
دولي
الإسباني لوبيتيغي مدرباً لمنتخب قطر
عُيّن الإسباني خولن لوبيتيغي مدرباً للمنتخب القطري لكرة القدم، الخميس، وفقاً لما أعلن الاتحاد المحلي للعبة على موقعه الرسمي بمنصة «إكس». ونشر الاتحاد القطري فيديو ظهر فيه لوبيتيغي وهو في مقره في الدوحة، تحدث فيه قائلاً: «أنا جاهز»، فيما أضاف مصدر داخل الاتحاد لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» أن «مدة العقد تسري حتى يونيو 2027».
وقال المصدر إن «الاتفاق أنجِز على أن يتم الإعلان رسمياً عن تولي لوبيتيغي للمهمة خلال الساعات المقبلة».
ويعتمد العنابي مجدداً على المدرسة الإسبانية هذه المرة عبر لوبيتيغي الذي يمتلك سجلاً حافلاً، إذ سبق له أن قاد منتخب بلاده إلى مونديال روسيا 2018، قبل أن تتم إقالته عشية انطلاق العرس العالمي، بعد إعلان نادي ريال مدريد عن التعاقد معه.
لم تدم فترة تدريب حارس المرمى الدولي السابق للنادي الملكي طويلاً، إذ تمت إقالته بعد أشهر معدودة وقاد بعدها إشبيلية (1019 - 2022) ثم وولفرهامبتون الإنجليزي (2022 - 2023) وأخيراً مواطن الأخير وست هام يونايتد الذي أقاله في يناير الماضي.
وسيخلف لوبيتيغي (58 عاماً) مواطنه لويس غارسيا الذي تولى المهمة في دجنبر العام الماضي، عشية المشاركة في خليجي 26 بعد إقالة مواطنه ماركيز لوبيز «تينتين» الذي قاد العنابي إلى إحراز لقبه الثاني في كأس آسيا 2023.
وأدى تراجع نتائج «الأدعم» في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026 بحصده 7 نقاط فقط في ست جولات، وتكبده خسائر ثقيلة أمام إيران (1 - 4) في دبي، والإمارات (1 - 3) في الدوحة و(0 - 5) في العين إلى إقالة «تينتين»، وتعيين مساعده غارسيا خلفاً له.
ولم يتمكن غارسيا خلال فترته الوجيزة على رأس الإدارة الفنية للعنابي من تحقيق النتائج المرجوة، إذ ودع خليجي 26 من الدور الأول، قبل أن يفقد آماله رسمياً في حجز بطاقة مباشرة إلى نهائيات كأس العالم، بعد تلقيه خسارة موجعة أمام قرغيزستان (1 - 3) في بشكيك أعقبت اكتساحه كوريا الشمالية في الدوحة (5 - 1).
وكتب الاتحاد القطري في حسابه على «إكس»: «كل الشكر والتقدير للمدرب لويس غارسيا على الجهود المبذولة خلال فترة إشرافه على تدريب منتخبنا الوطني».
وتطمح قطر للوجود في كأس العالم للمرة الأولى في تاريخها عبر التصفيات بعد استضافتها النسخة الماضية 2022 على أرضها حين خرجت بخفي حنين بعد تكبدها ثلاث خسائر متتالية أمام الإكوادور، والسنغال وهولندا.
وقبل الجولتين الختاميتين للتصفيات في يونيو المقبل، يحتل المنتخب القطري المركز الرابع في المجموعة الأولى برصيد 10 نقاط، متخلفاً عن الإمارات الثالثة (13)، ومتقدماً على قرغيزستان الخامسة (6) وكوريا الشمالية السادسة (2).
وتتصدر إيران التي حجزت البطاقة الأولى عن المجموعة، الترتيب برصيد 20 نقطة بفارق ثلاث نقاط عن أوزبكستان الثانية.
وستكون مهمة لوبيتيغي قيادة منتخب قطر لحجز مكان في الملحق المؤهل لكأس العالم، إذ يستضيف إيران في الخامس من يونيو قبل أن يحل ضيفاً على أوزبكستان في طشقند في العاشر منه.
وإضافة إلى تأهل صاحبي المركزين الأول والثاني في المجموعات الثلاث مباشرة إلى المونديال، سيضمن الملحق الآسيوي للمنتخبات الحاصلة على المركزين الثالث والرابع فرصة التأهل، إذ سيتم تقسيمها على مجموعتين، تضم كل مجموعة 3 منتخبات تتنافس بنظام الدوري المجزأ من مرحلة واحدة.
يتأهل المنتخبان الحاصلان على المركز الأول في كل مجموعة مباشرة إلى كأس العالم، في حين يتنافس المنتخبان الحاصلان على المركز الثاني بمباراة ملحق من أجل تحديد الفريق الذي يمثل قارة آسيا في الملحق القاري.
عُيّن الإسباني خولن لوبيتيغي مدرباً للمنتخب القطري لكرة القدم، الخميس، وفقاً لما أعلن الاتحاد المحلي للعبة على موقعه الرسمي بمنصة «إكس». ونشر الاتحاد القطري فيديو ظهر فيه لوبيتيغي وهو في مقره في الدوحة، تحدث فيه قائلاً: «أنا جاهز»، فيما أضاف مصدر داخل الاتحاد لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» أن «مدة العقد تسري حتى يونيو 2027».
وقال المصدر إن «الاتفاق أنجِز على أن يتم الإعلان رسمياً عن تولي لوبيتيغي للمهمة خلال الساعات المقبلة».
ويعتمد العنابي مجدداً على المدرسة الإسبانية هذه المرة عبر لوبيتيغي الذي يمتلك سجلاً حافلاً، إذ سبق له أن قاد منتخب بلاده إلى مونديال روسيا 2018، قبل أن تتم إقالته عشية انطلاق العرس العالمي، بعد إعلان نادي ريال مدريد عن التعاقد معه.
لم تدم فترة تدريب حارس المرمى الدولي السابق للنادي الملكي طويلاً، إذ تمت إقالته بعد أشهر معدودة وقاد بعدها إشبيلية (1019 - 2022) ثم وولفرهامبتون الإنجليزي (2022 - 2023) وأخيراً مواطن الأخير وست هام يونايتد الذي أقاله في يناير الماضي.
وسيخلف لوبيتيغي (58 عاماً) مواطنه لويس غارسيا الذي تولى المهمة في دجنبر العام الماضي، عشية المشاركة في خليجي 26 بعد إقالة مواطنه ماركيز لوبيز «تينتين» الذي قاد العنابي إلى إحراز لقبه الثاني في كأس آسيا 2023.
وأدى تراجع نتائج «الأدعم» في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026 بحصده 7 نقاط فقط في ست جولات، وتكبده خسائر ثقيلة أمام إيران (1 - 4) في دبي، والإمارات (1 - 3) في الدوحة و(0 - 5) في العين إلى إقالة «تينتين»، وتعيين مساعده غارسيا خلفاً له.
ولم يتمكن غارسيا خلال فترته الوجيزة على رأس الإدارة الفنية للعنابي من تحقيق النتائج المرجوة، إذ ودع خليجي 26 من الدور الأول، قبل أن يفقد آماله رسمياً في حجز بطاقة مباشرة إلى نهائيات كأس العالم، بعد تلقيه خسارة موجعة أمام قرغيزستان (1 - 3) في بشكيك أعقبت اكتساحه كوريا الشمالية في الدوحة (5 - 1).
وكتب الاتحاد القطري في حسابه على «إكس»: «كل الشكر والتقدير للمدرب لويس غارسيا على الجهود المبذولة خلال فترة إشرافه على تدريب منتخبنا الوطني».
وتطمح قطر للوجود في كأس العالم للمرة الأولى في تاريخها عبر التصفيات بعد استضافتها النسخة الماضية 2022 على أرضها حين خرجت بخفي حنين بعد تكبدها ثلاث خسائر متتالية أمام الإكوادور، والسنغال وهولندا.
وقبل الجولتين الختاميتين للتصفيات في يونيو المقبل، يحتل المنتخب القطري المركز الرابع في المجموعة الأولى برصيد 10 نقاط، متخلفاً عن الإمارات الثالثة (13)، ومتقدماً على قرغيزستان الخامسة (6) وكوريا الشمالية السادسة (2).
وتتصدر إيران التي حجزت البطاقة الأولى عن المجموعة، الترتيب برصيد 20 نقطة بفارق ثلاث نقاط عن أوزبكستان الثانية.
وستكون مهمة لوبيتيغي قيادة منتخب قطر لحجز مكان في الملحق المؤهل لكأس العالم، إذ يستضيف إيران في الخامس من يونيو قبل أن يحل ضيفاً على أوزبكستان في طشقند في العاشر منه.
وإضافة إلى تأهل صاحبي المركزين الأول والثاني في المجموعات الثلاث مباشرة إلى المونديال، سيضمن الملحق الآسيوي للمنتخبات الحاصلة على المركزين الثالث والرابع فرصة التأهل، إذ سيتم تقسيمها على مجموعتين، تضم كل مجموعة 3 منتخبات تتنافس بنظام الدوري المجزأ من مرحلة واحدة.
يتأهل المنتخبان الحاصلان على المركز الأول في كل مجموعة مباشرة إلى كأس العالم، في حين يتنافس المنتخبان الحاصلان على المركز الثاني بمباراة ملحق من أجل تحديد الفريق الذي يمثل قارة آسيا في الملحق القاري.
ملصقات