانتخابات عام 2020 وللاشتباه بضلوعه في الهجوم على الكابيتول في يناير 2021.وأطلق مجلس النواب آلية لعزل ترامب البالغ 76 عاما، بعد أحداث الكابيتول، لكنّ مجلس الشيوخ برّأه بعد أن أيّد عدد قليل من الجمهوريين إدانته.

ضبط عناصر مكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي وثائق "سرية للغاية" خلال عملية التفتيش التي أجروها في دارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب في فلوريدا، وفق ما جاء في مذكّرة التفتيش المنشورة الجمعة في إطار تحقيق باحتمال حصول انتهاكات لقانون مكافحة التجسس.وأظهرت المذكّرة والمواد ذات الصلة التي أمر قاض في فلوريدا بنشرها أن العناصر ضبطوا عددا كبيرا من الوثائق المصنّفة "سرية للغاية" إحداها تتعلّق بـ"رئيس فرنسا".وجرت عملية التفتيش غير المسبوقة لدارة رئيس سابق على خلفية الاشتباه بانتهاكات لقانون مكافحة التجسس على صلة بالاحتفاظ بوثائق دفاعية حسّاسة، وفق المذكرة.وبحسب المذكرة الواقعة في سبع صفحات، فإنَّ بينَ المضبوطات وثائق تحمل ختم "سري للغاية" و"يفترض ألا تحفظ إلا في منشآت حكومية خاصة".وشملت الوثائق المنشورة لائحة بموجودات ضُبِطت في دارة ترامب في مار ايه لاغو في فلوريدا ومذكرة تفتيش الدارة الواقعة في بالم بيتش.وكانت وزارة العدل قد طلبت من قاض فدرالي نشر مذكرة التفتيش الجمعة ما لم يحتجّ ترامب الذي يجري تقييما لإمكان خوضه السباق الرئاسي في انتخابات العام 2024.وقال الرئيس السابق البالغ 76 عاما إنه لم يعترض على نشر المذكرة لكنّه شدد على أنه ضحية "استغلال إنفاذ القانون لدواع سياسية" من جانب "الديموقراطيين اليساريين الراديكاليين".وبحوزة ترامب ووكلائه نسخة من مذكّرة التفتيش منذ أيام، وكان بإمكانهم نشرها.وبحسب صحيفة "وول ستريت جورنال" ضبط عناصر مكتب التحقيقات الفدرالي 20 صندوقا من الوثائق بينها مجلدات صور ومذكرة مكتوبة بخط اليد والعفو الذي منحه ترامب لحليفه روجر ستون.والخميس نقلت صحيفة واشنطن بوست عن مصادر قريبة من التحقيق قولها إن بين المضبوطات وثائق مصنفة سرية على صلة بأسلحة نووية.وفي تعليق أصدره، بدا ترامب كأنه ينفي صحّة هذه المعلومات، قائلا إن "قضية الأسلحة النووية خدعة"، ملمحا إلى أن مكتب التحقيقات الفدرالي قد يكون "زرع" أدلة في دارته.كان وزير العدل ميريك غارلاند قد أعلن أنه طلب نشر مذكّرة التفتيش التي صادق عليها شخصيا.والخميس قال غارلاند إنه طلب نشر المذكّرة نظرا "لطابع المصلحة العامة لهذه المسألة"، وقد أعطى ترامب ووكلاءه مهلة حتى عصر الجمعة للاعتراض على النشر، وهو ما لم يفعلوه.وفي عملية يبدو أنها على صلة مباشرة بتفتيش دارة ترامب، حاول مسلّح اقتحام مركز مكتب التحقيقات الفدرالي في مدينة سينسيناتي في ولاية أوهايو الخميس.والشخص الذي حاول اقتحام المركز أردَتْهُ الشرطة في تبادل لإطلاق النار أعقبَ مواجهة استمرت ساعات.والخميس ندد غارلاند بما وصفه بأنه "هجمات لا أساس لها" طاولت مكتب التحقيقات الفدرالي ووزارة العدل، في حين دان مدير الإف بي آي كريستور راي "العنف والتهديدات الموجّهة لعناصر إنفاذ القانون".وعادةً، لا تؤكد وزارة العدل ولا تنفي فتح تحقيق في حَقّ أحدهم، وقد حاول غارلاند جاهدا التشديد على أن القانون يُطبّق بإنصاف في هذه القضية.وفي بيان الخميس، قال ترامب ووكلاؤه إنهم كانوا "متعاونين بالكامل" وإن الحكومة "كانت قادرة على الاستحصال على كل ما أرادته، إذا كان بحوزتنا".وترامب تحت مجهر المحققين على خلفية جهود بذلها لِقَلْب نتائج الانتخابات عام 2020 وللاشتباه بضلوعه في الهجوم على الكابيتول في يناير 2021.وأطلق مجلس النواب آلية لعزل ترامب البالغ 76 عاما، بعد أحداث الكابيتول، لكنّ مجلس الشيوخ برّأه بعد أن أيّد عدد قليل من الجمهوريين إدانته.



اقرأ أيضاً
ضغط أوروبي على الصين لدفع إيران نحو اتفاق نووي
يسعى الاتحاد الأوروبي، الأربعاء، إلى حث الصين على استخدام نفوذها، باعتبارها أحد المشترين الرئيسيين للنفط الإيراني، للضغط على طهران من أجل التوصل إلى اتفاق حول برنامجها النووي وتهدئة الصراع في الشرق الأوسط. وفي أعقاب الضربات الجوية الأمريكية والإسرائيلية على إيران الشهر الماضي، يحاول الاتحاد الأوروبي إبرام اتفاق، بموجبه توافق طهران على فرض قيود دائمة على برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات الأمريكية والدولية. وكان الاتحاد الأوروبي وأعضاؤه الثلاثة الكبار بريطانيا وفرنسا وألمانيا أطرافاً في اتفاق نووي مع إيران عام 2015 انسحبت منه واشنطن في عام 2018، ويأملون الآن في إحيائه. وقالت إيران مراراً: إن برنامجها النووي سلمي ونفت سعيها لامتلاك سلاح نووي. ومن المقرر أن يلتقي وزير الخارجية الصيني وانغ يي، الأربعاء، في بروكسل مع مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس ورئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا في إطار جولة سيزور خلالها أيضاً برلين وباريس. وقال مسؤول كبير في الاتحاد الأوروبي: إن جزءاً من المناقشات بين كالاس ووانغ سيتناول ملف الشرق الأوسط. وأضاف المسؤول أن لدى الصين «علاقة فريدة من نوعها» مع إيران، وينبغي لها استغلالها لحث طهران على عدم السعي إلى امتلاك أسلحة نووية وكذلك تهدئة الصراع. ومن المتوقع أيضاً أن تغطي المحادثات قضايا مألوفة مثل الاستياء الأوروبي من علاقات الصين مع روسيا خلال الحرب في أوكرانيا والقلق من العمليات العسكرية الصينية في بحر الصين الجنوبي. وقالت كالاس في تعليقات نُشرت قبل الاجتماع: «في مثل هذا العالم المضطرب، يجب على بكين استخدام نفوذها المتزايد لدعم القانون الدولي». ومن المقرر أن يتوجه كوستا ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إلى الصين لحضور قمة مع الرئيس الصيني شي جين بينغ ورئيس مجلس الدولة لي تشيانغ يومي 24 و25 يوليو الجاري.
دولي

انفجار في مستودع للألعاب النارية بولاية كاليفورنيا
تسبب انفجار بمستودع للألعاب النارية في شمال ولاية كاليفورنيا في اندلاع العديد من الحرائق، مما أدى إلى تصاعد دخان أسود في الهواء وإجبار السكان على الإخلاء، طبقاً لما ذكرته السلطات. ولم ترد تقارير فورية عن وقوع إصابات. ووفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية»، حثت السلطات السكان على تجنب منطقة إسبارتو وماديسون لعدة أيام إثر الانفجار الذي وقع الليلة الماضية، وأدى إلى تفجير العديد من الألعاب النارية وتسبب في نشوب حريق ضخم أدى إلى اندلاع حرائق أخرى وانهيار المبنى. وقال مكتب عمدة مقاطعة يولو في بيان صحافي: «ستستغرق النيران بعض الوقت حتى يتم إخمادها، وبمجرد حدوث ذلك، يجب على خبراء المفرقعات الدخول بأمان إلى الموقع لتقييم المنطقة وتأمينها». وأضاف المكتب أن سبب الانفجار قيد التحقيق. وقالت إدارة الغابات والحماية من الحرائق في كاليفورنيا إن الحريق وصل إلى 78 فداناً (32 هكتاراً) حتى الليلة الماضية. وقالت كارا غاريت، نائبة رئيس إدارة الإطفاء بالولاية، لقناة «كيه إكس تي في» التلفزيونية: «نعتقد أن هذا الموقع مملوك لشركة تحمل تصريحاً لإنتاج الألعاب النارية». وأضافت: «إن هذا النوع من الحوادث نادر للغاية، حيث يطلب من المنشآت المشابهة اتباع المتطلبات الصارمة لصناعة الألعاب النارية في كاليفورنيا، فضلاً عن المتطلبات الاتحادية لمستودعات الألعاب النارية». وذكر مكتب الحاكم غافن نيوسام: «لقد أرسلت إدارة إطفاء الولاية فريق تحقيق بشأن إضرام النار العمدي والقنابل، وهي مستعدة لتقديم دعم إضافي حسبما يستدعي الأمر».
دولي

الحر يقتـ ـل 8 أشخاص بأوروبا
تواصل موجة الحر المبكرة التي تضرب أوروبا حصد الأرواح، حيث أعلنت السلطات في ثلاث دول أوروبية، اليوم الأربعاء، عن وفاة ثمانية أشخاص نتيجة ارتفاع درجات الحرارة، وسط تحذيرات صحية ومخاطر بيئية متزايدة، أبرزها اندلاع حرائق وإغلاق منشآت حيوية. 4 وفيات في إسبانيا بسبب الحرائق والطقس القاسي أفادت السلطات الإسبانية أن حريقاً هائلاً في كتالونيا أدى إلى مصرع شخصين، بينما سجلت وفيات أخرى مرتبطة بالحر الشديد في منطقتي إكستريمادورا وقرطبة. وكانت مناطق واسعة من البلاد قد شهدت درجات حرارة غير مسبوقة في يونيو، وهو ما وصفته السلطات بأنه «الشهر الأشد حرارة في تاريخ إسبانيا». فرنسا: حالتا وفاة و300 حالة طارئة أعلنت وزارة الطاقة الفرنسية تسجيل وفاتين جديدتين بسبب موجة الحر، إضافة إلى نقل 300 شخص إلى المستشفيات لتلقي العلاج من مضاعفات الحرارة، لا سيما كبار السن والمرضى المزمنين. وتبقى حالة التأهب القصوى سارية في عدة مناطق بوسط فرنسا، وسط تحذيرات من عواصف عاتية قد تزيد من المخاطر البيئية في ظل الأجواء غير المستقرة. حالتا وفاة في إيطاليا وتحذيرات من العواصف توفي رجلان تجاوزا الستين من العمر على أحد شواطئ جزيرة سردينيا نتيجة الحر الشديد، بحسب وكالة الأنباء الإيطالية. وأصدرت السلطات أعلى درجات التحذير من الخطر في 18 مدينة، محذرة من اقتراب درجات الحرارة من 40 درجة مئوية في بعض المناطق. ألمانيا: ذروة الحرارة تصل 40 درجة مئوية من المتوقع أن تشهد ألمانيا اليوم الأشد حرارة هذا العام، حيث تصل الحرارة إلى 40 درجة مئوية في عدة مناطق، مع تحذيرات من عواصف رعدية وتغييرات جوية مفاجئة. مفاعل نووي سويسري يُغلق بسبب حرارة النهر في سويسرا، أعلنت شركة Axpo للطاقة النووية إيقاف أحد المفاعلات في منشأة «بيزناو»، فيما خُفِّض إنتاج مفاعل آخر بنسبة 50%، نتيجة ارتفاع حرارة مياه النهر المستخدمة في التبريد. ومن المتوقع استمرار هذه القيود في حال استمر ارتفاع درجات حرارة المياه، مع مراقبة دقيقة للتأثيرات المحتملة على البنية التحتية للطاقة. تغير المناخ في قلب الأزمة أرجع علماء المناخ هذه الظواهر المتطرفة إلى تفاقم تغير المناخ الناتج عن انبعاثات الغازات الدفيئة الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري، بالإضافة إلى إزالة الغابات والممارسات الصناعية. وكان العام الماضي 2024 هو الأشد حرارة على الإطلاق في تاريخ الأرض، ما يعزز المخاوف من أن مثل هذه الموجات الحارة القاتلة قد تصبح أكثر تكراراً وشدة في السنوات المقبلة.
دولي

برج إيفل يغلق أبوابه أمام الزوار بسبب موجة حر شديدة
أعلنت الإدراة المكلفة ببرج إيفل عن إغلاق قمة البرج أمام الزوار، بسبب موجة الحر المرتفعة التي تضرب فرنسا ومجموعة من الدول الأوروبية. وقالت الإدارة في تدوينة عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" "نظرا لموجة الحر المستمرة ولضمان راحة وسلامة زوار برج إيفل وموظفيه القمة مغلقة حتى 2 يوليوز فيما تبقى زيارات الطابقين الثاني والأول مفتوحة". وكان قد توفي شخصان في فرنسا "نتيجة أمراض مرتبطة بالحر"، حسبما أفادت وزيرة الانتقال البيئي أنييس روناشير. وقالت روناشير "تمّ نقل أكثر من 300 شخص إلى الرعاية الطارئة من قبل عناصر الإطفاء وتوفي اثنان نتيجة أمراض مرتبطة بالحر".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة